نعي أليم - فيصل سعد في ذمة الله !!! عكــود

آخر 5 مواضيع
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   سودانيات .. تواصل ومحبة > منتـديات سودانيات > منتـــــــــدى الحـــــوار

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 25-03-2010, 09:14 AM   #[1]
اروي حامد عبد الله حامد
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية اروي حامد عبد الله حامد
 
افتراضي بنات الخرطوم

جدل واسع يدور في الصحافة والمنتديات وقناة زول تحديدا تطرقت له وفي الشارع العام بشكل محدود
كتاب بنات الخرطوم صدر من دار سندباد بالقاهرة يتالف من 110 صفحة للمؤلفة سارة منصور وكعادتها بتحريك المواضيع ذات الجدلية الواسعة وتطرقت فيه لققص واقيعة عايشتها من فتيات سودانيات مقيمات في امريكا والرياض والقاهرة وآخريات متفرقات وتقول بانهن سقطن في شبكات دعارة عالمية
في قناة زول كانت في مداخلات من صحفيين داخل وخارج السودان
تحدث الصحفي محمد الأمين وكان ضد الفكرة وضد الكاتبه سارة منصور وقد راي انها كتبت من اجل الشهرة وربما المال وقال ان النقد بهذيه الطريقة تتنافي مع العادات والقيم السودانية .مني عبد الفتاح من صحيفة الشرق الأوسط
الصحفية فاطمة الصادق وقالت بانها انتجهت نفس الاسلوب وقد وجدت هجوم شديد من الجميع وهي مع الكتابه بذات النهج
محمد خليل من صحيفة البيان الإماراتية وكان ضد الكتاب

ردت سارة منصور في احد المنتديات بالآتي:-
شكرا لقناة زول و للإعلامية سالي عثمان علي الحلقة وللاسف لم اكن علي علم بها ولم أشاهدها

و .. ردي للصحفية الهاجمت بنات الخرطوم إنها تمشي في جولة ميدانية لسماسرة الشقق المفروشة وتقوم بعمل حوارات معهم ليحدثوها عن حواديت الشقق المفروشة والسودان كله بقي شقق مفروشة للأسف والشباب كل واحد ماسك ليه واحدة مؤجر ليها شقة مفروشة وتقعد معاه بالأيام
ولا ما شايفة سيادتها بنات الجامعات الماقادرات يعرسوا انتشروا كيف بحثا عن عريس حتي لو راجل مرا في الشوارع والكافتيريات امواج ، لذيذ ، أوزون ، مؤمن ، من المغربية العربات اشكال والوان والبنات والكوكتيل وانفتاح غير عادي في الحياة ، انا في اجازتي 2007 شفت العجب في هذه الكافتيريات وفي الاسواق والمحلات التجارية ........ زمان للاسف المجتمع السوداني كان محافظ البنت حدها من المدرسة للبيت ومن الجامعة للبيت وماكنا بنشوف بنت سودانيه ماشة في الشارع مع ولد وعلي ايامنا كان ولد معجب ببنت يرمي ليها ورقة اعجاب من علي بعد امتار خوفا من عيون الناس والمجتمع المحافظ لكن هسه بقت الشوارع مليانة اولاد وبنات وايادي متشابكة و حدائق مخصصة للعشاق الزي ديل وبالاسم ( حبيبي مفلس ) .. وللاسف الوضع اصبح عادي ولم يعد يضايق لا الأهل .. ولا الجيران .. ولا ناس الحلة وحتي أغلبية الرجال السودانيين اصبحوا عيونهم طايرة وزايغة ولافين في شارع النيل والكورنيش والاسواق يعاكسون البنات ويبحثون عن فريسة يقضي معاها ساعات وربما ايام او شهور ويقول ليها باي باي لأنهم مامقتنعين بنسوانهم في البيوت ... ونفس الطريقة خمسين في المية من النسوان السودانيات المتزوجات ما مقتنعات برجالهم وعايشين جوءهم وقصص الخيانات الزوجية ملأت الصحف السودانيه والإلكترونيه واليوتيوب ... زمان ماكان في رجل سوداني بيرفع عينه علي سودانيه في الحلة وهسه اولاد الحلة الشباب الصغار بيرفعوا عيونهم علي نسوان في سن امهاتهم و خالتهم و حبوباتهم ولما تقول للشاب عيب يقول ليك رد يشطب بيه رأسك ...
بعدين الرجل السوداني للأسف اصبح بيرفع عينه علي آي امرأة لأنه عنده فهم غريب إنه كل النسوان زي بعض ما محترمات واصبح لا يستطيع ان يفرق بين الكويسة والبطالة ... واصبحت كثير من البنات السودانيات بتتزوج رجال النسوان عن طريق بيوت الشيوخ والفقراءء وكثير من البنات مضيعات اليوم كله في بيت الشيخ الفلاني والفكي العلاني ، ده غير السودانيات الشغالات تجارة بيمشوا الخليج للتجارة وخراب البيوت وعادي جدا الواحدة بتخلي الواحد ينفصل عن زوجته وأم عياله ويصرف عليها دم قلبه ويعرسها ...
و ناس القروش غرقوا البلد فسسسسسسساد وهم النشروا الفساد في البلد مقلدين دول عربية اخري .... و الناس الفقيرة جدا كمان اصبحت دايره تعيش واصبحوا بيقلدوا الاغنياء في كل اساليب حياتهم .... والاسرة اصبحت عاجزة عن الانفاق والصرف علي بناتهم وبالتالي اصبحت كثير من الأسر لا تحاسب بناتها علي الكريمات الغالية والأرياح واللبس والتلفونات ولا يسألونهم من اين لهن هذه الاشياء ؟ وفي نفس اللحظة شركات الإتصالات في السودان اصبحت غنية والموبايلات اربعة وعشرون ساعة في اضنين الشباب وبرضه محلات خلطات الكريمات كسبت الملايين من تركيب الخلطات للبنات والفنانات ، زمان كنا بنلاقي بيت واحد في الحلة سيء لكن هسه الفساد علي عينك يا تاجر .
وكيف تكون صحفية و لم تشاهد الفساد الأخلاقي في برج الفاتح من سهر وصرمحة مع البنات وثقافة بنات الجامعات اصبحت ( واحد في الرف وواحد في الصف وواحد في السف وواحد للف ) .
وهل الاخت الصحفية لم تمر بشارع المطار بالليل والناس كأنها في لاس فيغاس البنات ماليات المكان والاولاد والعربات الآخر موديل والقزاز المظلل واللبس والشيشة ، للاسف زمان بيقولوا السودان دولة اسلامية بسيطة وفي حالها لكن اصبحنا دولة مختلفة مليئة بالفساد والإيدز و كل البيعترض علي الكلام ده وبيقول ان المجتمع السوداني لا يزال مجتمع الفضيلة يذهب في زيارة قصيرة لملجأ المايقوما المليان باطفال الزنا واكرر اطفال الزنا وليس اطفال الحلال وسيظل ملجأ المايقوما اكبر وصمة عار ...........
ارجو من الصحفية التي هاجمت بنات الخرطوم ان تقوم بزيارة خمسة دقائق من وقتها الثمين لملجأ المايقوما لتعرف إلي اين وصلوا بنات الخرطوم

والناس البتقول كتاب بنات الخرطوم نشر للغسيل الوسخان وتشهير وفضائح بقول ليهم الغسيل الوسخان والفضائح عنوانه ملجأ المايقوما الذي يستقبل من اربعة الي خمسة لقطاء يوميا



اروي حامد عبد الله حامد غير متصل   رد مع اقتباس
 

تعليقات الفيسبوك

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

التصميم

Mohammed Abuagla

الساعة الآن 06:09 AM.


زوار سودانيات من تاريخ 2011/7/11
free counters

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.