عرض مشاركة واحدة
قديم 05-07-2022, 07:49 AM   #[3]
Hassan Farah
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية Hassan Farah
 
افتراضي راشد عبدالقادر يكتب عن ما يود العسكر فعله

راشد عبدالقادر يكتب عن ما يود العسكر فعله
١/ اى كلام عن سلطة عسكرية على الاجهزة الامنية والشرطية والعسكرية خارج ولاية الحكومة التنفيذية تبقى كلام فارغ ومحاولة لاعادة اكتشاف العجلة..
وزير الدفاع لازم يكون تحت سلطة رئيس الوزراء ومحاسب منه و له سلطة تعيينه وتغييره
وزير داخلية لازم يكون تحت سلطة رئيس الوزراء ومحاسب منه وله سلطة تعيينه و تغييره
مدير جهاز امن تحت سلطة رئيس الوزراء و محاسب منه وله سلطة تعيينه و تغييره
لكن قصة تعطلوا شغل الشرطة و تفكوا عصابات ٩ طويلة فى الشوارع و تحركوا الامن وقت عاوزين وتعتقلوا العاوزينهم وتحاولوا تفرضوا انفلات امنى فى اى وقت وتحريك زعماء ادارات اهلية لتعطيل عجلة الدولة بما يتيح قفزكم نحو الانقلاب دا تانى ما بينفع..
فما فى حاجة اسمها الجيش والجنجويد يعملو مجلس اعلى لادارة الشئون الامنية..
الجيش نفسه خاضع لسلطة الحكومة التنفيذية والجنجويد يتحلوا ويدمج بعضهم فى الجيش ومعاهم الحركات المسلحة ويسرح البقية وتبدا الترتيبات الامنية فورا ونجميع القوات فى معسكرات خارجية ..
٢/ اى كلام يتجاوز محاسبة المسئولين عن تهديد وتعطيل المسار الديمقراطى بانقلاب ٢٥ اكتوبر ومحاسبة المتسببين فى قتل الشهداء وتأزيم الواقع الاقتصادى من اصغر جندى ضغط زناد واطلق رصاصة لاعلى رتبة اتآمرت وانقلبت لاخر مدنى شارك فى التآمر وتهيئة الوضع الانقلابى.. اى كلام يتجاوز دا يبقى كلام لا قيمة ولا معنى له
الواقع المؤسف دا نتاج انه الناس حاولت تقبل تأجل كتير من الملفات وتصطحب بعض التافهين والملوثين لعلهم يتصلحوا لكن واضح ان التافه بيزداد تفاهة و الملفات المؤجلة بتعطى المجرمين احساس الافلات من العقوبة وبيتمادوا فى الاجرام..
لااازم يتحاسب التافهين بالاسم
البرهان وحميدتى وياسر العطا والكباشى وابراهيم جابر ومفضل وجبريل ابراهيم واردول ومناوى والتوم هجو وبقية التافهين..
اصلاح كل شيئ او لا شيئ..
ما مستعدين نكرر التجربة مرتين
قصة يكسبوا وقت ويعيدوا تمركزم كل مرة دى مااا بتنفع..

العاوز يحاور ويفاوض مطالب الشارع واااضحه
كل شيئ او لاشيئ
العسكر للثكنات والجنجويد يتحل ومحاسبة كل المجرمين..
لا البلد رخيصة لا دم اولاد الناس رخيص.









Hassan Farah غير متصل   رد مع اقتباس