شريك الأسرة الحاكمة...عبد الباسط حمزه..من هو!!!!!!
شريك الاسرة الحاكمة...عبد الباسط حمزه..من هو!!!!!!
رجل الامن المعروف صديق ...الدكتور عبد العزيز عثمان برضو جوكر الامن المعروف ومدير سودتل لسنوات طويلة و مهندس برامج التسليح الحربى |
الرجل شريك فى واحدة من الشركات وشريك اصيل فى احدى الشركات المسجلة فى احد الدول الخلجية هذه الشركة لديها استثمارات فى السودان واهم الاستثمارت الحالية فى السودان
استثمار عقارى فى احد المواقع الهامة فى الخرطوم وتحديدا فى منطقة برى الجميلة المطلة على النيل الازرق والقريبة جدا من الفلل حقت المؤتمرات |
حسب المعلومات المؤكدة ان السيد المخضرم عبد الباسط حمزة وهو فى طريقه للسودان
قادما من تركيا مرورا بهذه الدولة الخلجية ..قد حصل على اقامة هذه الدولة ..فى زمن قياسى؟؟؟؟؟ |
على سفير النظام فى الدولة المعنية نفى ما كتبت ...
|
لمـــــــــــــــــــــــــــــاذا تلك الدولة تحديدا ؟
هل من حسابات سياسية...... نـــواصل |
Quote: ضابط الامن السابق ورجل الاعمال عبد الباسط حمزة شريك لاسرائيلي
نشر بتاريخ March 20, 2011 (حريات – الشروق) نشرت صحيفة (الشروق المصرية) بتاريخ الثلاثاء 8 مارس بان النائب العام المصري يحقق في فساد منح منجم (دونقاش) للذهب لشركة ( ماتز هولدنج يونايتد) التي يساهم فيها ضابط الامن السابق ورجل الاعمال السوداني عبد الباسط حمزة مع آخرين سوري يدعي هاني الشامي وآخر اسرائيلي يدعى جاكوب ليفن . ويدرس المكتب الفني للنائب العام المصري أوراقا قدمت له ضد وزير البترول والثروة المعدنية الأسبق، سامح فهمى تتهمه بتسهيل حصول شركات يشارك فيها إسرائيليون على مناجم الذهب بالصحراء الشرقية. وتلقى النائب العام تقريرين رقابيين من الجهاز المركزى للمحاسبات والرقابة الإدارية حول عمليات بيع مناجم الذهب المصرية لشركات أجنبية، تستخرج الذهب وتبيعه فى الخارج دون مراقبة أو محاسبة من أحد. وتبين من تقرير الرقابة الإدارية أن مناجم الذهب بيعت باتفاقيات قانونية صدق عليها مجلس الشعب، لكن الفساد كان فى تنفيذ بنود هذه الاتفاقيات بطريقة أخلت بحقوق الدولة المصرية ومنحت الذهب للشركات الأجنبية دون حساب. وجاء فى تقرير الرقابة الإدارية أن الاتفاقيات نصت على تشكيل (شركة عمليات) لإدارة عملية استخراج الذهب من المناجم، ويكون النصف فى هذه الشركة للحكومة المصرية ممثلة فى هيئة الثروة المعدنية والنصف الآخر للشركة التى حصلت على حق استخراج الذهب. وتنص هذه الاتفاقيات المصدق عليها من قبل مجلس الشعب أن تنفق الشركة المستثمرة كل ما تتطلبه عملية استخراج الذهب من أموال، ثم تحصل على الإنتاج حتى تغطى مصروفاتها، وبعدها يتم اقتسام الإنتاج بين الحكومة المصرية والشركة المستثمرة. وبحسب تقرير الرقابة الإدارية فإن فساد المسئولين فى هيئة الثروة المعدنية أتاح للشركات المستثمرة أن تبالغ فى كشوف مصروفاتها، بما يجعلها تستحق الحصول على إنتاج الذهب لأكبر عدد ممكن من السنوات دون وجه حق. وجاء فى تقرير الرقابة الإدارية أن سامح فهمى منح حق استخراج الذهب من منجم (دونقاش) لشركة (ماتز هولدينج يونايتد) ــ التى تستخرج الذهب من منجم (حمش) أيضا ــ وهى شركة يساهم فيها رجل أعمال سودانى يدعى عبدالباسط حمزة وآخر سورى يدعى هانى الشامى وآخر إسرائيلى يدعى جاكوب ليفن، وكان يمثلها فى مصر وقت إنشائها ضابط سابق يدعى محمد يسرى. وتبين أن سامح فهمى منح هذه الشركة منجم دونقاش رغم أنها لم تلتزم بالاتفاقية التى وقعتها منذ 16 عاما لاستخراج الذهب من منجم حمش، مقابل 5 ملايين دولار على أن تقوم الشركة باستخراج الذهب لمدة 20 عاما. تجدر الاشرة الى ان عبد الباسط حمزة المقرب من أشقاء المشير البشير كان ضابطاً بجهاز الامن السوداني ، ومسئولاً في ملف الجماعات الاسلامية ، خصوصاً تنظيم القاعدة ، كما كان احد الضباط الذين ارتبطوا بتأسيس التصنيع الحربي وما اتصل به من صفقات . ويمتلك حالياً ويساهم في كثير من الاعمال ، كشركات الاتصال ومجمع عفراء التجاري والفلل الرئاسية وفندق السلام روتانا وشركة (زوايا) . هذا وظلت دعاية المؤتمر الوطني لسنوات تدمغ المعارضين بالعلاقة بامريكا واسرائيل ، وترى في مثل هذه العلاقة خروجاً عن ملة الاسلام ، ولكن تبين مثل هذه الواقعة وغيرها من الوقائع الشبيهة ، كالتعاون في مكافحة الارهاب ، وتسليم أشخاص وملفات للمخابرات الامريكية ، بان الاسلاميين الحاكمين يلعبون على كل الحبال ، وانهم بلا اية (ثوابت) قيمية او اخلاقية ، وان محركهم الاساسي المصلحة ، سواء المصلحة السياسية او الاقتصادية او الشخصية ، وفي سبيل هذه المصالح على استعداد لبيع اي شئ . |
Quote: الشاهد السوداني: عملت وسيطا في شراء يورانيوم لتنظيم القاعدة
نيويورك: صلاح عواد كرر الشاهد الاساسي والاول الذي استدعاه الادعاء في محاكمة المتهمين في تفجير السفارتين الاميركيتين في كينيا وتنزانيا، ان اسامة بن لادن اصدر سلسلة من الفتاوى بدأت منذ بداية التسعينات تحرض على شن الحرب ضد اميركا ومصالحها في المنطقة. وقال الشاهد جمال احمد الفاضل وهو سوداني الجنسية، وكانت هويته في طي الكتمان ولم يكشف الادعاء عنه إلا في الجلسة الثانية لمحاكمة المتهمين محمد راشد داود العوهلي وخلفان خميس محمد ومحمد صادق عودة ووديع الحاج: «ان الفتوى الاولى من بن لادن صدرت بعد وصول القوات الاميركية الى المنطقة بعد غزو العراق للكويت». وفي عام 1993 بعد وصول القوات الاميركية الى الصومال، وصف بن لادن الولايات المتحدة برأس الحية وقال حسب شهادة الفاضل امام 40 شخصا من اتباعه «انه يجب علينا وقف رأس الافعى، وان الافعى هي اميركا ويجب وقفهم، وهذا ما سنقوم به». وكشف جمال احمد الفاضل ان ابو حفص المصري (محمد عاطف)، توجه الى الصومال مع مجموعة من اتباع تنظيم «القاعدة» في طائرة كانت لشحن القات، وقد ابلغ الفاضل بحضور ابو طلحة السوداني «بأن ما حدث في الصومال نحن المسؤولون عنه». وذكر الشاهد، الذي كان يرتدي بنطلون جينز وقميصا ابيض ويضع طاقية بيضاء على رأسه بانجليزية ذات لكنة واضحة، ان بن لادن وجه تعليمات لاتباعه بعدم الاهتمام بالضحايا الابرياء اذا كان الهدف ضرب الاميركيين. ويتذكر الفاضل قول بن لادن «انهم اذا كانوا ابرياء سيذهبون الى الجنة، واذا كانوا مذنبين سيذهبون الى الجحيم». وبين جمال احمد الفاضل لهيئة المحلفين تركيبة تنظيم «القاعدة» الذي كان من اوائل المنضمين اليه، وقال انه عندما بايع بن لادن لم يكن امامه «إلا التضحية بأطفاله وعائلته وأمواله وعمله وبأي شيء لخدمة القضية». ويتذكر الفاضل انه قد جند للانضمام الى تنظيم «القاعدة» عام 1988 عندما كان يقيم في منطقة بروكلين بنيويورك في احد مساجد المنطقة للقتال مع المجاهدين في افغانستان ضد الاتحاد السوفياتي السابق. وهناك التقى بأسامة بن لادن، وقد تدرب في عدد من المعسكرات في افغانستان. وجاء الفاضل الى الولايات المتحدة في بداية الثمانينات وقضى بعض الوقت في مدارس ولايتي ساوث كارولينا وأتلانتا قبل ان يقيم في منطقة بروكلين. وقد ادين في قضية ارهابية غير محددة ومن ثم توصل الى صفقة مع السلطات الاميركية للشهادة حول عمل ونشاطات تنظيم «القاعدة». ويقيم حاليا مع زوجته وأطفاله في الولايات المتحدة. وكشف جمال احمد الفاضل ان بن لادن حاول شراء مادة اليورانيوم عندما كان مقيما في السودان مطلع التسعينات ولكنه يجهل ما اذا كانت الصفقة قد تمت ام لا. وأكد الفاضل، السوداني الجنسية، انه عمل كوسيط في المحاولات الاولية لشراء اسطوانة يورانيوم. ولكنه لم يستطع تأكيد اتمام الصفقة، موضحا ان دوره تعطل بعد سلسلة اتصالات اولية بين الشبكة وأحد التجار الذي يدعى «بشير» كما قال. واضاف ان مسؤولا كبيرا في تنظيم بن لادن ويدعى ابو الفضل المكي قال لي إن هناك اناساً في الخرطوم يملكون اليورانيوم، يجب ان نشتريه». واشار الى ان بن لادن كان يقيم في السودان من 1991 الى 1996 وقد اكد الاميركيون هذا الامر ايضا. وقال ان المدعو «بشير» الذي تم الاتصال به عن طريق عدد من الوسطاء طلب ثمن اليورانيوم مبلغ 5،1 مليون دولار على ان يدفع خارج السودان بالاضافة الى العمولة. وبطلب من مبعوثين من قبل بن لادن، عقد اجتماع في مدينة بيت المن بشمال السودان حمل معهم البائعون اسطوانة بطول متر واحد تقريبا حفرت عليها كتابات. واضاف الفضل «هناك وثائق تدل على ان مصدر الاسطوانة هو جنوب افريقيا». واشار الى وجود «ارقام الفئة واشياء اخرى تتعلق بالنوعية»، موضحا ان «الآلة التي يتم بواسطتها التأكد من نوعية اليورانيوم جاءت من كينيا». من جهة اخرى قال الفاضل انه حذر الولايات المتحدة من هجمات تخطط لشنها شبكة بن لادن عام 1996، وقال انه ذهب للسفارة الاميركية وقال لهم «لا اريد فيزا ولكن لدي معلومات عن هجمات». وعندما وصل الفاضل الى منصة الشهادة حذر قاضي المحكمة الفيدرالية ليونارد بي ساند، رسامي الكاريكاتير بعدم تخطيط او رسم وجهه لاسباب امنية. وذكر المدعي العام بول بتلر ان الشاهد متهم بسرقة بعض الاموال من اسامة بن لادن. وبين الفاضل لهيئة المحلفين أن شبكة بن لادن لها وجود في الخليج واليمن وفي افريقيا، ولها حضور في مصر والاردن وسورية والجزائر وليبيا وتونس واذربيجان وإريتريا والسودان وتركيا، ولها مكتب في العاصمة المجرية بودابست وفي لندن، وأتباع في الشيشان والبوسنة والهرسك. وكشف عن ارتباط «القاعدة» بتنظيم الجماعة الاسلامية في مصر وبحركة طلائع الفتح الاسلامية. وأكد ارتباط تنظيم «القاعدة» بالجبهة القومية الاسلامية في السودان. واستعرض الفاضل في شهادته نشاطات اسامة بن لادن الاقتصادية والتجارية في السودان. وذكر ان بن لادن اشترى خمس مزارع هناك لزراعة السمسم والذرة والبندق، وكانت اكبر المزارع حقل الدمازين الذي تبلغ مساحته 5000 فدان ويبعد عن العاصمة الخرطوم 500 ميل. وذكر الفاضل ان ابن لادن كان يستخدم الحقل لتدريب افراد «القاعدة» على السلاح والمتفجرات. |
عبد الباسط حمزة الحسن من منطقة الكرفاب بالشمالية نفس منطقة علي عثمان محمد طه
قضي فترة من حياته في مدينة كوستي حيث كانت لوالده اعمال تحارية عادية كان مهندس بالتصنيع الحربي ثم مديرا لاعمال اسامة بن لادن في السودان حتي خروجه اي بن لادن من السودان اسس مع شركاء له مجموعة الزوايا هو الشريك الاساسي فيها ومن الشركات 1\ ام تي ان 2\ عفراء مول 3\فيرست كول شركة بيع الرصيد للموبايل 4\فندق روتانا السلام 5\اشتري فندق قصر الصداقة 6\حمزة فارم مزرعة البان ودجاج 7\ له مزرعة علي النيل في موقع استراتيجي يستضيف فيها البشير له اسهم في معظم شركات الاتصالات 9\ كان من موردي الاسلحة الاساسين في فترة الحرب وايام الحصار الشديد علي النظام |
من المعلوم أن الأمنجي الكبير قد قام بتسجيل نفسه في الشركة المشار إليها سابقا بتلك الدولة الخليجية المعنية محاولة منه لإخفاء فساده و إسمه عن الرأي العام من حيث أن عقد المشروع الذي تقوم يتنفيذه الشركة حاليا في بري هو عقد مبرم بين ولاية الخرطوم و الشركة الخليجية التي صاحبنا شريكا فيها بتسهيل جريمة شراء الأرض التي قامت الشركة الخليجية بسداد قيمتها للولاية و التي تقدر بحوالي 8 مليون دولار فقط علما بأن القيمة الحقيقية للأرض تتجاوز أضعاف أضعاف هذا المبلغ لمساحتها الشاسعة و لموقعها المطل علي النيل الأزرق و علي الفلل الرئاسية و لا تخفي عن أحد قيمة الأراضي و العقارات الحقيقية في تلك المنطقة التي تعتبر من أجمل مناطق العاصمة الخرطوم ،،، و قد تم تعيين أحد المنسوبين للمؤتمر الوطني الذي كان يعمل بأحد المؤسسات الحكومية بتلك الدولة الخليجية المعنية مديرا للمشروع و هو يباشر عمله الجديد منذ عدة أشهر ،،،
|
>>>>>>>>>>>>
|
مثل هذا يامعاوية هو مانحتاج اليه ...........
التعرية(وياحبذا تلك المستندة على وثائق وأدلّة ) فهؤلاء القوم أزكموا أنوفنا برائحة فسادهم .... فلنفتح ضدهم مشرع الحقيقة ......... سأقرأ مرّة أخرى ثم أعود ....... |
الساعة الآن 11:28 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.