اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيد احمد محمد علي المامون
صديقي واخي الحبيب
النور يوسف
صباح مشرق .. وباهي
.. اصلو الدسم ياهو سبب الاذي .. والسودانيون ديل زي ما قالو اصحاب
عقل بياني .. والحرف الدسم بيكتلهم
بالله كدي في الاول
شوف لينا
الصحفي يحي عبدالقادر .. وده زول ما هين .. اشترك في تاسيس صحيفه النيل
وهي اول صحيقه سودانيه
1936 وراسل الاهرام القاهريه من عام 1936-1952
ويحي ... الذي قال عنه مصطفي عوض الله بشاره في قصيدته
يحي عاهل الاوراق يحيا علي قول الجرائد والبريد
رسول النهضه الاولي عليه سلام الله ذو الخبر الاكيد
وطالما هو ذو خبر اكيد
لا يطلق الكلام علي عواهنه كما تقول العرب
فقد كتب كلام يحتاج الي اضاءات عن ذكرياته مع الظاهره الانسانيه
الفريده التيجاني يوسف بشير
و عن يفثات اليراع ... وصاحبها
وان التيجاني هو من قام بتاليف الكتاب
بل هو من نظم القصيده للسيد الامام
والاهم
ما ذكره بان كل الذين كتبو عن التيجاني يوسف بشير... لا يعرفونه... فقط
حاولو استنطاق شعره لكي يتعرفو عليه .. لم يكونو فيه علي صواب !!!
لان التيجاني لا يصور حياته تصويرا امينا !!!
وطالب النقاد والمهتمين بشعر التيجاني ان يتعمقو حتي يصلو للحقائق ...
الحقائق المجرده وان لا تشغلهم المثاليات التي يبدعها
شعره !!!!
وبعدين نشوف هترشته مع الشاعر الرقيق خليل مطران في الفندق الكبير
ومسانده انطون الجميل له
ضد مؤمراه يحي الفضلي وجماعته !!!
ويا صديقي الحبيب
الوجبه الدسمه دي محتاجه .. لنبيذ .. حرفك.. المعتق
في انتظارك
... كل الحب ...
|
.... اخي الحبيب
...نهار سعيد
... وجمعه مباركه
... نعم كما ذكرت .. اخي النور .. فهو واضح جدا ... ويميل الي جلد الذات .. والاخرين ... ومثير للجدل ..
فهو احد موقعي وثيقه الاحزاب المؤتلفه التي ادت الي تقرير المصير .. ومراسل للاهرام في نفس الوقت !! وهذا ما جعل يحي الفضلي يحاول ابعاده واستعدي عليه ادارة الاهرام .. ولكن الاهرام كان علي هرمها .. ماروني لبناني .. !!
وقد اصدر كتاب شخصيات من السودان .. اسرار وراء رجال من ثلاثه اجزاء .. تحدث فيه عن الشخصيات التي لعبت ادوار مهمه في تاريخ السودان
مثلا عن محمد احمد المحجوب كتب ..
... صريح .. ابيض ..القلب فيه طيبه يحاول اخفاءها بمحاولة .. ا..... صطناع المكر والدهاء ... ولكنه يفشل في اغلب الاحيان !!
.... يحب الكلم الطيب عن نفسه ... يفصل بين الخصومه في الراي .. والخصومه الشخصيه ...
...زوعن مكي عباس كتب
.... رجل ذو قامه انجليزيه .. شديد الكبرياء ... مؤمن بنفسه الي حد ... الكفر بمعظم البشر .. واسع الثقافه .. متوقد الذهن .. وان مكي لا ... يحب .. ولا يقدر .. ولا يحترم من الناس الا من كان مشابها للبريطانين ...في خصالهم !!! .. لذا اطلق عليه تهكما .. مكي ... بكسر الميم والكاف .. ليبدو اسمه مطابقا للاسماء .. للانجليزيه !!
... لكنه قال فيه ايضا
... ومهما يكن من الراي في شخصه فانه لايمكن لاحد ان ينكر نبوغه ... وان ينكر انه من السودانيين القلائل الذين يشرفون بلادهم اينما ذهبوا ... . وانه من هولاء الذين يستطاع الاعتماد عليهم في المراكز .. .... الكبري في سودان الغد ...
... كل الحب ...