للأستاذة ريما والأستاذ أمجد والدكتورة أم راشد ، تقديري العظيم لكلماتهم التي اصطافت على بلاج مقالتي .. فزادتها حلاوة ودفئا ..
ألا ترون أننا نكاد في معمعة الجنوب ودارفور ، أن ننسى أن لنا كبارا مبدعين ، سطروا إسهاما لا ينكر في الأدب العالمي ، بكل المقاييس ، ومنذ سنوات قديمة في القرن العشرين ؟؟
... ترى هل يتذكر أبناؤنا التلاميذ أبياتا من شعر التجاني أو هل تهتم مناهج اللغة العربية بالغوص في شعره البديع ؟ ؟
التجاني يوسف بشير : إسم ينبغي أن يخلد في ذاكرة الشعر العربي .....
|