اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عكــود
بالحيل الرشيد بوهّطوا ليك فوق الكرسي الماهل ده!
|
بغضّ النظر عن الترصّد المسبّب تبع عكود وكانديك أعلاه
شكراً أبو أماني، يسعدني أكون واحد من ضيوف المائدة، ورقم الاستضافة 17 رقم حبيب للنفس، لارتباطو بالزهور والغرام (حسب إفادة الاغنية)، ونحن الحاجتين ديل ما بنهظر فيهن، كان زهور كان غرام كان بنات ذاتو!
المهم:
الرشيد اسماعيل محمود، مواليد نيالا، بلغ من الثلاثين عتيّاً (يعني فوق التلاتين بكم سنة كدة) وما زال يصحو صباحاً علي نغمة المنبّه التساؤلية (لمتين يلازمك في هواك مُرّ الشجن)، يجيب عليها بنفس إجابة صباح الأمس، يعيد ضبط المنبِّه لصباح آخر يأتي وقد لا يأتي، ينزل من السرير من أيّ جهة تعجبه، ثمّ يبدأ يوم يشبه ما قبله.
خريج مختبرات طبيّة تخصُّص كيمياء سريرية..
الحالة الاجتماعية: أهو، زي ما شايفين كلكم (إضافة لوجدي الاسعد)