اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أزهري سيف الدين
حينما يقطع الموت كيف الشاي
بلوزة
من مرثية أزهري محمد علي في مصطفى سيد أحمد:
وأهو لسه أنحن بنتونس
والشاي في النار
مستعجل لسه
والونسة بتمسخ من غيرك
خليك معاي
الموت ملحوق
والشاي في النار
أقعد بي جاي
الشاي الشاي
يا زول الشاي
|
إسكيرت
إنه (قاطع الكيف) مرة أخرى:
آه يُمّه
من شوقك الشوّاي
بركة النسيتيها نار منقدك جوّاي
بتذكّرك يُمّه يلاكي نشربو شاي
شاياً مدنكل وحار زي التقول مُو شاي
بشرب ومتكيّف هلكان ومتقريف حسّيت تكنو حشاي
مغسول من الغربة ومشرور في ضحكة ناي
إبراهيم جابر