18-09-2020, 12:47 PM
|
#[4]
|
:: كــاتب نشــط::
|
عثمان ميرغني يقول :
اقتباس:
(وخرج منها بكامل طوعه واختيارهـ في 1956م)
|
ثم هو يقول :
اقتباس:
(حرص المستِعمر البريطاني على تثبيت أركان دولة ذات قوام مدني متقدم في السودان) ..
|
ثم يقول :
اقتباس:
(وقع في أول حفرة .. أول المخازي العشر .. مشروع السودنة ..!!) ..
|
الواضح إن عثمان ميرغني لم يقرأ لا تأريخ السودان ، ولا ثورات السودان ، ولا حتي كان متابعا للحراك السياسي في السودان ، رغم علمه الغزير وإطلاعه في شتي مجالات المعرفة ، بحسب زعمه ، وتحقيقه هذا لا يرقي لمستوي خريطة الكنز في الصف الثالث الابتدائي ، وليس المعني إن خريطة الكنز ليس ذات مستوي ، ولكنه خريطة للمبتدءين في علم الخرائط والداراسات الجغرافية ..
كان علي عثمان ميرغني أن ينظر في مخازي الانقاذ ، فإنه كان سيجد ما يكفيه ، ولكنه حال ذر الرماد في العيون ، ويمثل حالة الشخصية السودانية ’’ليست وحدي من خرب السودان ، بل كان الاخرون السابقون‘‘ ..
تعليقات
يقولabufatima:
24 نوفمبر، 2014 الساعة 11:41 م
اقتباس:
اعتنق الكيزان كرهـ السيدين وهذا تجدهـ في كل كوز ولو مبتدئ / وعثمان هذا ليس بدعا منهم .
الهدف الأساسي له وفبركه تاريخية للمحاوله لاثبات خطا النظم الديمقراطية وخطل السيدين .
فعثمان هذا موتور .. وأنت إذهب يا هذا ابحث عمن ضربك واذاك وكف عن أذانا واستغفر ربك لم ارتكبت في حق هذا الشعب المسكين .
من ظلم وإعانة ظالمين
|
رد
يقول ملتوف يزيل الكيزان :
24 نوفمبر، 2014 الساعة 11:42 م
اقتباس:
انت و تنظيم الشواذ بقيادة الترابي من ضيع السودان بالاتفاق مع امريكا سيدتكم.
على الشباب تكوين خلايا المقاومة و التنسيق مع المسربين من الحركات المسلحة لاستلام السلطة و الحفاظ على امن و دولة ما تبقى من السودان.
وثورة حتي النصر بداية بحرق بيوت الكيزان وكلاب الامن.
|
رد
يقول الأزهري :
24 نوفمبر، 2014 الساعة 10:03 م
اقتباس:
يا عثمان ما سمعنا بتطهير وظيفي في ثورة أكتوبر ولا يحزنون ولا في مايو ولا نوفمبر الذي لم تذكرهـ – فيما يخص الخدمة المدنية والتي تميزت منذ السودنة بأميز الكوادر القيادية وما دونها فكان كافة رجال وموظفي الخدمة المدنية في مكانهم المناسب وأهم من ذلك كله حافظت الخدمة المدنية على حياديتها وشفافيتها وقوانينها ولوائحها التي تتجه بكلياتها نحو تحقيق المصلحة العامة وخدمة المواطن ولم تتدخل فيها السياسة بأي شكل ملحوظ - اللهم إلا على المستوى السياسي والرموز اللسياسية – أما ما فعله جماعتك ديل فلم يسبقهم عليه أحد في العالمين فقد قاموا بكنس كل هذه التركة وأحلوا محلها بأنفسهم ومحاسيبهم بغرض التمكين تحت معكوس الصالح العام الي اتضح فيما بعد بأنه ليس إلا صالحهم الخاص بجماعتهم فقط ويا ليتهم توقفوا عند هذا الحد ولكنهم لم يكتفوا بذلك بعد أن تم لهم التمكين بل طفقوا يغيرون كافة النظم والقوانين التي كانت تكفل صيانة المال العام وتوجيهه في خدمة الشعب من خدمات أساسية صحية وتعليمية واقتصادية واجتماعية وغيرها من وظائف الدولة المتعارف عليها في كل العالم ووجهوها لصالح جماعتهم في الداخل والخارج وتركوا هذا الخراب الذي تكتب عنه محاولا خداع الناس بأنه ليس تركة الكيزان وحدهم وإنما شارك فيه الجميع – الكلام دا ممكن تخدع بيه الأجيال القادمة إن مد الله في بقاء السودان – ولكن ليس هذا الجيل الذي ذاق الأمرين وهو يسمع ويرى أمثالكم ويقطع في جلدو إلى حين يتفجر سيل العرم وحينها سيرى الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.
|
رد
يقول ملتوف يزيل الكيزان :
25 نوفمبر، 2014 الساعة 1:20 ص
اقتباس:
انت واخوانك المسلمين بالادعا الكاذب من ضيع السودان باستخدامكم كل الخبث الموجود فيكم اصلا .
|
رد
يقول شمس :
25 نوفمبر، 2014 الساعة 2:40 ص
اقتباس:
لا تشتت الكرة ..نحن الان كلنا مركزين حول إزاحة هذا الكابوس ….أنت وأمثالك من ضيع السودان
|
رد
يقول mutasim:
25 نوفمبر، 2014 الساعة 4:01 ص
اقتباس:
محاولات رخيصة بعد ادمان الفشل لتعميم المسئولية علي الجميع و اعتبار التجربة الاسلاموية جزء من فشل كلي و مزمن …. علما بان جماعة الاخوان المسلمين كانت في كل التجارب السابقة مكون الفشل الرئيسي للحركة السودانية و عملت علي اجهاضها تاطيرا و تمهيدا لتجربتها الشخصية و التي كانت الاسواء علي الاطلاق .
|
رد
يقول ود الشريف :
25 نوفمبر، 2014 الساعة 4:55 ص
اقتباس :
(كل حملات التطهير الوظيفي هذهـ كانت نباتاً متسلقاً ، زرع في ثنايا عمليات السودنة ، (أول المخازي العشر).
اقتباس:
لولا التطهير الوظيفي والتمكين لما وصلت انت الي ما عليه … استحي يا رجل اتيتم بليل وستذهبون بنفس الطريقة .
|
رد
يقول عجيب :
25 نوفمبر، 2014 الساعة 5:54 ص
اقتباس:
أنظروا الى الطريقة الكيزانية : تضخيم عيوب السودنة وأخطاء الحكومات الوطنية الأولى حتى تنسجم معها جرائم الانقاذ وتبدو شيئاً طبيعياً !
ولكن نقول لك أن الفارق الكبير بين الإدارة البريطانية والإدارة السودانية مردهـ الى الفرق الهائل في التعليم والخبرة المتراكمة عبر الأجيال بين البريطانيين والسودانيين
وكذلك المستوى الحضاري للبلدين . ولكن أخطاء السودنة والحكومة الوطنية الأولى لم تكن بنوايا اجرامية وممنهجة بمثلما حدث بعد انقلاب الإنقاذ حيث كانت الفكرة أن الدولة والوطن جميعهما (غنيمة) حيث تم ضرب الشعب بقسوة متناهية وتصفية كل مؤسساته الاجتماعية والسياسية والاقتصادية ونهب موارد الوطن كلها والاعتراف فقط بمواطنة منسوبي الجبهة الاسلامية وما عداهم فليس لهم أي حقوق . جريمة الانقاذ ليست (أخطاء إدارية) أو سوء تقدير بل هي جريمة كاملة مع سبق الاصرار والتخطيط تنطلف أولاً من عدم الاعتراف بشئ اسمه الوطن أو الاعتراف بمواطنين خلاف أعضاء التنظيم الكيزاني الاجرامي .
يا عثمان ميرغني لا تحاول أن تدين الجميع طالما انه ثبت لك استحالة الحصول على براءة للكيزان .
|
رد
يقول كمبوكل :
25 نوفمبر، 2014 الساعة 6:11 ص
اقتباس:
أولا : الانسان اى انسان ولد حرا أبيا فى كل خياراته دينه وطنه استقلاله فكان لزاما منح الجنوب استقلاله فورا ودونما تأخير وهذا كلف السودان اكثر من 50 عاما من الحروب والنزاعات .
ثانيا : ابتلينا فى السودان بمفهوم ظل قائما حتى اليوم الا هى عبادة الرجال امثال آل المهدى وآل الميرغنى فتجد اليوم فى أغلب انحاء السودان شرقه ووسطه وغربه من يتأمر بأمر هؤلاء الناس وحتى وان قادوا السودان الى الجحيم .
ثالثا : ابتلينا فى السودان بدورة خبيثة ييناوبها قادة الطائفية والعسكر ولا الطائفية نجحت الا فى الهاء الشعب السودانى وقيادته الى الفشل ولا العسكر نجحوا الا قليلا من مشاريع البنى التحتية .
رابعا : ترك السودان نهبا للقبائل المهاجرة من غرب السودان من والى الحج والاستقرار فى السودان بصفة دائمة وبقبائل كاملة من نيجيريا والنيجر وتشاد ومالى وافريقيا الوسطى وتجنيسهم بداعى ملء صناديق الاقتراع للاحزاب الطائفية كالامة والاتحادى ونرى ثمرة هذه السياسة باسماء قادة التمرد اليوم الذين جلب اجدادهم من غرب افريقيا فتمعن فى اسم منى اركو مناوى وسائقى البصات وقادة التمرد كل سواق باص قائد لفصيل من التمرد .
خامسا : التشدق بالديمراطية وانت ماعندك حق الفول ، انظر حولك شمالا وشرقا وجنوبا وغربا أين تجد الديمقراطية فى مصر ، السعودية ، تشاد ، مالى ، افريقيا الوسطى ، الجنوب اخت بلادى انتو عاوزين مائة عام لبدء أى كلام عن الديمقراطية المعروفة فشوف ليكم طريقة تانية بدلا من الفلسفة والخمسة الاواخر عند التممة !!!!!!!!!!!!!
|
رد
يقولKogak Leil:
25 نوفمبر، 2014 الساعة 6:56 ص
اقتباس:
عثمان ميرغني لايكفي مجرد ذكر السودنة ولكن لابد من الاشارة الي من قام بها فهم أبناء السودان من الشريط النيلي وبعض بقايا الاستعمار المصرى كرسوا كل جهودهم لارضاء مصر حتي لو كان علي حساب السودان.( اتفاقية مياهـ النيل مثالا).استبعدوا المكونات السودانية الأخرى حتي في تعريف السودان ولا يزال يعاني منه (الهوية والخلط المشين بين العروبة والإسلام) وتبعا لذلك أبعدوا السودان عن مصالحه في امتدادهـ الافريقي . ودخلوا في تحالفات اثبت التاريخ انها لا قيمة لها بأى مستوى (ميثاف التكامل وميثاق طرابلس الخرطوم القاهرة طرابلس) بل حتي استضافة السودان للطائرات المصرية أيام حرب يونيو 1967م لم يكن له أي علاقة بمصلحة السودان وعمدوا الي الي طمس التاريخ الاستعمارى لمصر فقالوا زورا ان مصر نفسها كانت مستعمرةلا تستطيع استعمار السودان انظر كيف تبرر الضحية للجلاد فعلته … وقد قالها السيسي مؤخرا عند زيارته الخرطوم بان (السودان جزء من مصر) وضحك أولاد النيل … !!!!
|
رد
يقول سودانى حتى النخاع :
25 نوفمبر، 2014 الساعة 7:07 ص
اقتباس:
ما قلنا ليك مائة مرة يا كوز انو السودان ضيعوهـ الكيزان ولا نقولها ليك تانى .
|
رد
يقول عادل سراج :
25 نوفمبر، 2014 الساعة 7:28 ص
اقتباس:
عثمان ميرغني يحمل جيل الاستقلال مسؤولية فشل الوطن
كفاك نفاقا ياعثمان ميرغني
لم تحدثنا عن الاختلاسات التي تعرضت لها جميع مرافق الدولة بما فيها اثاثات القصر الجمهوري وبعد اختلاس مرافق الدولة عرضتهم اصولها من مبان وعربات للبيع بحجة الخصخصة وانشأتم مشاريع وهميه كمشروع سندس وغيره باموال المغتربين الدولارية وسرقتم اموالهم بعد ان اسندتم ادارتها لمن لايمملك خبرة ولا دراية بالادارة بقانون التمكين للمؤمنين من خريجي مدرسة الدجال حسن الترابي وبطانة علي عثمان الفاسدة ممن كانو يبيتون بمسجد الدعوة بحي الرياض ممن اغتنو بعد عوز وجوع واصبحت الطبقة المخملية في السودان المشوه .
نعم نهبتم وسرقتم وشردتم المواطن السوداني لينعم بالمال والسلطة من هم الان يملكون البنوك والشركات والاعتمادات لتكون وعاء لغسل تلك الاموال المنهوبه من المواطن السوداني ثم تهرب الى الخارج عن طريق تجار العملة وبحجة استيراد المواد الغذائية والطبية ومدخلات الانتاج لتحولو المليارات لاستيراد مواد بعشر تلك المليارات فتستقر تلك الاموال في البنوك الاجنبية او يعود الحزء اليسير منها بشكل شركات احنبية ماليزية وصينية وتركية
مما تجاوز غسيل الاموال الى الاحتيال والجريمة المنظمةالتي فتكت بالاقتصاد السوداني
والقت به الى قاع الديون والعوز والتسول المنظم بحجة التنمية وانشاء السدود والمرافق لتأتي القروض المليارية لانشائها ثم تحتكر عطاءات التنفيذ والبناء لشركات المؤمنين والمؤمنات من صحابة وصحابيات المؤتمر الوطني المحتكرين الدين والسلطة والشرف والطعام والتزكية والسمايات والاعراس والعمارات والمولات والاراضي الناصية.
ياعثمان ميرغني ان من يدعمك وتجالسه وتمدحه احيانا ومن يمولك حقيقة شريك فيما سبق من جرائم اقتصادية واغتيالات منظمة بل واستيراد للمخدرات المحلية والمستوردة
ان شوارع الخرطوم المليئة بالحبوب المخدرة الرخيصة الثمن الرديئة التصنيع ممن اصبحت تسبب النزيف والصرع لكثير من شباب الوطن ستجدها يا نافع ياراعي الغنم في دم ابنائك واحفادك وان راسك ليست بالامر الصعب وان حفنة الصوماليين والمستوردين من المرتزقة لن يحموك حينما تحين ساعتك فهم لم يحموالقذافي ولم يحموصدام حسين فهم يعملون من اجل المال وسياتي غيرك ليدفع لهم بل لن يجدو جثتك فتغييرك للطرق التي تستخدمها في تحركاتك وتغييرك للعربة التي تستقلها لن تحميك بل ان تصفيح عربتك من النوع العادي الذي يتحمل قذيفة ار بي جي ولكنه لايتحمل عدة قذائف من نوع الار بي جي في نفس الوقت فاحذر فانت في متناول ايدينا فليس لديكم امن يذكر فان من صنع تلك العربة وقام بتصنيعها يعلم انها توفر حماية محدودة فلا تتباهى بها هي وتلك السترة التي ترتديها بزعم وقايتك من
الرصاص فرأسك خارج تلك السترة الواقية وابناءك وبناتك في متناولنا والانتقام قادم.
وانك ياعثمان ميرغني ممن شرعو هذا النظام ونقدوه بذلك النقد الذي يقلل من سيئاته ومقارنتها بتلك المعارضة ومحاولة تحميل تلك المعارضة كل اخطاء الوطن ومحاولة اظهار حكومة الكيزان بانها المنقذ للسودان والسودانيين وهم حفنة من الافاقين والدجالين ممن طوعو الدين لملئ الكروش والجيوب واستخدام الدين مفتاحا لكل محظور من اقصاء وتهميش فلم نعهد في تاريخ الاسلام ان يرفع جماعة هم من سواقط المجتمعات شعارا دينيا لتنتهك تحته كل المحرمات تؤتى ايات القرآن والحديث لتحول السازق الى شيخ ومجاهد والقاتل الى شهيد وماجنات وسارقات اتحادالمرأة الى امهات للمؤمنين ليحتكر حفنة ممن سرقو السلطة والناس نيام بانقلاب يقاد بعدها كل معارض الى قبره حيااوميتا يقنعوا بعضهم بانهم ورثة الرسول عليه الصلاة والسلام وصحابته ويستجلبون من الخارج قبائل ويمنحونهم اراضي الشعب السوداني بلا استئذان ولاتعويض بل بحجة نشر الاسلام والتمكين له بقوةالسلاح فيظن الزارع للارض والمحتل لها انه ياكل حلال …اي حلال هو الذي يأتي من فلاحة ارض ليست لك فتأتي حجة المارق ليبرر سرقته بانهم يمكثون بها منذ عشرات السنين وهو يعلم يقينا داخل نفسه انها ليست ملكه وعندما يحاول اهلها في جبال النوبه والنيل الازرق استعادة ارضهم التي فيها رزقهم ومصيرهم يشن الكيزان من صحابة اخر الزمان حربا يسمونها جهادا
اي جهاد هو الذي يسلب حقوق الناس وينهب مقدراتهم والدفاع عن المال والموت في سبيله من الشهادة في دين الاسلام فهذا التناقض وغيره هو من جعل الحركات المسلحة تنادي بعلمانية الدولة ليس كرها في الاسلام بل لعجز من فقد كل اخلاق الاسلام في ايصال الاسلام الذي ساوى بين علية القوم وغيرهم فاقام العدل قبل الخبز والمال فاصبح الاسلام في نظر المعارضين سندا يستخدمه الكيزان لتجريدهم من كل شي السلطة والمال والارض لتذهم لبيت مال الكيزان ليتصدقوا به عليك بعد ان تصورك الفضائية السودانية مادا يدك لهم مذلولا تاخذ الزكاة والصدقة وزاد الصائم وكنت من قبل معززا مكرما ويرقصوا على جوعك وفاقتك وقلة حيلتك باغانيهم المعروفة التي يذكرون فيها انهم مسلمون ويحسنون للفقراء والمساكين وهم من سببو لك الفقر والعوز.
فتبت يد من اتى بالمجرمين ليقيمو دولة للاسلام ليس فيها من دين الاسلام شئ
ويجلسو فيهاوحدهم ليصبحو صحابة ونساؤهم صحابيات والبقية فقراء ومساكين.
|
رد
يقولMAN:
25 نوفمبر، 2014 الساعة 7:46 ص
اقتباس:
الاخوة المعلقين ، عثمان ده كوز مافي شك ولكن التوبة تجب ما قبلها والكيزان ليسوا كتلة صماء خصوصا من اعترف بخطل النظرية والتجربة ، المعارضة يجب ان تستقطب الناس حولها لا ان تجرمهم وتكرر الاتهمامات والتشكيك ، الكلام القالو عثمان دهـ صحيح مائة بالمائة ، نحن مشكلتنا في الاباء المؤسسين كانوا قصيري النظر وتحركهم دوافع شخصية ، فقد رفضوا الفدرالية مثلا والتي كانت ستجنبنا ويلات الحرب والاقتتال ، وكذلك رفضوا الجمعية التشريعية والتي اقترحها الانجليز للتدرج في نقل السلطات للسوداننين وتدريبهم علي مهام ادارة الدولة ، فمجموعة منهم كانت تغلب مصالح مصر علي مصلحة السودان ومجموعة كانت تغلب المصالح الشخصية . يجب النظر بكل الحياد والموضوعية لتاريخنا لاخذ العبر والدروس وتصيح الاخطاء ، اما الحديث المجاني وكيل الاتهامات والسباب ما حيقدمنا شبر .
|
رد
يقول فكري :
25 نوفمبر، 2014 الساعة 9:54 ص
اقتباس:
هل تعلم يا أستاذ عثمان أن قبل مجئكم المشؤم في ٨٩ لم نكن نعاني من ضياع لا في الخدمة المدنية ولا في المشاريع الإنتاجية
هل تعلم ياكوز يا منافق أن قبل مجئكم المشؤم أيضا كانت مصانع السكر أربعة فقط تعمل ليل نهار وتخلو الأسواق من جوالات كتب عليها مستورد والآن سبعة مصانع تعمل ومرسي ميناء بورسودان يضيق علي البواخر بسبب عمليات التفريغ لسلعة السكر
هل تعلم يا أرزقي بأن قبل مجئكم المشؤم ظل مشروع الجزيرة يتمتع بري إنسيابي يدرس في الجامعات البرطانية بترعة ممتدة من خزان سنار جنوبا إلي أقصي شمال الجزيرة علي مقربة من سوبا بالخرطوم وينهل العالم من خيراته إلا أن طل علينا شيخك المنافق غراب الشؤم ترابي السجم بمشروعة الهدام
هل تعلم بأن سودانير وهيئة المواني البحرية فيما مضي كان أسطولها الجوي والبحري يطوف العالم أجمع وبعد مجئكم المشؤم قد صاروا يعانون من بيع الأصول الثابتة
من الذي هدم الخدمة المدنية من الذي أطاح بالكفأءت من الذي إبتدع الصالح العام من الذي فصل الجنوب من الذي قتل ٣٠٠ ألف نفس برئية من الذي شرد ١١ مليون سوداني من الذي جعل آلاف الخريجين يتقدمون لأربعة وظائف فقط في دولة قطر من الذي هدم التعليم والصحة وجفف المستشفيات من الذي قتل الشباب وأقنع أهلهم بأنهم أحياء وذاهبون إلي الحور العين من الذي إغتصب النساء ويتم الأطفال ورمل الحرائر بأختصار من الذي هدم السودان والإجابة تجدها عند طفل يتخذ والديه من الكراكير مسكن لهم بأن الحركة الإسلامية هي من فعلت ذلك ..
|
رد
يقول مدحت عروة :
25 نوفمبر، 2014 الساعة 9:07 ص
اقتباس:
عليك الله يا عثمان ميرغنى خلينا من الكلام الكتير ده نعم حصلت اخطاء فى الماضى وليس فى الانقاذ فقط واهمها عدم اعطاء الجنوبيين الحكم الذاتى او الفدرالى فى سودان موحد وعدم الانضمام الى الكومونولث وعدم استمرار النظام الديمقراطى البرلمانى لكن بعد ده كله الخطأ الكبير هو انقلاب الحركة الاسلاموية العطل وقف اطلاق النار ومؤتمر الحوار الدستورى لكيف يحكم السودان!!!
الحركة الاسلاموية السودانية واطية وحقيرة وبت كلب وبت حرام دى اصلا ما بيتغالطوا فيها اتنين!!!!!
|
رد
يقول محمد :
25 نوفمبر، 2014 الساعة 11:55 ص
اقتباس:
الناس ديل دايرين ليهم شريك أو قل شماعة يعلقوا عليها مخازيهم لتأمين ما نهبوا من ثروات لأستمرار التمتع بها .
|
رد
يقول Sudan the last cry :
25 نوفمبر، 2014 الساعة 9:31 ص
اقتباس:
من ضيع السودان يا عثمان :
1- قيادات الانقاذ بقيادة عمر حسن أحمد البشير وحسن عبدالله الترابي .
2- قيادات المؤتمر الوطني .
3- الوزراء المشاركون في حكومة الانقاذ منذ يونيو 1989م .
4- المطبلون الاعلاميون .
5- النفعيون من الاحزاب المعارضة .
|
رد
يقول بادي ابو شلوخ :
25 نوفمبر، 2014 الساعة 10:21 ص
اقتباس:
عصمان … انك تدري انك تكذب … فلن ننفعل معاك …
الخدمة المدنية كانت منضبطة وفعالة الي ان اتى عليها التتار الجدد وانتهكها واغتصبها واستباحها كما فعل التتار ببغداد الخلافة .
أتعرف من هم تتار القرن العشرين يا عصمان؟؟؟ … ايها التتاري المنافق
عثمان عايز تجوطها وتدغمسها وتقول نحن جينا لقيناها بايظة ههههههههه والله غلبتكم عديل كدة .
الفساد الاداري دا وسياسة التمكين وسياسات الكيزان غير المسئولة هي اسباب دمار الخدمة المدنية واسباب خراب البلد والعملتوهو انتو ما سبقكم عليهو زول فيا كيزان ابقوا رجال وما تتزاوغوا واركزوا وشيلوها وسنقف امامكم ونقاضيكم وناخذ حق البلد وحق الشعب منكم .
ولا نامت اعين الجبناء …
قلت لي الترابي راقد فوق رأي …
يا عثمان كمان داير تلبسها لي ناس الازهري والمحجوب .
اعوذ بالله .
|
رد
يقول قوش :
25 نوفمبر، 2014 الساعة 1:45 م
اقتباس:
طالب عضو البرلمان صلاح عبدالله “قوش” الدولة بخصخصة الخدمة المدنية ، ونفض يدها عن مشروعات الحكومة الإلكترونية وإفساح المجال للقطاع الخاص ، وقال قوش إن الخصخصة ستنتشل الخدمة المدنية من الانهيار والتدهور الذي تعاني منه – وجاء ذلك ردا على المعلق [هناء السادة]
|
رد
يقول حامد :
25 نوفمبر، 2014 الساعة 3:04 م
اقتباس:
خواطر
متى يثور الرجاف؟؟؟
الجميع يتاسف على الحال الذي وصل اليه السودان ولكن للأسف الشديد دون ردود افعال , نستثني منهم الناشطين السياسين والصحفيين وجميع المعارضين الذين نالهم الاذى من هذا النظام الفرعوني والذين وقفوا بصلابة امام جبروته دون ان يتراجعوا او يصيبهم الخوف , نستثنى منهم شهداء سبتمبر وشهداء رمضان وجميع من ماتوا تحت التعذيب والذين بذلوا ارواحهم رخيصة حتي يسير هذا الوطن فى الاتجاه الصحيح ويعيش اهله فى أمان . ما يحدث فى السودان الآن ساهمت فيه جميع الحكومات السابقة ولكن الوزر الاعظم يتحمله الترابي وعمر البشير وعلى عثمان وجميع رفاق السؤ الذين حكمت الاقدار بان يتحكموا فى مصير هذا البلد الذى قسموه واشعلوا الحروبات فى جميع انحائه بجهلم فجميعهم قد يصلحوا كقادة عصابات ولكن محال ان تكون لهم عقول ليديروا بها بلد بحجم السودان الذي كان ذو سيادة وتحترمه جميع دول العالم , اما الآن فلا احد يحترمنا بسبب هؤلاء الين تسآل الكاتب الروائي الكبير الطيب صالح( من اين أتوا) , هل هم من الاسر السودانية المعروفة بتنشئة ابنائها على الصدق الامانة منذ نعومة اظافرهم ؟ يستحيل ان يكونوا قد خرجوا من بيوت سودانية لأن السودان معروف اهله بمكارم الأخلاق لا سؤ الأخلاق الذي اشتهر به هؤلاء حتى تسببوا بالعدوى للكثيرين من ابناء هذا الشعب , حكم الانقاذ تسبب فى تصدع كبير لهذا الوطن يستلزم إصلاحه سنوات وسنوات بعد ان يكنس هذا النظام من الوجود ويتوجب على من سيمكنه الله من هذا النظام ان يعدمهم جميعا ويصلبهم فى الميادين العامة رجالا ونساء لانهم مفسدون فى الارض سعوا بالفتنة والقرآن الكريم واضح جدا فى هذا الصدد . نعود ايضا للانظمة السابقة , عبود وجعفر نميري والذين لم يقدموا اى شئ لهذا الوطن سوي كسر القوانين بالانقلابات العسكريه والتى تعتبر سبب من اسباب تدهور امتنا الكريمة , اما الصادق المهدى فبالرغم بأن المبآدئ التى أسس لها وهى ان الديموقراطية هى اساس الحكم الناجح الا انه فشل فشلا زريعا فى ادارة الدولة لانه كان ضعيفا امام الشعب والمعارضه , فالسودان يحتاج لحاكم (قوى ومخلص وذكي لا يخاف من الشعب بل يخاف من الله ) وهو لم يتوفر حتي الآن اما البشير فهو قوى على الشعب ولكن للاسف لم تتوفر فى الصفتين الاخيرتين( الامانة والذكاء) لان الدول الكبري تتلاعب به كيفما تشاء لتنفيذ مخططاتها على المنطقة وهو الامر الوحيد الذى لم يكذب فيه البشير ان السودان مستهدف وقد كان نظام الانقاذ السبب الرئيسى فى هذا الاستهداف . اذا ما تطرقنا للمعارضه نجدها ايضا ضعيفة نظرا لعدم وجود نظام ديموقراطي ونجد لها العذر فى ذلك فمن الصعب ان تتحرك المعارضه بحرية فى ظل نظام قمعى ديكتاتوري , ولكن توجد حلول اخري بالمحاولات الجادة لتحريك الشعب والذى يقف على عود ثقاب ليشعل نار الثورة علي الطغيان. اما المعارضة المسلحة فبالرغم من انها تؤلم النظام فهى لن تكون حلا بل شماعه يعلقوا عليها النظام فشله ليقول للناس ان الحرب هى التى تعيقه عن التنمية , فلو ان المعارضة المسلحة وضعت السلاح
وتمت مفاوضات بالخرطوم برعاية الدول العربية فسيجد النظام نفسه على المحك. ولكن المعارضه المسلحة لن تفكر فى ذلك لاعتقادها ان السلاح سيحسم المشكلة وذلك لن يحدث ولو بعد مائة عام. النظام لن ينتهى الا بثورة شعبية او انقلاب عسكري من داخل النظام نفسه ففالجيش يوجد الكثير من الساخطين على البشير ولكن يتحينون الفرصة المناسبة للانقضاض . فمتى يثور الرجاف ويرمي بحممه على الظالمين ؟؟؟؟؟؟
|
رد
يقول عصمت ووف :
25 نوفمبر، 2014 الساعة 7:43 م
اقتباس:
داء النهم والجشع والطمع والحسد والغل حتي الان والي المستبقل معشش فينا كل واحد يريد ان يصبح افضل من اخية ود امة وابية ومن جارة وصديقة وزميلة هي الحقيقة والدليل المحاكاة والتقليد في كل شئ واخره لا يتمني لك الخير ان يقول ربنا يزيده ويزيدني ب صراحة قلة من الناس تجد فيهم طباع نبيلة حب الخير للجميع ولن نتقدم يوما ما لو كانت تلك حالتنا المقرفة .
|
رد
يقولdax:
26 نوفمبر، 2014 الساعة 5:59 ص
اقتباس:
وبعد ده كلو تجى تسمع ابشع الصفات عن الانجليز وتصويرهم على انهم بعبع هدم السودان وسرق ونهب خيراته … ونعلق خيباتنا - لغاية اليوم – بالاستعمار بالرغم من انهم – اى الانجليز- سلمونا حدود لم تكن تتبع لنا … وسلمونا الاتى ولم نحافظ عليه
1/ السكه حديد
2/ مشروع الجزيرة
3/ خدمة مدنيه
4/ قوانين مدنيه
5/ سلطة تشريعيه - برلمان (لم نكن نسمع به قبلهم)
6/ جامعة الخرطوم
7/ عاصمة مخططه ومهندسه
8/ بنية تحتية كامله (فى وقتها)
9/ ادارة حكم اهلى
10/ شبكة مواصلات واتصالات .
11/ جيش وطنى مدرب ومؤهل …
12/ انضباط واخلاق وامانه
وووووووووووووووو الكثير
|
رد
يقول عطارد :
26 نوفمبر، 2014 الساعة 8:07 ص
اقتباس:
نحن السودانيون استعجلنا شوية في طرد المستعمر من البلاد. كان نخليهم 20 سنة اخرى. فالإنجليز هم الذين أسسوا 3 دعامات وطنية لم نستطع المحافظة عليها.. بل قمنا بتخريبها وهي: مشروع الجزيرة والسكة الحديد والخدمة المدنية. واذا تركناهم شوية كان اقاموا بعض المشروعات الاخرى التي فشلنا في اقامتها… وكان علمونا كيف نديرها وكيف نحافظ عليها وكيف نطورها وكيف نستفيد ….
|
رد
يقول بكلر:
29 سبتمبر، 2016 الساعة 5:01 ص
اقتباس:
الله يلعن كل من ساهم فى ارتكاب جريمه بحق الوطن وفعل الافاعيل النكراء لاجل كسب حرام وغير مشروع واحل ماحرم الله واستولى على مال الشعب نرا فيهم يوما اسودا كيوم عاد وثمود؟؟
|
نقلا عن الرابط
|
|
|
|