“من ضيع السودان” عشر مخازٍ سودانية - “عثمان ميرغني” ومناقشات ساخنة
مقدمة https://www.altaghyeer.info/wp-conte...-000007363.jpg كتب المهندس عثمان ميرغني - الصحفي في صحيفة التيار حوالي 22 مقال بعنوان ’’تحقيق - من ضيع السودان ؟؟ عشر مخازي‘‘ لم نكن لنقف علي كتابته مالم يسميه بالتحقيق ، ومن ثم يحشوهـ حشوا ، ويشوهـ مايريد فيدين من يغضبه ويصفح عن من يعجبه ، وهذا في رأيي ’’عين الرضا عن كل عيب ..‘‘ وهذا ما حدا بنا بنقل مجموع التحقيق ، مع نقل اي تعليق إن وجد عليه ، وإضافة تعليقنا وقراءتنا ... فالتاريخ لايخضع لرغبة الاهواء ولا لأقلام راضية واقلام ساخطة ، بقدرماهوعملية نقل لمشاهد وحراك يلزمه مكان وزمان وإنسان .. يديرهـ عوامل حياتيه مع الايمان التام بالتغيير والتغير الذي يحدث في ناموس الكون .. ولكل حدث ظروفه ومسبباته وزوايا قراءة متعددة .. ولايوجد من يمتلك كل الحقيقة ، ولاناصية الحق وحدهـ .. وكما قال علي بن ابي طالب .. ’’لكل زمان رجاله ...‘‘ فالي مجموعة تحقيقات المهندس عثمان ميرغني ... من صحيفة التيار اقتباس:
(بل ولمحاسبة أجيال ومفاهيم لا تزال تقبض على خناق البلاد ومصائرها) (احتل المستعمر بلادنا في العام 1898م .. وخرج منها بكامل طوعه واختيارهـ في 1956م) |
اقتباس:
هذا القول في 2014م .. يريد المهندس عثمان ميرغني محاسبة اجيال ومفاهيم لاتزال تقبض علي خناق البلاد ومصائرها .. ولكن لم نسمع لعثمان ميرغني صوتا في محاكمة الذين اجرموا في حق هذا الشعب كل هذه السنين .. فعثمان ميرغني لم يري سوأة إلا الاستقلال وما جاورهـ من حكومات .. ووقف حمار قلمه في عقبة الإنقاذ .. ولكن الناظر لتأريخ السودان الحديث يقرأ إن كل سوءات الحكومات السابقة لا تعدل ولا 1 من الالف من ما جاءت به الإنقاذ ، ليس فقط لأن الإنقاذويين جاءوا بإسم الدين ، بل لأنهم إستباحوا كل شئ .. عادات وتقاليد وأعراف وثقافات .. لم يكفيهم كل هذا فعمدوا الي زرع الفتنة بين المكونات الاثنية والقبلية والعشائرية ، وجر البلاد الي حروبات ودمار شامل .. فكانت النتيجة من ’’رجل افريقيا المريض‘‘ الي ’’رجل افريقيا الميت أكلينيكيا‘‘ .. فمت تحرير شهادة وفاة لشعب إسمه شعب السودان ، هذا افتراضا قبل تاريخ الثورة المجيدة ’’19 ديسمبر 2018م .. عثمان ميرغني هو أحد هذه المخازي العشر ، كما ذكر الدكتور منصور خالد ’’النخب السودانية وأدمان الفشل‘‘ أو كما ذكر الاستاذ فتحي الضو محمد ’’ فشل النخبة السودان‘‘ .. |
اقتباس:
...... |
عثمان ميرغني يقول :
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
كان علي عثمان ميرغني أن ينظر في مخازي الانقاذ ، فإنه كان سيجد ما يكفيه ، ولكنه حال ذر الرماد في العيون ، ويمثل حالة الشخصية السودانية ’’ليست وحدي من خرب السودان ، بل كان الاخرون السابقون‘‘ .. تعليقات يقولabufatima: 24 نوفمبر، 2014 الساعة 11:41 م اقتباس:
يقول ملتوف يزيل الكيزان : 24 نوفمبر، 2014 الساعة 11:42 م اقتباس:
يقول الأزهري : 24 نوفمبر، 2014 الساعة 10:03 م اقتباس:
يقول ملتوف يزيل الكيزان : 25 نوفمبر، 2014 الساعة 1:20 ص اقتباس:
يقول شمس : 25 نوفمبر، 2014 الساعة 2:40 ص اقتباس:
يقول mutasim: 25 نوفمبر، 2014 الساعة 4:01 ص اقتباس:
يقول ود الشريف : 25 نوفمبر، 2014 الساعة 4:55 ص اقتباس : (كل حملات التطهير الوظيفي هذهـ كانت نباتاً متسلقاً ، زرع في ثنايا عمليات السودنة ، (أول المخازي العشر). اقتباس:
يقول عجيب : 25 نوفمبر، 2014 الساعة 5:54 ص اقتباس:
يقول كمبوكل : 25 نوفمبر، 2014 الساعة 6:11 ص اقتباس:
يقولKogak Leil: 25 نوفمبر، 2014 الساعة 6:56 ص اقتباس:
يقول سودانى حتى النخاع : 25 نوفمبر، 2014 الساعة 7:07 ص اقتباس:
يقول عادل سراج : 25 نوفمبر، 2014 الساعة 7:28 ص اقتباس:
يقولMAN: 25 نوفمبر، 2014 الساعة 7:46 ص اقتباس:
يقول فكري : 25 نوفمبر، 2014 الساعة 9:54 ص اقتباس:
يقول مدحت عروة : 25 نوفمبر، 2014 الساعة 9:07 ص اقتباس:
يقول محمد : 25 نوفمبر، 2014 الساعة 11:55 ص اقتباس:
يقول Sudan the last cry : 25 نوفمبر، 2014 الساعة 9:31 ص اقتباس:
يقول بادي ابو شلوخ : 25 نوفمبر، 2014 الساعة 10:21 ص اقتباس:
يقول قوش : 25 نوفمبر، 2014 الساعة 1:45 م اقتباس:
يقول حامد : 25 نوفمبر، 2014 الساعة 3:04 م اقتباس:
يقول عصمت ووف : 25 نوفمبر، 2014 الساعة 7:43 م اقتباس:
يقولdax: 26 نوفمبر، 2014 الساعة 5:59 ص اقتباس:
يقول عطارد : 26 نوفمبر، 2014 الساعة 8:07 ص اقتباس:
رد يقول بكلر: 29 سبتمبر، 2016 الساعة 5:01 ص اقتباس:
نقلا عن الرابط |
اقتباس:
...... |
اقتباس:
..... |
اقتباس:
...... |
اقتباس:
..... |
اقتباس:
التيار |
اقتباس:
التيار |
تحياتي المحسي الذي ضيع السودان وثورته التي أمتدت إلى ما يقرب من مئة عام أي منذ (1924م) هو عدم تغلغل الفكر اللبرالي (القرآني والفلسفي) في الثقافة السودانية ... نحتاج إلى يعلم الجندي الصغير بأن الله سبحانه وتعالى جعل جهنم مرصاداً ومآباً للطاغين (طاغية وجنوداً وسدنة) وبدون أي عذر بحسبن النية أو الجهل. ونحتاج إلى أن يعلم المواطن أن الدكتاتورية هي أكبر جريمة في حق الدين والوطنية ... فهي بمثابة ضرب الرأس المدبر في الدولة. أما التفاصيل التي يتحدث ويسهب فيها عثمان مرغني فهي تحصيل حاصل ... فالهزيمة معلوم أنها مهزومة. |
اقتباس:
نحتاج للوعي أكثر من أي شئ .. وتلك كانت رسالة الاستاذ عبدالخالق محجوب والذي دفع به نفسه شهيدا من اجلها .. |
اقتباس:
|
اقتباس:
نقلا عن جريدة التيار |
اقتباس:
|
الساعة الآن 08:15 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.