اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زول الله
كدا واضح جداً
بس كان مفروض تسموه حزب الملحدين
اقول قولي هذا واستغفراللهلي..........................
|
يا استاذ زول الله
و ليه نسميه حزب الملحدين ؟؟ الحزب فيه المسلم و فيه المسيحي
و فيه (الللا ادري) و فيه الملحد .. يبدو انك ما قادر تفرق بين العلمانية و الإلحاد و الحكاية دايرة شرح اكتر
اقتباس:
الحزب الذي لا يستصحب عقائد وموروثات الأمة ضمن أطروحاته لا يستحق أن يمثلها ... ومجرد رفع شعارات وإقامة مؤتمرات وربطها بمناهضة نظام الكيزان والجهر بمعاداتهم لن يخلق حزباً ....ولن تنطلي مثل هذه الشعارات على المواطن. فإستفيقوا يا هؤلاء وأرحمو وطناً اثخنته الجراح.... من يكرهون الكيزان كثر ولكنهم بالقطع لن يستبدلوا الفاسدين بالملحدين.
|
يا استاذ عبدالمنعم لم يجد ضعاف النفوس و تجار الاديان الثغرة للتحكم في الناس الا عبر االتفكير المبتور الذي دفعك لكتابة الكلام اعلاه و ربط مصلحة الوطن بالعقيدة الدينية التي لن نرى ثمارها الا فردا فردا يوم البعث .. يعني ما عندها علاقة بتسيير امور الدولة
اولا يجب ان توضح ان كنت تقصد الدين ايضا بكلمة الموروثات لأنه ان كنت تقصد العقيدة الدينية و ليس العرف و التراث الشعبي و ما شابه يبقى انت كده بتسيئ للدين نفسه و حقو تراجع نفسك اما ان كنت تقصد الثانية فالفكر الليبرالي لم يمس الموروثات فالعرف الانساني السوي يعطي كل انسان مطلق الحرية في اعتقاده و تصرفاته ما لم يؤذي غيره و ان كانت المروثات خاطئة فهل نستمر في الخطأ ام نبدأ بالتنوير !!!
و ترك الطرح الحق من اجل ارضاء عقيدة شعب (هي في الحقيقة مافي شخص مساها اصلاً) دي اسمها متاااااااااجرة و انت بتتقبلها لأنو نظرتك للدولة اصلا ما سوية و ملوثة بأفكار دفاعية عن الدين ..
مع الحوار سوف تكتشفون أن المسألة ليست أبيض و أسود و ليست إسلاما و عداء للإسلام .. بل هي رؤية لدولة او كما قال د.فرج فودة
الموضوع داير طرح لفكرة العلمانية من اول و جديد بطريقة جادة مع درس عصر خاص للتفريق بين العلمانية و الإلحاد
و تحياتي للجميع حتى الرضا و بعده