يا عباس ...أنت أحب الخلائق
غاية المتعة يا خال .. في الحكي هو التداعي .. إستنهاض الذكريات .. ملاحقتها لك أنى يممت هجرتك .. ولعنة عباس (تحت الحياة) (فويق الممات) .. هي لعنتنا جميعا .. شكرا لـ خالد التلميذ الشقي .. وشكر له الرجل (الملعون)!!
وقال .. محمد مدني:
ويعبس عباس
ثم يولي شطر الذي لست أدري
لماذا مجرّدَ قولٍ يقود الى القارعة؟
لماذا تساءلت يا وارداً كدراً
والجواب لديك ؟
وصفُ الجواب لدى القامة الفارعة
أحبُّ الخلائق للناس ، عباس
رغم العبوس
لأن اليربي أبناءه بالحديد
سيأتون بالحيلة البارعة
وعباس ، يفتح للناس أبوابه
- دائماً – مثل شرطي المرور
كما يشتهي يفتح الشارعا
وعباسُ ... عباسُ
يا ايها الناسُ
عباسُ .... عباسُ
صرتم قطيعاً
لهـــذا رعــــــى
|