المذيد من اشعار حميد
ايها الاعزاء
سلامات و تحية ندية بعبق البلد الاهلو طيبين و زينين
قد شكل حميد و الراحل مصطفى سيد احمد ثنائية مبدعة تصور القصيدة اللوحة و تجسدها صوت و صورة... عتد سمعها حتى بالعود... قلما يجود بها الزمان ... اعشق مصطفى بالعود ... احس انه يغنى لعالمى ... و يومى ...غدى ....و اشعار حميد تمشى بيننا ... استمعت لمحمد النصرى فى تلفزيون السودان فى العيد ... صوت قادم بقوة اشعار حميد و هو يغنى منذ التسعينات ... لكن هنا اصفق لكل من كتب قصيدة لحميد على النت ... مزيدا من التوثيق
ودمتم
|