نعي أليم - فيصل سعد في ذمة الله !!! عكــود

آخر 5 مواضيع
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   سودانيات .. تواصل ومحبة > منتـديات سودانيات > منتـــــــــدى الحـــــوار

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30-03-2011, 02:51 PM   #[1]
hamza
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي التنابلة الظالمون ....



أطال ثنائي عليه طول لابسه



إن الثناء على التنبال تنبال



التوقيع: مازال الوقت سانحا لابتكار ألوان لاتقبل الاندماج ، لها خاصية الامتصاص بقوّة.....(سلمي زيادة)
hamza غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 30-03-2011, 02:57 PM   #[2]
hamza
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي



الخواء الفكري والاخلاقي ... مع زينة المظهر ليس معيارا للتأدب ...

وليس معيارا لصلاح الحال ...




التوقيع: مازال الوقت سانحا لابتكار ألوان لاتقبل الاندماج ، لها خاصية الامتصاص بقوّة.....(سلمي زيادة)
hamza غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 30-03-2011, 03:00 PM   #[3]
hamza
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

بعض التنابلة الارزقية يمدحون نظام الانقاذ نفاقا اجتماعيا مصلحيا ...
ما لغرض سوي الكسب المادي او الاجتماعي .. ......
وخوفا من ان مصالحهم ستزول بزوال هذا النظام ....
لذلك يريدونه ان يبقي ويستمر حفاظا علي مصالحهم فقط وليس المصلحة العامة ...

قمة النفاق وان الثناء علي التنبال تنبال



التوقيع: مازال الوقت سانحا لابتكار ألوان لاتقبل الاندماج ، لها خاصية الامتصاص بقوّة.....(سلمي زيادة)
hamza غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 30-03-2011, 03:45 PM   #[4]
hamza
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي كبير التنابلة علي اسماعيل العتباني


بقلم علي اسماعيل العتباني

لعل من اكبر انجازات الانقاذ التي لم يفطن او يدقق فيها الكثيرون والتي سنحاول ان نخصص لها هذه المقالة هو الحفاظ على الدولة السودانية.. والهوية الوطنية.
فقد نجحت الانقاذ في الحفاظ على الدولة السودانية والهوية الوطنية في اطار متغيرات كبيرة كانت كافية للعصف بأية سلطة. ولكن الانقاذ صمدت في وجه هذه العواصف والتحديات. ويمكن القول بأن المتغيرات التي ساقتها اقدار الله سبحانه وتعالى في ابتلاء الانقاذ وامتحان قوتها واختبار قدراتها وصمودها تجلت في ثلاثة محاور رئيسة:

أولها: المتغيرات الطبيعية المتعلقة بالجفاف والتصحر.. هذا المتغير كما نعلم بدأ يضرب ويتشكل في افريقيا منذ السبعينات، حيث كان جفاف الساحل والصحراء.. وحيث كانت مجاعة اثيوبيا الشهيرة التي عصفت بنظام هيلا سلاسي في اثيوبيا وجاءت بالثورة الاثيوبية.. كما ان الجفاف والتصحر ادى الى صراع الموارد في دارفور.. هذا الصراع الذي بدأ منذ السبعينات بل كان يتشكل في الرحم منذ الثلاثينات، لكنه ظهر بقوة واكتسب ملامحه في السبعينات ثم اندلع في التسعينات في تلك الحرب الاهلية البشعة بين مكونات اهلنا واخواننا في دارفور الحبيبة.
وسعت القوى السياسية المختلفة لاتخاذ هذه الظروف والمحن الصعبة كرافعة سياسية، واستغلت صراع الموارد وتدفق السلاح من تشاد وافريقيا الوسطى وليبيا وغيرها وغيرها في اعلان الحرب على الدولة السودانية.. وكان هذا المتغير كافياً للاطاحة بأية سلطة وطنية في السودان..
اما المتغير الثاني.. فقد تواكب مع بزوغ فجر الانقاذ وهو متغير دولي مرادف لسقوط الكتلة الشيوعية وتلاشي الماركسية وانفراد امريكا واسرائيل بالساحة الكونية.. ولامريكا قدرات هائلة.. ولعل الكثيرين لا يعلمون ان حرباً كحرب العراق التي تكلف امريكا سنوياً «160» مليار دولار لا تكاد تحدث اثراً في ميزان المدفوعات الامريكي جراء الثراء الامريكي الفاحش.. ولذلك فان حرب العراق لا تشكل الاّ اقل من «1%» من جملة الدخل القومي الامريكي.. ولذلك لا يكاد يتأثر بها المواطن الامريكي ولا يحس بها.. ولكن هذا الضغط الامريكي الذي عصف بأنظمة كثيرة.. عصف بالاتحاد السوفيتي وعصف بالنظام العنصري في جنوب افريقيا.. وعصف بنظم قوية على مستوى العالم.. فشل في ان يعصف بالانقاذ رغم انه وضعها امام تحد صعب.. وعرض البلاد لاختبار كبير.. ولعله كان المتغير الثاني الذي استهدف الخارطة الوطنية وكان يستهدف الدولة السودانية والهوية الوطنية.
اما المتغير الثالث.. فهو يتعلق بالوحدة الوطنية.. والحقيقة ان الابتلاءات والمشاكل التي عصفت بالسودان اثبتت ان ثقة «المواطنة» ضعيفة وهشة في السودان.. بدليل ما حدث من حروب اهلية.. وبدليل ان هذه الحروب تجاوزت السقف حينما خلطت بين الهوية الوطنية والوطن والبلد والنظام.. فضربت البلد ودمرت مقدراته وتآمرت على ثرواته وتعاونت مع «الاجنبي» وقللت من شأن فكرة «المواطنة» وفكرة الولاء للوطن.. وسفّهت فكرة الاصلاح من الداخل.. كما استخفت بالناس وسفكت الدماء واصبحت بدون سقف وطني واخلاقي.. وكان في امكان هذا المتغير ان ينسف اي نظام في اي بلد.. دعك عن السودان بتنوعه وجهوياته وعصبياته.
صعاب
ولنقرأ الاحداث التي جرت في السودان على ضوء مسيرة الثماني عشرة سنة الماضية على ضوء هذه المتغيرات .. وكيف نجحت الانقاذ في تجاوز هذه الصعاب.. فقبل الانقاذ كانت النخب الجنوبية ناشطة في هدم الهوية الوطنية والدولة تحت ستار السودان الجديد.. ونجحت في جذب نخب سودانية الى هذا الشعار.. وحينما انعقد مؤتمر اسمرا للقضايا المصيرية لم يضم فقط الراحل الدكتور جون قرنق والنائب الاول لرئيس الجمهورية القائد سلفاكير ميارديت ومعاونيه كباقان اموم وغيره.. ولكن ضم كذلك الدكتور منصور خالد والسيد محمد عثمان الميرغني وممثلي بيت المهدي واليسار السوداني ومرافيد العسكرية السودانية. ومولت المؤتمر الاستخبارات الامريكية بمباركة من دول الجوار، واصبح للتجمع اسنان عسكرية دخل فيها اميز ضباط الجيش السوداني امثال المرحوم فتحي احمد علي وعبد الرحمن سعيد وعبد العزيز خالد وعشرات غيرهم.. وبدأ العمل فيما يسمى بتحرير السودان وضرب المشروع القومي والهوية الوطنية والدولة السودانية.
ومن العجيب تساؤل البعض الآن في ان القوات المسلحة وقوات الامن تصدت لفلان وقتلت فلاناً.. ونسوا بأن التجمع بقيادة هؤلاء الضباط ضربوا المواطنين السودانيين والابرياء وزرعوا القنابل والمتفجرات وقطعوا الطريق القومي ونهبوا الشاحنات، وكان لهم من الضحايا المدنيين العشرات. والادهى والامر من ذلك حاولوا تفجير انبوب النفط السوداني عدة مرات.. والسؤال ينبغي ان يكون ماذا لو نجحوا.. هل كانوا سيحافظون على المشروع القومي وعلى الهوية الوطنية وعلى الدولة السودانية.. ام كانوا سيختلفون ويأكل بعضهم بعضا.. وربما صار النصر والغلبة في ركاب الراحل جون قرنق.. وقام وقتها بتحالفه الكارثي مع الرئيس الاثيوبي السابق منقستو هايلي مريام بإقامة السودان الجديد الذي كان سيكون كارثة على افريقيا وعلى السودان وعلى مفهوم الدولة الوطنية.. وكانت المشانق ستنصب على غرار ونموذج حليفه «منقستو».. وكانت الثورة الحمراء، وعلى الذين لا يعرفونها ان يدرسوا تجربة الثورة الاثيوبية.. وكيف بدأ منقستو شريك الراحل جونق قرنق ثورته.. وكيف كسر زجاجة الدم ليقود ما سماه ثورة الفلاحين للقضاء على الاقطاع.. واعطى المجتمع البشري صوراً للقرى المحروقة والتهجير القسري.. ولولا الانقاذ لما تم محو «منقستو» من على الخارطة.. وتحرير تاريخ السودان من ذاك الفخ الكبير.
ولولا الانقاذ ربما لم تكن الهوية الوطنية الآن موجودة.. وربما انتهت الدولة الوطنية.. ولكن نجحت الانقاذ في تخطي هذا الفخ الكبير.. ونجحت في الحفاظ على الدولة الوطنية، ونجحت في اقامة هندسة السلام السياسية.. ولم تبق الا قضية دارفور ثم الانتخابات..
والآن يبرز السؤال.. من الذي يؤخر الحل السياسي لقضية دارفور.. ومن رفض التوقيع على ابوجا.. ومن الذي يقف وراءهم.. وماذا عند الرافضين ليقدموه، غير الابتزاز والمزايدة.. وغير الاعتماد على الاجنبي.. ولذلك نقول للذين يتهكمون ببعض سلبيات الانقاذ او ما تبرز من مناحي ضعف هنا وهناك.. او اخطاء هنا وهناك.. نهديهم قول الشاعر:
تعجبين من سقم صحتي هي العجب
وفي هذا الاطار يمكن ان نقرأ صفحات تسامح الانقاذ.. ومرونتها وتعاملها مع الجميع.. فالذين تآمروا على القوات المسلحة اصبحوا اليوم في قلب التركيبة السياسية الحاكمة، والآن يمدحون الانقاذ ليذكرونا بقول الله سبحانه وتعالى:« ومنهم من يلمزك في الصدقات فان اُعطوا منها رضوا وان لم يُعطوا منها اذا هم يسخطون» (التوبة آية 58).
ولكن الحال في السودان تجاوز السخط الى التآمر والى القتل والى سفك الدماء من اجل الرافعة السياسية ومن اجل الوظيفة السياسية.. وهكذا كان شأن صاحب «يهتدون»، وهكذا كان شأن جيش الفتح.. ولواء السودان الجديد.. وألوية حركة تحرير السودان.. ومليشيات متعددة وجهويات ما انزل الله بها من سلطان.. وبدعم امريكي وبريطاني واسرائيلي سخي.. وتحالف دولي ضد السودان.. اذاً، اروع انجازات الانقاذ هي الحفاظ على الدولة والارض والشعب.
فخ
وماذا لو حكم جون قرنق او دعاة السودان الجديد او دعاة حركة تحرير السودان او دعاة تطهير الخرطوم باسم هذا الهوس السودان.. لعل اول الضحايا هم زعماء الاحزاب والطوائف الذين كانوا يسبحون بحمد جون قرنق.. والآن تمضي الانقاذ منتصرة.. وتكسب بعض خصومها.. فها هي تكسب، حتى في امريكا اخذت تكسب مجموعة «امة الاسلام» ومجموعة «لويس فرخان» ومجموعة «وارث الدين» واخذت تعمل داخل المنظومة الامريكية.. ودعت كبار القساوسة الامريكان الذين ناصروا قرنق.. بل ان من اقدار الله سبحانه وتعالى ان قبض إليه اكبر خصوم الانقاذ واكبر خصوم الحركة الوطنية الفلسطينية والحركات الوطنية في العالم الثالث «جيري فولويل».
وقد هلك .. ولمن لا يعرفه فهو القس الذي قاد جورج بوش «الاب والابن» الى مقاعد الرئاسة، وهو باني جامعة الحرية.. وكان يملك ويتحدث في اكثر من خمسين محطة تلفزيونية واذاعية.. مات وعمره «73» عاماً.. وكانت من ابرز انجازاته مدينة «للحوامل» ومدينة «لمدمني المخدرات». وموت جيري فولويل يعني موت الاصولية الامريكية. والغريب انه وفي تناقضاته كان يؤمن بان المسيح الدجال يهودي.. وان المسيح الدجال سيظهر على عتبة الاقصى في القدس.. وانه كان يحرك الاصوليين.. ومات في الاسبوع الماضي.. اما المجموعة الاخرى من الاصوليين الامريكيين فلقد زاروا السودان وتحسنت علاقاتهم مع الخرطوم.. ونحن لا نحتفل ولا نبتهج بموت «جيري فولويل» ولكننا نعتبره ايضا تغييراً دولياً.. كما ان دبلوماسية الرئيس البشير التي تكلمنا عنها كثيراً استطاعت ان تحقق وتكسب وتعزز وضع السودان بدور عربي ايجابي دخلت فيه السعودية ومصر.. وعلى الانقاذ الا تقع في فخ التناقض الذي ينفخ فيه البعض كأن يصدرون ان هناك تناقضاً «سعودياً - ليبياً» فذلك سيؤثر على توازن مواقف السودان.
وعلى السودان ان يكسب الجميع كما انه يحتاج للجميع..
اذاً، في اطار الحفاظ على الدولة والهوية القومية ماذا بقى.. بقى على الانقاذ ان تحافظ على قدراتها للحوار.. فالحوار هو الذي يجعل السودان يخرج من النفق.. ويكسر الحصار.. ويجعل الانقاذ تكسب خصومها.. والانقاذ تحتاج ايضا لحوار مع العلمانيين.. يمكن ان نسميه الحوار (الاسلامي - العلماني).. وتحتاج لحوار مع اليسار يمكن تسميته الحوار (الاسلامي - اليساري) .. وتحتاج كذلك لحوار مع الحركات الجهوية يمكن ان نسميه الحوار (الاسلامي - الجهوي).. وتحتاج كذلك الى حوار مع الطوائف ويمكن تسميته الحوار (الاسلامي مع الطوائف).. وكذلك تحتاج الى الحوار «الاسلامي - الاسلامي».. ومع مكونات الصف الاسلامي.. بالاضافة الى الحوار المتصل والمتواصل مع الخارج الاقليمي والدولي.. وهذا يحتاج بالضرورة الى توسعة قدرات المؤتمر الوطني.. والى توسعة قدراتها على قراءة المتغيرات التي اشرنا اليها.. سواء كانت متغيرات طبيعية او دولية او سياسية في اطار المواطنة وفي اطار بناء الصف الوطني ....



التوقيع: مازال الوقت سانحا لابتكار ألوان لاتقبل الاندماج ، لها خاصية الامتصاص بقوّة.....(سلمي زيادة)
hamza غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 30-03-2011, 03:47 PM   #[5]
بله محمد الفاضل
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية بله محمد الفاضل
 
افتراضي

يا سيدي
ولا تزعل نفسك
المطبلاتي طول عمرو يبقى مطبلاتي
كان اتغيرت الحكومة ولا بقت
نفسهم بكرة حيقولوا أصلنا كنا طابور خامس
وساعدنا على إشعال نار الثورة ... الخ
ويسوو نفس فعايلم

يا اخي
ديل ليس بظالمين بل العكس
لأنهم دون ماء على وجوههم


وهاك دي من الطيب برير يوسف:
كان يكتب باليسار
روّضوه !
صار يكتب ..
باليمين المســـتـثار
أهملوه
راح يعرض وجهه
للساعين عن قطع الغيار



التوقيع: [align=center]الراجِلُ في غمامةٍ هارِبةْ[/align]
بله محمد الفاضل غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 30-03-2011, 04:21 PM   #[6]
hamza
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بله محمد الفاضل
يا سيدي
ولا تزعل نفسك
المطبلاتي طول عمرو يبقى مطبلاتي
كان اتغيرت الحكومة ولا بقت
نفسهم بكرة حيقولوا أصلنا كنا طابور خامس
وساعدنا على إشعال نار الثورة ... الخ
ويسوو نفس فعايلم

يا اخي
ديل ليس بظالمين بل العكس
لأنهم دون ماء على وجوههم


وهاك دي من الطيب برير يوسف:
كان يكتب باليسار
روّضوه !
صار يكتب ..
باليمين المســـتـثار
أهملوه
راح يعرض وجهه
للساعين عن قطع الغيار


العزيز بلة ...

انهم ارزقية ... يقتاتون من طبل حروفهم ... يمارسون كل الممكن وغير الممكن من اجل المال ...

والشعب المغلوب علي امره للاسف ذاكرته خربة ... وغير معتادة علي الحفظ ..
فلا يمكن ان نسميه بياض نية للشعب بانه ينسي كل من اساء اليه .. انما هو عبط ليس الا ...
وحقا ان وجوههم بلا ماء يا اخي ... كيف لهم ان يرتضون ذلك ... اين ضمائرهم يا اخي هذا ان وجدت عندهم ضمائر اصلا ...

عندنا مثل سوداني شهير يا اخوي بيقول ( ما تشكر لي الراكوبة في الخريف)
وخريف السودان تقيل وتقيل جدا وخصوصا علي الانقاذ ...

اما بخصوص مقطع الطيب برير ... فهو حقا واقع ...
وكل ما قاله هاشم صديق ...

شفتو في جامع جديد كان بيخطب...
والمصلين حولو بيبكو ..
الله قال...
والرسول ما برضو قال...
ومرة في لعبة قمار...
شفتو ... شيخنا زااااتو ...
خارت الناس المعاهو ...
قت لو يا شخينا ...
ما ياك الكنت في الجامع بتخطب
والمصليين كانو بيبكو ..
قالي ايوة وثم ايوة ..
بالخطب نعرف نبكي
وبالورق نعرف نبكي...



التوقيع: مازال الوقت سانحا لابتكار ألوان لاتقبل الاندماج ، لها خاصية الامتصاص بقوّة.....(سلمي زيادة)
hamza غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليقات الفيسبوك


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

التصميم

Mohammed Abuagla

الساعة الآن 04:13 AM.


زوار سودانيات من تاريخ 2011/7/11
free counters

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.