..
ما أجمل الحديث الذي جاء من الصديق العزيز عصمت ، عن صلاح ..
ما أشد حاجتنا إلى إنعاش ذاكرة الوطن بأبنائه الرائعين .. الذين مضوا و لكنهم تركوا لنا شوامخ في الأدب والإبداع ...
لعلي أحتاج لأخذ نفس ، لا يخرجني من حزن أبيد على الراحل صلاح ، ولكن يرسخ حضوره في ذاكرة الوطن ..
لا أعرف لماذا لا نخلد كبار مبدعينا مثل صلاح ، كأن نقيم صرحا ثقافيا يحمل إسمه ،
أو أن نطلق جائزة للشعر الغنائي بإسمه ..
أو - على أقل ما يمكن تقديمه إحياءا لذكراه - أن يحمل الشارع المتفرع من شارع الأربعين غرباً وحتى أستاد المريخ ، إسم صلاح أحمد إبراهيم ..إذ بيت آل صلاح يقع في أول المنازل التي تطل على هذا الطريق ..
صديقي عصمت .. ما رأيك ؟
|