الـــــسر الغميــــــــس !!! النور يوسف محمد

حكــاوى الغيـــاب الطويـــــل !!! طارق صديق كانديــك

من الســودان وما بين سودانيــات سودانييــن !!! elmhasi

آخر 5 مواضيع
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   سودانيات .. تواصل ومحبة > منتـديات سودانيات > منتـــــــــدى الحـــــوار

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-12-2012, 12:52 AM   #[1111]
محسن خالد
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية محسن خالد
 
افتراضي

اقتباس:
هل من علاقة بين ما كانت تلبسه النساء في أريافنا لتغطية البطن والعورة ويعرف بـ"القُرْبَابْ"، وبين كلمة (قربان) بحسب شرحك لها؟
بدءاً فقد نبّهتني إلى لغة مهمة في الكلمة وهي القُرْباب.
لأنه في مناطق الجعليين يسمّى (القُـرْقاب) بالقاف لا البا. بحيث يأكل الـقُرْ مما عاسته القَـرْقَـرِيِبَة للبطن.
الباب موضوعة ضخمة في الرموز
ولكن العلاقة الأقرب هنا تمشي ناحية العورة التي انكشفت
كدي أتأكد من الكلمة دي عندكم واقطع لي شكها



محسن خالد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 14-12-2012, 12:54 AM   #[1112]
محسن خالد
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية محسن خالد
 
افتراضي

يضحك نهارك يا سارة
بهظر أنا
خلاص أقري تاني والبتعرقل معاك اسألي منو



محسن خالد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 14-12-2012, 12:28 PM   #[1113]
محمد علي الجراح
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

اقتباس:
إذن ديالكتيك التاريخ الهيقلي والماركسي أصغر جزئية من ديالكتيك الوجود، فالديالكتيك الذي أساسه الصراع يعمل، وهو حق، ولكنّه ديالكتيك إبليس مع بقية المخلوقات كلّها. إذن خلاصات ديالكتيك الماركسية المادي، هي باطل الأباطيل، لأنّ أوّل ما تَجَلَّت فيه الرموز هو قصة الخلق الدينية بخطاياها التابعة لإبليس وآدم وهابيل.. إلخ.
والصراع الأساسي من هذا الديالكتيك هو صراع الراعي والمزارع، وما الصراع الطبقي إلا جزئية صغيرة من صراع الراعي والمزارع، لأنّ صراعهما متعلّق بالأساسين اللّذين يصنعان الحياة وهما النبات والحيوان. الصراع الضخم، والشامل، الذي يمكننا أن نعنونه على نحو صحافي، أعني قشري ومتسرِّع، بالتنافس بين الروحين "با" و"را". وهو في الوثنيات الأولى، الصراع بين الأسد، مطلع الأبتية
محسن خالد
الحته دي عجيبه يا محسن ...دي زي الضربه في الانكل هههه
والاجمل انها وضحت انو في صراع لكن الصراع اكبر واشمل وروحي اكتر مما هو مادي ...ياخ بس داير اقول ليك عفارم عليك وبس



محمد علي الجراح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 14-12-2012, 02:38 PM   #[1114]
محسن خالد
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية محسن خالد
 
افتراضي

اقتباس:
الآن، لو فحصت لي صخرة قبّة الصخرة عبر علوم الـLithology المنذورة لدراسة الصخور، وبرهنت لي عدم وجود أي وشيجة بين هذه الصخرة وبين جبال قَرِّي، أو جبل مرّة، أو جبل البركل، أو السودان عموماً، أو جنوب مصر، فسأريحكم من نشر هذه المواد.
م. خالد

طيّب، عفيتكم من الخيارات هذه كلّها إلا واحداً -والواحد الله ومالو تاني- الخيار الصحيح والمطلوب هو صخور جبال قَرّي، صخرة قبة الصخرة مأخوذة منها، انتهى.
ولو كان في الوسع الذهاب إلى هناك، لأتيتكم بثنتين
الأولى عينة للفحص ستطلع بإذن الله مطابقة مائة بالمائة لصخرة قبة الصخرة. الثانية أن آتيكم بصور للمكان الذي تَمَّ منه قطع الصخرة، وسيكون مطابقاً لشكل الصخرة المقطوعة تماماً.



محسن خالد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 14-12-2012, 03:41 PM   #[1115]
محسن خالد
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية محسن خالد
 
افتراضي

وجدي يا حبيبنا في الله
من الغريق محبة ليك محيطات
البوست قلب وما لقيت فرقة أرجع للصفحة ديك، عفوك هو ما أؤمّل فيه.
يا أبا الوجد، دا ياخي لا فيديو ولا حاجة، وإنما قريبي بالموبايل بتاعو عمل الحركة دي. صوري العملتها لأني أمتلك صوراً بي المو هين أعياني أن أجدها.
فشنو؟ كنا بنتونس، البتقصدو إنت داك داير ليهو كاميرا أم هقل، ليها مروق غلالاد وكرين وين ما توديهو يمشي وعجلات... إلخ.
بعدين ياخي البشرح كويس هو الكتابة البعمل فيها دي، وألا التلفزيون! بالغت.
التلفزيون دا محل ونسة ساكت.
يضحك نهارك



محسن خالد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 14-12-2012, 04:05 PM   #[1116]
عكــود
Administrator
الصورة الرمزية عكــود
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محسن خالد مشاهدة المشاركة
بدءاً فقد نبّهتني إلى لغة مهمة في الكلمة وهي القُرْباب.
لأنه في مناطق الجعليين يسمّى (القُـرْقاب) بالقاف لا البا. بحيث يأكل الـقُرْ مما عاسته القَـرْقَـرِيِبَة للبطن.
الباب موضوعة ضخمة في الرموز
ولكن العلاقة الأقرب هنا تمشي ناحية العورة التي انكشفت
كدي أتأكد من الكلمة دي عندكم واقطع لي شكها
سلام يا مُحسن،

متابع والله.
ننطقها في نواحينا، كما ذكرت،
القُرْقَاب.





التوقيع:
ما زاد النزل من دمع عن سرسار ..
وما زال سقف الحُزُن محقون؛
لا كبّت سباليقو ..
ولا اتقدّت ضلاّلة الوجع من جوّه،
واتفشّت سماواتو.
عكــود غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 14-12-2012, 06:23 PM   #[1117]
محسن خالد
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية محسن خالد
 
افتراضي

وبرضو انتباهتك جميلة يا محمّد علي
كن بخير



محسن خالد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 14-12-2012, 06:24 PM   #[1118]
محسن خالد
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية محسن خالد
 
افتراضي

العمدة عكود كتّر خيرك
كان فتلت لي حبالا جنسن براهن، لأني أصلا ناوي للأبواب
أيوة خليك متابع عشان تواسي المزالفة
كن بخير



محسن خالد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 14-12-2012, 07:19 PM   #[1119]
طارق صديق كانديك
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية طارق صديق كانديك
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محسن خالد مشاهدة المشاركة
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
إنَّ الله بالغ أمره

وبعد




سنقوم الآن بإجراء التطبيق على بددين "فقط" من مجموع الأبداد التي مرّت بنا سابقاً، الخاصّة بالرمز (بَرْ Ber)؛ كي نكتشف حقيقة هذه الأنساق المترابطة بالتصور ذاته المطروح هنا.
وهي أنساقٌ لا يمكن دحضها مطلقاً ولا نفيها، لأنها تتسع على المصادفة وتحيط بجوهر القصة الدينية إحاطة شاملة، كاملة، ومن أي جهةٍ كانت.
البددان هما





قال الحبيب المصطفى، والنبي الخاتم، محمّد بن عبد الله، عليه وعلى آله الصلاة والسلام {إن إبليس يضع عرشه على الماء ثم يبعث سراياه، فأدناهم منه منزلة أعظمهم فتنة} رواه مسلم.
والحديث يوافق كنزا ربّا، كتاب الصابئة المندائيين، الذين يرفعون ديانتهم لآدم مباشرةً
{العرش الهادئ أقدم من عرش العصيان
المواعظ والصلوات أقدم من سحر الأُنثى هيواث} كنزا ربّا.
أي أنَّ الشيطان الخاسئ يحاول أن يتشبّه بالله جَلّ وعلا، لا يُضاهَى، مَنْ ليس مثله شيءٌ، الصمدُ، الخالقُ، البارئ، المصوّر، البَرُّ، الرزّاق، ذو القوَّة، المتين، الحقُّ هو، لا شريك له، وبالحقِّ {كان عرشه على الماء}.
اعتقد بعضُ الناس أنّ عرش إبليس في مُثلّث (بَرْمودا Bermuda)، فبإذن الله المنّان نرى مستقبلاً ما يُسْفر عنه تتبُّعُنَا للرموز حول هذه الموضوعة، على نحوٍ منفصل وشامل.
المهمّة الحالية ليس شاغلها الأساس نقاش تلك المعتقدات من خلال الرموز، ولكنّا سنلامس منها القدرَ الذي تتطلبه موضوعتنا الحاضرة.
إبليس هو من جَعَلَ يَدَ آدم تصنع شولة الثمرة، وكذلك يَدَ حواء إذ {دلاهما بغرور} على الشجرة المُحَرَّمة. ثم تقول الروايات {سَمِعْت اِبْن جُرَيْج قَالَ : اِبْن آدَم الَّذِي قَتَلَ صَاحِبه لَمْ يَدْرِ كَيْفَ يَقْتُلهُ، فَتَمَثَّلَ إِبْلِيس لَهُ فِي هَيْئَة طَيْر، فَأَخَذَ طَيْرًا فَقَصَعَ رَأْسه، ثُمَّ وَضَعَهُ بَيْن حَجَرَيْنِ فَشَدَخَ رَأْسه، فَعَلَّمَهُ الْقَتْل} أي عاد إبليس وجَعَل يدَ قابيل تصنع شولة الحَجَر. وهذا من خلال "شولة الزب"، فشكل عضو الذكورة بقاعدته البيضية يعطي شكل الشولة تماماً.
أي أنَّ القاتل ألحَّ على الزواج من تومته الحسناء وحين لم يقبل أبوه ذلك، واحتكما إلى (الـقُرْ بـَان Gorban)، ظهور البطن، أو العورة، عند آدم وحواء بعد نزع اللباس عنهما، إثر أكل الفاكهة. حافظة المفهوم هنا {القُرْ اللِّينفخك} ولم يُتَقبّل قربان قمحه أيضاً، الذي كان في أساسه سعياً نحو حل ووضع حدٍّ للشجار.
ثم يمضي الزمان نحونا بمراكمة آلآف السنين وتستمر هذه الرموز متّصلة ببعضها، وبدوالها الكبيرة كلّها التي هدفنا منها الآن واقعة القتل، إذ يُصْطَنَعُ مدفعٌ ضخم في المانيا، بعجلتين مثل بددي درّاسة القمح وكارُّو الخيل، ويشبه عضو الذكورة تماماً ويُسَمَّى (Big Bertha).


فمن هي (بَرْتا Bertha) الضخمة هذه، و{بت أم زب} التي يعتقد بعضنا أنها بلا تاريخ وجذر؟
في تنوير استشرافي، يقفز فوق تتبّعنا للرمز، أدفع هنا بكون هذا الاسم يتّصل رمزياً بقبائل "بَرْتا" السودانية، ونرجئ هذا المنحى إلى حين تناول المجموعات العرقية في إطارها الرمزي الخاص بها.
رمز (بَرْتا Bertha) يوجد في أوروبا حالياً بمعاني كثيرة أشهرها اسم لعلم مؤنّث، أي اسم نسائي، والمعنى الشائع لشرح هذا الاسم "الآن" هو (السمح أو المشرق).
http://www.babynamespedia.com/meaning/Bertha


ويجري هذا الاسم على لسان الإنجليز بالصوت "بارتا Bahr-thah "، وعلى لسان الجيرمان "بَرْتَا Behrtaa"، وهي بغيتنا. ففي الأسطورة الجيرمانية "الجنوبية" أنَّ هذه السيدة التي اسمها بَـرْتا ابنة الإلهة Berchta أو Perchta راعية الوحوش وحاميتها. تذكّرها في معيّة "نيث" إلهة الحرب التي تحمل شعار الحرب فوق رأسها، السهمان المخلوفان، الكية المخلوفة، وما تزال إلى تاريخ اليوم تعيش في تسميتنا للنساء بـ{أم سهمين}، وهناك {أم حقين} لحين مواقيتها.
مما دلّلتُ عليه مراراً أنَّ الرموز لا تموت، فبواسطة النسق تُعاد، كما تُستعاد بذات مميزاتها حتى وإن لم نكن ندركها جيداً. الثقافة السودانية، أو فروسية السودانيين الوثنية والقابيلية، تُلَخِّصُ الشخصَ الجبانَ الفرّارَ من وجه من يطلبه لِحَقٍّ أو نزال بـ{أب دَرْبَاً ماكن}. وهي حافظة مفهوم ناجزة للغاية، تتقاطع في مئات الأبداد مع رِجِل وكراع قابيل التي قتلت ثم بـَرْدَبَت من عقابٍ، سيرسو في مستقبل شريعة الأرض على حكم "الشنق". هذا الاسم عينه، بـَرْتا، سترثه سيدة من العصور الوسطى عُرفت بـ(Bertha Bigfoot) بـَرْتا أم دَرْبَاً ماكن. انتشر هذا الرمز، واستُخدم على هذا النحو أيضاً
.
وبرود فوت Broadfoot، هي الأخرى تعني أم دَرْبَاً ماكن.
أمَّا اللحظة الأعلى على الإطلاق، التي يصعدها البدد بحيث يعيدنا مرَّة ثانية، من خلال النسق، إلى "شولة عضو الذكورة المدفع"، فهي أنَّ الألمان يقولون للمدفع الذي عُرف بـ(بَرْتا الضخمة) بحيث يمكن أن نسودنها إلى بَرْتا {أم هـَقَـل Um Hegal} دلالة على العِظَم والضخامة، يقولون له (Dicke Bertha).



وغنيٌّ عن الإشارة أنّنا عُدنا مرّة ثانية إلى حيث عضو الذكورة المدفع، القاتل. مفردة عضو الذكورة Dick في هذا الموضع هي رمز، لو تتبعناه فسيصرفنا عن رمز (بَرْتا) إلى نفسه. ولكن بأي حال لا بُدَّ من تناولنا لشيءٍ قليل للغاية منه، مما يتعلق بموضوعتنا الحاضرة، بل من صميمها، واللحظة العليا التي قَدَّمتُ لها تكمن فيه. جرى التبيان لكون القتل تم صباحاً، دون كتابة مفصّلة عن الرموز التي تثبت لنا هذا القول. وتساءلتُ فيما مضى عن الشهر الذي جرى فيه القتل. (هذا تحضير).
أعتقد أن التحقيق الرمزي في هذه الجريمة سيقودنا إلى معرفة الميقات بالثانية، الدقيقة، الساعة، الفترة الصباحية، اليوم وهو الخميس، الشهر، السنة. وذلك كلّه بالارتباط مع رموز ثانية مثل شهود الحادثة من مخلوقات أخرى، المكان الذي وقعت فيه الحادثة بالسمتمتر الواحد... إلخ، فهذه الرموز كلها تشتمل على دلالات رياضية وارتباطات بموضوعات حسابية شديدة الدقة. مثلاً الزيوت في حبوب النباتات لها مقادير ثابتة، مجرّد مثال، لأنّ الأهم أنّ الحروف نفسها تنزلت من خلالها الأبعاد والتجليات الرياضية ذاتها، وأي حرف له ارتباط رياضي، رقمي.
بالإضافة إلى ارتباط فكرة الذكورة بالمدفع، فمن ضمن معانيها البوليس السري، وهذه الأبداد والارتباطات أدناه:
الدُّرَّسَة الأمريكية، عصفور أسود الحنجرة من عصافير أميركا الوسطى Dickcissel
(هذا رمز آخر، وطريق إلى رموزٍ ثانية).
الشيطان Dickens
(ما يرشّح بعض الناس وجود عرشه في برمودا).
يا للشيطان The Dickens
عشرة، أو اثنا عشرة، دزينة Dicker

ونتوقّف هنا، فهذا رمز أيضاً لو تتبعناه سيعطينا الخلاصات ذاتها التي يعطينا لها الرمز (بـَرْ Ber).
ولكن يا لله، مفردة Dicker تُستخدم في معنيين لا يمكن إطلاقاً أن يجتمعا لمفردة واحدة، مستحيل.
وهما (عشرة 10) و(اثنا عشرة 12) دَسْتة بالسوداني، دَزينة.

وبذا نعود مَرَّة ثانية لتناقض شهر ديسمبر مع رقمه الذي يحمله، شهر 12 في الاصطلاح، بينما الرقم ديسم يعني العشرة في اللغة اللاتينية.


وانظر لآلة القولف هذه التي تسمّى Big Bertha Diablo وهي ذات أهمية استثنائية ترشحها لأن تكون أهم معلم في طريق النسق الذي نسلكه الآن. لأنها تجمع بين أم هقل، وبَرتا، وDiablo هو الشيطان طبعاً، وبين لعبة أم حفيرة التي طُرحت قديماً، وبين لعبة الضقل، ومع أي ارتباط من هذه الارتباطات سنجد رمزاً يعيدنا مرة ثانية لهذه النصيبة الداهية. تنويهي -حسب علمي- أهل السودان فقط من يسمّون "ضياب"، وهو الشيطان، وكذلك دياب.





آلة قولف مكتوب عليها ضياب، ديابلو
ضع الرمز في قوقل وانظر بنفسك أشكال الأشياء التي تأتيك
يصعب رصد مئات الرموز


آلة قولف مكتوب عليها بيغ بَرتا، أو ما ترجمته برتا أم هقل
وفعلا الرمز يمضي في المستقبل دون توقف

آلة القولف هي شولة، وهي رِجِل، الكراع التي قتلت وبَرْدبت. وفي ذات الوقت هي اللور كيس، ولا بد من التأكيد مرة ثانية على أنّ أبداد القولف، وهو لعب مرتبط بقابيل، يجمع بين لعبتي أم حفيرة ولعبة الضقل، اللتان تناولتهما سابقاً، وربطتهما بحادثة القتل، واللتان تشتملان على حجارة و"داندا" {الدان دلكة مسحي الفلكة، الدان ديلو قومي عاينيلو} راجع بركسيا، الكوشرثيا سابقاً. انتبه كذلك، لكون شكل الكراع في بناء هذه الآلة سيكون جزءاً من وظيفتها، أي أنّ الشكل ستمليه على صانع هذه الآلة دالّة الوظيفة، بحيث يسير البدد مع نظائره دون أي شَتَرَه. وهنا فائدة عظيمة في تخصيب نقاش الفلسفة القديم، هل الشكل بالضرورة وظيفي أم ليس بالضرورة؟



الأكثر مُضاء هو أنّ هناك حالة طقس تسمَّى بَرتا، أحياناً تتحوّل لهريكان، أو ما يُعرف بـ(حَمْل بـَرْتا الحراري). على الرابط الملحق تابع كيف كان بدؤها صباحاً بنسق غير منتظم، ثم كيف تماثلت إلى التناسق والانتظام بعد الظهيرة. كور هذه العاصفة البحرية البَرْمودية له عين مثل مخلوق حي، ولك أن تقرأ الموضوع كاملاً هنا.
http://www.weather.com/blog/weather/8_16293.html

الذي أريده من كل هذه الحالة الطقسية الترعانة والملأى بالرموز هو الأشكال التشخيصية لها عبر الـdiagrams وهي الأشكال البيانية التخطيطية لهذه العاصفة في البر، الدوامة والشيمة في البحر {حَجَر الدغش} و{حجر الشيمة}، هل تنبّهت لحافظة المفهوم هذه، التي تتكلّم عن حجر للصباح، للشيمة، وهو ما تجلّى فيه الحجر الذي رمى به قابيلُ أخاه صباحاً باكراً.
هذه الموضوعة هي في رؤيتي لها تنضح بالرموز في أي اتجاه تسلكه منها، ولكن دعنا نكتفي بمقارنة بعض الأحرف المروية المعدودة بهذه الدايقرامز، ونرى إن كان ثمّة تشابه أم لا. مع العلم بأنّنا قد فرغنا من مسألة التطابق الرمزي في الأسماء، فالبدد الذي كنا نتابعه اسمه (بَرْتا)، وهذه الحالة أيضاً تُشخَّص بـ(حَمْل بـَرْتا الحراري).


المخطّط الأوّل
شولة ألأم ما يكون، ضياباً ليه ضنب





عين الشر، حافظة المفهوم {عين يا دَقُر}
المخطَّط الثاني





الشكل على اليمين، يشبه الشجرة
ويشبه اللور كيس من حرف ت باللاتيني t
ما الذي يشبهه الشكل على اليسار
(القدماء اهتموا بالمناخ والأرصاد أكثر منّا اليوم).


هل الكنش يصلح حافظة مفهوم شارحة لشكل تِي على اليمين؟

المخطَّط الثالث

انتبه لأدق التفاصيل فما من شيءٍ في الكون يُوجد بصدفة أو عشوائية مُوجِدة، إن هو إلا تدبير العزيز العليم. والرابط بين هذه الأشكال جميعها أنها بَـرْتا شيطانية، ولو ماك مصدّق تابعنا من خلال أنّها برتا مناخية كحل وسط، بين الإيمان المُمارس بالاعتقاد، وبين الإيمان العلماني المزاجي. فالمسلم بجميع أنواعه اليهودي، النصراني، المسلم يعتقد في وجود الشيطان وعدواته، وهذا هو الإيمان المُمارس، على نحو كلّي دون تبعيض، أو انتقاء من كتب الرسالات {الذين جعلوا القرآن عضين}.

هناك مساقط مياه برتا، العليا والسفلى، الأبر واللور كيس، كما سنرى في مادة أخرى خاصّة بذلك إن شاء الله، وكذلك تُوجد بحيرة برتا، ويتخذان معاً شكل الشولة بوجه من وجوه تجليهما وظهورهما، ويرسمان حرفين آخرين من حروف الخلق، ليسا مسار متابعتي الآن (هذا تحضير).


شولة مسقط مياه برتا

لم أعثر على صور مناسبة لهما، لأنَّ وضع التصوير الذي يُمَكِّننا من المشهد تماماً، لا بد أن يكون من أعلى، وهي غير متوفّرة لأن تصويرها يحتاج لهيلوكبتر، ولو امتلكتُ حق هيلكوبتر كنت ح (أشغّلها رش بعوض). أيضاً احتجت لصور من أعلى للنقعة والمسوّرات والبجراوية والبركل وبور وتوريت وأوكيرا وأعياني العثور عليها، من كان منكم يستطيع فعل ذلك عبر قوقل إيرث فليفعل، وشكر الله سعيه.
إذن لو كانت شولة شلال "بـرتا" لا يمكن أصلاً الاستيقان من رؤيتها إلا من أعلى فمن امتلك هيلوكبتراً قبل آلاف السنين؟ كي يراها من أعلى ويلتقط لها صوراً يكتشف بعد دراستها أنها تتخذ شكل الشولة، فيأتي ويضع لها الاسم "برتا" كي لا يخالف الاسم نسقه العام في أي شيء منضبطاً مع رموز الوجود الأخرى المرتبطة به. بلى إنّه عِلْمُ الله العليم بما خلق، فالخلق له والعلم له وكل شيء، وقد علّمه لآدم بتعليمه كل شيء ملخصاً ومختصراً في فكرة مدن (الأسماء)، التي كانت مجهولة حتى بالنسبة للملائكة والجن. وهذه الأحرف أساسها خَلْقي (طَبَعِي) من بنية الطبيعة ذاتها، وآدم سعى بين هذه الأحرف متعلّماً لها، بإذن الله وأمره.
فالله لم يكشف الامتحان لآدم ويسأل عنه الملائكة بعدها، كما كان يقول لي أحد الأصدقاء في لندن، كلا، والملائكة أنفسهم يعرفون أن الطيرة اسمها طيرة، هذا ليس المقصود. وإنّما المعنى أنّ الله عَلَّم آدم "أساسات الطبيعة" التي نَسَخَ عليها حروف أسماء المدن، ومعاني الصيغ الحروفية المضغمة في أسماء المدن هذه، وأشكالها الحقيقية، البدء، وعِلْمُها الذي يشتمل على كل شيء من كوننا، هذا هو المقصود.
(شرح هذه النقطة، أنَّ الجبال في المُسوَّرات هي التي ترسم حرف الها من الحرف المسند، أي الحرف العربي الذي نستخدمه في هذه اللحظة. وهو رقم الخمسة أيضاً. الوثنية حرّفت الشكل من خلال تلبيس إبليس عليهم وإضلالهم، ليكون حرف الهتش اللاتيني H هو رمز هذه البقعة. وحرف المدينة (هـ) يتّفق مع حرف الاستهلال من اسم هـابيل. لماذا؟ لأنّ قربانه جرى تقديمه في ذاك المكان الذي تجلّى فيه حرف الها!).
هذا الكلام الذي أقوله دون معرفة كاملة لي بأبعاده كلّها، عُلِّم لأبينا آدم على وجهه الأكمل، (وعلّم آدم الأسماء كلّها) وبعدها أصبح قادراً على استنتاج المعارف الضمنية النابضة في جوهر كل شيء.
أي أنَّ علم الاستنتاج الذي يمارسه البشر الآن، هو قَدْرٌ ضعيف للغاية مما كان متاحاً لآدم، ومما لم يمتلكه الجن والملائكة مجتمعين. وما أمامكم من عمل حالي هو تتبع للظاهري والضعيف للغاية من هذه الدلالات، وبحمد الله وعونه قاربتُ بعضَ هذه الأساسات الطبيعية، التي تحفظ لنا تجليها الأوّل من خلال الحرب الإبليسية ضد آدم وبنيه، من خلال قصة البدء.
وسير نسق الرموز الحالي هذا، يكفي تماماً، لتقويض النظريات كلّها المعروفة عن المواضعة في وجود اللغة، وآلية الخلق الميكانيكي الذاتي، وما يشبه أوهام الـ Intelligent design (الذكاء المُوجِد) كما يمكن ترجمتها.

مقاربات لرموز (إبليس بَرْمودا) و(بَرْتا أم درباً ماكن، أم هَقَل) مع اللغة المروية الكورسيفية، التي لم تفك دوال رموزها بعد. لغة الوثنيات الأولى وأساسها البدئي، الذي اصطنعه الشيطان بنفسه في معيّة إرث الأنثى القديمة، تا تأنيث توريت.
(إن الله اصطفى آدم ونوحاً وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين).
فاصطفاء آدم على العالمين يدخله في مجموعٍ من عالمين غير ذريته من صلبه، أي أنّه لم يكن البشري الأوّل بالمفهوم الإحيائي، وإنما بالمفهوم النبوي. ولا يتنافى الاصطفاء مع مفهوم أنّ الله خلقه بيديه فالوجود كلّه تجلّى من بين يدي الله، والسموات، ومن بعد الأرض التي تم منها الخلق وعليها وُجِدت الكائنات قبل آدم بمعاشها، منذ ملايين السنين. بأي حال هذا ليس طريق خدمتنا الحالي.



رمز فرعوني شهير، يُلبس على الرأس مثل التاج
فالطقس هنا يبادد شكل دويبة، وبملاحقة الرمز سنكتشف علاقة ما "ربما" إخصاب
موت، هجرة.. إلخ بين الدويبة وحالة الطقس، أو حالة أخرى ترتبط بالطقس، مثلاً.





-------------------------------------------------


أهو ما يمكن أن نسميه حرف الخمسة أم ساق، أم الها الجارية، مثل القصبة الجارية؟ قارنه بشكل بَرْتا أدناه





هذه صورة من أعلى للنقعة وليس المسوّرات، انتبه

--------------------------------------------------------






عين تحدِّق من سِجِّير البحر، مثل شيطان البحر Devilfish
هذه ليست عين هابيل الباكية، بل هي العين الأخطبوط للشيطان؟
ضياب، ديكنز، ديابلو، إبليس اللعين.



-------------------------------------------------






هذه صورة من أعلى للنقعة وليس المسوّرات، انتبه


---------
وما تزال مشكلة تحديد عدد الصور لكل مداخلة قائمة، فرّجها يا رب.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محسن خالد مشاهدة المشاركة
بكّة يا حبيبو سلام
صورة ناسا هسع المشوِّل فيها شنو؟ ما بتنفع
أقدِّر، حسب متابعتك، أنَّ المداخلة لن تكون صعبة عليك، ولكن أبشر، لطالما اقتنعت أنَّ الأفكار الكبيرة للغاية هي من صنع الله، وتجدها في رؤيتنا بسيطة للغاية، مثل الله نفسه بالنسبة للمخلوقات هو كبير بحيث لا وسائل لوصف هذا الكبر، ولكن فكرته لدى الأذهان ميسّرة كي يفهمها حتى الزول ضعيف القدرات الذهنية.
هل انتبهت لهذه الفقرة، من مداخلة الرجيم، والتي تمثل أهم نقطة على الإطلاق من حكاية الرموز هذه؟ هذا هو المفتاح الذي سيجعل كل شيء بعدها سهلا، ولا سهل إلا ما جعله الله سهلا


ما كان يُصَعِّب الموضوع سابقاً، أننا كنّا نتابع الرمز بحثاً عن أقدم هيئة له، وهذا مع تَعَرُّضِ الأبتيات للتغيير الديني وصراع الرموز كما ناقشتُه، يجعل من المتابعة شيئاً عسيراً على شخص لم يقرأ في هذه المجالات بشكل كثيف. هذا هو مردُّ الصعوبة علاوة على أنّني أكتبُ مواد الإلهام بدون تبرير، أي بوسط النسق الذي أتابعه قصصاً من خلال الرموز، أقول لك، هنا قدّم هابيل قربانه؟
وهنا سيسأل القارئ، كيف عرفت؟
فلو قلتُ لك أُلهمت ذلك، سأخرب مسار المعرفة التتبعية عليك، لا عليَّ. ولكنه إلهام هذه هي الحقيقة التي إذا كذبتُ فيها، وادّعيتُ عبقرية ما، أكون من الخاسرين في الدنيا والآخرة، غير الأمينين. وللقارئ أن يتابع معي ما أعمل، ليرى بنفسه إن كان حقاً أم باطلاً، هذا هو الفيصل الوحيد لهذه المسألة، التي لن تتغيّر إجابتي بخصوصها مطلقاً، الله حق، والإسلام حق، ومحمّد حق، وقد مررت بتجربة روحية شحنتني بهذه المعلومات، وغيّرت اتجاهي في الحياة.
ثانياً، قد كرّرتُ مراراً كثيرة أنني أسمّي الأبجدية أو الألفابيت بـ(الأبتية) بما يتكوَّن من الأب "آدم" مطلع الحروفية، البارك. والذي جحدته الوثنيات باستدخال "الأسد" و"التور" وغير ذلك من رموز، كي تقوّض فكرة المُرسل من الله، فكرة المسينجر، النبي، وتثبّت مفاهيمها الشيطانية. وبما يتكوّن من "تا" التأنيث التابعة لمدينة الاسم توريت كي تستدخل لنا إرث الإنسان لا البشري وتضيفه لإرث آدم، وبما يتكوّن من "يا" هي الحرف الأخير من الأبتية العربية، بعكس الذال نهاية الإنجليزية. وبما يتكوّن من "تا" أخيرة للتسمية على نسق الأبجدية. وقلتُ إنني سأفحص الرموز إلى أن أصل إلى أقدمها، وحين تكتمل عندي الحروف كلّها، بأقدم وجود لها ولطرائق تسميتها ورسمها، سأعود لأرى هل كانت تسمية "أبتية" موفقة أم لا!؟ هذه النقطة بالعودة لكتاباتي السابقة سنتوافر على أنّها كانت أساسية، ومكررة بما يندُّ عن الحصر.
الآن عرفتُ أنَّ التسمية لن تصلح للمستقبل، لأنَّ الأبتية هي في الحقيقة "كونية" ليس بمعنى الشيمة ولا الجلباب أو الطاقية، وإنما بمعنى ما يشتمل على الكون، ولا يقتصر على عالم يبدأه آدم، رُغم أنّ آدم كان بداية للوعي في حد ذاته، فالعالَمِين مما قبله لم يتوافروا على و"عي" بالمعنى الاصطلاحي المعاصر.
مما وفّرتُه سابقاً أنّ الحروف هي مادة الخلق نفسها، أي كنتُ أعرف هذه النقطة بدءاً، ولكن الآن عرفت علاوة على ذلك أنّها لم تُسَمَّ من خلال الوجود الذهني للإنسان فحسب، وإنّما من خلال الوجود الذهني فعلا مضافاً إلى الوجود الكوني للكون -مدينة الاسم، الموقع أو اللوكيشن الحروفي، هل اتضحت هكذا فكرة مدينة الاسم!؟- عبر تجلي المخلوقات على الأرض، ما أساسه هو الحروف التي جاء منها الخلق، وهي كلمة الله. فـجبال المسوّرات تُكَوِّن حرف الها والرقم خمسة، وقصة الخلق أو التجلّي، أو التحريري، التطبيقي، لهذه الحروف إن شئت، تَمَّ حينما قدّم هابيل قربانه على نحو الأقاشي الدائري، شكل الخمسة، في ذلك المكان، الدائري، الخمسة أيضاً. وبذا اندمج الحرفان مع بعضهما بعضاً، حرف الاسم (هـا، هـابيل) وهو الأساس لكونه مادّة الصنع، وحرف الجبل الدائري، بحسبانه الموقع، اللوكيشن، لأنّ الجبل أيضاً مخلوق من الحرف، وأصله الترقيم والكتابة، وليس العكس.
لم يعرف أحدٌ من القدماء شيئاً كهذا، إلا آدم، ولكن انظر لرواية كهذه -ألا- تُصادق على أشباه ما أقوله الآن


لاحظ أنَّ المكتوب قربة، بالبا، وفي تقديري هذا تصحيف نقل عادي، المقصود قرية، باليا، والله أعلم.
دليلي أنّ النويري في كتابه نهاية الأرب في فنون الأدب، يورد خبر رحلة آدم هذه وكيف طوى له الله الأرض

(بالمناسبة لماذا لم يُسأل ابن عبّاس، حَبْر الأمة، عن مصدر العشرات من المعارف القصصية التي لا يسندها لأي أحد سواه! هي هبة من الله وتسخير).

بأي حال، رغم رحيل آدم إلى ربه، سنجد حروف البدء والمنطلق، مكتوبة سلفاً في الطبيعة ذاتها، التي لا ترحل، كي تكون حكماً ثابتاً وشاهداً لا يزول على خلق الله للخلق بقوله "كن". بعكس الحروف على منقوشات الحضارات والتاريخ ومدوّناتهما، التي تتبدّل حسب صراع من هو مع الرحمن، ومن هو مع الشيطان، وصراع الصولجان، والعرش، والمال، واللعب، والسيكس، والقمار، والموسيقى، أي حسب صراع الأبداد، والمتلازمات، الثابتة أبداً مع نسق إبليس، ووريثه قابيل، وريثه قارون... إلخ.
إذن الآن جاد علينا الرحمن بمعرفة مكان "الها" والرقم خمسة، المكان الذي قدّم فيه هابيل قربانه، وهو أيضاً المكان الذي تمّ فيه ميقات الله لموسى، وهذه حكاية ثانية ليست موضوعنا الآن. كيف عرفت؟ هبةٌ من الله.
فميقات موسى أيضاً كان في هذه الدائرة، فهي مكان مقدّس اختصّه الله بالقرابين والتقدمات كما في قصة الأخوين هابيل وقابيل، ولكنه ليس مكاناً محرّماً مثل مكّة والكعبة الحرام، فقد قتل الأخ أخاه لجوار هذا المكان بكيلومترات معدودة.
إذن ما سِرُّ أن يوجد معبدٌ آخر للأسد قريباً من هذا؟ ما المبرر! لماذا لم يُجنِّب هؤلاء الأقدمون الوثنيون أنفسهم مشقّة التنقّل بين معبد وآخر، لذات الإله الأسد؟
السبب هو "الشكل الطبيعي للجبال" لدى المعبد الآخر، معبد النقعة، التي تبعد عن المسوّرات بنحو ما ينوف عن العشرين كيلومتراً بقليل.
إذن كل معبد خاص بحرف، والحرف يشبه شكل الجبال المحيطة به، أي كل حرف يبادد شكل بيئته، هل فهمنا الآن من أين يأتي تطابق الأشكال مع الأسماء؟
طيّب، سؤال، لماذا رسمت وثنية الأسد حرف الإتش اللاتيني في معبد المسوّرات بينما الحرف المرسوم بالجبال هو (الها العربية الدائرية، الخمسة)!؟
هذا السؤال إجابته تتم بفحص الوثنية التي كانوا يعتقدونها، هي فقط التي تمتلك الإجابة التي أرادت أن تُعارض إرادة الله، فالوثنية المنتشرة في أي مكان من العالم من خلال الأسد، هي وثنية شرسة، يقف الشيطان "بيرسونالي" عليها، ولا يكتفي بإرسال درافينه Devilkin، لماذا؟ الله أعلم.
ولكنني أستطيع بكل سهولة أن أميّز بين هذه الوثنية الأسدية القابيلية، الموجودة حالياً في السودان، ورمزها الأسد الواحد "فقط"، وبين تلك الوثنية الأسدية الهابيلية التي رمزها قبةٌ يرسمها لنا أسدان متقابلان بالرأس، مثل معبد الأسد في اليونان، الموجود في مدينة القبة، وهناك حرف القبة في اللاتينية اليونانية كما بيّنتُ ذلك سابقاً، هذا ليس موضوعنا مجرّد إشارة إيضاحية.
إذن لماذا هناك دبُل معبد، في المسوّرات، وفي النقعة، الإجابة، لأنّ الجبال في النقعة ترسم حروفاً أخرى، غير التي في المسوّرات (حيث تقديم القربان)، وهي غيرها عن تلك التي بوسط الجبال حيث قتله (أتوقّع أنّ هذه المنطقة تحتوي على خمسة حروف). ولذا فمعبد الأسد في المسوّرات لا يجاوره مبنى آخر، يقف مفرداً، ومجموع المباني التي قلتُ إنّها مستشفى عسكري أو بدد آخر يجمع بين العسكر والجراحة بعيدٌ بعض الشيء من المعبد.
فمعبد المسوّرات مفرد، بلا مباني مصاحبة، لحروف أخرى، انتبه.
بينما معبد الأسد في النقعة يحتوي مبنىً بنفس حرف الإتش "علاوة" على أنَّه محاط بـمباني، أي حروف أخرى، بأشكال لحروف ثانية. وهذا شيءٌ عرفه القدماء جداً من البشر، فلا يصلح أن نقول من السودانيين بالمعنى المعاصر للسودانية اليوم، وإنما هم بشر أجداد للبشرية جمعاء، وُجِدوا حيث أراد الله للخلق أن يكون. ولذا –هنا أتحدّث عَمّا أعرفه- معظم الإسكربت المعروفة حالياً هي مما يؤول إلى بلاد الخلق الأوَّل.
فلو تذكرون قلتُ سابقاً عن "إسكربت" سينا إنها إسكربت من سنار.
فبعد أن مَرَّت البشرية بنكبات كثيرة، تدهورت الكتابة "وربّما" اختفت في فترات لاحقة، تلت أدياناً مبكّرة للغاية في مدينة الاسم كنيسة. ثم ظهرت الكتابة مرةً ثانية في سنّار على يد جماعات ذات أديان شيطانية يدعمها إبليس. ونشأت بعد حقب كثيرة اتجاهات طيبية، رحمانية، ضد الشيطان والأوثان وكتاباتهم، في مدينة الاسم "طيبة" السودانية التي تسمّت عليها طيبة المصرية. ولكنّي إلى اللحظة الحاضرة لا أدري أية طيبة في السودان المعنية، فهن كثيرات، وطابت هذه هي ما أتت منها طابت اليهودية، وطابت أيضاً كثيرة في السودان. ولكن بالعمل على الرموز سنعرف الأصل لكل واحدة منهن، هذه مسألة سيكشفها "إذن" إلهام، مع قراءات مكثّفة للرموز بكل سهولة ويسر، وربّنا كريم ورزّاق. والإلهام إلهامان، أصدقهما وأرقاهما الأعلى من الرحمن، وآخر "مُلَبَّس" ومشوّش من الشيطان، وقدر علمه القليل، تشجيعاً لفريقه، والطريقان واضحان لمن عرفهما في مجالات الإلهام وخبرهما، وكلّ من "ركب عجلته في الحتات ديك" ههه!
إذن فقد تبدّلت اتجاهات عملي تماماً، التي كنت أبحث من خلالها في الحروف بواسطة المعتقدات التاريخية، لتتحوّل إلى البحث عن الحروف في أماكن العبادات التي عرفتها الحضارات القديمة كمواطن عبادة وحفظتها دون أن تدري لماذا! وكذلك المناطق التي لم يخبرها أحدٌ وما تزال بكرة غير مكتشفة، والله ولي التوفيق. فالعمل قد انتقل بذا من المعتقدات التاريخية إلى الطبيعة الحيّة، وإلى الخلق الماثل، والآن فقط فهمت معنى الآية {قُل سيروا في الأرض فانظروا كيف بدأ الخلق} صدق الله العظيم لأنّه الخالق الفعلي، الأوحد، والصمد، للأكوان.
اللهم بك آمنت، ولك الحمد بلا عدد.



-----------
الرؤية الحقة أنَّ الحروف خلقها الله لا بشر، وأن السموات والأرض والإنسان، كلّه كان موجوداً قبل آدم، ولكن الوعي بمفهومنا المعاصر انبثق مع آدم، وتجلّى من خلال قصة الخلق. وقد كنتُ أصل لخلاصات ذلك من خلال المكان الأكثر أهمية من غيره في مدن الأسماء، وهذا ما شرحته لي لاحقاً مباركة آدم لهذه الأماكن التي وطئها.
فطيبة السودان هي أصل طيبة مصر، وطابت السودان هي أصل طابت فلسطين.. لعيش آدم في السودان ووجوده فيه وتكوينه في مدينة الاسم أتبرا، وكذلك ذهابه إلى الحجاز وبناء القبة مكان الكعبة الحالية.. إلخ.
حكاية قدم (كراع) آدم هذه مما جعلني أفهم اللور كيس، والأبر كيس على نحو أوضح من ناحية المفهوم والنتيجة.
فكراع آدم التي باركت الأرض هذه هي (أبر كيس، حرف كبيتال، عاصمة، أي ما يوافق كلام أن موطء قدم أبينا يستحيل إلى قرية)، بالنسبة لـ(كراع) قابيل التي بَرْدبت طاوية الأمداء أيضاً فتغدو (لور كيس، حرف إصمول، صغير).
حقيقي أن (وعي) حياتنا الأرضي تجلّى من خلال قصة الخلق، وصدق اللهُ العظيم وصدق رسله الكرام.
وصف الطريقة التي سار بها آدم تجيب على سؤال بكّة بخصوص البكتريا اللابدة بين قَرّي وهبيلا.

أشهد أن هذا مما لا يؤتى إلا (لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ).

كلنا هارون .. فأمضٍ بنا

ملأ الله قلبك وعقلك نوراً يفتح الحُجب



التوقيع: الشمس زهرتنا التي انسكبت على جسد الجنوب
وأنت زهرتنا التي انسكبت على أرواحنا
فادفع شراعك صوبنا
كي لا تضيع .. !
وافرد جناحك في قوافلنا
اذا اشتد الصقيع
واحذر بكاء الراكعين الساجدين لديك
إن الله في فرح الجموع



الفيتوري .. !!
طارق صديق كانديك غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 14-12-2012, 07:43 PM   #[1120]
محسن خالد
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية محسن خالد
 
افتراضي

إنَّ اللهَ بالغُ أمره
لقد جاءكم البقارة، الرعاة، أهل هابيل عليه السلام فاستعدّوا، سلاااام
يا أخوانا وين وَلْ أبا محمّد النور كبر؟ الله يطراه بالخير.
بعض القبائل السودانية تنادي بـ وَلْ أبا.. مثل البقارة.
ينادي آخرون بـ ولْدَمْي.. زي منو ما عارف؟
مثل اليهود، فهارون نادى في أخيه موسى {يا ابْنَ أُمَّ لَا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلَا بِرَأْسِي}.
بعضهم بـ (يا ود أخوي).

بينا أبحثُ عن شجرة الهبيل، عثرتُ على كتابات ثرية لـوَلْ أبا بريمة محمّد آدم، ولكم أفادتني. كنتُ مركّزاً مع شجرة الهبيل و"قرأت له سطراً واحداً فقط"، ولم أبحث وأراجع ساعتها كل المادة لضيق الوقت، هذا ما قرأته حينها
اقتباس:
وعندما يسمعون صوت أم كورو يفترضون (يظنون) طول فصل الصيف، وعندما يسمعون صوت الطائر معيطيب يفترضون (يظنون) قرب الصباح، عندما يسمعون صوت الورل يفترضون (يظنون) قرب نهاية الخريف، وهكذا إلي ما لانهاية في الظواهر الأفتراضية الظنية والتى تحدد سلوكياتهم وتصرفاتهم بصورة قطعية مع أنها ظواهر ظنية فقط.

بريمة محمّد آدم
عن طائر معيطيب، وعرفتُ أنّه بغيتي لأنَّه يصيح صباحاً، وبعدها كتبتُ الباراغراف أدناه، مستشهداً بصباح الكركدي الذي يحصد باكراً خوف تفتت الأكواز
اقتباس:
قتله صباحاً كي يرتبط الصباح، من خلال دالّتي الزراعة والرعي، مع مخلوقات كثيرة تعمل صباحاً، ومنها ما يتخذ هيئة الحروف في الفرعونيات السودانية والمصرية، أودُّ الوصول إليها كي أقرأ هذه المروية التي يكمن فيها جزء ضخم من هذه المعارف والرموز والتداخلات والتقاطعات. الكركديه يُحصد صباحاً، ويجمع بين لونين أحمر، وأبيض. وهناك مخلوقات تعمل ليلاً وتختفي صباحاً، في تضاد المزارع والراعي، فالراعي يسرب ليلاً. آفة الكركديه هي (المن) لو ما يزال حرف المن وقصة المن في الأذهان!
م. خالد
اليوم قلتُ لا بد من العودة إلى مقالات بريمة لأجلب مادة هذا الطائر ليتمتّن بها شاهدي، وأيضاً وددتُ العودة لبوست آخر له، يقول فيه إنّ البقارة يختصون بـآلة (القرن) عن غيرهم من قبائل السودان التي تهتم بآلات القرع. وهذه مسألة يمكن إيضاحها بأفضل مما يود بريمة طرحها في نطاق ضيّق. حديثه أعلاه وأدناه عن (الظنون) لا موقع له من إعراب هذه المادة، هذا طائر بدئي مرتبط بهابيل السلام.
المهم، ويا له من يوم مهم، ذهبتُ قبل قليل بهدف جلب السطر أعلاه عن طائر، كل المعلومات عنه أنَّه يستيقظ صباحاً، ونهرت خاصية البحث كي أعثر على السطر بسرعة، وإذا بي أمام ما تشيب له الولدان من دوال ورموز. فقد وجدتُ قطعة كاملة، شاملة، وافية، كافية، لم أرها والله الحق سابقاً، فزادت يقيني مما أنا فيه يقيناً، وإيماني إيمانا. فهي مباشرة في دلالاتها وكثافتها وتشخيصها لطائر هابيل، حتى كِدتُ أظن، أن بريمة يمازحني، إنا لله وإنا إليه راجعون، اقرأ
اقتباس:
وما دام الحديث عن الصيف، نواصل بالطائر معيطيب (لا أعرف الاسم العلمى له) فهو طائر صغير الحجم أصغر قليلاً من القماري البرية وهو أسود اللون والمنقار ولديه منقار حاد. هذا الطائر خصم لدود للغراب، إذا وَجَد الغراب يقضي يومه يعذب فيه (بالنقر علي رأسه وظعيط ومعيط شعره) ومهما انتهج الغراب من حيل فهو لا محالة يدخل ويخرج معه من بين غصون الأشجار وأفرعها. وهذا الطائر أيضاً متخصص في ضرب الصقور والنسور والتى تتهور من شدة العذاب والألم فتهجم عليه مهشمة أضلاعه بين مخالبها العنيدة. وهذا الطائر يهجم حتى علي الإنسان –طائر شرس بكل المقاييس. فإذا اجتمعت مجموعة منهم في إنسان سوف تفعل فيه كما تفعل به النحلة الغبيشة (أخطر أنواع النحل)، فيكره الإنسان طائر معيطيب وخلقته ويندب حظه الأعسر الذى جاء به إلي مكان هذا الطائر الشرس، ولكن مع كل ذلك، يعتبر هذا الطائر من أجمل الطيور في نغماته، ولم تُسمع نغماته إلا عندما يقترب موسم الرشاش وتشتد سخونة الجو ليلاً، فيصحو ذلك الطائر أول مخلوقات الله في الصباح الباكر، قبل الأذان الأول بقليل، ويبدأ (يعزف) غناءه علي أوتار شجية تشد أحاسيس من يسمعها. ويعتبر هذا الطائر مكون مهم بالنسبة للرعاة، فحينما يبكي (يغني) يصحون من النوم ويجمعون أغراضهم وتتحرك بهائمهم علي أصوات نغماته إلي أماكن الفلاة أو تأتى واردة الماء إن كانت تبيت في الفلاة. والأهم من ذلك هو مؤشر للرعاة بقرب نزول المطر، وعليهم بتجهيز الزمائل (الحبال) وإعدادات عدة الرشاش، وتتهيأ النفوس لنزول الخريف، ويبدو الشباب أكثر مرحاً وينتقل الناس من حالة نفسية قاسية إلي شبه الأريحية. والرعاة لا يأكلون هذا الطائر لا لأى سبب منطقي أعرفه. نخلص هل الرعاة لا يأكلون هذا الطائر لأنه جميل الغناء؟ ماذا عن هديل الحمائم وهم ما يزالون يأكلونها! أم لأنه شرس وبالتالى يعتبر من فصيلة الصقور، ذلك الجانب يمس السيكولوجى! أما الجانب الآخر، هل حقيقة أن ذلك الطائر يعرف قرب موعد نزول المطر فهو يتغنى له، أم أن سخونة الجو هى التى تجعله يبكي من شدة الكرب، أم أنها فترة الحضانة أو وفترة الإخصاب (كما في الدجاجة تكاكى قبل وضع البيت)، ولكن انظر ليس هناك تفسير عند الرعاة غير أن الخريف أوشك علي النزول، وذلك هو البراسيكولوجي. ومن هنا سوف نلقي عليك بعض الظواهر وأتركك لاستنتاج السيكولوجي أو البراسيكولوجي.

بريمة محمّد آدم
طائر هابيل، المُعَزِّي الأوَّل على الإطلاق في نبي السلام هابيل. طارَدَ الجوارحَ حينما حلّقت فوق الجسمان الشريف، ولم يغفر للغراب أبداً إذ دَلَّ الأخَ على كيفية تغييب أخاه في باطن الأرض. يااا طير الرثاء الأوَّل، الوفي، النبيل إلى قيام الساعة.
أتوثقتم الآن من كون القرآن حق إذ يقول إن الطائر هو الغراب {فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْءَةَ أَخِيهِ ۚ قَالَ يَا وَيْلَتَا أَعَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هَٰذَا الْغُرَابِ فَأُوَارِيَ سَوْءَةَ أَخِي ۖ فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ}؟

كيف إذن العثور على هذا الطائر الصديق؟ يا له من طائر!
وا لهفنا أيها الطير "المُعَزِّي" معي، عَزُّوُنا بالله في نبي السلام هابيل، آآه لكم هي ثقيلةٌ هذي السحابة، لو أنَّه يوشك أن يُبَيِّن الـParaclete.



----------------------------
* وَلْ تُستخدم بمعنى "ويلتاه" في الخليج، وللتعجُّب الذي يكاد ينقلب ذعراً، يقول إخوتنا العرب وَلْ وَلْ.

ليته بريمة يواصل في الكتابة عن حياة أهلنا البقارة، أي ثقافتهم، ويتحدث عن أي شيء يعرفه، أي معلومة في هذه الحياة هي طاقة، فكرة، ومفيدة.
أجريت تحريراً يسيراً على قطعة بريمة، فليعذرني.
المواقيت التي يصيح فيها هذا الطائر تحدد ميقات القتل بالضبط. وسنجد دوال كثيرة للغاية تقود إلى هذا الوقت ذاته
الرعاة لا يأكلونه لأنه أوفى طائر لجدهم الراعي.
الرعاة يصفون غناءه بالبكاء ما يزال.
ما عينة المطر التي تتوقعون أنها توافق غناءه؟



محسن خالد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 14-12-2012, 09:03 PM   #[1121]
خال فاطنة
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية خال فاطنة
 
افتراضي

سلام يا محسن

اقتباس:
المواقيت التي يصيح فيها هذا الطائر تحدد ميقات القتل بالضبط. وسنجد دوال كثيرة للغاية تقود إلى هذا الوقت ذاته
ياخ دا كلام عجيب، و ربط ما عادي.

ياخ ربنا يوفقك و يعينك على الحفر الأغرق من غريق دا.



خال فاطنة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 14-12-2012, 10:26 PM   #[1122]
قيقراوي
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية قيقراوي
 
افتراضي

اقتباس:
و العندو راي مخالف يجيب لينا رابط لبوست فيه نصف ما في "زهرة الغرق" من العلم المثبت و البحث الدقيق و الحجج المنطقية في قضايا معقدة و شائكة مثل قضية الرموز و دلالتها و بدء الخلق و مكان نزول سيدنا أدم و أسماء المدن و باقي القضايا و الخلاصات التي كتب و ما زال يكتب عنها محسن
أ م س
لعل بكة قصد تنبيهك للغة (الايمانية) الواثقة دي ..
هل كل المتلقين مؤمنين؟

انا المؤمن دا بقيف ليك في (قصة) نزول آدم دي؟
ادم نزل من وين هو؟
الجنة الطلعوهو منها دي ارضية مية المية!
ومافي حاجة (كائنة بذاتها) اسمها (سماء) ذاتو .. تقدر انت ول محسن تعينوها لي؟











---------

مسألة تانية مقلقة جداً لايماني الشخصي ..
وان شاء الله تطلع خطأ تاويل من المتدينين ما من اساس الدين ..
هي مسألة افضلية اللون (الابيض) على (الاسود) دي



التوقيع: شجرة وشجرة يساوي شجرتين ..
شجرة وشجرة وشجرة بتعمل غاااابة
قيقراوي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 14-12-2012, 11:07 PM   #[1123]
قيقراوي
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية قيقراوي
 
افتراضي

نسيت اسلم ..

ونسيت استفسر عن (معبد الاسد) بالبجراوية .. هل هو فعلاً معبد أسد

دي صورة للمدخل (وبه اربع خرفان حسب شوفي):










--------

في اسد وبرو عامل كدا؟
وعندو قرون!؟



التوقيع: شجرة وشجرة يساوي شجرتين ..
شجرة وشجرة وشجرة بتعمل غاااابة
قيقراوي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 15-12-2012, 09:41 AM   #[1124]
محسن خالد
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية محسن خالد
 
افتراضي

سلام طيب
إنَّ الله بالغُ أمره



طائر مَعِي طِيِبٌ، وأيضاً الوفي Zone-tailed hawk
يتحدّث عن الويحيد، مثل مفردة الحجر Stone
قلبتُ صورة الطائر عمداً، كي يتضح الرمز الفرعوني الشهير، الذي لم يعرف مؤدّاه الحقيقي بعد.

اقتباس:
the breeding season is mid-April through July

مدينة الاسم القطينة، جنّة بلال
طائري في صدري وسحابتي ثقيلة



لوح مروي كورسيفي من اللغة المجهولة لهم لا لله (جلّ وعلا).


عيد استشهاد هابيل يجب أن يكون بتاريخ 22 ديسمبر القادم (ديسم هي العشرة في اللاتينية). أي المقصود هو ديسمبر الوحيد من تقويم الوجود، الذي يوافق العاشر من صفر، لم يحدث في تاريخ البشرية ذلك من قبل، ولن يحدث مرة ثانية. وهو ما يوافق شهر الويحيد السوداني بالنسبة للمناطق التي لا تعتبره مطلع العام. ففي منبع الرموز –السودان- بالنسبة للقابيليين العام يبدأ بالويحيد، بحيث لا يوافق الشهر صفر المعني، لأنهم أنكروا الواقعة في أزمان كانت تعرف المقصود بهذه التقويمات. وبالنسبة للهابيليين العام يبدأ بالضحية الثانية كي يتجلّى هذا العيد القادم ( عشرة صفر، الموافق 22 ديسمبر) على نحو كوني، ضخم، ومشهود، للحيوان والنبات والأجرام وكل شيء. والضحايا هذه ضحايا إبليس، الأولى منهما المقصود بها آدم، إذ أخرجه الشيطان من الجنّة، والضحية الثانية هي الشهيد النبي هابيل المقتول غيلةً وغدراً، عليه سلامٌ في المكرمين عند الله، وعلى سيّدي محمّد بن عبد الله، وسيّدي المسيح، وسيّدتي وأمّي الطاهرة مريم ابنة عمران.



--------------
لو شئت أن ترى الحال الذي كانت عليه منطقة النقعة سابقاً بكهوفها وخضرتها ومياهها فاذهب وابحث عن كنيسة لَـدْ Lud's Church حيث تعيش الشياطين وتقتات ليلاً. ما الذي سيحدث فيها يوم يحل عيد الشهيد؟ سنرى بإذن الحي القيوم الجبار، الصمد، لا شريك له ولا ند.
الكهف المعني، والمتوهم أنه في سوريا موجود في جبال قَرِّي هذه المحيطة بالمعابد ولم يكشف عنه أحدٌ من قبل.



محسن خالد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 15-12-2012, 12:23 PM   #[1125]
الجيلى أحمد
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية الجيلى أحمد
 
افتراضي

لاحولااا
يامحسن عملت بى نصيحة البروف أمين الكتبا لى روحو,
وكريت البوست دا من اولو,
قمت بنسخ أجزاء منه على الورق (مرضة الورق ملازمة الواحد لحدى هسه)
يااخى فى حاجات كأنى اقراها اول مرة, بالرغم من انو قريتا منذ اول كتابتها فى البوست..
يااخى دا حفر مجنون..
شكرآ ياود البتولا على مقدرة الرؤية والحس البحثى المضنى



التوقيع: How long shall they kill our prophets
While we stand aside and look
Some say it's just a part of it
We've got to fulfill de book
Won't you help to sing,
These songs of freedom
'Cause all I ever had
Redemption songs
الجيلى أحمد غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليقات الفيسبوك


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

التصميم

Mohammed Abuagla

الساعة الآن 08:09 PM.


زوار سودانيات من تاريخ 2011/7/11
free counters

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.