شكرا لك ايتها الرائعة اشراق...
وشكرا لك ايها الرائع عالم عباس....
صدقوني..
لم ازعل مطلقا، ولم افكر في اني متضايق ، على العكس من ذلك، مايراه الاخوة والاخوات من ملاحظات مهم في طريق تصحيح مسيرة الانسان، وانا أؤمن بأن الاخوة للاخوة، وأؤمن بأن ما كتب كتب لمصلحتنا، كلكم في القلب ، وان اعتدت ان اكتب بشفافية عما اشعر به فذلك لإيماني التام بهذا المبدأ..
سأقرأ الرواية مسلحا برؤيتكم، التي اضاءت- كما ذكرت انفا- جوانب لم اكن لأحس بوجودها، فعلي ذلك تشكرين ولا تتعذرين ، على العكس من ذلك تماما أنا الذي اعتذر ان كنت سببت لكم بعض الضيق، فقط خذوها كحاجة انسان للاستبصار في طرقات هذا الوادي الكبير، ادب الرواية....
ولكم معزتي وشكري وتقديري
|