هل تغيرت سحنة السودانيين خلال مائة عام ...؟ -صور-

[أحمد طه]

[align=center][/align]

الأخ خالد ، دي صورة لفتاتين سودانيتين تلبسان (الرحاطة) ، لاحظ الحجول في الساقين ، و لاحظ الحذاء (أبو لسان) قطع تنقاسي !! ما عارف تاريخ الصورة سنة كم ، قد تكون في بدايات القرن العشرين

قال أبو نواس يمدح الخصيب أمير مصر:

إليكَ أبا سلمانَ من بينِ من مشى *** عليها ركبنا الحضرَمِيَّ المُلسَّنَا

يعني أنه قصد الأمير مشياً على قدميه اللتين تنتعلان ذلك الحذاء الحضرمي ذا اللسان !!
و عسى أن يكون حذاء أبي نواس به شبهٌ ممّا في صورتنا هذه..

[خالد الحاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد طه

[align=center][/align]

الأخ خالد ، دي صورة لفتاتين سودانيتين تلبسان (الرحاطة) ، لاحظ الحجول في الساقين ، و لاحظ الحذاء (أبو لسان) قطع تنقاسي !! ما عارف تاريخ الصورة سنة كم ، قد تكون في بدايات القرن العشرين

قال أبو نواس يمدح الخصيب أمير مصر:

إليكَ أبا سلمانَ من بينِ من مشى *** عليها ركبنا الحضرَمِيَّ المُلسَّنَا

يعني أنه قصد الأمير مشياً على قدميه اللتين تنتعلان ذلك الحذاء الحضرمي ذا اللسان !!
و عسى أن يكون حذاء أبي نواس به شبهٌ ممّا في صورتنا هذه..

ابن عمي أحمد سليمان طه
كل عام وأنت بخير يا أخي
انصب اهتمامي فيما نشر من صور علي تغيير بين في سحنة السودانيين خلال المائة عام الماضية ..
هذه الصورة "ليتني أعرف تاريخها" تبين مقصدي بوضوح .. بالله انظر لهاتين المرأتين وتأمل ..
لست أدري علي أي سند يستند دعاة العروبة "الخالصة" في السودان ؟
اللهم أن الرواية الشفاهية التي يحملها أهلنا في شمال السودان ويتوارثونها ليست إلا كذبة من الخيال الشعبي .
ألف شكر يا صاحب ..

[خالد الحاج]

[align=center]
انظر لسحنة هؤلاء الجنود ..



عروس من أم درمان 1923







الشيخ عوض الكريم أبوسن .[/align]

[خالد الحاج]

[align=center]


صورة لشيخ الفلاتة .


السيد عبد الرحمن المهدي.




مرة أخري الشيخ أبوسن


الشيخ محمد دفع الله شيخ المسيرية

[/align]

فقط قارنوا بين ملامحهم ..
لا يوجد فوارق في السحنة .
ما الذي يجعل هذا فلاتي من غرب أفريقيا وهؤلاء عرب أقحاح ؟
صدقوني لو قمت بنسب السيد عوض الكريم أبوسن لأي جزور أفريقية سينالني من السباب ما يكفيني ويزيد ..

[أحمد طه]

[align=center][/align]

خالد اتأمّل الصورة دي ..
الرجل الجالس هو السيد محمد شريف نور الدايم ، أستاذ الإمام المهدي ، و الواقف يساراً هو ابنه الشاعر الضخم محمد سعيد العباسي .
لاحظ الفرق بين ملامح الأب و الابن ، قيل أن والدة العباسي كانت من جلب الزبير باشا و آلت ملكيتها إلى السيد محمد شريف فأنجب منها شاعرنا الكبير العباسي.

و قد اعترض إخوان العباسي على أن تصير الخلافة إليه لكونه ابن أمة !!

و ذكروا أن العباسي دعا إخوانه إلى وليمة و أكرمهم غاية الكرم ، ثم قال لهم: كان للرجالة أنا أرجل منكم ، و كان للكرم أنا أكرم منكم ، و كان للعلم أنا أعلم منكم ، و كان للشعر أنا أشعر منكم ، دحين إن بقّوني خليفة إنتو البزعلكم شنو ؟؟

في قصيدته الرائعة (عهد جيرون) التي ترنم بها كابلي يقول العباسي:

و كيف أقبل أسباب الهوان ولي ** آباء صدق من الغرّ الميامين
النازلين على حكم العلى أبداً **من زيّنوا الكون منهم أي تزيين
من كلّ أروع في أكتاده لبدٌ ** كالليث ، و الليث لا يغضي على هون !

فانظر كيف يرفع هو من قدر قومه ، و كيف يحطون من قدره !
هذه (محن سودانية) كما يقول عمنا شوقي بدري!!

[خالد الحاج]

[align=center][/align]

[align=center][/align]

أحمد طه يا ابن عمي سلام..
أعود إليك وقد سرحت بي مداخلتك الشحمانة عن علم من أعلام بلادي "العباسي"..
ليت قومه علموا ؟
من يذكر التاريخ الآن من إخوته ؟ ..
ذكر أباهم لأنه كان أستاذ المهدي ... وذكروا هم لأنهم شاركوه صورة فتوغرافية فتأمل .

ذكرني حال شاعرنا بشاعر عربي آخر . ورغم أن الموضوع ليس ذو صلة مباشرة بموضوعنا لكن لا بأس من أن نستطرد ففيه عبر.

يذكر أبوالفرج الاصفهاني في كتابه "الأغاني" أخبار شاعر آخر كان "نكرة" في قومه " ومستعبد" .. فارتقي به الشعر مراقي العظماء .

نصيب بن رباح
قال نُصيب: قلت الشعر وأنا شاب فأعجبني قولي، فجعلت آتي مشيخة من بني ضمرة، ومشيخة، من خزاعة، فأنشدهم القصيدة من شعري، أنسبها إلى بعض شعرائهم الماضين فيقولون: أحسن والله! هكذا يكون الكلام! وهكذا يكون الشعر.
فلما سمعت ذلك منهم علمت أني محسن، فأزمعوا وأزمعت الخروج إلى عبدالعزيز بن مروان، وهو يومئذ بمصر، فقلت لأختي أمامة- وكانت عاقلة جلدة، أي أخية، إني قد قلت شعراً، وأنا أريد عبدالعزيز بن مروان، وأرجو أن يعتقك الله به وأمك ومن كان مرقوقاً من أهل قرابتي.
قالت: إنا لله وإنا إليه راجعون! يا بن أم: اتجتمع عليك الخصلتان، السواد، وأن تكون ضحكة للناس! قلت: فاسمعي، فأنشدتها فسمعت، فقالت: بأبي أنت! أحسنت والله! في هذا رجاء عظيم، فأخرج على بركة الله.
فخرجت على قعود لي حتى قدمت المدينة، فوجدت بها الفرزدق في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فعرجت إليه فقلت: أنشده وأستنشده، وأعرض عليه شعري، فأنشدته، فقال لي: ويك! أهذا شعرك الذي تطلب به الملوك! قلت: نعم. قال: فلست في شيء. إن استطعت أن تكتم هذا على نفسك فأفعل! فأنفضخت عرقاًّ
فصحبني رجل من قريش كان قريبا من الفرزدق، وقد سمع إنشادي، وسمع ما قال لي الفرزدق، فأومأ إلىّ، فقمت إليه، فقال: ويحك! أهذا شعرك الذي أنشدته الفرزدق؟ قلت: نعم. فقال: قد والله أصبت، ولئن كان هذا الفرزدق شاعراً لقد حسدك، فإنا لنعرف محاسن الشعر، فأمض لوجهك، ولا يكسرنك.
فسرني قوله، وعلمت أنه قد صدقني فيما قال: فاعتزمت على المضي، فمضيت!
فقدمت مصر وبها عبدالعزيز بن مروان، فحضرت بابه مع الناس، فنحيت عن مجلس الوجوه، فكنت وراءهم، ورأيت رجلاً جاء على بغلة، حسن الشارة، سهل المدخل، يؤذن له إذا جاء، فلما أنصرف إلى منزله انصرفت معه أماشي بغلته، فلما رآني قال: ألك حاجة؟ قلت: نعم! أنا رجل من أهل الحجاز، شاعر، وقد مدحت الأمير، وخرجت إليه راجياً معروفة، وقد ازدريت فطردت من الباب، ونحيت عن الوجوه، قال: فأنشدني. فأنشدته، فأعجبه شعري، فقال: ويحك! أهذا شعرك! فإياك أن تنتحل! فإن الأمير راوية عالم بالشعر، وعنده رواة، فلا تفضحني ونفسك، فقلت: والله ما هو إلا شعري، فقال: ويحك! فقل أبياتاً تذكر فيها حوف مصر وفضلها على غيرها، والقني بها غداً.
فغدوت عليه من غد فأنشدته قولي:
سرى الهم تثنيني إليك طلائعه
بمصر وبالخوف اعترتني روائعه
وبات وسادي ساعد قل لحمه
عن العظم حتى كاد تبدو اشاجعه
قال: وذكرت فيها الغيث فقلت:
وكم دون ذاك العارض البارق الذي
له اشتقت من وجه أسيل مدامعه
تمشي به أفناه بكر ومذحج
وأفناه عمرو، وهو خصب مرابعه
فكل مسيل من تهامة طيب
دميت الربا تسقي البحار دوافعه
أعني على برق أريك وميضه
تضيء دجناك الظلام لوامعه
إذا اكتحلت عينا محب بضوئه
تجافت به حتى الصباح مضاجعه
فقال: أنت والله شاعر احضر بالباب حتى اذكرك للأمير
قال: فجلست على الباب ودخل، فما ظننت انه امكنه ان يذكرني حتى دعا بي، فدخلت على عبدالعزيز، فسلمت، فصعد في بصره وصوب، ثم قال: أنت شاعر، ويلك! قلت: نعم أيها الامير! قال: فأنشدني، فأنشدته فأعجبه شعري.
وجاء الحاجب فقال: ايها الامير، هذا ايمن بن خريم الأسدي بالباب. قال: ائذن له، فدخل فاطمأن، فقال له الامير: يا أيمن، كم ترى ثمن هذا العبد؟ فنظر الي فقال: والله لنعم الغادي في اثر المخاض، هذا ايها الامير؟ أرى ثمنه مائة دينار. فقال: فان له شعراً وفصاحة! فقالي لي ايمن: اتقول الشعر؟ قلت: نعم. قال: قيمته ثلاثون ديناراً. قال: يا أيمن، ارفعه وتخفضه انت؟ قال: لكونه احمق ايها الامير، ما لهذا وللشعر؟ مثل هذا يقول الشعر او يحسن شعراً؟ فقال: انشده يا نصيب، فأنشدته.
فقال له عبدالعزيز: كيف تسمع يا أيمن؟ قال: هو اشعر اهل جلدته. قال: هو والله اشعر منك. قال: امني ايها الامير! قال: أي والله منك. قال: والله ايها الامير انك لملول طرف. قال: كذبت، والله ما انا كذلك، ولو كنت كذلك ما صبرت عليك تنازعني التحية، وتواكلني الطعام، وتتكئ على وسائدي وفرشي، وبك ما بك! وكان بأيمن بياض.
قال: ائذن لي ان اخرج الى بشر بالعراق واحملني على البريد.
قال: قد اذنت لك وامر به فحمل على البريد الى بشر، فقال فيه يمدحه ويعرض بأخيه عبدالعزيز.
ركبت من المقطم في جمادى
الى بشر بن مروان البريدا
ولو اعطاك بشر ألف ألف
رأى حقاً عليه ان يزيدا
أمير المؤمنين اقم ببشر
عمود الحق ان له عمودا
ودع بشراً يقومهم ويحدث
لأهل الزيغ اسلاماً جديداً
كأن التاج تاج بني هرقل
جلوه لأعظم الايام عيدا
على ديباج خدي وجه بشر
اذا الالوان خالفت الخدودا
قال: فأعطاه بشر مائة ألف درهم.
-----------------------
الشرح:
(1) هو نصيب بن رباح. كان رقيقا لبعض العرب، ثم اشتراه عبدالعزيز، وكان شاعراً فحلاً مقدماً في النسيب والمديح، وكان عفيفاً كبير النفس يجيد مدائح الملوك ومراثيهم، توفى سنة 100 هـ، .
(2) ضمرة بن بكر بن عبد مناة بن كنانة، من عدنان. جد جاهلي. كانت منازل بنيه في جبل "قافل". قال عرام: عن يسار المصعد من الشام إلى مكة. ونزلوا الأبواء بين مكة والمدينة، كما نزلوا بلاد الاشمونيين بمصر، نهاية الأرب 262، واللباب 74، ومعجم البلدان 1/92، وعرام 10 و11.
(3) المشيخة: الشيوخ.
(4) خزاعة: من بني عمرو بني لحى، من مزيقياء، من الازد، من قحطان، جد جاهلي. ومن النسابين من يجعلهم عدنانيين من مضر: كانت منازلهم بقرب الأبواء وفي وادي غزال وعسفان. ورحلوا إلى الشام. مروج الذهب 1/208، والمحير 318، ومعجم قبائل العرب 1/338.

همسة :
ذكر أبو الفرج الأصفهاني أن نصيب كان من السودان .

مصادر:
كتاب الأغاني لأبي االفرج . الجزء الأول . صفحة 118

[خالد الحاج]

[align=center][flash=http://www.youtube.com/v/42AdwEnsx5E?autoplay=1]WIDTH=500 HEIGHT=450[/flash][/align]

[align=center]عبدالكريم الكابلي - قصيدة الشاعر العباسي- عهد جيرون[/align]

[أحمد طه]

خالد الحاج ،طاب مساؤك

* قول أبي الفرج أن نصيباً كان من السودان يعني به أنه كان أسوداً، و ضدّه من البِيضان ، أي أبيض اللون!
لذلك فإن تسمية بلادنا بالسودان (من حيث اللغة) فيه غرابة و شذوذ ، إذ يُفهم بأنه ( بلاد السود) ,,, ومعظم الدول الإفريقية سكانها من (السودان)!!

قال الأخطل يصف قِرَب الخمر حال امتلائها:
أناخوا فجروا شاصيات كأنها ** رجال من السودان لم يتسربلوا

أي أناخوا جمالهم و جروا قرباً ممتلئة شاصية ، يقال للقربة الممتلئة المنتفخة الأطراف شاصية، و شصا الميت أي انتفخ و ارتفعت يداه و رجلاه . لم يتسربلوا أي لا ثياب عليهم..
و القربة أذا كانت ممتلئة اسودّ لونها.. تأمل دقة وصفه!

قال الجاحظ : من السودان لقمان الحكيم و بلال بن رباح و سعيد بن جبير و المقداد بن الاسود و مكحول الفقيه و خفاف بن ندبة الشاعر..الخ

* صورة الفتاة و هي تعرض في سوق النخاسة محزنة ، هكذا كان الحال !

[سمراء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد طه

* صورة الفتاة و هي تعرض في سوق النخاسة محزنة ، هكذا كان الحال !

ومازال الحال اخى احمد طه ! فقط تغير الاسلوب ..
ولكن الفعل هو هو !

العزيز الخال ، توقفت عند ملاحظاتك عن تشابه الملامح بين مدعى العروبة والافارقة
وقد اتفق معاك بشكل كبير جدا ...فالشبه مطابق بصورة كبيرة جدا !
اذا نحتاج الى تمحيص لغربلة الاصول السودانية قبل اطلاق الاحكام !

عمل كبير جدا ماتختزله هنا ياخال يستحق التثبيت فى صدر المنتدى

[نورالدين الفحل]

مايتم من هرولة غير مؤسسة لهوياتنا بغية الحاقها بالركب العربى وهم منا فى وداى اخر ومحاولتنا فى الخروج عن الشرنقة الافريقية وقطع دابر كل صلة لنا بها جعلنا كالمسخ لاندرى الى اى الهويات ننتسب وهذا النفق المظلم الذى دخلناة بضيق افقنا ونظرتنا القاصرة الى ماتحتنا فقط هو الذى اوصلنا الى لجة الخلاف ولن نخرج منها سوى بقبول كلانا للاخر وقبول فرضية افريقيتنا القحة المتشربة بالثقافة والنزعة العربية ود الحاج ارجو ان تولى هذا الخيط اهتمامك فبة من التوثيق مايجعل المكوث فية ذو فوائد جمة .

[هيثم علي الشفيع]

لا إضافة لدي تذكر

فلست من أهل هذا الشان

ولكني متلقي أعجبه التناول فأراد إثبات ذلك

الأخ خالد وكل المتداخلين :

عمل عظيم ، يُذكر فيُشكر

عظيم الإحترام

[نبراس السيد الدمرداش]

يا خال ما قلنا ثبتو لينا البوست دا فوق

[عمر صديق]

فى البدء تحياتى للخال ولكل المتداخلين
وبالاخص صاحب البوست للجهد والاختيار الموفق للعنوان والمحتوى
لا اريد الخوض فى من نحن وحسب ظنى ان البوست لم يذهب للاجابة على هذا السؤال العصى على الاجابة
هل تغيرت ملامح السودانيين خلال المائة عام الاخيرة
ام لم تتغير
ايضا ارى انه سؤال صعب الاجابة
لو الانسان مثلا ذهب الى الريف الريف السوادنى
يجد ان هذه الصور يحمل ملامحها اناس يعيشون بيننا الان
حتى شكل الثوب الذى يرتديه الرجال الذى هو اشبه بعلامة اكس
موجود ولكن قليلين هم من يلبسونه حتى الان وماضى الى الزوال
الملامح والقسمات موجودة حتى الان لكنى ارى انه طرات عليها بعض التعديلات بسبب الحياة المدنية
كالسمنة وغيرها
التصاهر بين القبائل السودانية موجود بسبب الرعى والزراعة والتجارة فى تلك الحقب
ولم سمحتم لى باختيار القرية التى ترجع جذورى لها ارى ان جداتى لابى وامى
من قبائل مختلفة من السودان شرقه وشماله وغربه وقد شاهدت بعضا منهن فى طفولتى قبل ان يرحلن عن هذه الفانية او حكى لى عنهن
علاء الاسوانى عندما كتب عمارة يعقوبيان قال ان ما حفزه لكتابة الرواية انه شاهد عمارة خربة انهار جزء من حائطها شاهد بداخلها اثاث بالى وحبل غسيل به ملابس متدلية
فسال نفسه يا ترى ما هى الاحداث التى مرت على سكان البناية ماهى اهتماما تهم
ونمط معيشتهم فالهمه هذا المشهد وكان محفزه لكتبة تلك الرواية الرائعة
وانا ايضا سالت نفسى ماهى اهتمامات وامال وهموم وحياة من هم فى هذه الصور اعلاه
هذه الاسئلة كنت اطرحها باستمرار لجدتى والدة والدتى وجدى والد والدى كانوا يروون لى نمط العيش فى تلك الحقب الغابرة بكل طيب خاطر
رحمهم الله

[خالد الحاج]

الحبيب عمر صديق
كل سنة وانت طيب
أزعم أن علينا أن نهتم حقا بما سنكونه غدا ..
أحيانا أشعر أننا أمة يثقل خطواتها ماضيها ..
نحن قوم نعشق التاريخ لدرجة أنه يضيع علينا حاضرنا ومستقبلنا .

[Amin Bushari]

ليبقى عاليا
هـــذا البوســـت هو سبب تعـــرفي بالاخ خالد الحاج
وهـــو فخـــر ســـودنيات وقلادتها التي يجب أن تتزيين بها
لا زلــت اعتبره افضل بوست على الاطـــلاق بل أفضل ما كتب في المنابر الســـودانية
ولو لم يكتب خالد الحاج غيره لكفاه ذلك وإن شاء الله تعـــود وتكمــل هذا البوست بحول الله