بائعة الكسرة ...لمحمد المهدى المجذوب

[منال]

بائعة الكسرة ...لمحمد المهدى المجذوب


الى نساء بلادى الكادحات الباحثات من بواكير الصباح
الآتى يعملن من اجل لقمة العيش وسد الرمق ...يواجهن بها قسوة الايام ومرارتها
بنقاء ضمير وأظافر ...نعم اظافر ولكن لحفر ملاز لأطفالهن ...بإرادة وإيمان
وجهد لايستكين اليهن جميعا تحية تقدير واكبار....وإليهن اهدى مقاطع ل قصيدة شاعرنا
محمد المهدى المجذوب ..بائعة الكسرة يقول فيها

يا بائعةُ الكسرةِ
أهواكْ
ألقاكْ
الشاشُ الأبيضُ بين يديكِ غمام
نامتْ لفائفُك الغنّاء
يا سمراء ..

أشتمُ سماحتك الخضراء
وترحاب رضا جمالك
لا غيرة من أترابك
الايثارُ الغادي رزقُ اللهِ تقسّم في أصحابك
كدحٌ شاكرْ

أهواكِ
أصابعُ صبركِ ، والعملُ الموصولُ
الجيّد لبّ نقائك
ورزانتك الشّماء
الفقر تجمّل سِمةٌ من كبرٍ وحنانْ
بصّرني معناك

يشفيني من سخطي يشكو في السوق
لغير سميعٍ ..
أسمعتِ بذاك البائعِ .. ذاك السارقِ ؟
خانِ الميزان ...
أسمعتِ شكايته الحيرى ؟
يا ويلاه إذا شكّ الميزان
كفته تسألني عن توأمِها المفقود

وأرى أطفالك في ذاك البيت الأقصى
ينتظرون الخيرَ العائدَ كُلّ مساءْ
يحبو أطفالُك في بيتٍ يحبو
معراج شعبته في راحات الزُغب
ولثعُ الألسنةِ الأولى ..
ذاك البيتُ الناشيء فوق ركائِزه !
لا يعنيه نفاقُ تيوسٍ مكتحلِ العينين
لا يعنيه لصوصُ الشمسِ
ولؤم السُعرِ
ولا تطفيفُ الكيلِ وأوزارُ الخرطومِ المفتونةِ


أهواك عزيمتك الغرّاءُ
وهذا العملُ الطيبُ منذُ الفجرِ على رأسُكِ
وجلستِ به كالوردةِ ريّا
تومضُ في ظلماءِ السوقِ المستنقعِ
تيمّني ثوبُك هذا الأبيض ..
وجهك يسفرُ ، لا كالبدرِ ولا كالشّمس
ولكنْ من إيقانك..



في وجهُك ، هذا الباسمُ .. حزنُ الصبرِ
تفاءلْ
ما أجملَ هذا الحزنُ الصابرْ
ما أجملَ هذا العملُ الساهرْ


أقبلتُ إليك أطهِرُ نفسي من أعبائي
أتعلمُ منك الخيرَ الكاسبْ
العفةُ في عينيك ..
الحكمةُ ملء يديك ..
أتعشقُ حسنَكِ والإحسانُ
وأضاحكُ فيك عزائي

[Nour]

منال صباح الخير , اختيار موفق لقصيدة جميلة تحكي عن شريحة مكادحة وعمل شريف من اكثر النساء اللائي احترمهن بائعات الكسرة لانه باب رزق شاق فيه تعب من بدايته الي نهاية جلوسها في مكان بيعها وما يحف ذلك من مكاره لكنها طرقت باب مشقة لرزق حلال خير من الف باب مشرع بالحرام لاادري لكنهن يثرن في نفسي الشجن والتعاطف وليس الشفقة نشفق علي الضعيف لكن هن قويات بالعزيمة والصبر والشجاعة. الله يعينهن ويوسع في رزقهم.رائعنا محمد المهدي المجذوب اجاد واوفي . وسلمت اختي

[نزار حسن علي]

أهواك عزيمتك الغرّاءُ
حكايه يا منو
عارفة عندي صديقتي اتخرجت من جامعة الخرطوم كلية الطب والان بتتخصص في امريكا وامها معها وعلي فكرة امها كانت بائعة كسرة لان والدهم متوفي
مودتي بلا حدود

[منال]

نور
نزار

سلامات

منذ اول هذا الشهر تم استدعائى من القضارف من قبل مكتبى للمشاركة فى برنامج كبير اسمو العنف ضد النساء العاملات فى القطاع الهامشى او الغير رسمى ( البائعات ضمن الشريحة ) و الى الان مدورين فى الموضوع ... و شد و جذب مع اجهزة الدولة و لكن عمدنا ان يكون معنا ( الشرطة - النظام العام اعتذروا فى الورشة و لكن وعدونا ان نكون معهم يوم 15\6 - وزارة الشئون الاجتماعية - مركز الطفولة - اتحادات المراة - تنظيمات المجتمع المدنى ) و فى مجريات الورشة قلنا ما قلنا و لم نسكت عن اى شكل من اشكال العنف ضد المرأة و احسب انها الخطوة المثلى ان نكون مع اجهزة الدولة المناط بها حماية المراة و الدفاع عن حقوقها ( و اكيد بنعمل من منظور جندرى عشان الجنس الاخر ما يزعل وو يفتكر انها رفعنا العصا كما نحن متهمين كنساء دوما) المهم البارحة جانا الخبر اليقين بان الولاية الخرطوم منعت كافة اشكال الكشات للنساء و دى خطوة مهمة لانو كان فيها امتهان لكرامة النساء و اضطهاد راسو عديل كده

الموضوع بالغ الاهمية و الخطورة و نسوق بنفس بارد مع اجهزة الشرطة فى التصدى للعنف ضد المرأة و تتطلب الدعم و المشاورة و التحاور للخروج من النفق المظلم لنتنفس الصعداء من هم الكشة و الكومر و ناس النظام العام ...

رايت ان ابدأ بالقصيدة و ادعو لفتح حوار هنا عن العنف ضد المرأة

يلا نواصل
مودتى للجميع

[AMAL]

[B]احيي معاك يامنال
ذكري الشهيدة نادية
ولا للعنف ضد النساء بكل اشكاله وصوره

[منال]

الحبيبة امال

فى ذات الورشة تقسمنا الى مجموعات عمل و كانت من ضمنها العنف و الاطفال مجموعة عن ختان البنات و الحقت به كل العنف ضد الاطفال منها الاغتصاب و السرقة للمساومة و الاستخدام فى الحروب و العنف المدرسى و العنف داخل المنازل و الاكبر عمالة الاطفال

الجهود تتعاظم
فلنعمل جميعا




اوقفو العنف ضد النساء و الاطفال

[علاء الدين الدفينة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال

نور
نزار

سلامات

منذ اول هذا الشهر تم استدعائى من القضارف من قبل مكتبى للمشاركة فى برنامج كبير اسمو العنف ضد النساء العاملات فى القطاع الهامشى او الغير رسمى ( البائعات ضمن الشريحة ) و الى الان مدورين فى الموضوع ... و شد و جذب مع اجهزة الدولة و لكن عمدنا ان يكون معنا ( الشرطة - النظام العام اعتذروا فى الورشة و لكن وعدونا ان نكون معهم يوم 15\6 - وزارة الشئون الاجتماعية - مركز الطفولة - اتحادات المراة - تنظيمات المجتمع المدنى ) و فى مجريات الورشة قلنا ما قلنا و لم نسكت عن اى شكل من اشكال العنف ضد المرأة و احسب انها الخطوة المثلى ان نكون مع اجهزة الدولة المناط بها حماية المراة و الدفاع عن حقوقها ( و اكيد بنعمل من منظور جندرى عشان الجنس الاخر ما يزعل وو يفتكر انها رفعنا العصا كما نحن متهمين كنساء دوما) المهم البارحة جانا الخبر اليقين بان الولاية الخرطوم منعت كافة اشكال الكشات للنساء و دى خطوة مهمة لانو كان فيها امتهان لكرامة النساء و اضطهاد راسو عديل كده

الموضوع بالغ الاهمية و الخطورة و نسوق بنفس بارد مع اجهزة الشرطة فى التصدى للعنف ضد المرأة و تتطلب الدعم و المشاورة و التحاور للخروج من النفق المظلم لنتنفس الصعداء من هم الكشة و الكومر و ناس النظام العام ...

رايت ان ابدأ بالقصيدة و ادعو لفتح حوار هنا عن العنف ضد المرأة

يلا نواصل
مودتى للجميع

[overline][align=right]تحياتي للجميع:
بدءا لي شرف الانتماء لحرف نقي....
لي شرف الانتماء للون الناصع ....
::::
تستوقفني كثيرا فكرة (علمنة) القضايا...
الاطار العلمي ليس نمطا عصيا كما يوحي البعض ولسنا خارج دائرة تفعيله وفعاليته...
::::
لعل البدء ب(مسائل) لصيقة بالمرأة هو البدء بعصب التكوين ....والكون...هو البدء بالنشأة الاولى...
::::
المرأة ومتعلقاتها علاقات تكتسب قدسيتها إبتداء من (لفائف القطن) وإنتهاء بتهيئة كل السبل لجعلها دوما( عظيمة)...
::::
أغالي لو تمددت أكثر مما هو متاح من مساحة....
أستأذن للمزيد....
::::
اللوحة الثالثة....
للقضارف كل المجد....
مدهشة هذه البقعة من (بلاد الله)....[/align][/overline]

[عمر عبدالكريم]

عميق شكري على هذه القصيده المعبره
ستظل الفقيده رمزاً لنساء بلادي الصامدات ولهذه الشريحه تحديداً (ستات الشاي) اعني
قديماً كنت كثيراً ماأرتشف الشاي جوار امرأه تجلس قبالة جامعة افريقيا
تلك المرأه كانت كأمي الثانيه
كانت تحمل قلباً أبيضاً كالحليب
برغم قساوة وحلكة ظروفها إلا أنها نادراً ماتتجهم
كانت تربى 5 أطفال وبداخلها أحلام هائله أن يكبروا ويكونوا خير سند لها
تحيه إحترام وإجلال لها ولكل ستات الشاي

[ابوريم]

ست الكسرة
مشوار شبه يومي وريحة دخان الحطب في الانف وفي يدي جردل بلاستيك اطوطح فيه من اضانو ولازم تستنى حتى لو كنت حاجز...اهم حاجة تقرض طرقة طرقتين من الطبق مباشرة وفي غفلة من الحاجة حتى لاتصيبك لسعة مفراكة في غضب حنون ونهرة شبه جادة.
ست الشاي جنب القمندانية وقدام الطرمبة تحت المظلة التي ياما شهدت من مناكفات وترتيبات رحلات وقراية جرايد ومرات ركن نقاش ...مرة المظلة اتكسرت اعدنا بناءها من جديد يوم جمعه والمواد وفروها اهل المرحوم الذي تحمل اللوحة اسمه. كل اجازة ارجع المظلة القى ملامحها اتغيرت والناس ماياهم وجوه غريبة وتحول المكان لموقف ركشات وامجاد. مابيحلا لي الشاي الا هناك...
مرة في شارع القصر كنت مواعد لي زول انتظرتو تحت الشجرة مع ست الشاي جلست امامي امراة مسنة يضئ وجها بالشلوخ ...دقيقة الحجم ترتدي ثوبا ابيض...قبل ما ابدا اشرب قبلت علي وسالتني بتعرف الشيخ الياقوت؟ قلت ليها ياقوت العرش في الاسكندرية ضريحو جنب المرسي ابوالعباس...ايوة زرتو...جرت بنبرا قريب وقالت لي زرتو؟ نعم قلت ليها...قالت بس هو مسمينو عليو...حجيت؟ زرت المصطفى صلى الله عليه وسلم؟ وقعدت تدعي لي ربنا يحفظكم ياولدي (كانت فترة حوادث عنف وتفجيرات) واشارت الي مكتب في الخلف وقالت انا جاية للزول دة (الشريف) وهو بنى البنية حقت الشيخ -منو كدة ما متذكرو- وولدي في المستشفى دايرة اجيب ليهو دواهو هي تبتسم ويشع الرضاء من عينيها دون حزن او جزع...وانو زوجها اتوفي في حادث سيارة... ونحن بنتكلم جا الشاب وسلم عليها بتقدير واحترام واخد منها الروشتة ورسلها مع واحد...وجها مازال في ذاكرتي لم ار له نظيرا من قبل ولا من بعد لمحت الشخص الذي كنت في انتظاره قادما من بعيد
حاسبت ست الشاي وقمت احاول اعصر لي وريقات نقدية في يد الحاجة التي رفضت في ان تضم يدها على الوريقات الابعداصريت عليها وترجيتها ...ومشيت في صمت وانا افكر في حالها ولم تفارق ذاكرتي صورة وجهها المبتسم.

[المليجي]

نيران توّج
جواها اكتر بى كتير
من نار كوانينا التعج
بى اصناف الكفاتير
والبراريد والشرارق
تنسى احزانا وتفج
الروح وقت تلقى المعالق
فى كبابيها بتراقص حلمها
بى لحظه بتخت راسا وتروح
فى نومه هانيه
تريح الجسد المسمم بالعيون
مزق الكلام الجايى من عصر الظلام
…
حليوه زيّها زّينا
عندها الحال ما زال منصوبا على قدرة بشر
مادام وتد حالنا انقلع
واتوتد المقلوع غصب
والكان قبيل اصبح وتد
مجرور ورا التور التشوش واندفع
يخفج خفج
..
حليوه بتا مننا
اختا لنا
جاتا الهموم زى سيل كسح
بس شالتا
قدرت عليها ادارتا
مرقت تصارع حجتا
تعدل مزاج ناسا تعادل حالتا
شايا المظبط وقهوتا
وقعدة دقائق
شويه فوق سطح الارض
تعنى الكتير
لى زول تحمم بالهجير
شايل الكتير
زى ما هى شالت شيلتا
وما ختتا
وفجاه بدون سابق وعد
نبر القبيل كان السبب فى مرقتا !!
من جوف مصدر بى دموم الناس
رفاتم والعرق
اطلق قرار
فيهو اتهام
لى كل حليوه بتنجبر
علشان توفر وبى عفاف
اسباب حياه
لى ارواح تتقل ذمتا
حد الكفاف
..
لمتين لمتين ؟؟
لمتين يظل حال البلد
منصوب على قدرات تعيقا وتبهتا
افكار مسممه اتهام
..
ايها الساده :
هلا نزلتم من علاكم لحظه بس
لتتناولوا من ايد حليوه
كوبا من القهوه الحريفه
وساده شاى!!
وتاكدوا انه لن يعلق بذيل اى منكم سوى
دفئ المشاعر
من نسيج كل البنابر
جنب حليوه
اللى هى اصلا مننا
اختا لنا
عندها الحال مازال منصوبا
على قدرة بشر …
منقول من قصيدة الاستاذ محمد احمد الفيلابى..

التحيه لكل نساء بلادي العاملات الكادحات من اجل لقمة الحلال

[عمر كبير]

منال سلامات
لك وانت تقاومين هذا العنف والاضطهاد
ولهن جميعا بائعات كسري وشاي وتسالي وفول من اجل اطفالهن
والله يا منال ده عمل كبير مفروض كل الناس يقومو فيهو ويناصروه
بالامس يائعة الشاي التي توفيت وهي تركض هاربة من الكشة
وقبلها نساء قندهار وعطاء العناقريب التي دخلت سوق المزادادات ايضا
وبكرق قطع شك ح يعملو عطاء كولانين وبنابر بعد ان يتصدي لعمل البنابر والكوانين احد عطلجية النظام ومتسكعيها الذين ينشدون الربح حتي في الموت
ادفقن كلكم وندفق معكم وما نبقي رقرقراق
حتي تنعم هولاء بالعدل والطمانينة
ويلا لزو زي ماقال اخونا

[عادل عسوم]

غاليتنا منال
التحية (من خلال شخصك الكريم) الى كل نساء بلادي قاطبة...
وتحية أوثق الى كل امرأة تمتهن مهنة شريفة
مودتي

[mahdy alamin]

يا بائعةُ الكسرةِ
أهواكْ
ألقاكْ
الشاشُ الأبيضُ بين يديكِ غمام
نامتْ لفائفُك الغنّاء
يا سمراء ..

[منال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة AMAL

[B]

شهيدة اخرى
نادية صابون

إمرأة أربعينية ( حبلى ) تسكن دار السلام سوق ليبيا مربع 16 ) دفعت بها الحوجة والظروف المعيشية الضاغطة ،، لامتهان مهنة التى تجيدها بمهارة و ابت نفسها الابية ألا ان(تبيع الشاي ) و نردد معها نحن المارة ... يا بت كافتيرا اخير من غيرا ...وأملا في قليل يلبي حاجة أسرتها

إتخذت زاوية ومقرا لها تحت شجرة جوار عمارة ( صديق النعمة ) شارع السيد عبدالرحمن .
داهمتها الكشة فاتطرت لحمل ما امكن من متاعها ومنه ( بنبرها ) أرادت الهروب منهم ،، وتعثرت ووقعت فانغرس رجل ( البنبر ) في بطنها ،، وتركها مطاردوها من رجال الكشة والشرطة تنزف حتى الموت .

قيل أن الإسعاف أتي ،، بعد ساعة من مفارقتها الحياة
ليتهم أسرعوا بها لوقف نزيفها وإنقاذ حياتها ،، مثلما تكالبوا عليها وطاردوها دون رحمة

حذني عليها
وأسفي واستهجاني لتصرف القوات المعنية بعدم الإسراع لنجدتها وإسعافها ( الشرطة فى خدمة الشعب).

بموت نادية صابون صحى عالم غائط فى ثبات و هل استيقاظه سيخفف كثيرا من المأساة !!!.

نادية شهيدة شرف النساء ...

نحن النساء تخلينا عن وامعتصماه ... تنادينا تجمعنا ... و قررنا ان نداهم مراكز القرار فى الشرطة و حكومة ولاية الخرطوم فكانت عملية تصدى شاقة و لكنها البداية ...

بعزيمة و ارادة قررنا ايصال صوت ملايين البائعات ( هن صاحبات عمل و مهنة مثل غيرهن من العاملات فى المرافق المختلفة و المؤسسات و خلف الابواب و الترابيز يعملن بجد و اجتهاد) فكانت ثمرة و رشتنا هذه ان نعمل على تكوين اتحاد عام للمتعاملات بالاطهمة و المشروبة كيان يضمهن و يحمى حقوقهن ... وان كانت كل بائعة تحمل رخصتها و الكرت الصحى و تدفع الجبايات ... اذا من حقها ان تمارس مهنتها بلا قيود ولا اذلال و امتهان لكرامة و انسانية المرأة مهما كانت مهنتها و عملها ... من اجل العيش الكريم خرجت لتعمل

وكل ما نقول كملنا الشيل
تطلع ....شيلة باكر اتقل

ومعا لمواصلة المسيرة

[منال]

علاء الدين
عمر
ابو ريم

المليجى ( صاحب قصيدة داعمة و مؤازر)

ابو المجتبى
عسوم
مهدى

كلنا فى الهم سوية

نعم نحتاج لدفرة منكم

انتم و نحن فى قلب المشوار

دمتم ذخرا