أبجقادو يتوارى فى درب الأربعين.. الموسم التاسع

[الجيلى أحمد]

أمين جونية بقى مابجمع بعد العيال كبرت.. وكمان شكلو تكاليف العرس ذادت ليهو الهضربة..

ملكة بيرخن المدعوة سارة معزورة.. الزهايمر كبس عليها.. وبقت تزعل من ضلها..

أبومناهل.. دا زول مجلى خلقة..اتضح لى زولنا دا جليآ حين زرنا حوش دارهم المضياف نواحى الجزيرة برفقة ناصر ،السلفى الصالح، حسن مايم، أحمد زين.. ناس كريمين لمن يدخلوك فى مضافريك.. وصاحبنا زولآ فيهو مسحة الدراويش.. ومجلى أكتر منى

دير..
البت البتكتب بأريحية لمن الشباب فى البوست ينفلت يراعهم.. البت الفتحت أبواب درب الأربعين على تمرد ونوع جديد من طرق الخطابة
وأخرين وأخريات سآتى على ذكرهم

سمراء.. ذات الملاحظات الذكية والفطنة اليقظة.. والعبارات مجادة الفكاهة

الحاجة البتجمع بيناتهم كلهم انهم مسحلبين

[الجيلى أحمد]

قارسيا.. كان قد قال لى عن رغبة كتابة ألمت به حول اللاجئيين الذين ارتكبو معصية الابحار موتآ.. قبل عدة سنوات كان ذلك فى أحدى البوستات المشرعة هنا.. حينآ ولم أجد له أثر فى الديار ولا لكتابته تلك..
ثم غاب وبما انه يبعد عن الزهايمر خطوتين فسيكون حظه من اللعنات أقل مقارنة مع أبجقادو هيمسيلف..

أبجقادو هيمسليف
مخستكاتى كبير.. بالله شوف الصدفة العجيبة.. تلف الدنيا كلها.. وفى ليلة خرطومية.. قابلتو فى مطار الخرطوم.. أى واحد مشى على وجهتو.. واقتنعت بانو زول مسحلب

[الجيلى أحمد]

لاذلت أظن بالصدفة وحسن تسييرها غير المشهود لكثير من تفاصيل الحياة
فكل من عرفتهم فى درب الأربعين
لم أقابل منهم أحد كما قابلت أبجقادو!

مضت السنوات وغابوا كثيرآ..
هذه سانحة جيدة لاسترجاع الذكرى
ربما تدوم.. وربما تبقى على انقطاعها..
سيهم ذلك كثيرآ
فلقد قامت على أطراف كلماتهم قرى ومدن
محتشدة بالأحاديث
طيبة الذكرى..
تفتقدهم

[ناصر يوسف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجيلى أحمد

أبجقادو هيمسليف
مخستكاتى كبير.. بالله شوف الصدفة العجيبة.. تلف الدنيا كلها.. وفى ليلة خرطومية.. قابلتو فى مطار الخرطوم.. أى واحد مشى على وجهتو.. واقتنعت بانو زول مسحلب

ابجقادو هيمسيلف ظااااااتو ....

يا لهذا الرجل المسخوت

تعرف يا ابشلاليف ... يمكن يا دوووووب قدرت اعرف إنو في زول بشبه ابجقادو هيمسيلف ده ... وعرفت إني قابلتو وين في الدنيا دي ياخ

نفس الملامح والشبه .. وكأنهما توأم غير سيامي ... ملتصقين في كل شئ عدا الاجساد

ابجقادو هيمسيلف الذي بالامارات ( والان هو يعتمر لوجه الله تعالي ياخ ) تصدق ؟

وتوأمه الآخر .. هو ذلكم ( العب الألماني ) الذي بألمانيا

عثمان حمد ود الهسن هييييييسا ياخ

زولين بطعم واحد ... ياخي حتي السربعة دي متفقين فيها

إنا لله ياخ من هؤلاء البشر
منتهي الجمال .. منتهي الحب


هي نسيت يا ابشلاليف ياخ

عيدكم مبارك وسعيد عليكم إنشاء الله

طمني عليك وعلي رفيقة الدرب إنشاء الله تكون بلغت العافيه يا رب

[عكــود]

بوست بنكهة الداخرنو في سحارة الحبوبات،
من سوميتة .. هلال .. حريرة .. كور من الدلكة وفتيلين، خُمرة وفلور دامور.

كل سنة وإنت ورفيقة دربك والوليدات بكل خير وسعادة.

[الجيلى أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر يوسف

ابجقادو هيمسيلف ظااااااتو ....

يا لهذا الرجل المسخوت

تعرف يا ابشلاليف ... يمكن يا دوووووب قدرت اعرف إنو في زول بشبه ابجقادو هيمسيلف ده ... وعرفت إني قابلتو وين في الدنيا دي ياخ

نفس الملامح والشبه .. وكأنهما توأم غير سيامي ... ملتصقين في كل شئ عدا الاجساد

ابجقادو هيمسيلف الذي بالامارات ( والان هو يعتمر لوجه الله تعالي ياخ ) تصدق ؟

وتوأمه الآخر .. هو ذلكم ( العب الألماني ) الذي بألمانيا

عثمان حمد ود الهسن هييييييسا ياخ

زولين بطعم واحد ... ياخي حتي السربعة دي متفقين فيها

إنا لله ياخ من هؤلاء البشر
منتهي الجمال .. منتهي الحب


هي نسيت يا ابشلاليف ياخ

عيدكم مبارك وسعيد عليكم إنشاء الله

طمني عليك وعلي رفيقة الدرب إنشاء الله تكون بلغت العافيه يا رب

فى ميدان أبوجنزير كانت أول مرة التقينا فيها
كان الميدان يعج بالحياة
أصوات كلاكسون ولعنات من عمق المدينة تنتهى فى عمق..
تزاحم وتكدس ولكن طلب الفول يأتيك حتى وان تأخر
يظهر ناصر يوسف
جميل الطلعة
ثم أمين جونيه
وجلسنا هناك تحت الشجرة الوريفة بجوار الاستوب
شمس النهار تحتج ونحن نتحدث باهمال عنها

فى وقت لاحق عدت الى بلادى فوجدت تلك الشجرة قد نحرت
والميدان أصبح أرض جرداء
وذكرى أعمامنا وعماتنا دائمى الحضور
أضحت ذكرى

[الجيلى أحمد]

الوقت بهدوء يمضى..
والناس سخطها لم يزل فيه بعض حياة
ميدان أبوجنزير كان يلفظ آخر أنفاسه

[الجيلى أحمد]

ثم التقيت بسارا
ذات كرنفال فى ريرموند
زوقا حار ودمها نار
دعاية زى الحبوبات
وحنينة زى شوف الورد

[amine]

ياااااااااه أبو أليشيا و الله رجعتنا سنينآ عددآ ..
و فعلآ هذا هو الموسم التاسع يا أخي .... 2005 - 2014 و خليط من الذكريات ما بين بيروت و موريشيوص و الخرطوم و كوستي مرت كحلم لذيذ تتمنى معه عدم الأستيقاظ لحلاوته وجمال أبطاله .
بدايات التواري كانت بين أندجامينا و أواغادوغو و أنقطعت أخبار حمدي (( أبجقادو )) و أتانا الخبر من سيسيليا ولا فوينيسيا لا أعلم بالضبط .. و كنت حينها ما بين صخرة الروشة و بعلبك و بيت الدين أتأمل كيف ينتحر العشاق من علو تلك الصخرة و أخال نفسي واحد منهم آآآآآآآآآه يا له من جنون .....
لم نكن نعرف بعض الا من خلال ذلكم البوست ... و في العام التالي حين قدومي لأرض الوطن (( رمال حلتنا )) ..
تقابلنا مع بطل البوست أبجقادو بعد العثور عليه ..
و مع كاتب السيناريو ألجيلي أبو أليشيا في الميدان الجميل الذي كان يحمل أسم أبو جنزير و معنا الرجل الخلوق أبو رحيق ...
و بعدها قابلنا معظم شخصيات المسلسل الجميل ...
تحياتي يا حلوين !!!!
يا ربي أنا وين ؟؟؟؟
أمين جونية