سلامات يا عمدة
تعود الأيام يا أخي خيرا وبركة
والله يا عكود صوت ود النصري أيقظني من منامي وسرت كالممغنط نحو التلفزيون..
لاحظت أن الرزم في ألحان ود النصري الأخيرة اتسمت ببعض "التمدن" -من مدينة- وما عارف يا عكـــود هل لوجوده في العاصمة أثر ما علي ألحانه ولا يفوتني طبعا التأكيد علي تميزها وأذكر هنا تعليق قديم لصديقنا عوض الله سيد والذي لم يجد قبول حينها حين قال أن الطنبور يحد من إمكانات ود النصري.
يديك العافية يا عمدة وسلامي للجميل الزول والأحباب الماعاك
|