31-08-2021, 11:14 PM
|
#[2]
|
:: كــاتب نشــط::
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Hassan Farah
من كتاب الحقيقة الغائبة للدكتور فرج فودة...(الكتاب كان سببا في قتله ):
في معركة إخماد ثورة "أهل المدينة" على حكم "الأمويين" غضباً لمقتل الحسين.. قُتل ٧٠٠ من المهاجرين والأنصار بيد ١٢ ألف من قوات الجيش الأموي المسلم
في (معركة الحرة) التي قاد جيش الأمويين فيها "مسلم بن عقبة" جاءه صديقه الصحابي معقل بن سنان الأشجعي (شهد فتح مكة وروى أحاديثاً وكان فاضلاً تقياً) فأسمعه كلاماً غليظاً في "يزيد بن معاوية" بعدما قتل الحسين... فغضب منه... وقتله!
لم يتجرأ "أبو لهب" و"أبو جهل" على ضرب "الكعبة" بالمنجنيق وهدم أجزاء منها.. لكن فعلها "الحصين بن نمير" قائد جيش عبد الملك بن مروان أثناء حصارهم لمكة.
لم يتجرأ "اليهود" أو "الكفار" على الإساءة لمسجد رسول الله يوماً.. لكن فعلها قائد جيش يزيد بن معاوية عندما حول المسجد لثلاثة ليالي إلى أسطبل، تبول فيه الخيول
في خلافة عبد الملك بن مروان: قُتل عبد الله بن الزبير (ابن أسماء ذات النطاقيين) بيد مسلمين.
|
تحياتي حسن
وكتب د. محمد عبد الله الريح بأن هناك 183 سنة أي إلى خلافة هارون الرشيد من تاريخ الإسلام ضائعة توثيقياً ... ومن هنا لا أدري كيف لكاتب يحترم عقول قراءه أعتماد أنعكاس تاريخي لما يخالف مرجعية الإسلام الأولى والأخيرة بنسبة تقترب من 100% ...
أعتقد بأن فرج فودة كان يجب أن يكتب عن الإسلام وفقاً للقرآن الكريم فهي التي تحدد من المسلم ومن المنافق الذي يدعي الإسلام وهو يعمل بغيره ... ومن هنا لا يعقل أن نصف طاغية بالإسلام والقرآن الكريم قد جعل جهنم مرصاداً ومآباً للطاغين ...
|
|
|
|