عرض مشاركة واحدة
قديم 29-05-2006, 03:05 PM   #[2]
خالد الحاج
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية خالد الحاج
 
افتراضي

جاء الحاج إبراهيم الضنقلاوي وهو جار لنا برجل شيخ وقال أن الشيخ سيقرأ قرآن ليخرج الجن من المنزل وبدأ الرجل في التلاوة فكنا نسمع
صوت يتلو معه الآيات ..فقال الشيخ هذا جن مسلم ولا أستطيع له سبيلا
ثم بدأ الجن في عمل أشياء تدلل علي غضبه أخذ أساس المنزل ليرميه
عند الجيران وأشعل النار في ملابس عمتي وكان يهز الأبواب والنوافذ في البيت بصورة شديدة .
تجربة منزل العم يوسف
يسكن العم يوسف في الصحافة مربع 15 وحدث أن بدأت صخور تتساقط علي منزله بصورة مستمرة لمدة ثلاثة أيام بلياليها دون توقف وقد نشرت الخبر حينها صحيفة الأيام.. والغريب أننا صعدنا علي سطح أحد المنازل المجاورة لمحاولة معرفة مصدر الصخور فلم نري من أين تسقط والغريب أكثر أن سكان المنزل أسرة العم يوسف(الأخوين محمد و صلاح) موجودين الأن بالسعودية والأخوات لم يصابوا رغم التساقط المستمر للصخور وبعد
ثلاثة أيام توقف تساقط الصخور فجأة كما بدأ ..وقد لاحظت أن نوع الصخور غريب وليس من حجارة المنطقة فهي سوداء اللون وملساء كالجرانيت..

تجربة منزل اشلاق المدبغة الحكومية:
هذه ظاهرة أخري أقل ما توصف بها أنها لا تتوافق مع طبيعة الأشياء
المنزل مجاور للمسجد فوجئ المصلون باشتعال حريق فهموا للمساعد في إطفائه..ولم يستطيعوا لأن النار كانت تشتعل في أماكن متعددة من المنزل يتم إطفائها فتشتعل في مكان أخر ومن الظواهر الغريبة أنها تشتعل في (شنط) مقفولة وبعضها به أدوات ورشة من حديد وليس بها من الأشياء ما هو قابل للإشتعال ؟؟ واستمرت النيران حتي أن الصحف كتبت عنها وسمعنا الكتير من التأويل في ذلك منها أن صاحب المنزل كان مهتم بدراسة مقارنة بين الأديان وكان يضع الكتب السماوية فوق بعضها
وأستبعد ذلك الإحتمال شخصيا لأن صاحب المنزل عامل بالمدبغة الحكومية وبالكاد يفك الخط..

تجربتي مع اللواء محمد المرتضي أبو حراز
إخراج جن من فتاة كان يعاشرها معاشرة الأزواج

بعد مشاهدتي لمحاضرة قدمها اللواء محمد المرتضي أبو حراز بنادي الأسرة بالخرطوم 3 وكانت الأخت لنا جعفر زميلة البورد من حضور تلك المحاضرة..قام الأستاذ محمد المرتضي بشرح كيفية تنويم الشخص مغنطيسيا
وجرب ذلك في مجموعة خمسة أشخاص كنت من بينهم وشخصيا كنت خايف من نوع الأسئلة التي كان الأستاذ أبو حراز سيسألها بعد تنويمنا مغطيسيا فلم أركز ونجيت من بهدلة أحمد الله علي ذلك ، قام أبو حراز بتنويم ثلاثة أشخاص من مجموعة الخمس وبدأ في إعطائهم أوامر مع بعض الأسئلة
وطلب من أحدهم الرجوع ليوم أن كان عمره سنة واحدة وبدأ المسكين في عمل حركات طفولية والبكاء ثم طلب منه حمل كرسي من الكراسي وقال له أن يده صارت حديد فكانت يده تقف بصورة مستقيمة وهو حامل للكرسي وطلب من أحد الحضور محاولة ثني يد الزميل المنوم ولم يستطع ثم طالبه بعد أن يقوم بإيقاظهم أن يذهب ليشرب من زجاجة ببسي أمام أحد الحضور وقام بإيقاظهم فإذا بزميلنا يذهب مباشرة إلي حيث زجاجة الببسي ليأخذ منها عدة جرعات ثم جلس وسط ضحك وذهول الحضور..
وكان أن أحضرت احد المعارف من صعيد مصر للمعالجة بالشيوخ وفشلت كل المحاولات التي قام بها الشيوخ فكان أن اتصلنا بواسطة الأستاذ الصحفي محمد زكريا عبد الله والصحفي الأستاذ أبو بكر وزيري باللواء محمد المرتضي أبو حراز حتى يقوم بالنظر لحالة الفتاة ويسكن محمد المرتضي في أمدرمان جوار الإذاعة ومنزل السيد الصادق المهدي
ونواصل



التوقيع: [align=center]هلاّ ابتكَرْتَ لنا كدأبِك عند بأْسِ اليأْسِ، معجزةً تطهّرُنا بها،
وبها تُخَلِّصُ أرضَنا من رجْسِها،
حتى تصالحَنا السماءُ، وتزدَهِي الأرضُ المواتْ ؟
علّمتنا يا أيها الوطنُ الصباحْ
فنّ النّهوضِ من الجراحْ.

(عالم عباس)
[/align]
خالد الحاج غير متصل