شغل نضيف
رغم (غصة) التبوء دي!!
------
انا عندي (غصة) قريبة ليها في تمنينات القرن المنصرم ..
بدت القصة ببساطة واختصار مخل -كل القصة مخلة هي صراحة .. بالادآب العامة ومخزية كفصل للتاريخ الشخصي هي- المهم كنا -ومازلنا- ساكنين في جوار نادي التنس في كوستي .. فيو مطعم، وشغال فيو (حيوان) يرمرم النهار كلو شكلو كدا ..
المهم انو اخواني واولاد جيرانا الصغار كانوا بنبزوا الزول دا باطلاق اسماء زي ما بقولوا الخواجات .. وهو بحاول يهرشم .. اتدخلت كبق برازر وهرشتو .. بالخشم طبعاً!!
لمن يوم جات السانحة -ليو طبعاً- ولسوء حظي .. واريتا لو ما جات
ذكرني ليك بالموضوع (التقول انا ناسيو!) .. وقال لي يوم داك تقول شنو!؟
قلت الكاتل الله والحي الله .. خليك من يوم داك اسي ... (وكررت الاسم)
غايتو حالي لم يكن احسن من حال بطلك .. لكن الحمد لله لم اتبوأ!!
لكن خشمي دا لقيتو مليان تراب .. جد جد لا مجاز هنا!!
فحمدت الله على عادة (الحجازة) .. ولو جاءت متأخرة
المافي شنو!؟
كان اسي دي انا الاكون مافي!!