اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق صديق كانديك
يازول تسليط ضوء مع ناس بابكر ورأفت ميلاد ديل،يقوموا يطلعونا من السلفيين، ويمكن نطلع بي جوارينا كمان
---
القصة دي (شُبهة) الربا فيها حاضرة بدون شك، ولعلمك الشخصي بذلك مهما أفتاك المفتون لن يدخل الإطمئنان قلبك، فيا تغمض وتشرب الدواء، ياكمان تنتصر لماحاك في نفسك وكرهت أن يطّلع عليه الناس، وتنتظر فتح العليم، فهو وحده القادر أن يبدل حالنا من حال إلى حال جلّ وعلا.
|
الاستاذ / كانديك
طالما أنك حكمت على ان الموضوع شبهة فمن الصعب ان ابدل رايك في هذا الموضوع ولكن اترك لك تقييم تلك الفتوي الصادرة من مجمع الفقة الاسلامي بخصوص البيع بالتقسيط .
السؤال: حكم البيع بالتقسيط
الإجابة: إن مجلس مجمع الفقه الإسلامي المنعقد في دورة مؤتمره السادس بجدة في المملكة العربية السعودية من 17- 23 شعبان 1410 هـ الموافق 14 - 20 آذار (مارس) 1990م، بعد اطلاعه على البحوث الواردة إلى المجمع بخصوص موضوع البيع بالتقسيط، واستماعه للمناقشات التي دارت حوله، قرر ما يلي:
أولاً: تجوز الزيادة في الثمن المؤجل عن الثمن الحال، كما يجوز ذكر ثمن المبيع نقداً، وثمنه بالأقساط لمدد معلومة، ولا يصح البيع إلا إذا جزم العاقدان بالنقد أو التأجيل. فإن وقع البيع مع التردد بين النقد والتأجيل بأن لم يحصل الاتفاق الجازم على ثمن واحد محدد، فهو غير جائز شرعاً.
ثانياً: لا يجوز شرعاً، في بيع الأجل، التنصيص في العقد على فوائد التقسيط، مفصولة عن الثمن الحال، بحيث ترتبط بالأجل، سواء اتفق العاقدان على نسبة الفائدة أم ربطاها بالفائدة السائدة.
ثالثاً: إذا تأخر المشتري المدين في دفع الأقساط عن الموعد المحدد فلا يجوز إلزامه أي زيادة على الدين بشرط سابق أو بدون شرط، لأن ذلك ربا محرم.
رابعاً: يحرم على المدين المليء أن يماطل في أداء ما حل من الأقساط، ومع ذلك لا يجوز شرعاً اشتراط التعويض في حالة التأخر عن الأداء.
خامساً: يجوز شرعاً أن يشترط البائع بالأجل حلول الأقساط قبل مواعيدها، عند تأخر المدين عن أداء بعضها، ما دام المدين قد رضي بهذا الشرط عند التعاقد.
سادساً: لا حق للبائع في الاحتفاظ بملكية المبيع بعد البيع، ولكن يجوز للبائع أن يشترط على المشتري رهن المبيع عنده لضمان حقه في استيفاء الأقساط المؤجلة .
اترك لك التعليق فتلك الفتوي منطقية وتتناول جميع الشروط الواردة المنصوص عليها في عقد بيع سيارة بالتقسيط المنتهى بالتمليك .
ملاحظة / لم اصل لقناعة حتى الان