عرض مشاركة واحدة
قديم 18-01-2023, 04:37 AM   #[2]
Hassan Farah
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية Hassan Farah
 
افتراضي تعرفوا على هذا الارزقى المدعو محمد محمد خير

تعرفوا على هذا الارزقى المدعو محمد محمد خير
إلى محمد محمد خير
18 أبريل، 2013
أفق بعيد

انتهى أمس الزميل والصديق محمد محمد خير من سلسلة حلقات في عموده الراتب بالزميلة “السوداني” حملت اسمي في العنوان لثلاثة أيام، تحدث فيها عن مواقفه وتحولاته السياسية من معسكر المعارضة لمعسكر الإنقاذ، ومبرراته لذلك التحول. لم يكن لي علاقة مباشرة مع الموضوع سوى إشارة صغيرة وردت في زاويتي قبل أيام، لم أدن فيها محمد، ولا ينبغي لي، وإنما كانت إشارة لأسلوبه في الكتابة، الذي لم يريحني. وقد تلقيت اتصالات وتعليقات كثيرة من قراء وأصدقاء تتعلق بهذه المقالات، بعضهم يطلب مني الرد، وبعض يطالبني التجاهل، لكنني أشعر أنه لا بد من كتابة بعض التوضيحات.
قلت، وأقول الآن، أنني لست حكما على أحد، لا محمد خير ولا غيره، ولا قاضيا ولا مقيما لمواقف وتحولات الناس، فلكل خياراته ومواقفه التي يسأل عنها وحده. وعرفت وصادقت في حياتي أناس كثر، تبدلت مواقفهم واتجاهاتهم الفكرية والسياسية، ولم آخذ موقفا منهم بناء على هذا التحول. وأظن أن هذا هو الاتجاه العام في المجتمع السوداني، حيث تتباين الاتجاهات والمواقف داخل الأسرة الواحدة، ومجموعات الأصدقاء والأقارب، ولا يؤثر هذا على العلاقات الإجتماعية والإنسانية، إلا أذا صاحب هذا التحول مواقف عنيفة تؤثر على التعامل العادي بين الناس.
عرفنا في فترة الدراسة في مصر كثير من الزملاء والأصدقاء من كل الاتجاهات، مثلما جمعتنا الدراسة ببورتسودان مع بعضهم، كانوا في معسكر سياسي، وكنا في المعسكر النقيض، ولم يؤثر هذا في التعامل الإنساني والاجتماعي، ولاتزال تجمعنا بعض المناسبات واللقاءات الاجتماعية التي نتبادل فيها التحايا والذكريات. كما عرفنا غيرهم من الذين انتقلوا من معسكر للمعسكر النقيض، وربما صاحبت ذلك غصة في الأيام الأولى ، لكنها سرعان ما تزول.
سمعت الوزير السابق عبد الباسط سبدرات يقول في لقاء تليفزيوني، وآخر صحفي “أنا لا أبصق على تاريخي”، مشيرا للفترة التي كان فيها كادرا بالجبهة الديمقراطية بجامعة الخرطوم، ثم تحول لأكثر من معسكر، وهذا هو بيت القصيد، في هذا الأمر.
ليست المشكلة في تحول محمد خير، لكن في أنه اختار أن يقدم عربونا لهذا التحول، يتمثل في هجومه على تلك الفترة التي قضاها بين صفوف المعارضة في فترة التسعينات، في القاهرة وكندا، وتصويرها وكأنها كانت فترة سوداء كالحة. واستخدم في مقاله الأول في السوداني، عبارات وصفات يعف المرء عن استخدامها، بل لا يجوز حتى استخدامها في الخلاف السياسي، لانها تقوده إلى درك يصعب الخروج منه.
تلك يا محمد خير مرحلة سياسية انقضت بخيرها وشرها، ومفتوحة للنقد والتقييم مثلها مثل كل مرحلة سياسية، ولا أحد يملك حق احتكارها والحديث عنه بصيغة منفردة. لكن دعني أقول، ومن مقعد شاهد عيان أحيانا، ومشارك بدرجة صغيرة في أحايين أخرى، أنها مرحلة عرفنا فيها رجالا ونساء بحجم الوطن واتساعه وجماله، نفخر ونعتز بمعرفتهم، وبنضالهم من أجل الوطن والمواطن. وسنفاخر أبناءنا بأننا اقتربنا من هؤلاء الرجال والنساء، من لدن أبوعيسى وعبدالرحمن سعيد والتجاني الطيب وعبد العزيز خالد ومبارك الفاضل ومهدي داود وفتحي شيلا والشفيع خضر ومحمد عثمان أحمد عبد الله وغابي فايز وعبد العزيز النور وخالتي جارة وزينب عثمان وماجدة محمد أحمد وعشرات غيرهم، رحم الله من مات منهم وأطال في عمر الباقين. دخلنا بيوتهم وعرفنا أسرهم، مثلما دخلوا بيوتنا وشرفوها، وجدناهم في السراء والضراء، طوبى لمن بقي منهم قابضا على جمره، وطوبى لمن انتقل لمعسكر آخر ولم يبصق على تاريخه، ولا تنكر لإنسانيته، وسيظلون جزءا مضيئا من تاريخ هذا الوطن ونضالاته.
faisalsalih@hotmail.com

فيصل محمد صالح

تعليقات :
المشتهي الكمونية:
18 أبريل، 2013 الساعة 6:38 ص
محمد محمد خير لا يوالي غير المال ، يعبد الفلوس ويتيه في حبها ويمدح مالكها ويذم معدمها ، بسببها تجول وتحول وتبدل ، مرة يسار ومرة وسط ومرة يمين ومرة تحت ومرة فوق ومرة قدام ومرة وراء ، لا يعرف من القيم والفضائل إلا ما يتصل منها بالمال والمصلحة الشخصية ، في صغره كان لا يصاحب من أبناء جيله إلا من كثر المال عند أهله ، وفي شبابه كان شيوعيا حتى النخاع ومن فرط تشيعه كان يسب الذات الإلهية ليبرهن لرفاقه كم يكره المصطفين في أقصى اليمين ، وفي سبيل المال أيضا لم يلبث أن اكتشف أن لا أحد يحقق طموحاته المالية هذي سوى أقصى اليمين هذا فتحول إليه بعد جولة استكشف فيها كل المحطات السياسية ، يطوع قلمه لخدمة مصالحه بذكاء يحسد عليه، ويمارس الخداع بصورة يحسده عليها محترفي النصب والاحتيال ،،، أستاذ فيصل لا ترجو خيرا من هذا الأفاك

nasereddin:
18 أبريل، 2013 الساعة 7:04 ص
التحية لك أخي فيصل ، عرفناك خلوقا عفيف اليد واللسان،مدافعا بوعي عن الوطن والوطنيين وقضايهم ، منصفا حتي لخصمك ،، ودفعت ما دفعت مقابل ذلك (زمنك وتجريح سمعتك ومحاولات اذلال عديدة) ،، خرج عودك منها أقوي … أمر محمد محمد خير ، شيء محير ، كما هو معرف لا غرابة أن تتبدل او تتطور قناعات المرء علي أن يتوافق ذلك مع قناعاته الداخلية ..لكن أن تصبح القناعات مسخ وتشويه وكتابات تدافع عن الباطن الظاهر ، ذلك لا يقنع طفل … أصبح البعض ملكيا أكثرمن الملك في الدفاع عن اباطيل الانقاذ مقابل الهجوم علي الوطنيين الشرفاء …كل كتابة لا تحمل دفاع تقنع القاريء -تصبح هي افتراض غباء في الاخر .القاريء لا يفهم منها الا خنوع هؤلاء المؤلفة قلوبهم لجهات صاحبة غرض( تشييء الأمور)… -حتي الانقاذيون علي استعداد لركلهم متي ما اكتشفت نفاقهم الغير ذكي … لو راجع محمد محمد خير كتاباته في صحيفة الخرطوم -الصادرة من القاهرة في مطلع التسعينات -لبكي كثيرا، المؤسف هو تجريحه بفجور لشخصيات معرفه بتاريخها الاسري الناصع وتاريخها النضالي البطولي … قليلا من الحياء ، يا محمد محمد خير..

AMMAR:
18 أبريل، 2013 الساعة 7:10 ص
شكرا كثيرا علي هذا المقال …لان امثال محمدخير هذا كثر..ويا اهلنا الرجال مواقف …والله يا محمد خير كنت احترمك ..حتي بعد ان تبدلت وتغيرت …وكنت التمس لك المبررات …لكنك ابيت الا ان تسقط وان يكون سقوطك مدويا …استرجل …مالك والاشخاص ..مالك والتوم هجو وفلان وعلان والمعارضة في القاهرة وحدائق القبة …مال هذه الدولارات اذلت الرجال ..ومرغت الانوف في التراب …. ارحم نفسك يا رجل ..فكلامك لم يعدله تاثير .. وانا شخصيا ..ومثلي كثير من الناس …لم اعد اقرأ حرف مما تكتب منذ سنين ..ولم اعد اقرا الصحف من اساسو واكتفيت بهذه الراكوبة ..فرجاء يا استاذ فيصل ومعاك الاستاذ عووضة ..اعمدتكم يقراها الكثيرون..لا تذكروا مثل هذه الاسماء .من سقط سقط ..مرة واحدة والي الابد.

بشرى الفاضل:
18 أبريل، 2013 الساعة 7:34 ص
أحسنت يا فيصل كعادتك دائما.تناولت الموضوع من زاوية لايملك محمد محمد خير حيالها سوى الصمت أو أن يقول خيراً.

الارباب:
18 أبريل، 2013 الساعة 7:54 ص
اكفيت ووفيت وزان ادبك بهاك استاذ فيصل ….وقد مر بخاطرى قبل يومان هذا النموذج واهمية الكتابة عنه وللاسف ماعاد يمثل طيف محدود من السودانيين

قلام:
18 أبريل، 2013 الساعة 8:09 ص
محمد محمد خير دا موش ياهو الكان في كندا و قال الانقاذ شردتني و دخلتني بيوت الاشباح و اغتصبوني
و لحس كلامو دا لمن عرضو عليهو وظيفة ملحق ثقافي في سفارة السودان بالامارات و بقى يسبح بحمد الانقاذ
دا راجل رمة و رخيص و يستاهل ضرب الجزم على خشمو الكريه دا

ديامي:
18 أبريل، 2013 الساعة 9:50 ص
شكرا استاز فيصل عفيف اليد واللسان .. محمد محمد خير عرفته عن قرب بواسطه اخيه صلاح الذي هو نقيضه تماما .. محمد رجل لا يعرف غير المال ويتلون كالحرباء .. واسالو سميه الهندي عز الدين .. هؤلاء اسوأ من اسيادهم .. صدقوني

بادي أبوشلوخ:
18 أبريل، 2013 الساعة 9:30 ص
هناك تعبير لا يوجد مقابل له في العربي بحسب الثقافة وهو :
Mail prostitution
وهو غيب كبير حتى في المجتمعات الغربية، ولا يوجد شخص واحد يفتخر بأنه كذلك سوى هذا المخلوق اللي إسمه محمد نحمد خير …. ده فاتية مافيش زيه حتى بين العاهرات النساء

حمدالنيل:
18 أبريل، 2013 الساعة 10:22 ص
كفيت ووفيت ايها السامي الشريف عفيف اليد والقلم، ففيما قتله في عجز مقالك معاني كثيرة وعميقة وبليغة, ولكن ترى هل محمد محمد خير يفهم أو يحس؟ لا أظن.. لأن في حلقه دولار حرام منزوع من دم الشعب واموال اليتامى، ومثله يسترزق في مواخير النظام, وغداً غذا تغير النظام ستراه في مقدمة من يبصق عليه ويبذل عرق لسانه للنظام الجديد. تباً لعبدة الدنية.

ابو الجود السوداني:
19 أبريل، 2013 الساعة 1:46 ص
لا شك في ان الاستاذ الصحفي فيصل محمد صالح سوداني عرفناه بالصدق والانحياز للقضايا العادلة وصلابة المواقف والامانة الصحفية وبقيم فكرية وسياسية تستحق الاحترام والقبول ولكن اري ان مقاله هذا يركن الي الضعف والمجاملة التي لم نعهدها فيه.
محمد محمد خير اعرفه جيدا والتقيت به مرارا في القاهرة 1997 حين كنا في الهم والقضية معا نتقاسم الجنيه وكباية الشاي وكنا نستمتع بالنقاش وللاسف كعادة هؤلاء لهم القدرة الفائقة في خداع الناس والغش الفكري فالكذب والنفاق واخفائه بمقدرات فائقة هي هبة الهية يخص بها بعض الناس ليس من السهل اكتشاف فعلها الا بعد ان ينال ذلك الموهوب غرضه ويعتزل التمثيل لاستنفاذ غرضه ولا يستطيع احد ان يطاله طالما وصل لهدفه ومات الضمير!!!!
حين قلت….(تحدث فيها عن مواقفه وتحولاته السياسية من معسكر المعارضة لمعسكر الإنقاذ، ومبرراته لذلك التحول. لم يكن لي علاقة مباشرة مع الموضوع سوى إشارة صغيرة وردت في زاويتي قبل أيام، لم أدن فيها محمد، ولا ينبغي لي، وإنما كانت إشارة لأسلوبه في الكتابة، الذي لم يريحني. )
ما العيب في ان تكون لك علاقة مباشرة في نقد وفضح وتعرية فكره ومواقفه السياسية وسلوكه وتحولاته المنفعية وعدم ثباته علي المبادئ الانسانية المنحازة للديمقراطية والحرية والعدالة وسقوطه في براثن المنفعة المادية مع سارقي اموال الشعب السوداني طالما هو وضع نفسه في الشأن العام وخدمة مصالح المواطنين.وكل همك اسلوبه في الكتابة !!!يجب ان تهتم بمضمون كتاباته ومقارنتها بمواقفه وسلوكه وادانته علي ذلك!!!
وحين قلت (قلت، وأقول الآن، أنني لست حكما على أحد، لا محمد خير ولا غيره، ولا قاضيا ولا مقيما لمواقف وتحولات الناس، فلكل خياراته ومواقفه التي يسأل عنها وحده. وعرفت وصادقت في حياتي أناس كثر، تبدلت مواقفهم واتجاهاتهم الفكرية والسياسية، ولم آخذ موقفا منهم بناء على هذا التحول. وأظن أن هذا هو الاتجاه العام في المجتمع السوداني، حيث تتباين الاتجاهات والمواقف داخل الأسرة الواحدة، ومجموعات الأصدقاء والأقارب، ولا يؤثر هذا على العلاقات الإجتماعية والإنسانية، إلا أذا صاحب هذا التحول مواقف عنيفة تؤثر على التعامل العادي بين الناس)
هذه ايضا جانبك فيها الصواب وخلطت بين الخاص والعام…طالما محمد محمد خير وسبدرات وفتحي شيلا والحبر يوسف وعصام احمد البشير وشلة رخيصي النفس والفكر والضمير الذين احتالوا علي الناس بالمبادئ والفكر والمواقف يوما ما ثم باعوا كل هذا وتغيرت قناعاتهم كما يبررون هم كذابون باعوا ضميرهم وكل القيم الانسانية حتي لو اعادوا حغظهم للقران مئات المرات وليس الامر لهو علاقة بموقف فكري او سياسي واهل الانقاذ نفسهم وكبار فلاسفتهم ومنظريهم وساستهم يتملصون ويتبرأون من حكم الانقاذ ومسيرتهم ومشروعهم الحضاري فكيف يكون الزيل والطفيلي اللاحق بهم مقتنع وحريص علي فكرهم وسياساتهم ونهجهم…كيف بالله!!!! نعم نحاكمهم حتي في شكل بيوتهم وسياراتهم وحساباتهم البنكية وفي لبسهم وماكلهم وسلوكهم وكتاباتهم لانهم ليس لهم شئ نحاكمهم بهم غير هذا لانهم بدون ضمير وامانة ومنافقين ولايمتون للفكر والسياسة والثقافة الجديرة بالاحترام!!!وايضا نقيم تحولاتهم ونفضحها ونقيم فكرهم ونعريه ونقيم وضعهم السياسي والمالي ونعزلهم من مراكزهم وحتي في العلاقات الانسانية طالما وضعوا اشخاصهم في الشأن العام ومعترك السياسة والعمل العام والوظائف وخدعوا الناس وكذبوا في مقاصدهم واصبحوا ضد القيم ومصالح الناس وليس صحيحا قولك (يسأل عنها وحده) وفي القانون هنالك ما يعرف بالحق العام والحق الخاص!!!
هنالك فرق شاسع بين تغيير الموقف بفكر خالص وقناعات فكرية لا تخرج عن المبادئ وتغير المواقف الفكرية والسياسيةمع تبدل المبادئ!!!! الحرية الديمقراطية العدالة القانونية والاجتماعية الديمقراطية النزاهة الشفافية الصدق الانحياز للفقراء عفة اليد وعلي هذا نبنب مفهوم الاختلاف لا يفسد للود قضية فلا ود ولا صداقة ولا احترام لمخادع ومنافق وكذاب وسارق للوظيفة والمال بدون وجه حق او مقدرات حقيقية!!!!
كيف لي ان احترم شخص مثل سبدرات او يتكون لي ود وهو تارة ديمقراطي ثم مايوي ثم انقاذي ثم مدعي ثقافي برامجي في حلقات سهرة تلفزيون السودان!!!وكيف يكون البصق علي التاريخ غير هذا الذي يفعله وبكل جهل يعتقد اننا جاهلين واغبياء… ولقصر وعيه وادراكه لا يدري اننا نعلم سطحية عقله وادعائه الفكر والسياسية وكمان محتال ثقافي!!!
وكيف لي ان احترم عصام احمد البشير والحبر وفتحي شيلاء وهم يعلمون بهول الفساد وفي نعيمه هم مترفون كيف بالله!!!
وكيف بالله ان احترم او يتكون لي ود او اذا كان موجود يبفي لمخادع ومنافق وبائع لضميره وسارق لوظيفة هو يعلم انها اكبر من مقدراته وهنالك الالاف اجدر منه بها!!! بائع المبادئ التي تحمل قيم لا ود او احترام له مكانه العزل وليس من المسئولية او الامانة التهاون او مجاملة هؤلاء المخادعين!!!
وانت يا استاذ فيصل مهادنتك ولطفك العاطفي ومجاملتك والاحتفاظ بصداقات تعلم جيدا انها مساهمة في بقاء الظلم وقتل السودانيين وفقرهم وعذابهم تقلل من احترام الشرفاء لشخصك وتضعك في خانة بالقرب منهم… كبف لي ان اكون صديق لشخص منافق وباع قيم مبادئه من اجل وضع مادي جيدد ووظيفة ليست من حقه وتبريرات تدل علي الكذب والنفاق والمخادعة!!!!
واذا لم تنتبه اخي فيصل حتما ستصير يوما مثلهم انتبه لانك انسان بضمير صادق تجاه حقوق المواطنين ولا نريد لك هذا الضعف!!!!

https://www.alrakoba.net/328642/%D8%...E%D9%8A%D8%B1/



Hassan Farah غير متصل   رد مع اقتباس