سلام تاني يا جنابو،
كتابتي للمداخلة الأولى، ما كنت فتحت فيديو التقديم؛ والآن قد فعلت!
الإستماع لك وأنت تقدّم باكورة إنتاجك، غير غافل كل العوامل الساعدت في تشكيل وجدانك وسلسبيل إبداعك، لا يملك إلّا الإعجاب ومد رجليه مع ثني أصابع القدمين، وكأنها تحوش شئ خوف أن يتسرّب ..
فقد وصلهما تمام الكيف الذي سرى من (ما تبقّى) من سبيب الرأس.
|