اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الحاج
[size=4][color=#00008B]تحياتي أستاذي سالم وتشكر علي مقالة ممتازة داست بقوة علي مكامن جروحنا ...
اقتبست بعض مقالتك أعلاه ... أوقفتني هذه الجزئية والتي شعرت فيها بنوع من التحامل علي الأحزاب الشمالية علي سلبية رأي فيها لكنهم ما كان لهم أن يفعلوا أكثر من هذا ؟؟
كان منظرا يدعو للرثاء وأنا أتابع تظاهرة يوم الإثنين الماضي ، هذه التظاهرة التي خلقت منها أشواقنا للحرية انتفاضة شعبية متخيلة وتمخض جبلها فأرا هزيلا للأسف .
خرجت مجموعة من أنصار الحركة الشعبية وقلة من الشماليين يهتفون حرية حرية ...
تزامن ذلك كما ذكرت أنت مع خبرين بثهم التلفزيون السوداني بتكثيف لا يدهش مراقب للقاء السيد الرئيس مع زعيم حزب الأمة السيد الصادق وزعيم الحزب الاتحادي السيد محمد عثمان الميرغني وكان الحديث عن البديل الديمقراطي" ....
كان هذا المخاض نتاجا طبيعيا ل ميكافيلية الحركة الشعبية التي حيرت أصدقاءها قبل أعداءها !!
الأحزاب الشمالية لا تثق في الحركة الشعبية وتنظر إليها كالمومس التي تشارك الحكومة سريرها وتغازلهم في آن ؟؟!!
.[/
|
خالد الحاج الحسن
سلامات،
قرأت مداخلتك هذه كمقال منشور في صحيغة سودانايل الالكترونية
مش غريبة تنشرو في سودانيات كمداخلة و قسم المقال بتاعك خالي!!
تشبيهك للحركة بالمومس تشبيه قبيح و متطرف و قد يصل درجة من العنصرية ..
تصريح سلفاكير الاخير لشعبة بالتصوبت للانفصال اصابنا في مقتل، لكننا لا نصل الى هذه الدرجة من التطرف و نشبه حركته بالمومس و الله دا كلام أقل ما يقال عليه هو عييييب..
لماذا لم تنظر بعين الحركة للاحزاب التانية بما فيها المؤتمر وهي تنقض عهودها كل يوم و تشبهم بهذا التشبيه القبيح؟..
الحركة موجودة مع المؤتمر الوطني في الحكومة و الساحة السياسية السودانية بالقوة وليس كمومس..
رجال بشجاعة ياسر عرمان و باقان امون بالرغم من خلافنا معهم لا نستطيع ان نشبه حركتهم بالمومس
يا أخي عيب عليك الكلام دا..