ختاماً .. نفتقد فقط السيجار الكوبي و بعض راقصات السالسا و غيثارات الفلامنجو

[عكــود]

ما زلت أطارد حرفك أنّا يُكتب . .
بس ندودرَك لمتين؟

الله يهديك اسمع كلام خِدِر ده:

ثم
ياخ

أليس هنا أجمل من حاصل الحاصل هناك
إذن خليك قريب بي جاي وأبقا داخل يا قريب .

[فيصل علي]

الاخ عماد عبدالله
ليس لدي ما اقوله اكثر مما قاله الاخوة عن هذا الابداع
لكن استوقفني تصويرك لموقع الكديسة في دورة الحياةا واشارة الريس في سنار لها ومنحها الحصانةة الكاملة من محكمة الجنايات
وعايزنك تهتم بطلب الاخ خضر خليك بي هنا المحل هنا هواه قريب من هواء الديم
تحياتي واعجابي بالبوست واحترامي

[احمد عبد الرافع]

ليست عوالم الديم وحدها التي تذكر بالأجواء اللاتينية... بل الكتابة أيضاً
كنت في وقت مضي من عمري أقيم الكتابة الجيدة بأحساسي بالحسرة على عدم وجودي في ذلك العالم المحكي عنه وخصوصاً العوالم اللاتينية كما قلت سواء في باهيا أو في معارك الجنرالات التي لا تنتهي مروراً بشركات الموز والكرنفالات الصاخبة أو في سواحل المدن النائمة في الكاريبي وغيرها من العوالم الكثيرة التي سحرنا بها ..
الان ينتابني ذات الشعور يا عماد ،، ذات الحسرة وذات الشوق إلى معايشة تلك الحياة في أزقة وأسواق ذلك المكان الذي يرتبط لدي معظمنا بروابط غير متسقة.
شكراً على هذا السرد يا أنيق

[عماد عبدالله]

منال يا ابنة الحي ..
يشهد الله شرقت حروفك عبرة الكلام ..
و أنتِ تحقين للديم الحق و تلولين الديامة السمحين هكذا ..
فدعيت لك .. و حمدت الله عليك .
عارفة ..
كنتُ أجنبيا , في بلاد الله .. و طويلا بقيت هناك , لا يسند شعبة روحي إلا الدسم و سيرته ..
و اعود إذ أعود فأبقى فيه .. قادلاً حافياً حالقاص من أوله الشمالي عند مقابر فاروق و إلى جنوبه حذاة الخور الكبير و بيوت البنك العقاري .. و حتى شرقه المجاور للعمارات الحنينة .. و غربه بامتداد أبو حمامة ..
و أتقدس في الامكنة .. و الناس و الروائح و ملمس الأزمنة التي أنا و عمري مدينين لها .. مدينين .

هأنا أعود للديم .. الولدالغريب عاد و وقف و عفر في التراب روحو .. ثم أقام .
فهنيئاً لي ..
و لك يا منال من الشكر و التقدير أجزله .
مودتي .

[عماد عبدالله]

ناصر يا صديقي .. مساك خير ..
دعوتك ح تفوتني .. أنا خارج الخرطوم في عمل ..
و أوعدك اول ما أرجع .. نتلاقى .

ثم شكرا ليك يا صديقي ..
على كلماتك - المجروحة شهادتها - في حقي ..
وجودك في مكانٍ ما بيطمن يا ناصر ..
بتعرف إنه ( ثمة حياة ) .

إنتظر مني زيارة ..
و أبقى قريب يا صاحبنا .

[عماد عبدالله]

طارق كانديك ..
( لا أقرأ إسمك او أقرأ لك إلا ويقفز عندي طيف صاحبنا الجميل : عمر كانديك - له الرحمة في عليائه )..
و الله يا طارق الزول يكتب ليك شنو ما عارف ..
يا رجل شايل ليك جمايل ما ليها حد .. على كل كلماتك الطيبات ..
حقيقي يا طارق طوقتني بالفضل و الفضل و الفضل ..
حتى لم يتبق في رويحتي مكان إلا به من كلماتك حَسَنة .

يا طارق ..
ليك ما ليك في القلب ..
و الشكر الشكر .. و كثير المودة و الإحترام .

[ود البلد]

ختاماً .. نفتقد فقط السيجار الكوبي و بعض راقصات السالسا و غيثارات الفلامنجو و تكيلا باااااارده .. ثم حصان حصانين و كسكتة كسكتتين , بعدها نكون تمام التمام


الله .. الله ... ياعماد ياعبدالله

بقدر ماتفتقد هذه الاشياء الجميله دعنا لانفتقد جمال وروعة ماتكتب من وصف جميل ... استحلفك بكتابه العزيز ... لاتكن بخيلا" علينا بهذا الابداع الادبى ... وهذا العشق الديامى

لك الانحناءة والتحيه ...

[الفاتح]

ممتن لهذا النص الجميل
عنوانك محفًز على القراءة
كما هو إسمك
لديك مقدرة يا عماد على رسم مشاهد بصرية تنم عن فنان
- ولقد لاحظت ذلك هنالك في رسوماتك وصراع الدمبلوك-
لفت إنتباهي في رسالتك
أنك تتباهى بإمتلاك أزهار متسلقة باهتة الألوان
وتمتلك عنبه عقيمه
إنتبهت إلى أن حصتنا من الزيف ليست بالقليلة
بصله كاذبة
موزه كاذبه
بل ونحرص على ألا يذبل هذا الكذب
هكذا نحن يا صديقي
نتحايل على الحياة لنبرر بقاؤنا.

[طارق صديق كانديك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد عبدالله

طارق كانديك ..
( لا أقرأ إسمك او أقرأ لك إلا ويقفز عندي طيف صاحبنا الجميل : عمر كانديك - له الرحمة في عليائه )..
و الله يا طارق الزول يكتب ليك شنو ما عارف ..
يا رجل شايل ليك جمايل ما ليها حد .. على كل كلماتك الطيبات ..
حقيقي يا طارق طوقتني بالفضل و الفضل و الفضل ..
حتى لم يتبق في رويحتي مكان إلا به من كلماتك حَسَنة .

يا طارق ..
ليك ما ليك في القلب ..
و الشكر الشكر .. و كثير المودة و الإحترام .

عليه شآبيب الرحمة كم فجعت فيه .. !!

لكنه الموت الذي ما انفك يخطف منا الرائعين .. !

كل الوداد

[النور يوسف محمد]

بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ عمدة الفنان
أيها الرائع دوماً
وأنا أقرأ هذا السرد العفوى الممتع
وهذا التمكن الذى أحال النص شخوصاً ,, تحكى وتبتسم
أقرأ هذا النص وفى ذهنى تلك (الفرشاة ) الذهبية وتلك الألوان البهية
وتعود بى الذكرى الى البعيد
حينما كانت ( الدنيا بى خاطره )
يناير 81 ـ برى ـ كلية الشرطة ـ الدفعة 45
وقبل أن نعرف صديقنا من عدونا
ترتفع ( جينات القبول ) العالية لدى عمدة الفنان
القبول هبة من الرحمن
لم يمر الأسبوع الأول وإلا واسم عماد على كل لسان

الروح الفنانة تتمرد على الأسر
الروح العاشقة تتمرد على الحرمان

الثلاثى (الكركرونى) المرح
عماد عبد الله / عيسى الزين / صلاح ميرغنى
الثلاثى (الهولندى ) المرعب
فان باستن / ريكاردو / جوليت
..............................
وعند محطة حجازى
فى ذلك اليوم القائظ من صيف 84
وأنت تعالج لوحة ( مرطبات هديل)
ولا أدرى إن كانت يداك تمسك بالألوان أو بالمشارط
مررنا بك ولم نتبينك للوهلة الأولى
كان معى ( الجبل الراسخ ) ناصر محمد يوسف
وناصر من القمم السامية
أظنه الآن مديراً لشرطة سنار
............................
وينتقل المشهد
الى مدينة الرياض , المملكة العربية السعودية
شارع العليا , عمائر الموسى , الطابق السادس ,شقة 268
وكالة الوطن للإعلان ت 4657267 ف 4645026
وصوتك الذى لا يعرف النفاق
( يا اخى كدى مر خلينا نشوفك فى الدنيا الزايلة دى )
زمن ......يا زمن
........................
وتظهر الصورة مكتملة مع رقصات السالسا وغيثارات الفلامنجو
يبدو أن فرشاة الألوان وحدها لم تحتويك ,فافسحت مجالاً للقلم
يا عمدة التحية لك أينما كنت
التحية للدفعة 45
بالمناسبة خلينا نفتح بوست عن هذه الدفعة ( الضكر )
هناك الكثير الذى يمكن أن يقال
لك الود وللصباح الجميل

[عبدالرحمن حمد]

..
ياخ دا كلام مجنون ..
...
بث.

[عبدالرحمن حمد]

...
شكراً .. للسماء التي وهبتنا فرصة أن نكون بجوار هذا الفيض من القدرة المدهشة على الحكي .. البي مزااااج .. !!
.. أو كما قال كانديك ..
..
أول ما وطئت قدماى الدوحة وقبل ان أستقر فى العمل سألت تيسير زيادة ياخى وين ألقى عماد
عبدالله المجنون ده؟؟
(متسلحا" بكل انبهارى ببهار الكتابة الحلو الذى طالما قرأته فى سودانيز اونلاين)
أجابنى متحسرا" : جئت متأخرا" عن الربيع بمقدار خسارة الدوحة له وبمقدار ان تفجع بالدوحة بدونه وبمقدار شهر واحد فقط..!!!!

..
أنا ممنون خالص خالص ..!!
..

[طيبان]

الأخ عماد عبداللّه ..

ممتعة جدّا هذه الكتابة ..
ممتعة ..وقريبة من القلب ..
أسجّل كقارئ إعجابي الشديد بقدرتك الفذّة علي الحكي وسرد التفاصيل بنكهة محبّبة ..وخاصّة ومتمكّنة..
وأتمني أن أقرأ لك كثيرا ..

_____

تحيّاتي ..

[أسامة معاوية الطيب]

أما أنا يا عماد أعرف سر كل هذا البذخ
يقال أن شهداء أربعة وعشرين دفنوا هناك في الديم
فسر الخضرة الدائمة ... والونس الأليف ... ورائحة الزيتون المجخمسة في الفول والودك والمررو ... في زيتون هناك صاح ؟
وجمر الحكايا ... ونسيمها ... وتعرف كلما استندت على جدار أو استسلمت لطوبة وهيطة وأحسست أن بينك وبينها قرابة ما ... مثل ما لنا والكدايس ( والحمد لله )
كلما شددت نفسا مخمسا من سجارة براها ممحقة ... كلما أوغلت النظر ومشيت في ربوعها ... تشمّ فيها شيئا من عبدالفضيل ألماظ ... وسرا من علي فضل ... وربما بقايا مداد لم تكتب ظلت تراوح غمامتها صحن البيوت (أمّات ميتين )
أعرف جيدا أن الحفر المتناثرة في شوارعها الأليفة هي رغبة الأرض في إيقاظ أكبادها النائمين ... ولكن من سيوقظ أحلامنا يا سيدي يا عماد بلا هذي اللغة الفارعة
ولا يهمك ... بكرة بعد بكرة ... العنب بيشيل ... واللا أقول ليك أن شاء الله عنو ما شال ... تشيل حروفك ... وخلينا نغني فقط شال النوّار ضلل بيتنا ... ولحكمة يعلمها الله (دقن الباشا ) ما عندو نوّار
ياخي سلامات يازول يا فادح الجمال

[فيصل سعد]

مجدد التحايا يا
عماد عبد الله ،، نريدك
مشاركا فاعلا و مزيد من التواصل !!

ابقى طيب ..