نعي أليم - فيصل سعد في ذمة الله !!! عكــود

آخر 5 مواضيع
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   سودانيات .. تواصل ومحبة > منتـديات سودانيات > منتـــــــــدى الحـــــوار

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-08-2014, 02:48 PM   #[16]
Abdullahi Gaafar
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

العزيز معتصم الطاهر

التحية لك وانت تحاول جاهدا السير ضد ذكريات لحظاتك تلك.. وكان اولي بك أن تخرج بها كما رأيتها ...دون مداراة أو كما خلقها الله (اقصد الماراغويا) ناضجة وشهية
ما كنت اظنك من مطاليق اللغة (عادة ما يقرأهم الاخرون بسوء نية) ..وما بعض ظني باثم....(وهم الوحيدون القادرون علي التمييز بين النساء الاغنيات والنساء الهبابات)...
يا صديقي كثير التحفظ والمداراة ... تجعلك دائما في موضع الاتهام...فلماذا لا تكتبها (انشا الله) بربع فضيحة..لتريح تابعيك من الغاوين وصعاليك اللغة (زي بعض الجماعة الفوق ديل)
ما أظنه .......وقلبك أعلم ....انها بنت هبابة....والبنات الهبابات كما عرفهن شيوخ المطاليق :
نساء يرتسمن علي سنين العمر كمحطات لايتجاوزها قطار الذكريات أبدا... سهوا أو عمدا . ولا يكتبن علي الدفاتر الا بنصف فضيحة إن لم تكن كاملة..(قدرهن وأقدارنا)…كما افتي الكثيرون منهم بعدم جواز البدء بهن علي صفحات الكتب السميكة الاغلفة أو المجلات المحافظة........وصفهن السمندل وهو من الفئتين غير الظالمتين (المطاليق والصعاليك ):.قال: إنهن لحمكم الخالص ، ودمكم المقدّس أيضاً، الذي لطالما عنّــفتُــم فلتانه من محابس العفة التي أشبعتموها تأويلاً في شَرَك الأيديولوجيا الـ تسكنكم ، بإرهاق الترجمات ، وما صبّه عليكم مطرُ التربية في البيوت الضيّقة على التنفّس ، هناك في بلدكم ذي المحابس الصارمة !
معتصم يا طاهر (جدا) !!! إكملها وسنقرأها في لحظات بحثنا عن حرف لا نستطيع كتابته خوف سوء نية من سيقرأونه .....قراءة غير ظالمة
معتصم : اعتصامك ما بفيدك ...لا عاصم لك من الغاوين الا السقوط في فخ اللغة الاكثر تطرفا.....
شنو رايك
أعدتني لكتابات اصدقاء السمر في زمن اجمل من هذا بالف مرة
ودي وتحياتي
عبد الله جعفر



التعديل الأخير تم بواسطة Abdullahi Gaafar ; 15-08-2014 الساعة 02:55 PM.
Abdullahi Gaafar غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 16-08-2014, 11:20 AM   #[17]
معتصم الطاهر
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية معتصم الطاهر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Abdullahi Gaafar مشاهدة المشاركة
العزيز معتصم الطاهر

التحية لك وانت تحاول جاهدا السير ضد ذكريات لحظاتك تلك.. وكان اولي بك أن تخرج بها كما رأيتها ...دون مداراة أو كما خلقها الله (اقصد الماراغويا) ناضجة وشهية
ما كنت اظنك من مطاليق اللغة (عادة ما يقرأهم الاخرون بسوء نية) ..وما بعض ظني باثم....(وهم الوحيدون القادرون علي التمييز بين النساء الاغنيات والنساء الهبابات)...
يا صديقي كثير التحفظ والمداراة ... تجعلك دائما في موضع الاتهام...فلماذا لا تكتبها (انشا الله) بربع فضيحة..لتريح تابعيك من الغاوين وصعاليك اللغة (زي بعض الجماعة الفوق ديل)
ما أظنه .......وقلبك أعلم ....انها بنت هبابة....والبنات الهبابات كما عرفهن شيوخ المطاليق :
نساء يرتسمن علي سنين العمر كمحطات لايتجاوزها قطار الذكريات أبدا... سهوا أو عمدا . ولا يكتبن علي الدفاتر الا بنصف فضيحة إن لم تكن كاملة..(قدرهن وأقدارنا)…كما افتي الكثيرون منهم بعدم جواز البدء بهن علي صفحات الكتب السميكة الاغلفة أو المجلات المحافظة........وصفهن السمندل وهو من الفئتين غير الظالمتين (المطاليق والصعاليك ):.قال: إنهن لحمكم الخالص ، ودمكم المقدّس أيضاً، الذي لطالما عنّــفتُــم فلتانه من محابس العفة التي أشبعتموها تأويلاً في شَرَك الأيديولوجيا الـ تسكنكم ، بإرهاق الترجمات ، وما صبّه عليكم مطرُ التربية في البيوت الضيّقة على التنفّس ، هناك في بلدكم ذي المحابس الصارمة !
معتصم يا طاهر (جدا) !!! إكملها وسنقرأها في لحظات بحثنا عن حرف لا نستطيع كتابته خوف سوء نية من سيقرأونه .....قراءة غير ظالمة
معتصم : اعتصامك ما بفيدك ...لا عاصم لك من الغاوين الا السقوط في فخ اللغة الاكثر تطرفا.....
شنو رايك
أعدتني لكتابات اصدقاء السمر في زمن اجمل من هذا بالف مرة
ودي وتحياتي
عبد الله جعفر
كما قال المتنبي : لقد قتلتني و الله
و عاد فقتل ..

أعدك بأني سأعود .. و أصلو قلبا معود على اللطيش
و قلكا متعود علي الهبيش

ثم مداخلة تستحق أن يرجع لها



التوقيع:
أنــــا صف الحبايب فيك ..
و كـــــــــــل العاشقين خلفي
معتصم الطاهر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17-08-2014, 07:06 PM   #[18]
معتصم الطاهر
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية معتصم الطاهر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معتصم الطاهر مشاهدة المشاركة
مارغويا أصل بلادها ..
أو ليلة لاتينية ..


" passiflora " دا كان عدلها فى القعدة ..
لا تأتي مونيكا لأي جلسة فارغة اليدين ، رغم أن حضورها البهي كان بستان فاكهة و محل نبيذ .
" passiflora " .. هتغت فرحة قوريا ال زميلتى في الشقة التى استعاضني الله بقية الفترة بدلا عن جوزيف اليوغندي..
من بعيد رأيتها مجرد شمامة صغيرة و صحن كاسترد .. أو علّني كنت مشغولا بابتسامة مونيكا ..
مونيكا تبتسم كلها ..
تبتسم فتتأرجح خصلات شعرها و نوناتها ( ليتك يا عكود!) و تضحك نهيداتها الحرة دائما و فستانها و الأرض تحت رجليها ..
" My dear TASIM.. passion flower " " ترجمتها للانجليزية عندما رأت حيرتي فى فرحتهن بفاكهة .. و كلهن فواكه .. " آه maracuja "زهرة العاطف هكذا ترجمتها..ثم اندفعت نحوها مارِيّا الكوبية و جين البرازيلية و " ستنا" البيروفية ..
ألم أقل أنها ليلة لاتينة ..
نسيت أن أذكر أن بين الحضور .. أشرف من مصر و ريتا الملكة الافريقية و زوج ماريا الكوبية .. و محمد من باكستان ..
سأعرفكم بمونيكا .. دعوني أستقبلها فى غرفتي " أكبر غرفة مساحة فى المجمع السكني" و تتسع للجميع والنفوس متطايبة ..



.

“A Big Hug‘ قالتها و هي تنحو نحوى فاتحة ذراعيها بطريقتها الحميمة . تقالدني و كلها حنية .. و تتأول مقالدتها الى حضن طويل و تعلق فى الرقبة .. و شم و كرف .. و همس و مرات قطيعة ..
" It is a passion flower," .. قالتها كأنها سر كبير ..
" هو الوحيد الذي تعجبني مقالدته " قالت لهن عندما رأتهن يتغامزن.
هي المرة الثانية التى تتشعلق فيني هذه البنية .. و لم تعلقني بعد ..
الأولى عندما كنا على شرفة الكلية و هي تطل على الساحة الأرضية و نحن فى مناكفة مع ورشة عمل أخرى .. فإذا بها تأتي من الخلف و تتشعلق على ظهرى لتطل على الساحة واضعة عضديها على كتفى وثقلها الذى ذكرني بشد العصب ( مع الفرق الواضح جدا) . وعندما حمى وطيس المكاواة غيّرت من الانجليزية الى اسبانية الأذن تشتهيها .. فتشعلقت "عديل" وهي تضع كل فواكهها على كتفى المثمرتين بعدها .. النتيجة أننا هزمنا فى معركة بثلاث لغات .. و فاكهتين .. و تعلق قميصها بياقتي و "خسرنا" زرارا من اصل ثلاث .. و ترجّلَت كأننا انتصرنا فى معركة خسائرها زرار و دثار و ضحك ( شوف .. اللئمين كلفونى زرارا ) ضحكت و تسارع تساب الضوء يترع من وادي النحر و ينحرني. و قضينا باقى تلك الجلسة وهي تضحك و تنظر نحوى ثم تارة أخرى الى خسائر المعركة.

" My dear TASIM.. passion flower, it is just for you.. and I Know how Much you love Latin Fruits "..
همست فى أذني قبل أن تتركنى و تترك آثارها على صفحة صدرى حتى نظرت الى مكان فواكهها و أنا أحس أكيدا بأنها تركت ( طعجة) مكان برتقالها، فإذا ما بهما ورمُ.
و قضينا جلستنا فى أنس و تعارف و لعبات طفولية ما أدرانا بأنها تقاربنا لهذا الحد .. عشرة أفراد من ثلاث قارات جمعوا كل جمال الدنيا فى غرفتي.
وضعنا مرتبتى الفائضة و غطائي السميك على الأرض و تزاحمنا عليهما و النفوس طابت ...
لعبنا و تلاعبن بنا ..
و كلما أكثروا من النبيذ أكثرت من عصير العنب .
" أنتم السودانيون أهل كرم" ..
بل أنتم ، فلقد كان لفاكهتك تحلية الليلة .. وضحكتك للتورية ..
“Are you a chest man My dear?” همست فى أذني ..
"بل كل الفواكه أعشق" ..
"اذن ماذا تعشق فى كل منّا .. قل ولن اخبر أحدا .. و سيظل هذا سرنا الصغير .. و و سأبدا و أقول لك أنك تحب فاكهة صدرى ..؟"
- You are almost thirty and they seem of a teenage girl
- I’m 25 and they are of a preteen.
- أحب فى "ريتو" الهندية عنقها .. و زغب الشعر عليه خاصة عندما ترفع شعرها فى تسريحتها .
- كما أحب فى ماريا الكوبية طفولة فواكهها .
+ ( But they are Tiny)
- أما ريتا النيجيرية فانظرى اليها ملكة و شامخةلو كانت من بلادى لشبههتها بنخلة حين حصاد التمر لكنها كشجرة بابايا ..
- و مارينا ( البروفية) .. ماذا تحب فيها عندنا مثل يقول ( للخبرة طعم )
- و فى بلادى يقولون " الشجر الكبار فيهو الصمغ" .. و لكن ما أشهي بنتها ..
- - But she is just fourteen ..
- اذن دعينا لا نتحدث عنهما ..
- لا بل حدثني .. أظنك تحب الفواكه جدا .. خاصة الماريغويا .. ماذا عن " قلوريا الكولمبية" شريكتك فى السكن ..
- هي شريكتى فى السكن .. ولا أراها إلا كجوزيف اليوغندي شريكي السابق ..
- You” That’s why WE love ..
و كأسوأ عاداتها قفزت على رقبتى رغم إنّا جالسان و حضنتنى ( و فى قول آخر جلست على حضني) .. و قطعت فيني واحد كف طويل فقط بشفتين رطبتين .

أنتهت الليلة متأخرة بحلوها و فواكهها .. و توادعنا .. و استضافت قلوريا مونيكا فى شقتنا و ودعتني بمقالدتها المعهودة .. بعد مساعدتي فى نظافة و ترتيب الغرفة .. و ما أن وضعت رأسي على الوسادة إلا و نمت دون احلام .. فما حلم اجمل من الواقع ..
و استيقظت على نقر علي باب غرفتي بين العجلة و التهذيب ..
قلوريا لا تنقر الباب هكذا .. فلها ريثم خاص بها .. و لا هو اشرف المصري .. فمن قد يفتح له باب الشقة لينقر على بابي ..؟
فتحت الباب لأرى على ضوء منبعث من الشارع خلال نافذتي ..رأيت مونيكا و هي تتدثر بملاءة تلفها تحت يديها و كتفيها عاريتين و تحمل فستانها فقط بيدها ..
" Gloria’s friend arrived suddenly, You are not to sleep alone." ..
- يا بنت السجم وين باقى هدومك
- It is just one piece, I washed it because it was very wet. Don’t think it’s you, It was the Champaign.
- نعم لقد سمعت أن ( its wets and drops) .


دفرتنى و فى الحقيقة لكزتنى قائلة
- Give me something to put on.
ثم توجهت نحو السرير .. وتوجهت نحو الخزانة .. لا أملك إلا عراقى ساكوبيس جديد لم ألبسه .. حقيقة لا تتملك فكرة خبيثة عزيزى القارئ ..كان الوحيد الذى يصلح كقميص نوم ..



التوقيع:
أنــــا صف الحبايب فيك ..
و كـــــــــــل العاشقين خلفي
معتصم الطاهر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17-08-2014, 09:36 PM   #[19]
ناصر يوسف
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية ناصر يوسف
 
افتراضي

.ثم توجهت نحو السرير .. وتوجهت نحو الخزانة .. لا أملك إلا عراقى ساكوبيس جديد لم ألبسه .. حقيقة لا تتملك فكرة خبيثة عزيزى القارئ ..كان الوحيد الذى يصلح كقميص نوم ..[/SIZE][/QUOTE]



ساكوبيس يا معتصم ؟ ساكوبيييييييييس ؟!!!!!!

ووضع يده علي قلبه وبدأ يحسب في نجوم الليل

نجمه نجمه



التوقيع:
ما بال أمتنا العبوس
قد ضل راعيها الجَلَوس .. الجُلوس
زي الأم ما ظلت تعوس
يدها تفتش عن ملاليم الفلوس
والمال يمشيها الهويني
بين جلباب المجوس من التيوس النجوس
ناصر يوسف غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 18-08-2014, 06:26 AM   #[20]
هيثم علي الشفيع
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية هيثم علي الشفيع
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معتصم الطاهر مشاهدة المشاركة

لعبنا و تلاعبن بنا ..

- أحب فى "ريتو" الهندية .
ماريا الكوبية
ريتا النيجيرية
و مارينا ( البروفية) ..
" قلوريا الكولمبية"
رأيت مونيكا


إنت آ خرابة....



ورشتكم دي.......منظماها (الأحفاد الجامعية)؟؟



التوقيع: ضُلَعاً ممنوعة من الفرحة..
من حقّها تبكي بحرية.


(حمــــيّـد)
هيثم علي الشفيع غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 18-08-2014, 06:49 AM   #[21]
معتصم الطاهر
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية معتصم الطاهر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر يوسف مشاهدة المشاركة
.ثم توجهت نحو السرير .. وتوجهت نحو الخزانة .. لا أملك إلا عراقى ساكوبيس جديد لم ألبسه .. حقيقة لا تتملك فكرة خبيثة عزيزى القارئ ..كان الوحيد الذى يصلح كقميص نوم ..[/SIZE]


ساكوبيس يا معتصم ؟ ساكوبيييييييييس ؟!!!!!!

[/QUOTE]
فى الشمال و الجزيرة يربطون قطعا من الساكوبيس على التمر ..
حتى يتعرض للضوء و الهواء حتى ينضج
"و المراقبة بالنظر"




آي ساكوبيس
جات ام فكو أديناها ساكوبيس .. قصرنا ؟
يعنى أديها جلابية دمور و لّا أخليها تنوم ام فكو ..
ياخ نحن السودانيون أهل شجاعة و الكرم زندو ..
..



التوقيع:
أنــــا صف الحبايب فيك ..
و كـــــــــــل العاشقين خلفي
معتصم الطاهر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 18-08-2014, 06:52 AM   #[22]
معتصم الطاهر
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية معتصم الطاهر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيثم علي الشفيع مشاهدة المشاركة
إنت آ خرابة....



ورشتكم دي.......منظماها (الأحفاد الجامعية)؟؟
المنح فى هولندا توزع بنسبة 80% للنساء و ذلك لحرمانهن من الدراسات العليا المفيدة فى دولهن .
فى ورشتنا كانت النسبة 50% و لكن شلتنا ( The crazy group ) يضاف لها 3 بنوت و زوج الكوبية .



التوقيع:
أنــــا صف الحبايب فيك ..
و كـــــــــــل العاشقين خلفي
معتصم الطاهر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 18-08-2014, 12:00 PM   #[23]
Abdullahi Gaafar
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

ماقلنا ليك
لا يعصمك من الغاوين الا السقوط وها انت تخطو خطو الواثق نحو الكتابة عنهن بمزيد من الحرية التي لا تساقط الا فاكهة انثي

لكن يا خوي شنو الفرق بين عراقي السوكوبيس والرقاد ام فكو
سلام



Abdullahi Gaafar غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 19-08-2014, 07:54 AM   #[24]
ناصر يوسف
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية ناصر يوسف
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معتصم الطاهر مشاهدة المشاركة
ساكوبيس يا معتصم ؟ ساكوبيييييييييس ؟!!!!!!
فى الشمال و الجزيرة يربطون قطعا من الساكوبيس على التمر ..
حتى يتعرض للضوء و الهواء حتى ينضج
"و المراقبة بالنظر"




آي ساكوبيس
جات ام فكو أديناها ساكوبيس .. قصرنا ؟
يعنى أديها جلابية دمور و لّا أخليها تنوم ام فكو ..
ياخ نحن السودانيون أهل شجاعة و الكرم زندو ..
..[/QUOTE]


صحي ،،

يا باش ما تشتغل بهترشتي دي يا الحبوب ،،

مستمتع بطعم الحكي عندك واللغة العالية الرفيعة دي ياخ

وما هترشتي إلأا وحساده راسها عديييييييييل كدي ياخ

فشنوووو ،،، مت تشتغل بهترشة الحُساد



التوقيع:
ما بال أمتنا العبوس
قد ضل راعيها الجَلَوس .. الجُلوس
زي الأم ما ظلت تعوس
يدها تفتش عن ملاليم الفلوس
والمال يمشيها الهويني
بين جلباب المجوس من التيوس النجوس
ناصر يوسف غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 19-08-2014, 09:20 AM   #[25]
عبدالله الشقليني
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معتصم الطاهر مشاهدة المشاركة
و فاكهة و حُبا ..




“ لم أجد أتجاه القِبلة على غرفتي .. هل يمكن أن تدلوني عليه .. ثم أين أجد " مصلاية" .. ؟
عندما رأيت الحيرة علت وجوههم عدلتها قائلا " اقصد سجادة صلاة" ..
ردّت على ميس " أنا لست من هذا الحي لكن اتجاه القبلة فى عمان الى هذا الاتجاه "
صباح الغد و قبل الجلسة الاولى فى ورشة التخطيط فى فندق عمان/الاردن مدّت لى كيس أنيق بداخله : سجادة" مستعملة لكنها أنيقة و نظيفة .. " هذه لجدي " و عطّشت الجيم حتى شعرت بعطش جوفى ثم ارتوائه من سلاف رضاب يبدو على شفتها السفلى كأنه يرسم حدودا لألوان الفواكه و طعمها فى شفة واحدة .. ابتلعت ريقى و صبرى و تمتمت بجملة طويلة لم أتبيّن منها إلا "وبارك الله فيك" و أشفقت على أذنها من تمتماتي. ثم استأذنتنا الى عملها و تركتنا لمحاضرة حول مشاكل المدينة التخطيطية، و قد أوقدت فينا مشكلة هي حلها و هي خطتها. فلتسقط المدن اللئيمة حينما لا تصدق أنها بها بنيّة نبيّة.
قبل جلسة المساء ذُكِّرنا بدعوة السفارة الممولة لورشة العمل. تهندمت بالزي الوطنى كأفضل ما يبدو السوداني فى دمّور شندى وعمامة مطروزة . لا أجيد لفّها جيدا لكن عشر دقائق أمام المرآه جعلتني أبتسم و أنا اسخر من نفسى و أنا أعاتب النساء لتأخرهن في الخروج.
جلست فى الكراسي الوهيطة بعد أن أخذت كأسا من عصير العنب الحلال حين توزعت ألوان النبيذ بمسمياتها على الحضور حتى صارت فى ايديهم أزهي من فساتين طفلات فى العيد.
ياه لهذه الخمور .. لون سؤائلها دائما جذاب و مغري ..
ألقيت ملاحظتى هذه للحضور مستشهدا بابي نواس
ألا فاسقِني خمراً، وقل لي: هيَ الخمرُ، ولا تسقني سرّاً إذا أمكن الجهرُ


و ذلك ما ظل يفعله الندامى بطرق الكؤوس حتى تكتمل الحواس الخمس ( اللمس بالكأس الناعمة الجميلة الشكل دائماً - و اللون للنظر - و التذوق بالتلذذ بعصيرها –أذ أن الخمور – اعذرنى يا بلحنا- تذوقها ممتع .. و الشم و ما أزكاها .. وحين بقى السمع وحيداً ..فكان لابد من الجهر أو طرق الكؤؤس )
و أذ ذاك هذا سمعت صفقة ناعمة كأنها طفلة تتعلم طقطقة الاصابع فأكملت كل الحواس عندي و زادت بسادسة و سابعة إذ كانت هي "ميس" ..
كانت كأس تتزين بكفها و بها نبيذ يماثل لون شفتيها .. أو ربما ارتوى بهما من أول رشفة ..او ربما اتسلبط كدا بس بلونها ..
تحركت لتجلست قبالتي قائلة " سمعت أن السودانيين أشعر العرب و اثقفهم .. فأحببت أن أجلس بينكم" ..
قلت لها " إذا كنا عربا فاليمنيون اصل العرب .. " و أشرت للبقية الجلوس و كانوا من الاخوة اليمنيين ومعنا فاكهة من يافا ظلّت تحندكنا قبل أن تلوح فواكه ميس و شحتفة الروح" فرأيت فيما يرى الصاحي معنى قول امرؤ القيس
" فتمايلت عليَّ هَضِيمَ الكَشْحِ رَيَّا المُخلخلِ"

و جلست فمأ أحلى الجلوس ..
جلست كما يحب المقعد وهي ممكسة بكاسها دون أن يهتز له نبيذ، و يتمايل غصنها فتستبين فاكهتها كأنما غشتها نسمة دغش ..
جلست بعظمتها فما بان لجلوسها أثر على المقعد الوثير ..
جلست و بانت كل فواكهها و استطابت ..
صمتنا جميعا فتبسّمت ..
شهق فستانها الى أعلى قليلافزفر أسفل ساقيها، فشهقنا كلنا و ما "ختّ نفَسه" جارى حتى عدنا الى الفندق.
جلست مستقيمة كنخلة تتدلى فواكهها كشجرة مانجو و تبسمت بفراولة شفتيها .. وصاح بى توقى للفواكه " أنظر فاكهة على ركبتيها"
أما نحرها فكأنما يشرب الضوء أو علّ الضوء يلتصق هناك فلا يتسرب و لا ينعكس .. يبقى هناك و نظراتنا و بعض شهقاتنا التى لم ترتد .
ثم انزلق الحرير عن الحرير و استبان النحر و فاكهة و نضرة، وبعض المظهر يسر عن جمال المخبر .. عندها تكفى صلاة الجمال بمن حضر، كأنه حليب النبي يكفى الصحابة و يبقى كما هو .. بعض الفواكه يوصف .. و بعضه يعرّف .. فصفاء النحر لا يعكره إلا عقد وجدول من نبيذ يجرى تحت نقاء جلدتها أزرقا لا تدرك منبعه و لا تستبين مصبه فيدهشك فتكاد تتمطي لتنظر مهوى النهر.. فتهوى و تهوى.
بعض الفواكه له شجر .. و بعض الشجر ينتج فاكهته لكن بعض البشر كله فاكهة و كذا ميس و الطعم لا يزال فى فمي ..
و بين الضوء و ربا الفاكهة و الضياء تدلت من عنق الحقيقة قلادة ذهبية تنتهي بصليب يزدان كل ضلع فيه بلؤلؤة. فسمعت لضلوعي تقول " طق ..طق " فخفت على مرق قلبي من تشتت الرصاص.
كاد هذا الصليب – الذى طلّع صليبنا – أن يتوسط أحد رباها و لكن هيهات فقد انزلق حين تنهُد و انحدر الى ظلمة صفيقة إندست غصباً عنهما بين كومتي ضياء. فرأيت من بجانبي يهُم أن يلحق به خوفا على نتوء يستبين من حرير الفستان ولكنه عاد فجلس فاعتدل فتبهدل. استيقظ حارس الحما الأيسر. و حدر نحونا كأنه أخاها الاصغر أو حارس كنزها. هل ايقظت العيون أم الظنون؟
خرج الصوت مني جريئا غير ما توقعت .. " باشمهندس .. ممكن تجلسي بقربي " ..
لم يمانع جاري إذ وقف و تحرك نحو مقعدها .. كيف يبالى ما دام سيمر قربها و يجلس قبالتها..
وقفت و ثلاث خطوات لا صوت لها .. "كيف لهذا الفرع من تكسر و غنج و استقامة!" .. إنّ للأفنان فى خلقتها شئون .. ثم استدارت نحوي قبل أن تجلس .. " كأنها تخفى الفتنة خلفها و لا تدرك أنني بكل الفواكه أُعجبُ"
همّت بالجلوس على يساري ، فانقسَم جيدها إذ نصّته ..و تحرك صدرها والذى أدركت أنها جعلته حرا كما يريد و تريد و أريد و تفعل بى ما يريد ..
لطفك يا لطيف ..
قبل ان تعتدل و اتبشتن سالتني بجرأة ووحشية لتسمع الحضور " ايش لون تطلبني أجلس حداك؟" ..
تحفز الجميع لهزيمتي و رفعت بنت يافا حاجبيها كقطة واتتها الشجاعة ان تموء بوحشية ضدى حتى تنكرت فواكهها الناضجة الناضحة لرقتها ..
سألتها و أنا أنظر لعينيها الواسعتين.. و لو نظرت لهما قبل أن ابدأ سؤالي لغرقت فى التمتمة :" لماذا تضعين هذا الصليب؟ و قد أهديتني سجادة صلاة جدك و أخاك أسمه احمد؟" ..
" أنا مسيحية و جدى و عمي مسلمان و أخي مسيحي أسماه ابي حبا فى عمي و نحن غساسنة و هند بنت النعمان جدتي " " أذن لماذا دعوتني لأجلس قربك؟"
" هل كانت هند بطعم جمالك؟"
- و هل للجمال طعم؟"
" أتدرين هناك جمال مريح .. و جمال قيافة و جمال مثير و جمال جنسي و جمال حسى .. جمال تراه بالعين و جمال يهزك و آخر يقشعر له بدنك و هناك ما يأخذك كليا و لكني اول مرة أتذوق جمالا فى لساني" .. و تمطقت كأني رضاب تذوقت برتقالة مقطوفة الآن من غصنها . و أضفت " لم أحتمل الفواكه أمامي فأردت أن أرتوى بها بالتقسيط" . – كمان بغلبنى الكلام!! -

تبسمت لي إعجابا بجمالها قبل ثنائي ثم أفردت يدها اليمنى كغصن تثاءب مع ريح المغيرب ووضعت كفها على كتفى البعيد "الايمن" و حتى لا يغار شمالي مالت عليه بفاكهة لا مقطوعة و لا ممنوعة.


و فى البال طعم من فاكهة ..
أروع حاكيا


محبة لك أخي الأكرم : معتصم الطاهر ..

عجمت سنانك الناثرة ، وبارزت القصاصين في مهنتهم . خرجت لنا بقص امتزج فيه العامي بلُطف ، يُطعم نكهة العربية الفصيحة . قطعة من جمر القص ، ليتها لا تكون حقيقة ، أو من الذاكرة ، لأن طلاقة الكتابة تنبئ عن عاطفة في عاصفة . خروج المبدعين عن المُعتاد ، هو تعديل المسار الحقيقي للنصوص التي تأبى إلا التميُّز .
قرأت ،واحترت بين ( النبيذ ) و ( الخمر ) ، واختلط علي الأمر ، فقد كان النبي الأكرم يشرب " النبيذ " ، وهو غير الخمر . ويقولون :

النبيذ يطلق على الماء الذي تنبذ فيه الثمرة لإعطائه النكهة، وهو ما يسمى في زماننا (العصير) كعصير الفاكهة مثلاً فالعصير هو نبيذ بهذا المعنى، ورسول الله صلى الله عليه وسلم شرب نقيع التمر كما ثبت في صحيح البخاري فقد روى البخاري في صحيحه (ج5ص2125ر5275) من حديث سهل بن سعد أن أبا أسيد الساعدي دعا النبي صلى الله عليه وسلم لعرسه فكانت امرأته خادمهم يومئذٍ وهي العروس فقالت: هل تدرون ما أنقعت لرسول الله صلى الله عليه وسلم؟ أنقعت له تمرات من الليل في تور.
أما الخمر فهو الذي يُغلَى من عصير أو نبيذ العنب ليشتد فتصبح فيه نسب من الكحول فيخامر (يؤثر على) العقل فهذا هو الذي لا خلاف في تحريمه وفي الأمر تفصيل يمكن مراجعة الأسانيد .

بالفعل نثرك جاذب ، وقصك لا يترك القارئ حتى ينال مقصده بغرض الارتواء ، ولا تروي أنتَ عطشاً .
قلت استفتح من قراءة أولى ، قيل عن العشاق ، كانوا لا يأكلون الظباء ، وقد يفتدون آسرها ، ليطلقونها لأنها تشبه محبوباتهم ....
*



التوقيع: من هُنا يبدأ العالم الجميل
عبدالله الشقليني غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 20-08-2014, 06:39 AM   #[26]
معتصم الطاهر
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية معتصم الطاهر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Abdullahi Gaafar مشاهدة المشاركة
ماقلنا ليك
لا يعصمك من الغاوين الا السقوط وها انت تخطو خطو الواثق نحو الكتابة عنهن بمزيد من الحرية التي لا تساقط الا فاكهة انثي

لكن يا خوي شنو الفرق بين عراقي السوكوبيس والرقاد ام فكو
سلام
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر يوسف مشاهدة المشاركة
فى الشمال و الجزيرة يربطون قطعا من الساكوبيس على التمر ..
حتى يتعرض للضوء و الهواء حتى ينضج
"و المراقبة بالنظر"




آي ساكوبيس
جات ام فكو أديناها ساكوبيس .. قصرنا ؟
يعنى أديها جلابية دمور و لّا أخليها تنوم ام فكو ..
ياخ نحن السودانيون أهل شجاعة و الكرم زندو ..
..

صحي ،،

يا باش ما تشتغل بهترشتي دي يا الحبوب ،،

مستمتع بطعم الحكي عندك واللغة العالية الرفيعة دي ياخ

وما هترشتي إلأا وحساده راسها عديييييييييل كدي ياخ

فشنوووو ،،، مت تشتغل بهترشة الحُساد
[/QUOTE]

عبد الله بن جعفر
و ناصر بن يوسف
و حبيباى
ما لى و سكة الكتاب المهرة ..
ذكريات أحكيها و بصدق و حبة خيال ..
و غاوٍ أنا أتبع الحال ..

شكرا للمتابعة ..

و شايف جابت ليها بيكاسو ..



التوقيع:
أنــــا صف الحبايب فيك ..
و كـــــــــــل العاشقين خلفي
معتصم الطاهر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 20-08-2014, 06:39 AM   #[27]
معتصم الطاهر
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية معتصم الطاهر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الشقليني مشاهدة المشاركة
أروع حاكيا


محبة لك أخي الأكرم : معتصم الطاهر ..

عجمت سنانك الناثرة ، وبارزت القصاصين في مهنتهم . خرجت لنا بقص امتزج فيه العامي بلُطف ، يُطعم نكهة العربية الفصيحة . قطعة من جمر القص ، ليتها لا تكون حقيقة ، أو من الذاكرة ، لأن طلاقة الكتابة تنبئ عن عاطفة في عاصفة . خروج المبدعين عن المُعتاد ، هو تعديل المسار الحقيقي للنصوص التي تأبى إلا التميُّز .
قرأت ،واحترت بين ( النبيذ ) و ( الخمر ) ، واختلط علي الأمر ، فقد كان النبي الأكرم يشرب " النبيذ " ، وهو غير الخمر . ويقولون :

النبيذ يطلق على الماء الذي تنبذ فيه الثمرة لإعطائه النكهة، وهو ما يسمى في زماننا (العصير) كعصير الفاكهة مثلاً فالعصير هو نبيذ بهذا المعنى، ورسول الله صلى الله عليه وسلم شرب نقيع التمر كما ثبت في صحيح البخاري فقد روى البخاري في صحيحه (ج5ص2125ر5275) من حديث سهل بن سعد أن أبا أسيد الساعدي دعا النبي صلى الله عليه وسلم لعرسه فكانت امرأته خادمهم يومئذٍ وهي العروس فقالت: هل تدرون ما أنقعت لرسول الله صلى الله عليه وسلم؟ أنقعت له تمرات من الليل في تور.
أما الخمر فهو الذي يُغلَى من عصير أو نبيذ العنب ليشتد فتصبح فيه نسب من الكحول فيخامر (يؤثر على) العقل فهذا هو الذي لا خلاف في تحريمه وفي الأمر تفصيل يمكن مراجعة الأسانيد .

بالفعل نثرك جاذب ، وقصك لا يترك القارئ حتى ينال مقصده بغرض الارتواء ، ولا تروي أنتَ عطشاً .
قلت استفتح من قراءة أولى ، قيل عن العشاق ، كانوا لا يأكلون الظباء ، وقد يفتدون آسرها ، ليطلقونها لأنها تشبه محبوباتهم ....
*
دعنى أعود لك حين قراءة اكتر رويا و ارتواء ..



التوقيع:
أنــــا صف الحبايب فيك ..
و كـــــــــــل العاشقين خلفي
معتصم الطاهر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 20-08-2014, 07:03 AM   #[28]
عبدالله الشقليني
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

حبيبنا القاص والشاعر :
الأستاذ / معتصم ...
تحية واحتراماً
جئت للقص ، وبنانكْ يصهل ، وفرسك تنطلق في الريح . وأرى أن تمنحنا وقتاً للقص ، فهي موهبة وصناعة . وأقرأ أنك تُجرِّب لا غير ، وأعجب من خصوبة الكتابة ، لكن السم يأتي من الأماكن التي تنام قربك ، وإفصاحك عن الذكريات سيجلب لك عاصفة حقيقية قُرب منامك . دع القص يفصح عن نفسه . فأنت في يدك نعمة يسرها المولى ، أنا أراها أكثر مدى من الشِعر ، رغم بينونتك التامة فيه .
قال المتنبي :
وكيف تُعلُك الدُنيا بشيء .. وأنتَ لعلة الدُنيا طبيبُ
تقبل محبتي وسلامي



التوقيع: من هُنا يبدأ العالم الجميل
عبدالله الشقليني غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 20-08-2014, 04:59 PM   #[29]
ناصر يوسف
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية ناصر يوسف
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معتصم الطاهر مشاهدة المشاركة
صحي ،،

يا باش ما تشتغل بهترشتي دي يا الحبوب ،،

مستمتع بطعم الحكي عندك واللغة العالية الرفيعة دي ياخ

وما هترشتي إلأا وحساده راسها عديييييييييل كدي ياخ

فشنوووو ،،، مت تشتغل بهترشة الحُساد
عبد الله بن جعفر
و ناصر بن يوسف
و حبيباى
ما لى و سكة الكتاب المهرة ..
ذكريات أحكيها و بصدق و حبة خيال ..
و غاوٍ أنا أتبع الحال ..

شكرا للمتابعة ..

و شايف جابت ليها بيكاسو ..[/QUOTE]

يا باش ..
يطيب خاطرك الغالي ويطيب يومك

كتابة تخلي زول الله ( يجعر عدييييل كده )
وتجيب عمنا جعفر بدري
وهيثم علي الشفيع وجيجي
وعبد الله جعفر وبيكاسو


أكيد كتابة مي ساهله
وماهو مجرد حكي والسلام
هذا قص متناهي الجمال وفي كامل وسامته واناقته

اكتب إذن يا صاحبي .... أكتب وحسب


أما انا ... وبمثل ما أماثله في شعرك ... هنا ايضا كما هناك كما الغاوون أعمه في بعض ال ( رجفيبة )

أكتب يا معتصم يا طاهر القلب النقي اكتب اكتب اكتب ياخ



التوقيع:
ما بال أمتنا العبوس
قد ضل راعيها الجَلَوس .. الجُلوس
زي الأم ما ظلت تعوس
يدها تفتش عن ملاليم الفلوس
والمال يمشيها الهويني
بين جلباب المجوس من التيوس النجوس
ناصر يوسف غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 23-08-2014, 08:38 AM   #[30]
معتصم الطاهر
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية معتصم الطاهر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الشقليني مشاهدة المشاركة
حبيبنا القاص والشاعر :
الأستاذ / معتصم ...
تحية واحتراماً
جئت للقص ، وبنانكْ يصهل ، وفرسك تنطلق في الريح . وأرى أن تمنحنا وقتاً للقص ، فهي موهبة وصناعة . وأقرأ أنك تُجرِّب لا غير ، وأعجب من خصوبة الكتابة ، لكن السم يأتي من الأماكن التي تنام قربك ، وإفصاحك عن الذكريات سيجلب لك عاصفة حقيقية قُرب منامك . دع القص يفصح عن نفسه . فأنت في يدك نعمة يسرها المولى ، أنا أراها أكثر مدى من الشِعر ، رغم بينونتك التامة فيه .
قال المتنبي :
وكيف تُعلُك الدُنيا بشيء .. وأنتَ لعلة الدُنيا طبيبُ
تقبل محبتي وسلامي
نعم يا شقلينى أجد نفسى فى القص.
و كما قلت أن الصنعة فيه تثقفه.

فى مسابقة سودانيات للقصى تحديت بأني ساصنع قصة لتفوز ففازت و هي صناعة
لماذا؟
الموضوع
اللغة
حرفة القص
والحرفنة ( الصناعة)

و لكنى هنا أكتب بمزاج ..
هذه ليست ذكريات حقيقية
هي صناعة قصة من موقف صغير
هي تجربة فقط .



التوقيع:
أنــــا صف الحبايب فيك ..
و كـــــــــــل العاشقين خلفي
معتصم الطاهر غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليقات الفيسبوك

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

التصميم

Mohammed Abuagla

الساعة الآن 10:11 AM.


زوار سودانيات من تاريخ 2011/7/11
free counters

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.