النص يأخذ بلبابك وأنفاسك فلا تجد مهربا من ( تجرعه ) دفعة واحدة والحزن فيه بطعم لاذع .. !!
وحيث لا خيار في استنطاقه لمخزون كل من قرأ مما مرت به من أحزان متراكبة بعضها فوق بعض .. كان أنيساً وفيه السلوى .. !!
كأنك تكتبنا يانبيل .. ففي غرق الكثيرين عندنا هناك على حافة الأزرق الوهاج عند الشكابة شاع الدين أو أم سنط كما أورد أسامه الكاشف كم من ( شامة ) لازالت قيد البحر/ الحزن ... !!
أما الخالد ( عليه الرحمة ).. فقد مضى برقاً هكذا دون خاطر .. !!
متعك الله بالقلم وما اتسق ،،
|