نعي أليم - فيصل سعد في ذمة الله !!! عكــود

آخر 5 مواضيع
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   سودانيات .. تواصل ومحبة > منتـديات سودانيات > منتـــــــــدى الحـــــوار

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-02-2013, 07:48 PM   #[31]
ماريل
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية ماريل
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صديق عيدروس مشاهدة المشاركة
تجاهل الضوابط الشرعية هو السبب في تعرض الاطفال والكبار للحرش ثم الانحراف
التحايا الزاكيات

يا ريت بس تورينا الضوابط الشرعية التى تحكم وجود طفل مع اى شخص كائن من كان واكون شاكرة وممتنة ......



التوقيع: تبا للذى يملا كفيه بتبر وتراب......
يكشح التبر على حظوته.....
والترابيات فى عين الوطن.....
ماريل غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-02-2013, 07:55 PM   #[32]
ماريل
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية ماريل
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د اسامه مشاهدة المشاركة
يتحرش الضيف بالاطفال اود ان الفت نظركم ان 90% من حالات التحرش بالاطفال تتم من قبل افراد تثق فيهم الاسرةًًًًً..................

تحياتي اخت ماريل
انا متفهم تماما لوجهة نظرك واحترمها غاية الاحترام
وكل مل تناولتيه في المداخلة اعلاه صحيح مليون المية
بس صدقيني مافي حل غير الردع الردع وبس
مافي حل اخر يجدي مع هؤلاء المرضي
والله من كثرة الحالات المرت علي
بطبيعة عملي لو تناولتها هنا لصدم الكثيرين
وغالبا ما يميل الاهل لغتغتت وكلفتت الموضوع ودفنه
خشية الفضائح ولا يلقي المعتدي ما يستحقه من عقاب
ولا يعلم بالموضوع احد ويتم التستر عليه في اضيق الحدود الممكنة
واكيد حا يكرر فعلته في مكان اخر ومع ضحية اخري

و مع اتفاقي معك تماما علي دور الاسرة في الحماية
ومافي شئ جايب لينا المصائب غير دا ود خالتي ودا ود اختي
وعندي ملاحظة عجيبة
دائما اوغالبا ما يكون التهاون من جانب الام من ناحية اهلها
وبحكم العادة تكون حزرة جدا من اهل زوجها ولا تثق بهم
و كما قيل يؤتي الحزر من مأمنه
ونسال الله السلامه لجميع اطفالنا
ولك جزيل التقدير
مرحب بيك مرات ومرات دكتور اسامة..اختلف معاك حول انو الحل الوحيد هو الردع

لانو ببساطة بعد جريمة اغتصاب وقتل الطفلة (مرام)والتى حوكم فيها الجناة بالاعدام

لم ارى اى بوادر تشير الى ان هناك من تم ردعه بل على العكس تصدر الصحف

الصباحية يوميا حاملة بين طياتها مسأة اخرى لطفلة او طفل تم اغتصابهم...

اظن ان القضية تحتاج لدراسة شاملة واسعة حول الظاهرة ..اسبابها..علاجها

شكرا كتير على المرور وفتح بوابات للحوار...



التوقيع: تبا للذى يملا كفيه بتبر وتراب......
يكشح التبر على حظوته.....
والترابيات فى عين الوطن.....
ماريل غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-02-2013, 12:24 AM   #[33]
د اسامه
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

[QUOTE=ماريل;516230]مرحب بيك مرات ومرات دكتور اسامة..اختلف معاك حول انو الحل الوحيد هو الردع

لانو ببساطة بعد جريمة اغتصاب وقتل الطفلة (مرام)والتى حوكم فيها الجناة بالاعدام

لم ارى اى بوادر تشير الى ان هناك من تم ردعه بل على العكس .[/QUOTE
تسلمي يا ستي وسعيد جدا بالتحاور معك
دعيني اختلف معك مرة اخري
اولا في قضية الطفلة مرام تم الحكم بالاعدام
علي ما اظن لقتل الطفلة وليس للاغتصاب
والا ماكان قلتي دي سابقة قضائية
ولا انا غلطان اصلو انا ما متابع
المهم صدقيني ليس هناك من حل غير البتر
والبتر دا حتي عندنا في الطب
رغم قساوته
ما بنلجأ ليهو الا لما نقنع من خيرا في العضو المعني
او الياس من علاجه
ويكون الضرر اكبر في حال لم يتم البتر
بل يؤدي لدمار كمل الجسم
وثانيا ما تبقي حنينة قدر دا ياخ
دول مجرد ذئاب بشرية ليس الا
الخلاص منها واجب وضروري لمعافاة المجتمع ان قدر له ان يتعافي
حد يغتصب طفلة عمرها تلت سنوات
عليك الله دا يكون بني ادم كيف وبي ياتو منطق
الموضوع ابدا ما عندو علاقة بالعاطفة

ولك كل الود والتقدير



د اسامه غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-02-2013, 06:50 AM   #[34]
ماريل
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية ماريل
 
افتراضي

[QUOTE=د اسامه;516352]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماريل مشاهدة المشاركة
مرحب بيك مرات ومرات دكتور اسامة..اختلف معاك حول انو الحل الوحيد هو الردع

لانو ببساطة بعد جريمة اغتصاب وقتل الطفلة (مرام)والتى حوكم فيها الجناة بالاعدام

لم ارى اى بوادر تشير الى ان هناك من تم ردعه بل على العكس .[/QUOTE
تسلمي يا ستي وسعيد جدا بالتحاور معك
دعيني اختلف معك مرة اخري
اولا في قضية الطفلة مرام تم الحكم بالاعدام
علي ما اظن لقتل الطفلة وليس للاغتصاب
والا ماكان قلتي دي سابقة قضائية
ولا انا غلطان اصلو انا ما متابع
المهم صدقيني ليس هناك من حل غير البتر
والبتر دا حتي عندنا في الطب
رغم قساوته
ما بنلجأ ليهو الا لما نقنع من خيرا في العضو المعني
او الياس من علاجه
ويكون الضرر اكبر في حال لم يتم البتر
بل يؤدي لدمار كمل الجسم
وثانيا ما تبقي حنينة قدر دا ياخ
دول مجرد ذئاب بشرية ليس الا
الخلاص منها واجب وضروري لمعافاة المجتمع ان قدر له ان يتعافي
حد يغتصب طفلة عمرها تلت سنوات
عليك الله دا يكون بني ادم كيف وبي ياتو منطق
الموضوع ابدا ما عندو علاقة بالعاطفة

ولك كل الود والتقدير
سلام تانى يا دكتور
نعم اعدام الجناة فى قضية الطفلة مرام كان للقتل والاغتصاب وتضليل العدالة

الاسباب اعلاه مجتمعة كانت سبب فى اصدر الحكم الذى اعتقد انه (عادل)

لكن صدقنى اذا كانت الجريمة فقط قتل لربما عفى اولياء الدم لكن دخول

الاغتصاب فى القضية جعل اولياء الدم يتمسكون بحقهم فى القصاص ....

رغم ان السبب الاساسى فى تمسك اولياء الدم بالقصاص هو الاغتصاب قبل

القتل الا ان ذلك لم يردع الاخرين...

اعتقد ان المشكلة فى فقر الوعى الاسرى والمجتمعى حول كيفية حماية الاطفال

هنا مربط الفرس يا سيدى وليس الردع الوقاية خير من العلاج كما اقترحت العزيزة

آمال وهو ما يتم فى الدول التى سبقتنا بازمان وازمان فى حفظ حقوق الطفل....



التوقيع: تبا للذى يملا كفيه بتبر وتراب......
يكشح التبر على حظوته.....
والترابيات فى عين الوطن.....
ماريل غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-02-2013, 09:33 AM   #[35]
طارق صديق كانديك
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية طارق صديق كانديك
 
افتراضي

صباح الخير ماريل وضيوفك

الذي أعتقده بحق أن عنوان هذا البوست جانبه الصواب، لجهة أن هذا الحكم بالاعدام على مغتصب،ليس حكماً نسيج وحده، وليس هو الذي أسس لأي سابقة قضائية جديدة، هو بحسب ما نقلتيه، حكم من محكمة الموضوع، التي هي في الأساس المحكمة الابتدائية ، مما يعني أن هذا الحكم مازال محلاً للتدخل من جهات الإستئناف المختلفة.

والسابقة القضائية، بتعريفاتها الكثيرة التي تناولها أهل القانون، تشترك جميعها في أنها (الحكم النهائي)الذي يؤسس لحكم أو فكرة قانونية في حكمٍ ما،تصبح مرجع وتكتسب حجية القانون، بأن لا يتم تجاوزها متى ما تطابقت معها ظروف أي دعوى جنائية لاحقة.

ولا يعتد بالأحكام الابتدائية كسوابق قضائية إلا حين تنتهي درجات التقاضي المنصوص عليها في القانون، ويصبح الحكم نافذاً، عليه ولما كان ذلك كذلك، أجد أن تسمية هذا الحكم الابتدائي بسابقة قضائية تسمية في غير محلها.

أمر آخر متعلق بمناقشة ظروف التشديد، الزمانية والمكانية، وهو إجراء قانوني تمارسه المحاكم في كافة أحكامها،حين تتناول حثيات الحكم، ولما لم يتم ايراد حيثيات هذا الحكم (إلا من الخبر المصاغ في المداخلة الأولى) أجد أن الوقوف على مسألة الجمعة والمدرسة بهذا الاعتراض العابر أيضاً محل نظر، وفي تقديري هو تعاطف من المعترضين على الحكم لا يقوم على أساس من القانون من جهة ويمثل (هوس) بالمعارضة والنقد من جهة أخرى.

ظلّ يوم الجمعة يوماً مقدساً قبل مجئ حكومة الانقاذ وقوانينها، فلن نجعلهم يجبروننا على نكران قدسية هذا اليوم لنتميز عنهم ، ونبرئ أنفسنا من الهوس أو من دعمهم، وتمتلئ المكتبة القانونية السودانية بسوابق عديدة اعتبرت هذا اليوم ومناسبات دينية مختلفة، ظروفا مشددة من قبل أن يفكر الاسلاميون في تنفيذ انقلابهم، كما أن المكان الذي ترتكب فيه الجريمة، على المحكمة أن تناقشه في حكمها،ويقع التشديد متى أُستُخدِم المكان على غير وظيفته الأساسية، ولعل أنه لا ينكر عاقل أن للأمكنة حرمات، فممارسة الفعل موضوع البوست، في مكان آخر غير المدرسة، بالضرورة يختلف عن ممارسته في المكان الذي يفترض معه قيام حالة الأمان.

تحياتي



التوقيع: الشمس زهرتنا التي انسكبت على جسد الجنوب
وأنت زهرتنا التي انسكبت على أرواحنا
فادفع شراعك صوبنا
كي لا تضيع .. !
وافرد جناحك في قوافلنا
اذا اشتد الصقيع
واحذر بكاء الراكعين الساجدين لديك
إن الله في فرح الجموع



الفيتوري .. !!
طارق صديق كانديك غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-02-2013, 10:06 AM   #[36]
كيشو
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق صديق كانديك مشاهدة المشاركة
صباح الخير ماريل وضيوفك

الذي أعتقده بحق أن عنوان هذا البوست جانبه الصواب، لجهة أن هذا الحكم بالاعدام على مغتصب،ليس حكماً نسيج وحده، وليس هو الذي أسس لأي سابقة قضائية جديدة، هو بحسب ما نقلتيه، حكم من محكمة الموضوع، التي هي في الأساس المحكمة الابتدائية ، مما يعني أن هذا الحكم مازال محلاً للتدخل من جهات الإستئناف المختلفة.

والسابقة القضائية، بتعريفاتها الكثيرة التي تناولها أهل القانون، تشترك جميعها في أنها (الحكم النهائي)الذي يؤسس لحكم أو فكرة قانونية في حكمٍ ما،تصبح مرجع وتكتسب حجية القانون، بأن لا يتم تجاوزها متى ما تطابقت معها ظروف أي دعوى جنائية لاحقة.

ولا يعتد بالأحكام الابتدائية كسوابق قضائية إلا حين تنتهي درجات التقاضي المنصوص عليها في القانون، ويصبح الحكم نافذاً، عليه ولما كان ذلك كذلك، أجد أن تسمية هذا الحكم الابتدائي بسابقة قضائية تسمية في غير محلها.

أمر آخر متعلق بمناقشة ظروف التشديد، الزمانية والمكانية، وهو إجراء قانوني تمارسه المحاكم في كافة أحكامها،حين تتناول حثيات الحكم، ولما لم يتم ايراد حيثيات هذا الحكم (إلا من الخبر المصاغ في المداخلة الأولى) أجد أن الوقوف على مسألة الجمعة والمدرسة بهذا الاعتراض العابر أيضاً محل نظر، وفي تقديري هو تعاطف من المعترضين على الحكم لا يقوم على أساس من القانون من جهة ويمثل (هوس) بالمعارضة والنقد من جهة أخرى.

ظلّ يوم الجمعة يوماً مقدساً قبل مجئ حكومة الانقاذ وقوانينها، فلن نجعلهم يجبروننا على نكران قدسية هذا اليوم لنتميز عنهم ، ونبرئ أنفسنا من الهوس أو من دعمهم، وتمتلئ المكتبة القانونية السودانية بسوابق عديدة اعتبرت هذا اليوم ومناسبات دينية مختلفة، ظروفا مشددة من قبل أن يفكر الاسلاميون في تنفيذ انقلابهم، كما أن المكان الذي ترتكب فيه الجريمة، على المحكمة أن تناقشه في حكمها،ويقع التشديد متى أُستُخدِم المكان على غير وظيفته الأساسية، ولعل أنه لا ينكر عاقل أن للأمكنة حرمات، فممارسة الفعل موضوع البوست، في مكان آخر غير المدرسة، بالضرورة يختلف عن ممارسته في المكان الذي يفترض معه قيام حالة الأمان.

تحياتي

دا ما القلناهو بهناك
يا حبيب الظاهر ماريل دي حتتثق حتى تستغيث
الموضوع جيد ويستحق تناوله من وجهاته المختلفة، وربما وجدت ماريل نفسها أمام معلومات جديدة عليها؛ وحسناً فعلت أن تقبلت ذلك وشجعت المشاركين لمزيد من الحوار والمعلومات، وهذه خصلة نادرة في المنتديات؛ إذ يحصرك صاحب الموضوع في وجهة نظره الأساسية، و(يصر ليك عينو، دا كان ما طردك عديل إذا حاولت تطوير الحوار وإضافة بعض المعلومات)
شكراً لكما



كيشو غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-02-2013, 10:09 AM   #[37]
ماريل
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية ماريل
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق صديق كانديك مشاهدة المشاركة
صباح الخير ماريل وضيوفك



صباح الخيرات بأهل الشأن



الذي أعتقده بحق أن عنوان هذا البوست جانبه الصواب، لجهة أن هذا الحكم بالاعدام على مغتصب،ليس حكماً نسيج وحده، وليس هو الذي أسس لأي سابقة قضائية جديدة، هو بحسب ما نقلتيه، حكم من محكمة الموضوع، التي هي في الأساس المحكمة الابتدائية ، مما يعني أن هذا الحكم مازال محلاً للتدخل من جهات الإستئناف المختلفة.

والسابقة القضائية، بتعريفاتها الكثيرة التي تناولها أهل القانون، تشترك جميعها في أنها (الحكم النهائي)الذي يؤسس لحكم أو فكرة قانونية في حكمٍ ما،تصبح مرجع وتكتسب حجية القانون، بأن لا يتم تجاوزها متى ما تطابقت معها ظروف أي دعوى جنائية لاحقة.



كنت اعتقد ان السابقة هى اول حكم مختلف يصدر بشأن قضية محددة يؤسس لان يكون مرجعية للقضايا المشابهة غض النظر عن درجة المحكمة سوى كانت محكمة موضوع او اسئناف او محكمة عليا الى ان نبهى احد الزملاء القانونيين بوقع آخر وكنت عازمة على مخاطبة الادارة وتصحيح فهمى المغلوط شكرا للزميل وشكرا للاستاذ طارق كانديك




أمر آخر متعلق بمناقشة ظروف التشديد، الزمانية والمكانية، وهو إجراء قانوني تمارسه المحاكم في كافة أحكامها،حين تتناول حثيات الحكم، ولما لم يتم ايراد حيثيات هذا الحكم (إلا من الخبر المصاغ في المداخلة الأولى) أجد أن الوقوف على مسألة الجمعة والمدرسة بهذا الاعتراض العابر أيضاً محل نظر، وفي تقديري هو تعاطف من المعترضين على الحكم لا يقوم على أساس من القانون من جهة ويمثل (هوس) بالمعارضة والنقد من جهة أخرى.


من وجهة نظرى لا ارى هوس حول الاعتراض بقدر ما ارى ان تعامل الجريمة كجريمة غض النظر عن اصباغ قدسية للزمان او المكان هل يا استاذ طارق اذا تم الاغتصاب فى منزل يخفف من الحُكم واذا تم يوم الخميس مثلا هل كان يغير من راى المحكمة فقط
انا ارى ان قدسية الانسان اكبر وان الحكم يجب ان يبنى على هذا النقطة لا غيرها ....





ظلّ يوم الجمعة يوماً مقدساً قبل مجئ حكومة الانقاذ وقوانينها، فلن نجعلهم يجبروننا على نكران قدسية هذا اليوم لنتميز عنهم ،


يا استاذ الانقاذ لا تراعى قدسية الايام ومجزرة شهداء رمضان ما زالت عبرة تسد حلوقنا وليس ببعيد شهداء نيالا فى رمضان الماضى ..الانقاذ لا تراعى حرمة الاماكن وبالامس فقط اعتدت على الطلاب بالداخليات وانا لست ملزمة بان اقتنع بحمايتها لحرمات المكان والزمان ولن اقبل بكيلها بالف طريقة لت اقبل ان تنتهك الحرمات كيفما شائت ثم تاتى لتبنى احكام استنادا على ذات الحرمات...






كما أن المكان الذي ترتكب فيه الجريمة، على المحكمة أن تناقشه في حكمها،ويقع التشديد متى أُستُخدِم المكان على غير وظيفته الأساسية،


ومتى كانت هناك اماكن مخصصة للجريمة؟؟دايما تقع الجريمة فى اماكن ليست وظيفتها الاساسية ارتكاب الجرائم ....


ولعل أنه لا ينكر عاقل أن للأمكنة حرمات، فممارسة الفعل موضوع البوست، في مكان آخر غير المدرسة، بالضرورة يختلف عن ممارسته في المكان الذي يفترض معه قيام حالة الأمان.



اختلف معاك حول ما سقته اعلاه الجريمة جريمة اينما كانت ولا يفرق المكان فى شئ والا اصبحت القضية متاجرة بعواطف دينية لا أكثر ولا أقل....
الذى يقتل شخص عمدا فى الشارع يعاقب نفس عقاب الذى يقتل عمدا فى المنزل والمراعاة لحرمة اىنسانية يفترض ان تكون هى المحك




تحياتي
شكرا كتير على مداخلتك التى صححت مفهومى حول السابقة القضائية...



التوقيع: تبا للذى يملا كفيه بتبر وتراب......
يكشح التبر على حظوته.....
والترابيات فى عين الوطن.....
ماريل غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-02-2013, 10:22 AM   #[38]
ماريل
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية ماريل
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كيشو مشاهدة المشاركة
دا ما القلناهو بهناك يا حبيب الظاهر ماريل دي حتتثق حتى تستغيث الموضوع جيد ويستحق تناوله من وجهاته المختلفة، وربما وجدت ماريل نفسها أمام معلومات جديدة عليها؛ وحسناً فعلت أن تقبلت ذلك وشجعت المشاركين لمزيد من الحوار والمعلومات، وهذه خصلة نادرة في المنتديات؛ إذ يحصرك صاحب الموضوع في وجهة نظره الأساسية، و(يصر ليك عينو، دا كان ما طردك عديل إذا حاولت تطوير الحوار وإضافة بعض المعلومات) شكراً لكما
مرحب بيك مرات ومرات لا كمل شاهينا لا قهوتنا

حقيقة اول ما تناولت وسائل الاعلام الخبر تناقشت مع صديق عزيز وهو محامى حول

الحكم ولماذا جاء رادعا بهذه الطريقة اجابته كانتاذا اعتدى شخص على امانة فى عهدته يجئ الحكم رادعا فلو سرق لص خزنة بنك مثلا لا يحاكم بذات العقوبة التى تقع على امين الخزنة الذى قام بسرقتها)

هذه النقطة كانت محرضى الاساسى لنسج هذا الخيط وتلمُس جميع وجهات النظر ثم غاية ما أرمى اليه هو لفت النظر حول كيفية حماية الطفل

شكرا يا مولانا على تواجدك هنا ....



التوقيع: تبا للذى يملا كفيه بتبر وتراب......
يكشح التبر على حظوته.....
والترابيات فى عين الوطن.....
ماريل غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-02-2013, 10:51 AM   #[39]
أبو دعد
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

الاخت ماريل و الامتداخلون تحية طيبة
الحكم على هذا (المعتوه ) حكم تعذيرى و لى حدى و يجوز القتل تعذيرا كما يجوز حدا

ليتخيل كل من ان هذه الطفلة المغتصبة بينته كيف يكون شعوره

الاخت ماريل اجد منك تعاطفا مع هذا الجانى اكثر مما وجده الحلاج



أبو دعد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-02-2013, 05:57 PM   #[40]
البديري
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية البديري
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماريل مشاهدة المشاركة
سؤال خارج النص (لكن ما خارج شديد يعنى)
وجود هذه البقعة الحمراء(غشاء البكارة الذكورى)والذى
ساعد وجوده على تبرئة هؤلا الشباب.هل كان عدم وجوده
يشكل بينة قاطعة على التهمة الموجهة لهم؟؟
يعنى كان يمكن ان يكونوا غير عذارى لكنهم ببساطة
لم يغتصبوا تلك الفتاة تحديدا...
اعتقد ان الصدفة وحدها ساهمت فى تبرئتهم..على كل
هذا البحث مهم للغاية بالنسبة لى شكرا لك على القاء
الضؤ عليه...


داخل النص:
المشكلة لا تكمن فى العذرية يا بديرى المشكلة فى تجريم
المرأة التى مارست الجنس خارج اطار العلاقة الزوجية
وعدم تجريم الرجل الذى يمارس الجنس خارج اطار العلاقة
الزوجية التجريم المجتمعى للمراة رغم تساوى الجريمة عند
الخالق ..اذن المشكلة فى مفهوم مجتمعى وليس فى اثبات
عذرية الرجل من عدمها لان باختصار فى مجتمعنا السودانى
المسالة دى للرجل لا تفرق ....

المعزرة ياماريل اختى..وعدتك بان ارجع لك..وآسف للتاخير، وآسف مرة آخرى بالرد لك فى هذا البوست،ماحبيت ارفع البوست المعنى لشئ فى نفسى!..بصراحة والله حاسى بانى هبلتا نفسى وبالشخوص المعنيين هناك،ففضلت ان يذهب البوست للارشيف وياريت لويحزف نهائى.
المهم;
اقتباس:
سؤال خارج النص (لكن ما خارج شديد يعنى)
وجود هذه البقعة الحمراء(غشاء البكارة الذكورى)والذى
ساعد وجوده على تبرئة هؤلا الشباب.هل كان عدم وجوده
يشكل بينة قاطعة على التهمة الموجهة لهم؟؟
يعنى كان يمكن ان يكونوا غير عذارى لكنهم ببساطة
لم يغتصبوا تلك الفتاة تحديدا...
اعتقد ان الصدفة وحدها ساهمت فى تبرئتهم..على كل
هذا البحث مهم للغاية بالنسبة لى شكرا لك على القاء
الضؤ عليه
...
فعلاً الصدفة والعناية الالهية ساعدتهم بواسطة هذة المعالجة! والله اعلم.
وفعلاً البحث دا مهم جدا جدا وممكن ان يفتح آفاق علمية آخرى،وحتى على نطاق الشواذ جنسياً واعتداتهم على القاصرين ، آى بمعنى; اذا اعتدى رجل على طفل/رجل..جنسياً..فيمكن ان تسبت الحالة بان هذا الاعتداء هو الاول ولا الثانى!(لانها بتفرق عند الشرطة)! كما لو رجل اعتدى على بنت بكر عزباء او بنت غير بكر عزباء(طبعاً كلاهم جرائم اعتداء) ويعاقب عليها القانون..ولكن بتفرق فى حتات تانية كالاهل مثلاً.
عارفة ياماريل
اكتشاف عزرية الرجل بالنسبة لى برضو مهم،لدرجة مفكر جادى ان اشترى (كميرا دجتال طبية خاصة)! لتصوير تفاصيل المسامات فى الجلد بغض النظر عن نوع لون البشرة!
عارفة ياماريل اول بحث حاعملو لوتوفرت لى الكميرا والزمن، امسك ليك شفع ومراهقين عمارتنا البجمعوا فى بوابتة مراهق مراهق واصوير من خلف اضنينهم!

اقتباس:
داخل النص:
المشكلة لا تكمن فى العذرية يا بديرى المشكلة فى تجريم
المرأة التى مارست الجنس خارج اطار العلاقة الزوجية
وعدم تجريم الرجل الذى يمارس الجنس خارج اطار العلاقة
الزوجية التجريم المجتمعى للمراة رغم تساوى الجريمة عند
الخالق ..اذن المشكلة فى مفهوم مجتمعى وليس فى اثبات
عذرية الرجل من عدمها لان باختصار فى مجتمعنا السودانى
المسالة دى للرجل لا تفرق ....[/
وعشان كدا العلم وصل فى وقت مناسب عشان مافى حد احسن من حد، سبحان الله.

تحياتى ياخت ماريل، وبنسبة لموضوع هذا البوست فالاخوان ماقصروا ابدا..ماعندى شئ اضيفة

لكى اجمل المودة



البديري غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليقات الفيسبوك


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

التصميم

Mohammed Abuagla

الساعة الآن 09:49 PM.


زوار سودانيات من تاريخ 2011/7/11
free counters

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.