اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيثم علي الشفيع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا دكتور
مثلي مثل آلاف السودانيين
فُتنت بكتابات الطيب صالح منذ صباي
ولا زلت.
أضم صوتي لصوت الأخ حسين عبدالجليل
أن لا أحد قبلك تناول هذا الجانب في كتابات الطيب صالح.
بالطبع سأكون من المواظبين على زيارة هذا البوست
لكنني أقترح محاولة تحويله لكتاب
سيكون بلا أدنى شك إضافة حقيقية للمكتبة السودانية
دمت بألف خير 💞
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يا باش
كنت أقول لعكود وأنا خارج من قراءتى لنصوص أو مداخلات أثناء
تنقلى من بوست لآخر ، وأحياناً بعد
عودة من جولة فى الأرشيف ، كنت
أقول له، أننى أكون كأليس فى بلاد العجائب، أفغر فاهى لحظة دخولى لتلك العوالم السحرية ولا أقفله إلا بعد زمن طويل ، وأتساءل كيف تتأتى لهم تلك القدرة على هذه الكتابة العجيبة وكأنها لغة أخرى،
وكأن وادى عبقر لم يقتصر على الشعراء ولكن كل أصحاب الكتابة العجيبة والسرد والحكى الآسر يذهبون إليه ويأتون محملين بالكلام المحير المحفز على الأسئلة .
لذلك لا اجد أن دورى لا يتعدى حدود جرأتى فى مشاركة ردود أفعالى لما أقرأ هنا والفيس والواتس وما يتيسر من وسائط أخرى للتواصل .
الفكرة كبيرة ولم تجد حظاً كبيراً من الإهتمام لكنها تحتاج لكاتب متمكن وعنده أدواته وقرأ كتب الطيب صالح وعرفها وعرفه .
قصيدتك "وكأنه...... طيفى أنا" قلت انها من أحب كتاباتك إلى نفسك . قصائدك كلها حبيبة إلى نفسى ولكن وكأنه طيفى انا تتركني بعد كل قراءة لها فى حالة حيرة وتساؤلات لا تنتهى .
كل الود يا باش🌹❤️