طارق صاحب العيد كيف حالك وعيدك سعيد في بيتك, ليت لو كان بالامكان القول ما اشبه الليلة بالبارحة لكن للاسف لا نستطيع ذلك ودونك الصحف فكم من مريض وجائع وفقير يعلن عن حاله ولا يجد من يمد له يد العون والبلد فيها من لو اعلن عن ثرواته لوضع في قائمة فوربس لكن العطاء ان وجد اختلط بالمن والاذي والرياء الا من رحمهم الله واختصهم لقضاء حوائج الناس في صمت.
|