اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عكــود
حزن الطفولة ... ما أقسى وقعه على القلب!
أتهيّب جداً من تعابير وجوههم عند نقل خبر حزين لأبنائي،
رغم أنهم كبروا الآن، لكني ما زلت أتهيّب تلك التعابير الحزينة ودموعهم.
|
الاطفال يا عمدة احباب الله، والمتبحرون في الانسانية امثالك..
انا ضعيف جدا امام اي طفل..
طيوبي ولدي، اخر العناقيد سريره ملتصق لحام في سريري..
ولكنه ينام فيه قليلا سرعان ما يتحول معي في سريري وياخذ يدي ليضعها تحت راسه..
اسحبها حال استقراره في النوم بشويش اسحبها..
قد تاتيه صحيات وينقلب في سريره وقد يرجع في ايتها لحظة..
..
الطفولة مرتع البراءة والصدق..
..
لقد تورطنا يا عمدة..
سالني استاذي وقريبي عن دفعته، ابن عمي وجاري..
قلت له كويس لكنه زهجان طوالي ياخ..
رد الاستاذ دا كلو من الكُبُر اخوك عجز..
الكُبر دا بزهج ياخ..
..
هسا نحن اتلمن علينا اتنين كُبُر وغربة
..
المهم
الشوق من حاصف لقاصف..
كل الود والحب الذي تعلم يصحبي