ذات إتكاءةٍ ومقيل، كانت أسمراء وكنّا أسمرانيين!
الحكايات الوسيمة كما النيازك تتساقط من أعلى الجبل.. كجراي، بابكر عوض الكريم، محمّد المدني، شارع الحرّيه-كمشتاتو، والمراقص والعرائس والرقيص
و..
يا بحر ...قم
حرك ..تحرك او فعد
نحو ابتدائيك فالنهايات البعيدة
لا تحد
الفظ جحيمك
او فغادر ساحليك الي الابد
جيئي بخاتم مرسليك فقامتي
ضده ..ضد اتجاه الريح
لا تستغربي صمتي
و لا تثقي بقافيتي التي
تختار ان اختار
ان اشتط فيك
و في مواجهه السؤال المستمد من السؤال
..
ويا محمّد عبد الرحمن عليك السلام،
سنأتيك بلا شك مجدداً، سنأتيك من عند تسني، من عند مرآقص وَآرساي، من عند "هلن ملّس"، وأبوبكر الصائغ وآخرون، وسنأتيك من عند الفلاتية وهي تغني لكرن: يجوا عايدين الفتحوا "كرن" بينين! ..
لمّ لا!؟
أنها أسمراء، صبابات القلب وطعم الحياة.
تمثال بوشكين العظيم(الحبشي المتروسن) وقبر الحاج سرور!
التعديل الأخير تم بواسطة مبر محمود ; 02-10-2011 الساعة 01:45 PM.
|