نعي أليم - فيصل سعد في ذمة الله !!! عكــود

آخر 5 مواضيع
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   سودانيات .. تواصل ومحبة > منتـديات سودانيات > مكتبات > إشراقات وخواطر

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-01-2006, 09:31 PM   #[16]
Osman Hamad
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية Osman Hamad
 
افتراضي

إشراقى
لو رأت سوسو حمادة هذا الجمال لجضمتك من جضومك



التوقيع: عثمـان حمــد عثمـان حمــد
alhasahisa@hotmail.com
Osman Hamad غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 26-01-2006, 07:53 AM   #[17]
محمد صالح الخضر
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

السلام عليكم .... أهل سودانيات
أحييكم وأشد على أياديكم

أسمحوا لي بالدخول ورحبوا بي ، فهذه هي (الطلّة) الأولى، وكان عليّ أن أحييكم في (بوست) منفصل، لكني أدخل من باب سيدة الخواطر، وما أروعه من دخول، فأقبلوني هكذا. اطرق أبوابكم اليوم الخميس وأعرف أنكم تحبونه .. ومن منا لا يحب الخميس بنكهته وألوانه الزاهية.. نحتفي به منذ المدرسة الأولية ويغني له الوعي الجمعي : الخميس صفقة ورقيص.. فهو يوم الهيصة السودانية.. ليس ذلك فحسب ، فهو أيضا يوم أهل الذكر .. يوم الصوفية وأهل القيام .. يوم الأعراس والبارتيات و (الطلوع) من الداخلية ويوم أهل الهوى والهوس وأشياء أخرى كثيرة. سئل أحد مدمني هوس الخميس : لماذا لم تتزوج حتى الآن وقد بلغت الأربعين؟ أجاب : لم أجد خميسا (فاضيا) أتزوج فيه. فالخميس هو اليوم (المبجل) عند أهل السودان... ولو كان خميس السودان رجلا لكان هايصا لايصا عابثا لاهيا. عفوا تذكرت أن الخميس رجل. أتذكرون خميس مريومة؟! كان واحدًا من ابداعات سودان الخرافة والكجور .. يخرج بثعابينه وأفاعيه الى عرصات عشش فلاتة (التي كانت)، فيتحلق حوله الناس من كل لون وجنس، يمارس حركاته البهلوانية وألاعيبه الكجورية في ابتهاج بهيج. ولمثل هذا يكتب الخواجات : كانت أفريقيا –وما زالت – أرضا للعجائب. أراني أثرثر كثيرا (من قولة تيت) وتريدون مني كلاما نافعا مفيدا .. لم تنته معلقة الخميس بعد ، لكني خجلت وسأصمت لأواصل الخميس القادم. الحديث ذو شجون عند أقوام، لكنه عند أهل السودان ذو شجون وشعاب وشعب، وما أنا إلا من غزية .. فاصبروا

أعزائي ،

أطالع ابداعكم في سودانيات .. أقرأه بشغف .. أطل عليه من باب موارب (وأحيانا من كوة ضيقة) بسبب الوقت. أقفز من أبداع الى آخر وأمارس القراءة بطريقة (نقر الديك)، لكني أستمتع كثيرا بروائعكم وأقترب أحيانا من ذرى الصفاء الروحي والنفسي، وما أحوجنا الى هذا الصفاء في الغربة. أقرأ ابداعكم وأعرفكم فردا فردا.... فلكلٍ نكهته ولكلٍ لونه وايقاعه وطعمه ورائحته.
أطربتني كثيرا خواطر (سيدة الخوطر) .. ابدأ بها لماذا لا أدري! هذه السيدة الرائعة المدهشة تحملك الى عوالم رومانسية حالمة وتحلق بك في دنياوات من الشجى والوجد الحنين. تقرأ حروفها فتتجسد أمامك (لوعة وآهة وشهقة).
ظللت أتابع خواطرها وما فارقني السؤال : بأي مداد وبأي حروف تكتب هذه السيدة؟ ومن أي قاموس سحري تستعير كلماتها؟!؟ ومن أي روض تقطف هذه الزهور لتنثرها علينا؟ّّ
قرات الخاطرة (29) فكانت كـالـ (Big Bang) جرفتني بعيدا و سافرت مع الخيال على أجنح غيمة وأنثال المداد ينفث فكان ما يلي :


لا بد أنه عرج ووصل الى سدرة منتهى العشق ورآها هناك
وجدها ...
بين اليقظة والحلم
رآها ….
امرأة من نغم وغيم وبرق ورعد ونار ونور وأقحوان
شذى أزاهير ولحن مزامير وسحر أساطير

بين الوعي والغياب
وجدها
نهرا من الحب يفيض فيغرق ما حوله
شلالا من الفرح والمرح ينبع من أعطافها فيغمر الجميع
هناك رآها
عابقة كغابة بيلسان
كان البنفسح ينام بين عينيها ولا ينام

هناك وجدها
سندريلا من بلاد العجائب، تعزف ترنيمة السحر، وتسبح في بركة العشق، وتحلق في سماء الفن والابداع والنغم

هناك رآها
فصرعه الوجد
أصبح مثل مجذوب صوفي
يهذي ويهذي
ولمّا يفق بعد
عندما يعود الوعي
سيكتب الالياذة والملحمة



محمد صالح الخضر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 26-01-2006, 09:25 AM   #[18]
Osman Hamad
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية Osman Hamad
 
افتراضي

الاخ العزيز محمد الخضر
يسعدنى ان اكون اول المرحبين بك، فلقد اطربنى حرفك الذى يدل على انك كاتب متمكن رائع، سعيد ان تكون بيننا.

عذراُ ان كنت انا (الكشى مشى ، ذو الحرف المتواضع ) ان اكون اول من يرحب بك، ولكن كنت اود ان اتبرك بك..

فسوف اترك المجال للرائعين والعمالقة ان يرحبو بك..

مع عميق الود الجميل لك..



التوقيع: عثمـان حمــد عثمـان حمــد
alhasahisa@hotmail.com
Osman Hamad غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 26-01-2006, 10:12 AM   #[19]
محمد صالح الخضر
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

أيها العثمان ود حمد

أعرفك منذ زمن بعيد
واعرف شقاوتك

أنت لست (كشا مشا ) كما تقول
أنت اول الرائعين والعمالقة

ومما علق بالذاكرة ، أذكر أنك علقت مرة على خاطرة اشراق فقلت ما معناه :

ليت هذا الكلام كان لي ... ليتني كنت مؤهلا لهذا الكلام

هذا لسان حال الكثيرين ... لكن لا يقولونه

مشكلتك .. ما بتقدر تمسك خشمك
وده حيورطك كتير

--------
أشكرك كثيرا فقد كنت أول المرحبين
لكن ترحيب ساكت ما بينفع
لازم يكون معاهو ضبيحة



محمد صالح الخضر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 26-01-2006, 01:31 PM   #[20]
Ishrag Dirar
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية Ishrag Dirar
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهند الجيلي بادي



هل أرهقك العشق ؟
أم طال عليك الليل ؟
أم تراك كنت تقرأين صفحات حبك بكل شفافية وتدقيق ..
فاعتراك بعض من يأس ؟




مرفق :
محبتي وتقديري
بــــــــادي

[size=3]
مهند ياو ودي بادي ....

أفتقدت حروفك الذاخرات بالمعاني كثيرا ..

...


بل أرهقني الغياب ..

وامضني البحث ...!

أبحث عن حمامة كانت تسكن في طيات ذاكرتي ترفرف بان جاء العيد
مملوؤة بالحروف
ملونة ببقايا شموع وشبح ابتسامة
وحفنات أحلام

يطوق ريشها البكاء
ومن فرجة ضحك مطرز بذكراك
تجر اذيال الشوق في أنحائي
وتثقل كاهلي بالنشيد


[/size
]



التوقيع: [align=center]
"فبأي قلبٍ فيّك تصلُبني مسيحاً في صليب الأنتظار ...؟"
"عالم عباس"
[/align]
Ishrag Dirar غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 26-01-2006, 01:43 PM   #[21]
Ishrag Dirar
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية Ishrag Dirar
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوجهينة
العزيزة المتألقة إشراق
تحايا كبيرة




نعم يا إشراق ..فبعض الحب مَهابة ..

يصل المرء إلى مرحلة أحيانا يظن فيها أن كل تجاويف قلبه مجتمعة لن تقدر على ملاقاة هذا النبض الجميل .. يخيل إليه أنه لا يستحقه .. و أن قلبه أصغر من تحمل تبعاته و أنه سينوء بثقل سهره و حرقة آهاته..
فتستكين جوارحه مستسلمة لبيات أزلي.. و تسترخي أهداب مشاعره في تراخ و كسل.. و يروح جُلَ فؤاده في تهويمة يجتر معها مسالك إحساسه القديم .. يتنسم عبقها الذي يراوح محله .. يتخيل أوراقها الخريفية التي تساقطت رويدا رويدا .. صفراء ممتقعة و كأنها تعلن الحداد على شلال كان متدفق الهمس الأنيق ،، و تندب نبعا جف معينه و نضب رافده ..
يرسم في فضاءاته لوحة تملؤها تلكم العصافير التي كانت تقفز من غصن إلى فرع .. تملأ المكان نشيدا محببا .. و يلون أفق ذاك الفؤاد فيما يلون .. بلون الغسق تارة .. و تارة بلون الشفق.. يسدله ستارا يرخي سدوله على رسْم المعشوق و يحتويه و يذوب فيه إلى ما لا نهاية .. يدَّخِره رحيقا بين طيات وريقاته .. و يُساقِطُه قطرات من ندى منزلقة على حافة زهرة ندية .. و يركمه رذاذا بين طيات سحائبه و غمامه في إنتظار هَبة من نسيم المحبوب ليندلق وَلَهَا و ينهمر عشقا ..
عندما يصل المرء إلى هذه المرحلة .. .. فإن الحب يصبح شيئا مُهابا .. لا يحتمله قلبه الذي أدمن الضياع السرمدي و إستمرأ التوهان في مجاهل الذكرى و الحزن قديمه و جديده.. و أدمن الحسرة التي تحرق و لا تَذَر.. فما أن تلوح بشائر هذا العشق الوليد.. تنثر الفرح من حوله .. حتى يحس نبضا غير النبض... و وجيبا غير الوجيب .. و مذاقا آخر لم يألفه .. لكنه يكابر محاولا بإستماتة أن يقنع نفسه بأن الزائر الجديد قد أخطأ العنوان .. و هو في قرارة نفسه يتمنى أن يحط الزائر رحاله و يستوطن حدقات عينيه .. و يجعل له من غرف القلب متكئا و من أركان الكيان مرتعا ..
يهجع إلى نفسه .. فتتمرد روحه العطشى .. و يتمنى لو أن له جناحى طائر يقطع الفيافي ليقف أمام نافذتها .. ينقر زجاجها .. يوقظها برفق و أناة .. و يرقد مستكينا على راحتها .. يتمسح في أناملها .. يبثها الكامن بين جوانحه .. يملي نظره من عينيها .. و يتوه في مجاهل إبتسامتها ..
يركن إلى هذا الطارق الذي ظن أنه قد نسى الدرب المؤدي إلى مسام إحساسه .. فيأخذه بين أضلعه .. يفرشها له مهادا ... يفرح به فرحة طفل بجديده يوم عيد ..
يخاف عليها من نفسه..
يضعها في خياله في صدفة حرصه و يغوص بها في أعمق أعماق بحوره ..
يحتويها في قوقعة رعايته .. و ينمو على أطرافها طحالبا و أعشابا يُمَوِه بها على المتطفلين ..
يأتيه صوتها و كأنه ينبع من قاع كيانه .. كشيء قديم إنساب و تجول في دواخله منذ ولادته كتعويذة مقروءة على أذنيه إستقرتْ في قاع عقله تأبى أن تفارقه فتقرع في همس خفيف كقرْع أجراس نحاسية صغيرة تجعل تفاصيل كامنة و مخبوءة تتشابى للقفز على سطح الخيال ..
تتفرع في جسده أوردة و شرايينا .. تمده بأسباب العافية ..
هذا الإحساس المهاب
يجعله يحس بنبضه كطقطقة حبات مسبحة تلهج بإسمها ..
ينادي مَن حوله بإسمها .. و يسمي الأشياء بمعاني إسمها ..
تشبه في خاطره كل مَن يقابل في طريقه ..
تغوص بأكملها في تفاصيل حياته ..
و لكنه يهاب .. و يخاف .. من هذا الطارق الذي أوقظه من سباته ..
فيغيب و يغيب و يبتعد .... لتسأله : .. لم إبتعدت بعد أن كانت اللقيا قاب قوسين أو أدنى ؟
فيقول و هو كالمسحور :
أو تسأليني لم إبتعدت ؟
وانا الذي يطالني الحزن حتى سقف الحلق ...
غيابك يأخذ من الاشياء لونها ويتركها غبـشاء ..
أفكر ألف مرة ..
وأسوق ألف عذر لهذا الابتعاد دونما إقتناع ..
لكني أعود أكثر اضطرابا .. وأشد خواء .. و أعمق حيرة ..
تصفر الريح بين جنباتي .. فتتركها موحشة .. كعتمور ماتت شجيراته قبل أن تفرهد أغصانها ..
أعيش بين ( مد ) الأمل و ( جزر ) اليأس ..
وتتدحرج شجيرات من الشوك على عيني

***

مش ؟

[B]
[font=Tahoma]
هل تركت لي شئيا لاقوله ؟؟
بحت عني .. وعنك وعنها وعنه ....


فقط
أخاف من ان يشيخ شوقي
فقد أثقل الانتظار كاهل الاحلام فيّ

فالذكرى تظل تنزف من ظلال البنفسج التي أدخرها لاجل عينيه ..
وتزفر اهات تنكسر امامها كل امواج الفرح

تتلون حينا بلون الغروب .. واحيانا كثيرة بلون الشتاء

أتراني قد حلت بي لعنة الحزن ؟؟



[/font
][/B
]



التوقيع: [align=center]
"فبأي قلبٍ فيّك تصلُبني مسيحاً في صليب الأنتظار ...؟"
"عالم عباس"
[/align]
Ishrag Dirar غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 26-01-2006, 01:55 PM   #[22]
Ishrag Dirar
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية Ishrag Dirar
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Nasir Yousif
[mark=#006699]




ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


[size=5].
..
...
....
.....
......
.......
........
.........
..........
...........
............
.............
..............
...............
................
.................
..................
...................
....................
.....................
......................
.......................
............................. هــ ............. ل ............. م ......... ا ........... ز ........... ا ......... ل .......... ال ....ص ....م ....ت
ي ح د ث ك ....... ع ن ي .... أ ي ن .... أ ك و ن.... ؟؟؟؟!!!!!!!!!!! ........................................
.....[/size]



يابن يوسف ..
الصمت ... رتاج لبوابات العشق



التوقيع: [align=center]
"فبأي قلبٍ فيّك تصلُبني مسيحاً في صليب الأنتظار ...؟"
"عالم عباس"
[/align]
Ishrag Dirar غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 28-01-2006, 09:09 AM   #[23]
محمد صالح الخضر
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

[size=5]آلو .. آلو .. آلو

واحد .. أتنين .. تلاتة

أحاول أن ألون حروفي وأعطرها

سأجرب الآن ..

أذا قرأتم هذه الحروف ملونة ، يكون الموضوع قد أنتهى. أما اذا كانت (غبشاء) تعلوها غبرة ، أرجو أن يتطوع أحدكم فيرشدني عن كيف أفعل ذلك!

أنا جديد في الشغلانة
[/size]



محمد صالح الخضر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 30-01-2006, 07:11 AM   #[24]
Ishrag Dirar
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية Ishrag Dirar
 
افتراضي


ود الخدر ..
منذ قرأتي لرسائل مسكوب فيها ادب مترف موغل في الروعة بينك والاستاذ علي الرفاعي
وانا اتطلع الي وصولك هذا الشاطئ الموغلّ في النضار
المسمي سودانيات
بحر سواحله ادب .. امواجه علم .. مده نغم .. وجذره دعابة
به اركان الحكمة
تحفه محبة صادقة ..
لست المؤهلة هنا لاستقبالك ..
فلهذه الديار العامرة سيدة ..اجوادة..رقيقة .. تكرم رفادة ووفادة وتحسن استقبال الضيوف
بكرم سوداني اصيلا ..
هي قوت قلوب الكل ..
اما انا فخرقاء لا اجيد غير الحزن ..

اخجلت قلمي وحرفي وهاانذا احاول عبثا منذ ثلاثة ايام ان اخترق الحجب لابحث عن وردات ساحرات لم يسبقني اليهن ساحر ..لاسكب عليك بعض من رحيقها .. ولكن يبدو ان الفشل كان نصيبي ..
ويالخوفي ويالخسراني
فقد جئتك وليس بين يدي سوى كلمات جوفاء...

حلمت انني أتيك وانا أحتضن فرحة طفلة تطل من كم زهرة القرنفل
مطرزة بلون الشروق
مجلجلة بالغناء

حلمت انني قد دفنت كل جروح البرتقال وجئتك بشوق طازج
مفعم بالرحيق

حلمت انني كتمت كل حشرجات الالم
وفرقعت اصابع الزمان فرحا بحضورك البهي

حلمت بانني انبذ الحزن المقيم في صدري .
واتيك على جناح الكلمة العفوية



التوقيع: [align=center]
"فبأي قلبٍ فيّك تصلُبني مسيحاً في صليب الأنتظار ...؟"
"عالم عباس"
[/align]
Ishrag Dirar غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 30-01-2006, 07:14 AM   #[25]
Ishrag Dirar
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية Ishrag Dirar
 
افتراضي



عثمان حمد ..
الوليد الشالق

يعجبني جدا حضورك
اتابع بدهشة .." اختراقاتك ""



التوقيع: [align=center]
"فبأي قلبٍ فيّك تصلُبني مسيحاً في صليب الأنتظار ...؟"
"عالم عباس"
[/align]
Ishrag Dirar غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 30-01-2006, 04:45 PM   #[26]
محمد صالح الخضر
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

[[color=#00FF00]B][font=Simplified Arabic]اشراق
سيدة ملاحم الوجد
لو لم تكتبي الا نصف خاطرة، لكفاك ذلك ولكفانا ولاخترناك ملكة للحروف وأحلى الكلام.

ما أسعدني اليوم، فقد طلت أشبارا وارتفعت قامتي ، و لو كنت أعرف الدوبيت لرفعت عقيرتي (أدوبي) في الانترنت، كما يفعل أهلنا في (أم هبج) عندما يطيب الجو وتصفو الحياة و تحلو الأماسي.

ما أسعدني .. فقد شملني حرفك العبقري بعنايته وجلست في حضن كلماتك الدافئة أتأمل. تذكرت قصة ذلك الرجل الذي ذهب الى الصحيفة ليعلن عن بيع منزله. سألوه عن مزايا البيت فعددها. صاغوا له اعلانا جميلا وقرأوه له. عندها قال لهم أنه لن يبيع البيت! سألوه لماذا؟ قال لهم : لم أكن أعرف أن منزلي جميل بهذا الشكل. ذلك هو حالي مع (اشراق الخواطر). قرأت كلماتها الأغاني فعدت أفكر مثل ذلك الرجل.

هل أنا ذلك الفتى؟

أيها النبيلة ..
دمت واحة للفرح .. ورمزا لكل ما هو نبيل.
[/font][/color
]
[/B]



محمد صالح الخضر غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليقات الفيسبوك

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

التصميم

Mohammed Abuagla

الساعة الآن 05:22 PM.


زوار سودانيات من تاريخ 2011/7/11
free counters

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.