وصلنا ليهم جيعانين تب,
الزول الفضيحة الاسمو عثمان دا, قعد يعوعى فينا .. الاكل لأكل الأكل ,
اسامة وقفنا قدام محل بتاع عيش,
وأنا عارف زولى داير يقرض العيش لكن خجلان..
ياأخى الود دا شكلو أبدآ مالطيف لمن يكون خجلان..
وصلنا هناك, وست الدار قامت بالواجب..
بعد البارد والشاى الهرمونات اشتغلو, اسامة قال: الليلة نتفسح نمشى الغابة
عندهم غابة بس التقول جبل مرة وفيها بحيرة وفسحة بتاعت نجيلة,
دقينا قيم بتاع كورة زى الترتيب ,
وغلبناهم كمان
الحاجة اللطيفة انو فى زول صاحبنا اتشنقل ووقع لمن قطع القاش بتاعو