اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير الشعراني
[frame="7 80"]
(5)
محنة الأم واضحة في وجهها المختفي في بطن يدها الكريمة، تماماً مثل لهفة عمر في تلقي الدعوات من افواه الزوار والمرافقين. عمر يواسي نفسه بأنه أكبر القاطنين العنبر ونال نعمة العافية سنوات من عمره قبل ان يكبله السرطان ويرمي به في مستشفى الذرة، وعمر كذلك أكبر الوجوه ابتسامة وأملاً وحباً وإرادة للحياة.
[/frame]
|
ورحل عمر .
لا حول ولا قوة الا بالله العظيم
ما أقسى هذا السرطان اللعين ..!
سنهزمه غدا .. لن تهدنا الفاجعة فى مواصلة المسير من أجل هؤلاء الصغار