يا أخي الكُبر دآ حاجة ثقيلة بشكل

[بابكر مخير]

حسنات الحُسن،
ضيائها حسن الأخلاق
أما حسن الخلقة نعمة من الله،
أحسنها حسنا عند النساء
لكن برضهو في الكريمات والملونات

[بابكر مخير]

أجمل شئ في الكُبر
الزهايمر
ما هي أصلها تمسح الذكريات الحديثة، يعني تلاتين سنة الإنقاذ بتكون بقت سهلة فاضي، لا زرع ولا بناء ومحلها برجع التأريخ للقديم ومن القديم. أتذكر أول لقاء لي كان مع ناس سودانيات في نادي الضباط في الخرطوم وفي أوائل القرن...


الساعة سبعة ونص بالظبط
الرحلة أخدت حوالي الربع ساعة
المكان في الخرطوم
السبب مفاجأة العصر
العصر مضى والمغرب تمت صلاته والعشاء أذن للصلاة وصليت
والغرفة فاضية
عدة الشاي مرصوصة
وقلبي سرعة نبضه سبق البراق سرعةً
اللهفة للمواجهة والترقب للعناق
وبالأحضان
مع علمي التام أن للسودانيين أيدي تفوق الفيل وزنً حين تقع علي ضهرك
ارتطامها تسمعه من بعد الأميال
وهي؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كل ما زاد الشوق، زاد عدد الخبطات متبوعة بكلمات مكررة
إزيك، كيف الحال وكيف الحال، إزيك
وإزيك وكيف الحال .... وكيف الحال وإزيك
إزيك، كيف الحال وكيف الحال، إزيك
كل هذا دافعه الشوق

كنت أنتظر هذه العلقة الساخنة وقلبي قد قفز إلي الحلقوم
وأنتظر وأنتظر
وبطول الإنتظار نسيت أمر العلقة
...............
الساعة تمانية وشوية
أعود للغرفة التي كانت خاوية
فأجد فيها عدد من الناس
يالله !!!!!! العلقة حتكون أسخن مما كنت أنتظر
لأن كل واحد من الذين كانو هناك
جبل بحاله
الطول لست المقياس والوزن لست ما يقاس بالبكيلوجرامات
لكين بي تقل الشأن وعظمة الإنسان
إذن
لم يكن خوفي من علقة توجع الجسم
ولكن خوفي كان من رهبة اللقاء
سيكون اليوم
لقاء فرد من البشر
بالحوريات والملائكة
...............
وتم العناق
حرارة الشوق كانت تقاس على أن الوحدة الواحدة تساوي المليون فهرنهايت
فأي جسم تعمه تلك الحرارة أن يحس حتى ولو بجلد سوط عنج
والعناق كان مع عنصر الرجال
أما العنصر الأنثوي
كأن الجنان قد فتحت أبوابها للحور العين أن يخرجن ويجتمعن بالملائكة


يا ربي
حلم ولا علم
وبعدها تخدرت،،،، ورحت في غيبوبة
ومع ذلك
ولعجبي
أتذكر
كلمات الترحاب
وأبيات الشعر
والوجوه البشوشة الفرحة باللقاء
وأذكر العشاء والشاي وسلطة الفواكه ،،،، غير الفواكه التي كانت منثورة في الغرفة ،، تجلس على الكراسي
حلو يؤكل وحلو يعايش ،،،،
إنشاء الله دكتور سيد محضر لينا الرشته
ما الحلاوة كترت يومها
وياريت الليلة ديك ما كان ليها آخر
وتستمر
بالحب والسمر
ما إحنا ما كنا حاسين بالسهر
ولا كنا عايزيناها ساكت تمر

الحضرو محظوظين والما حضروا فاتتهم
ليلة غير كل الليالي

حبي لك الذين التقيتهم
والي لقاء.
إن كان اللقاء بيننا دائم

[بابكر مخير]

الكرونات كترن...
موهان، بريطانيا، جنوب أفريقيا وأخر واحد نيجريا
الأمصال إتعددن...
الصيني مع الإمارات، فايزر، أكسفورد وحسي كمان الهند، إيران ولسة
أها قبل شهر إلا شوية ومن فكرة "أملاها من التالاها" و "المجان كتر منهو ولو يضرك"..
وبما أنهو اللقاح الصيني هنا في دولة الإمارات بالمجان أخدتا الجرعة الأولى واليوم أخدتا التانية.. المهم بتونس مع قريبتن قريب ليا وهي شوية كدآ وتكون دفعة وبنيتها طبيبة. قالت بنتها خوفتها لأنهو ما معروف لي قدام المضعافات الممكن تنتج منهو شنهو. اللقاحات المعروفة في العالم تجاربها اخدت سنيين حتى أُعتمد إستعمالها لكن الحسي ديل؟ سلق بيض وحتى الملاحظ أهو يقولوا ليك أخد الموافقة الخاصة يعني مشي مشي..
قلتا ليها يما؛ المضاعفات البتتكلمي عنها دي يعني كمان كم سنة كدآ وحسي الواحد لمن أخد اللقاح شعر بأنهو جسمهو ورآ القدرة على المقاومة ودي شيتن ذي حالتنا كدآ بيسر البال وبفرح. يعني ذي مثلن يقولوا ليك الدواء الفلاني إستعمالهو بإستمرار لمدة طويلة بيعمل شنهو في الكبد وبيعمل شنهو في الشنهو ما عارف ولمن تسأل القصد شنهو يعني يقوموا يردوا ليك. كل يوم وتلاتا مرات في اليوم ولي مدة عشر سنين. طيب هو الزول لمن المدة دي كلها بستعملهوا؟ العايش ليها شنهو......
أنا غايتهو بفتكر أنهو أخدان اللقاح دآ أرخص من مشي الدكتور وتعمل فحوصات وأنهو ممكن يكون فعلن ولو حتى بنسبة مش كاملة بنفع ويمشي لغاية ما يلقوا العلاج..
أبقوا عافية وإتلقحوا

[بابكر مخير]

يا أبيض، يا أسود
كتير من الناس بتفكر أنهو الحكاية واحد من إتنين وما في شيتن في النص. يعني ياهو اللونيين ديل وما في رمادي..
الثقافة دي متغذية من تعاليم في الحياة نفسها مع تجاوز حقيقة ماهية الحياة..
ناخد مثلن حي وميت.. الحياة بتدينا فرص لما بين الإتنين.. مريض مرض مستعصي العلاج وعلى الإنسان أن يعيش بتوافق معاهو ذي ناس السكر، الشافع مثلن هو عضو في المجتمع بالحساب لكنهو في خانة الما في. فهو لا يعمل ولا ينتج ولا يشارك..
نعم يا أبيض ويا أسود شبعناها من تغذيتنا ليها بأكثر أمور الحياة حساسية وهو موضوع الدين. هناك إتنين ذمي وهؤلاء أهل الذمة وفقهيا هؤلاء هم اليهود والنصارى أو من يعيش في أراضي يحكمها المسلمون "طبعن الدواعش والإسلامويين خارج نظرة الفقه الإسلامي التي تحرم قتلهم كحال قتل المسلم". وهناك الاديني أو من يكفر بأن الله هو خالق الكون. ومافي تسامح أو مكانة مثلا للبوذيين وغيرهم من ديانات وضعية فإما أو. أيضا هناك الجنة وجهنم وما في شيتن في النص بيناتهم. أنا هنا إتذكرتا أيام دراستنا في براتسلافا والتصنيف بين الطلبة السودانيين إما تقدمي والمقصود تحديدا شيوعي أو رجعي وهذه ميزتها أنهو فيها براح لمنتمي حزب الأمة والإتحادي ووكتها طبعن كان في الإتحاد الإشتراكي وفي هذه المجموعة بما أنها ما أبيض (شيوعي) فاللون أسود حتى ولو كان إشتراكي ناصر أو قومي عربي أفتكر وكتنا دآك البعثيين ما كانو غلبة إن أصلن لهم وجود.
يوم الليلة دي وأغرب حاجة تلقى أنهو المتشددين في إعلاء هذه المعادلة الجائرة (أبيض، أسود) هم من صفوة القوم والمقصود الجماعات التي أطلقت على نفسها هذا المسمى وهم المتعلميين الأكاديميين ومثال لذلك دكتور المنهاج التعليمي دآ. بفتكر أنهو كلامهو هو الصاح والغيرهو غلطانيين (نظرية يا أبيض، يا أسود) والمضحك المبكي في الأمر أن كثيريين ممن يخالفه الرأي يشاركه نفس النظرية.
العالم اليوم هو عالم compromises والمصالح واللون الرمادي هو الغالب. فهل ممكن نرتقي ونعيش في هذه المساحة البرحة من اللون الرمادي بلا قطع وجزم وتصنيف؟؟؟

[بابكر مخير]

تشوف في الدنيا وتلقى أنهو ناسها لكل منهم خصال سمحة. في حياتهم وبالممارسة ما بتوضح تلك الخصال أو الصفات المميزة.
الكلام أنهو بعد ما يمشوا منك. وهنا مشيهم ما هو بمفهوم الغياب الهين ولين دآ، بتاع أنك تأهلت ورحلت من بيت الوالدين لي عشة الزوجية وبدل كل يوم تنعم بي شوفتهم ممكن يمر إسبوع وما تلاقيهم وتشتاق لي لقياهم أوغياب بتاع جناك سافر بعيد منك وغاب ليهو فترة. أيوة نعم بتفقدهو وبتشعر بأنهو في حاجات نقصت بي غيابهو لكن في البراح بتاع أنك تذكر شئ من سلبياتهو، صديقك من أيام الدراسة تستوحش غيابهو وتأمل نفسك أنك تلاقيهو وتكون ليك معاهو ذكريات بي حلوها ومرها.
المهم قصدي أنهو الغياب الوقتي والناس تتنسم الحياة وتستمع بالتلاقي القريب أو المحتمل البعيد ولكن بفترة زمنية محددة ..
هو غير الغياب الدون إياب. غياب موجع يعلمه الطرفين أن بعده لا لقاء (في هذه الدنيا) ولا يرجى ان صاحبه سيعود..
(بأحرفي وكلماتي) قالوا: أنه جات جنازة مارة قدام الرسول فترحم عليها لكن المعاهو لفتوا إنتباهه بأنها ما حقت مسلم وكان رده الشافي بما معناه أن للموت قدسيتهو.
هذا هو الحال الموت فأنه يرحم المتوفى ويمسح زلاتهو ويبقي على محاسنه وجميل خصاله مضيئة فينقشع ظلام الإخفاقات إن وجدت.
وهذه في رأيي أنها محمدة الموت.
فهو رحمة لمن يأخذه ويريحه من عناء مرض أو ضيق عيش الي عالم أخر ومن يدري عن خباياه إلا ما جائنا في قول المولى عز وجل وهو أصدق من قائل.
في الموت رحمة للمتوفي فقد أُوصينا بأن نترحم على موتانا وأن نذكر دوما محاسنهم..
‏اللهم إرحم تِلك النفوس الطيبه وأغفر لهم وأجعلهم من الضاحكين المستبشرين.
يارب أنت الكبير في عليائك ونحن الهباءة في كونك فكن أنت الصاحب لنا في سفرنا

[بابكر مخير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بابكر مخير

فهو رحمة لمن يأخذه. ويريحه من عناء مرض أو ضيق عيش

أمس أخي الحبيب هاشم حبيب الله وأنا في جلسة وظلام الكرونة مخيم، كان نحاول أن نتجنبها ونستعيض بإجترار الذكريات لأيام خلت قضيناها في أبوظبي في التمنينات وبذكر بعض الأحباء ممن يربطنا بهم علائق مودة ومحبة وهناك الرابط الأساسي الذي هو الأول والأخير؟؟
سودانا الحبيب
الأيام دي قتامة الحال في السودان أشد حلكة في ظلامها من وقع الكرونة على سائر بلاد العالم وهي أيضا عامل يضاف للذي يوجع القلب..
تحدثنا ومدخلنا كان بابكر العبيد والذي كان دوما في مثل هذه الأيام يضئ لنا أبوظبي مع أهله في زيارة دفئها يخفف علينا شتاء ياناير وفبراير وتفرع الحديث الي ذكر عميدنا الراحل المقيم يوسف بدري وعن الإسم الذي كان يطلقه على بابكر وعن الأحفاد وعن محبيها مثل الأستاذ العالم الطيب محمد الطيب ومن خلال الحديث عنه تجولنا الي أحياء أمدرمان وشوارعها وحتى البادية كان لها نصيب وزيارات قامت بها وفود زمن الوزير علي شمو لدول الخليج والسعودية.
ونحن في تلك الحالة من الإسترخاء ودوح المعلومات من أخي الحبيب حبيب الله وإنجذابي التام بالتمتع في الإستماع حتى خلت نفسي ربوع الجنان.
الي أن أفاقني وأفقاه إبليس ولست بجواريه ولكن ببنوه متمثلين في سحابة ظلماء ..
"ومن يومئذ
ركبتني ،
مشاعرٌ
سوداء. .
وأحاطتني سحابة
ظلماء ،
كادت ان تُلقي بي،
في مهاوي
الشقاء..!" أحمد بن فارس العزاني
تحول بنا الحديث دون ملء إرادتنا ولكن بسببهم. من متعة صادقة صافية لا شوائب كره فيها ولا شهوات كما في روض النعيم الي صيوان عزاء ونواح على وطنٍ راح.
وكيف أن لبلد الصفاء والرخاء أضحى بلد الصفوفِ للرغيف وللغاز والبترول وأن الحال أسوء مما كان وكون أنه يعد الي ما مضى أصبح أشبه للمحال..
هجمتني قولة الطيب صالح يومتها عن جماعة الإنقاذ وأنا اليوم أعيدها لأنهو الناس حقهو أو حتما تسأل نفس السؤال..
من أين أتى هؤلاء
حسبي الله وقد فوضنا أمرنا اليه وهو نعم الوكيل

[بابكر مخير]

16 16 مرة إنتخابات في أمريكا لإنتخاب رئيس جديد منهم أفتكر ذي أربعة أعيد إنتخابهم. كرئيس لي بلد جنسياتها خليط وعلى قولهم أبيض، أصول أفريقية، هنود حمر، أسيويين بإختصار كل أجناس الكون هم هناك وبيجمعهم شئ واااحد هو جنسية الولايات المتحدة الأمريكية..
الستاشر مرة دي هي. من يوم ما السودان الهو بيتكون حسب الأنثروبيوليجي لي لأجناس تتعدآ في أصابع اليد من الهيلمانا بتاعت أمريكا دي..
فهموني كدآ.. كيف هم سلميا بيتداولوا الحكم وإحنا هناك الفترة دي إتحكمنا من ستة حكومات (الأنتقالات ما محسوبة). 3 ديمقراطيات ما تمت عليهن دورة كاملة وتلاتة حكام مجموع حكمهم الإمركان كان عندهم حوالي 9 رؤساء منهم طبعن منهم أفتكر 3 أخد دورتيين لأنهو أُعيد إنتخابهو..
عليكم الله إحنا أمة

[بابكر مخير]

أطول فترات عمري عشتها في بلد واحد. هي الهنا في الإمارات العربية المتحدة..
الفترة الأولى كانت من 1978 الي 1986.
الفترة التانية من 2008 لي يومنا دآ...
الحصيلة هي تشكيلة وبرضها إضافة.
متبلورة في الكتير من البعض دآ:
معرفة ناس زيادة من جنسيات مختلفة
تجارب شتى
خبرة أوسع
إلا أنها تراكمات متعة وأوجاع
بس الأكيدة؟؟
الإنتقال الي حقبة مبهمة
وحلقة مظلمة بسبب كترت السنيين..

للمتابعة لمن يرغب
بوست إضاءات... بابكر مخير

[بابكر مخير]

أتذكر وطبعا لمن أكون إتذكرتا دي معناها أنها الإتذكرتهو دآ يكون ليهو كمين سنة كدآ.. أصحاب الزهايمر والإنميزيا ومتعاطي "الراهبينول" قديما أو مستمرين.. الأمور القريبة تروح شمار في المرقة. أما القديم فهو وكما يقال: الشدر الكوبار فيهو الصمغ فيكون كالثمرة ولكنها وليدت معاناة وعصر سنين وصمود في وجه "الثقيل الكُبر دآ"..
هو أنا كنت عايز أكتب شنهو؟؟
خلاص إستنوا ليكم كدآ كميين سنة لغاية ما أتذكر..
بالله عليك الذاكرة تبقى ذي أرشيف الإستخبارات إلا بعد تلاتين سنة يسمح بنشرها وهي المدة التي ترجع بك لما حدث حينها وتستحضرها..
لا بالجد إتذكرتا أني قبل مدة كتبتا وإتكلمتا عن أنه؟
مع الكُبر القلب بيبقى شفاف ذي ورق البفرآ ولي من لا يعرف البفرآ هي الzigzag الهو ورق الrizla ولي من يعرفها فهو أكيد بيحترم كل من يعرفها ويعز كل من يتعامل معها. دآ ما موضوع تصور ولا إعتقاد أو نتائج بحث علمي. لا دي عن خبرة من مخالطة بعض منهم حسب الوظيفة والعمل لست المقارعة والمجالسة والمؤانسة.. فملاحظتي أنهو هؤلاء غير اولائك ناس تعاطي العنصر الأساسي في العطور من كلونيات وما بعد حلاقة الدقن.. هؤلاء إن إجتمعوا من السهل جدا أن يفترقوا نتيجة خلاف تعلوا فيه الأصوات أعلى من أزيز الطائرات بسرعة الصوت أو صراع جسدي الغالب مصاب والمغلوب مجروح ظاهريا وفي الأعماق لكن ديك ناس الشفاف. ففي جلستهم الولفة والهدوء، متعة بما يجري بين الأصابع وفرحة بالمتناول بعد إنتظار..
تذكرت أني قصدت في قولي. أنهو الزول الكبير قلبهو بيبقى النسيم يتعاصفهو ودون تهب عاصفة والعاطفة تولع في الأحاسيس نيران. تبكي وتفرح وتضحك وتجعر في كلهو على كلهو.. قالوا فلان جآي وتبقى تهاتي متلهفا لتلك اللحظة البتلاقيهو، علان حاسس شوية الدنيا قدامك تضلم وتحزن حد الحزن.. وياها دي الحالة متداولة بين فرح عارم وحزن مئلم يعني ذي العربية اللا فيها فرامل ولا بوري... وحسي بعد شفتا أسماء نضرة المواضيع وأخر المشاركات. إتلخبتت دموع الفرح بيهم ودموع الحزن على الفاتوا مني "رحمة الله عليهم"

[عكــود]

رحمه الله وغفر له وأحسن عزاءكم.

[imported_بدور التركي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بابكر مخير

أخي الحبيب الدبلوماسي جداً، إبراهيم عبد المنعم
هو يشكي وأنا أشكي من؛
الوجع والآلام والفتر
الأمنيزيا
الزهج...
بعفوية شديدة قال ليا:
يا أخي دآ كان مستخبي لينا وين؟؟
وهو يقصد الكُبر....
مدخل لموضوع!!
معايش من العديدين ومستغرب من التانيين
والتالتيين أخير ليهم يفتحوا عيونهم..
ما الفنانة قالت:
الما ضاقهو
وأنا أقول:
أكييييييييييييد بيضوقهو...

ان شاء الله ما نضوقوا 😘

[بابكر مخير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدور التركي

ان شاء الله ما نضوقوا 😘

يما الكُبر هو الأصل رغم مرارة طعمه وكثير معاناته وفتوة الشباب هي جسر عبور مهما طالت مدته وكما قيل: لا بد من صنعاء وإن طال السفر.... وضواقتهو أمر حتمي ما أنعم الله للإنسان بعمر مديد وإن شاء الله تكوني من الضايقنهو.. (تكبري وما تتكبري وديمة ياكي إتي البنية الطيبة وجميلة)..
في الضواقة قال (وغير متفق على من قائله من بين سيدنا الإمام علي بن أبي طالب والإمام الشافعي)
إياكا تجني سكرا من حنظل فالشئ يرجع في المذاق لأصله

[imported_بدور التركي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بابكر مخير

يما الكُبر هو الأصل رغم مرارة طعمه وكثير معاناته وفتوة الشباب هي جسر عبور مهما طالت مدته وكما قيل: لا بد من صنعاء وإن طال السفر.... وضواقتهو أمر حتمي ما أنعم الله للإنسان بعمر مديد وإن شاء الله تكوني من الضايقنهو.. (تكبري وما تتكبري وديمة ياكي إتي البنية الطيبة وجميلة)..
في الضواقة قال (وغير متفق على من قائله من بين سيدنا الإمام علي بن أبي طالب والإمام الشافعي)
إياكا تجني سكرا من حنظل فالشئ يرجع في المذاق لأصله

انتوا الاصل وانتوا الروح والفن
مهما كبرنا ستظل ارواحنا وقلوبنا شابة غير شائكة

[بابكر مخير]

[QUOTE=بابكر مخير;554367]
فقد أصابني بوجع وألم كبيرين.
فقد فقدت جزء من حياتي بفقدي إبن أختي وأخي والذي كان دوما يناديني متباهين أمام الجميع.. يا خالهو وعمهو كمان...


وقبل أن أستفيق من هول هذا
غادر هذه الفانية أيضا خالي مالك بابكر بدري
فأنشطر القلب الي نصفين واحد للنور والتاني لي مالك
رحمة الله عليكم
[youtube]https://www.youtube.com/watch?v=rfa8MglB5Bo[/youtube]

[بابكر مخير]

في بعض الطباع أو الصفات أو الخصائص التي يمتاز بيها الإمسان أو تنقص منه.
الحسد والغيرة
بين الاتنين ديل رابط وبينهم تباعُد، كما بينهم تجاذب وممكن تلقآ واحد جاري التاني..
بربطهم أنهو القلب هو البتحكم فيهم فالحسد هو الأخو لي الكُره. يعني ذي الأكيد كدآ أمهو ما في زول بيحسد زولن بيحبه وبيريدهو كذلك الغيرة هي من القلب لكن الفرق بينها وبين الحسد أنها ممكن تكون نحو الحبيب والقريب والصديق. تغير إن بعد منك ولا كلم زولن تاني لكن دون كره..
الحسد هو فعل غير يستنفز منك ويشغلك ويوهمك في التفكير ويعطلك من تحفيز نفسك لا يفيد. فتصور أنك تحسد ليك شاب مفتول العضلات وبي صحة جيدة وفكر متوقد وعمل كله رزق وللناس الرغبة في إستمالتهو وتفضيلهو ديمة على غيرهو، تحسدهو وإتا ياكا المركبع، المفلس، العاطل، عجوز ومجلكن.. شنهو الحيحصل وشنهو الممكن تغيرهو. أكيد ولا شئ غير تجلب لنفسك المزيد من الألم والمعاناة. ممكن تشوف ليك زول صدفة ربنا أداهو السلطة والقرش في الوكت الهو مش ما بستاهل لكن شترآ فيهو وما بيعرف ينجضها. ذي زول عاقل بيحسدهو ولا بيتأسف علي حالهو والشيتن الوقع فيهو دآ. يعني ذي حمدوك ما بنحسد لكن الزول بينغاظ من قلة فهم الجابوهو ويحبط على حال البلد المسكوهو ليهو..
الغيرة ربما هي لمستاها ياها قريبة من الحسد مع الفارق بيناتهم في من يخص بها وبه لكنها أخطر ومع أنها غير تجهج ليك حياتك بي كترت التفكير فهي ربما تقودك الي ما هو أكتر..
الحسد بهلك الحاسد وما بيهبش الزول المحسود إلا ياهو العين وعلاجها ("يا عين يا عنية يا كافرة يا نصارنية أمرقي" مع أني ما شفتا وسط النصارى حساد كتيرين لكني سمعتا أنهو أحدهم وصفنا إحنا السودانيين بأننا حسدةٌ)
لكن الغيرة فهي تأكل العقل وممكن تملكهو للشيطان. فكم من قتيلة قتلت بسبب الغيرة..وربنا يستر ما زولن غيور على البلد يقوم يعملها في زولن تاني كدآ .