الفرح والغبطة
قدر ما الفرح هو إحساس جميل إلا أن "لا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ"...
وهو للسامع أكيد بتدهشه.. كيييييف وكلنا نعلم بأن المولى عز وجل سخر لنا من الإمور ما بفرح ولكن هل هو قول الله لنا؟؟
كلام دآ جاء والمقصود بيهو "قارون" الذي كان له من المال ما لا يعد وأسعدهو وفرحهو ولكنهو إفترا وتكبر وبغى علي الناس..
أما الفرح الأنا قاصدهو "قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ" يوم زال الهم من البلد وضحك قارون الإنقاذ..
وصبت من الغطبة ما أسعدني، يوم ما شفت الحفيدات والأحفاد والأبناء والبنات والأخوات والإخوة مجتمعين في أرض القيادة. ويوم شمسون القرن الحادي وعشرون هدا المعبد..
وذي ما قتا من قبل: مع الكُبر الأحاسيس بتتضخم
فالأيام دي أنا فرح وأتمنى أنها فرحة خواتمها رضاء
|
