المقال هدفه الاساسي هو التحذير من نجاح العسكر في تفصيل دستور علي مقاس حميدتي/البرهان و النجاح في تمريره و بموجبه تقام انتخابات رئاسيه في نهايه الفتره الانتقاليه سيفوزون بها .
لتجنب تلك الكارثه كانت فكرتي هي ان تقترح قوي الثوره قيام انتخابات يوليو ٢٠٢٣ بموجب الدستور الذي ساد قبل انقلاب البشير وهو دستور اعلي سلطه فيه هي رئيس وزراء منتخب و ليس رئيس جمهوريه كما يحب البرهان/حميدتي وذلك لاستحالة التوافق علي دستور دائم قبل يوليو ٢٠٢٣ . و تخوض قوي الثوره انتخابات ٢٠٢٣ في كتله متحده ستمكنها من الحكم و صياغه الدستور الدائم (بعد الانتخابات) الذي اتمني ان يتم اعداده بواسطه مناديب ولايات يتم انتخابهم .
|