اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مبر محمود
وأنا بفتكر لا في الوقت الراهن ولا في الأوقات القادمة يجب مواجهة الجيش بالسلاح العرقي والإثني والديني.
بل إن الواجب والمنطق يحتمان أن نسعى جميعاً لإيقاف هذا التجييش الإثني والقبلي أياً كان زمانه وأياً كان مكانه
لقد إختبرنا هذا التجييش القبلي من لدن معركة كورتي أبان الغزو التركي المصري وحتى يومنا هذا ولم نجني منه سوى الدمار.
عن نفسي لم أعد أثق في الجميع، إذ لا يمكن باي حال من الأحوال أن نكافح الإنقاذ بنفس أدواتها.
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحي عثمان عيسي
- لا اختلاف هنا أن السلاح العرقي اكبر وامضي ... لكني اتساءل اليس الانقاذ هي التي صنعت هذا السلاح العرقي ؟؟؟؟ واختارته بعناية فائقة في ظل تغييبها للحريات وابسط حقوق الانسان ان يكون السلاح الرئيسي في معركتها ضد الشعب السوداني؟؟ كل القراءات النزيهة لاكثر من عشرين عاما من حكم الانقاذ تؤكد هذه الحقيقة ان الانقاذ هي من صنعت هذا السلاح العرقي فان استمرار وجوده فيه حياة لوجوده فلابد من رعايته الرعاية الكامل .....
- الجيش السوداني ؟ اين هذاالذي تتحدث عنه ..ملشيات ...اجهزه امنية بمسميات عده لا حصر لها هو كل ما تبقي
|
الاعزاء مبر و يحى
سلامات
التهيب من الاثنيه و القبليه لدى منتسيى الحركات المسلحه مجحف فى حقهم وما يدعون له من رؤية للسودان الكل وهذا بعد ان نضمن قومية و حيادة الجيش السودانى!!
بقراءة التاريخ كل الحركات المسلحة فى السودان بعد الاستقلال ضد الحكومات المركزيه الشاهد لم تقم على مرنكز اثنى بل على مرتكز ايدلوجى
و ادلجة الحركات المسلحة الان معروف لونه منذ جبهة الميثاق الى المؤتمرجيه الشعبى و الوطنى .
بس كمان يا مبر الحركات المسلحة اضحت واقعا و مؤثرة فى المشهد السياسى للوطن ولا يمكن تجاهله و حسب معياشتى لدارفور و الشرق السلاح هناك لغة ومتنامى حقو نتعامل معاهو وكونو نرفضه شئ و حتمية وجوده اخر نتعامل معاهم كيف نحن اللسه مدنين ديل نعم لا نرهن الوضع بكل مالاته للتغيير المسلح لانو بياخذ زمن طويل
الاضرابات و المظاهرات لا تنجح الا بقوة ارادة من يخرجون ولا يعودون للاستكانة
اخاف من ادلجة السلاح و لكن فى مرحلة التحالفات على الاقل ستخمد نار القبليه و الجغرافيه كذلك مثل ما فعلت فينا الحركة الشعبيه والفصل الجغرافى المرير والمحور الاساسى البفكر فيهو المانفستو للتحالف شنو؟ الياته- تمرحل الثورة ذاتها و ده كلو غاب فى البيان المغتضب وفيه الكثير من نقاط عايزة نقاش و شغل نضيج و يبدو ان مخاض الميلاد جعلهم يخرجون بهذه الشاكلة.
الكلام عن ان الحركات قائمة على بنيات لبيوتات قبليه ضعيف لا تسنده تصنيفات و التشتت الحاصل فى دارفور للحركات زوادت فيه الانقاذ بفعلها القبيح زرقه -عرب
و تمحورت الى انهم تخلوا عن هذا الجلابيه لصالح طاقية الوطن بالتداخل مع القوى السياسيه الاخرى اتبان فترة الانتخابات و الهدنة اعادت سياقات كثيرة لاهل دارفور و ما مقاومتهم لاتفاق الدوحة نموذج
القبليه فى الشرق لها مكانة و تاريخيا السلاح عند بعض القبائل دون الاخرى و يتعايشون سلميا وهذا ما اراهن عليه التعايش و نبذ العنف القبلى لدى السودانين و مفاهيم الشباب الثوريين ممن يحملون السلاح لا يرتهنون الى القبليه و اعتقد قادرين على الفاكاك من براثن الاثنيات كلها.
اخيرا حقو نحدد مفاصل معاركنا ضد الانقاذ السلطة و النظام