ريما
ياصاحبة الحرف الغزال
قطعاً يبهرنا الصوت
يموسق دنيانا
ويحيل ليالينا ناعمة
.......
" ما كنت النائم ساعتها
وان شئت الدقة ، كالوسنان
واذا بالصوت الملكوتي الرقراق يرّن
كموسيقى الجنة
نفس الصوت الهّز الوتر العاشر
بعد الالف بأعماقي
نفس الصوت الريّان
صوت بلوّري يسري في الشريان
ليرقرقه فتشع الفرحة كالانهار
على صدر الخلجان
كان وكان ... وكان
يالله وياللروعة ...! "
"عالم عباس "
|