عرض مشاركة واحدة
قديم 11-12-2006, 10:26 AM   #[11]
خالد الحاج
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية خالد الحاج
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Babiker Mukhayer

المهم وصية العميد ليا: يا بابكر ما ممكن تترأس الإجتماع وتتملكو؛ قولة ود البنا: أنتا خصيمي وأنت الحكم
آها اااااااا دحين ياسيد البيت يا ود الحاج البركة ،،، إنت المضيف وواجب الضيافة إنتو الشوايقى أسيادو، يعني لو بقيت في صف أو جهة محابيها على أخرى،،،، معناها عديل كدي يا التانيين مع السلامة؛ طبعنا إحنا السودانيين بنحرد، وعليه يالحبيب خليك برى الحكاية دي، وإن عصرتك قولة الحق خلاص أعمل ذي ناس تانيين كتير وأكتب بي إسم حركي أو مستعار ............
والله الكلام دا حرصاً على عمل عملتو جميل ما بكرة الناس تاكل وشك فيهو ويقول خالد عمل ليهو ويب وإستلمو
ودا من منطلق طبيعتنا إحنا الأنصار وحزب الأمة وأتحدث بكل صدق وأمان، قلبنا على السودان وعايزين ناوس يبقوا أحسن مننا، (يا ريت يقدروا) ودي صفة ما تلقاها إلا عندنا والعزيز شوقي يكون سمع من سلمان قولة أنو الأنصار هم الميمات التلاتة.
قولة أخيرة؛ هناك في السودان ثقافة تبنتها مجموعة سودانية (وأقول سودانية تأكيدا لإنتماءها للبلد جغرافياً) هذه الثقافة قامت على كراهية الأنصار والتحريض على ذلك؛ حين أن البعض من الغالبية العظمى للسودانيين هم أنصار جدودهم حاربو االترك ولإنجليز والمصريين، يعني يكاد يكون كل جدودنا كانو أنصار،
والتعدي على الأنصار يصب في تلك الثقافة والتي توارثتها مجموعات هي الوارث الوحيد لها،،، أوصيكم يا أحباء عدم الوقوع في المستنقع،،،،، وعشان كراهية أشخاص نتعدى على قوم عظيم
سلامات يا دكتور
عساك بخير

شوف يا زول أنا خالد الحاج ده هنا (عضو) عضووووووو
يعني للناس علي حق أنا لا أنتقص من حريتهم ولي عليهم حق أن أكون عضو أتفاعل بالفعل ورده ... شفت كيف
دحين كخالد العضو لا يزال ود العمدة ودكتور مخير يكتبون في سودانيات بكامل الحرية..
وسأمارس حقي كاملا في النقد وبأسلوبي غير منتقصا منه شيئ.

وبعدين يا دوك ما كنت يوما البادئ وعندي ما يؤلم "أي والله" يؤلم بشدة ..
ظللت أداري في ود العمدة أهشه مرة فيكسر العدة أتركه مرات فيكسرها حتى ظن الرجل بنا الهوان..
اليوم لك علي أن تنتقدني إن كذبت أو أتيت بما هو غير حقيقي... غير ذلك لك أن تقرأ ولا تملي علي ما أكتب
هذه حريتي وأنا لن أرضي بغيرها.

وبالمناسبة لا قداسة في السياسة وسأخصك بهدية :

تقول يا دوك :


اقتباس:
في 88 سافرت مع السيد صادق الي دافور وبرفقة سيد صادق كانت مجموعة من أهلنا الأنصار الغرابة وهناك أقام عمي عمر الحاج وزوج عمتي (لزم)، مأدبة غذاء للوفد،،، كأحد أهل البيت كنت أقوم بخدمة الضيوف ومن ضمنهم أهلنا أنصار الحزب. كنت ألاحظ أعينهم كأنها تخرج من مكانها تشع بإستغراب وتحمل كما من التسأولات. تحملت علي نفسي تلك النظرات وتحملوا على أنفسهم حفظ التسأؤلات حتى عدنا الي أمدرمان.
هناك جأني عم فضل علي في مكتبي بأمانة الشباب في دار الحزب (كنت مسئول الشباب بالحزب حينها) بروح غير التي كانت تقلب عليه في الفاشر، حدثني بروح هادئة خالية من الفضول أو الريبة أو حتى القليل من الإستغراب وأذكر أنه قال لي بالحرف الواحد: يا دكتور كنا دايماً في الحزب هنا بنسألو؛ سيد صادق جاب لينا (الليبي) دا للشباب في الحزب، لين في الفاشر عرفنا أنك مننا.
شفت يا دكترا، التفرقة ما بس حقت الجلابة حتى الغرابة ما هينين وأظنها دي سنة الحياة.
المصدر:
http://sudaniyat.net/vb/showthread.php?t=4158


وأنتم يا صديقي تقدسون الأشخاص وهنا أنت لم تنتبه لما يمكن للقارئ أن يستشفه بين الحروف..
أنت دكتور كبير بالنسبة لهؤلاء البسطاء الذين أصابهم الوجوم حين شاهدوك تخدمهم بيدك؟؟ أنت مسئول الشباب في الحزب العتيق...
وعرفوا حسب تعبيرك أنك منهم بعد أن شاهدوك تخدمهم... شفت كيف؟
وسؤالي لك هل كنت ستخدمهم بنفس التواضع إن لم يكن الإمام في معيتك يا دوك؟
طبعا أرجو أن تجيبني بأمانة؟

خليها علي الله يا صديقي ما كنت يوما من الكارهين للأنصار ولي صدقات مع بعضهم أعتز بها لكنكم بدأتم الشينة أها خموا وصروا وعلي قول برشم كل زول عنده كي بورد .
وتابع معي فضائح حزب الأمة القومي ولا شيئ شخصي يا دوك لك كامل تقديري واحترامي ولكنها السياسة .. .



التوقيع: [align=center]هلاّ ابتكَرْتَ لنا كدأبِك عند بأْسِ اليأْسِ، معجزةً تطهّرُنا بها،
وبها تُخَلِّصُ أرضَنا من رجْسِها،
حتى تصالحَنا السماءُ، وتزدَهِي الأرضُ المواتْ ؟
علّمتنا يا أيها الوطنُ الصباحْ
فنّ النّهوضِ من الجراحْ.

(عالم عباس)
[/align]
خالد الحاج غير متصل