نعي أليم - فيصل سعد في ذمة الله !!! عكــود

آخر 5 مواضيع
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   سودانيات .. تواصل ومحبة > منتـديات سودانيات > مكتبات > مكتبة شوقي بدري

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-05-2009, 09:25 PM   #[1]
شوقي بدري
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية شوقي بدري
 
افتراضي كشف الصدور قديما عند نساء السودان(2)

عندما بدأنا نقاش هذا الموضوع في سودانيات . حدثت صدمة للبعض. ولكن لأن الأعضاء هنالك كانوا معقولين وعلي استعداد للنقاش وتلقي الحقائق فلم تحدث اي هزات. ولكن بعد ان اخذ الابن دينق الموضوع الى سودانيزاون لاين . حدثت اشياء مبكية, مضحكة, غريبة.وكابر البعض بعناد وتشنج غريب. والاغرب انهم قالوا ان الصور اللتي ظهرت في السودان اوفي كتب الرحالة والاجانب الذين سكنوا السودان هذه الصور لا تمثل الا الرقيق. المضحك انهم يتحدثون عن الرقيق وكأنما الرقيق قد اتى من المريخ. اذا هذا اعتراف ضمني بأن نساء السودان كانوا في امدرمان وشمال السودان ومنطقة الوسط يمشون في الاسواق وصدورهم مكشوفة سجل عندك 1
سجل عندك 2 . المهدي محمد احمد عبدالله الذي ولد في جزيرة لبب قال في منشوراته لاهل وسط السودان عندما طالبهم بالهجرة اليه في كردفان وطلب منهم ان لا تحضر نسائهم عاريات الصدور كما تفعل نساء البقارة. يعني معناها مؤكد انو نساء البقارة كانو كاشافت. و. وناس الوسط كذلك والا لما احتاج المهدي ليوصيهم والمهدي ما قال ...كل واحد يخلي اللابتوب يباعو عند اهلو عشان ما يشغلو من الجهاد والعبادة...قال ما يجو كاشفات الصدور. المجرم الذي كتب هذه الدعاية الخبيثة عن شرف نساء وسط السودان وشماله هو الدكتور ابوسليم الذي نشر منشورات المهدي في خمسة اجزاء . دكتور ابوسليم قد انتقل الى جوار ربه. ولكن رجال وسط السودان يمكن ان يطالبوا بحذف هذه الادعاءات والفرية .
القصة دي زي قصة المثل السوداني.. عينو في الاسد قال وروني دربو. وقصة الراجل الاسد قرقش بقرتو وهو مدعي البطولة. دي القوت الناس دي كلها رافضة انو تقبل حبوباتنا وامهات بعضنا كانوا حايمات بالرحط قريب ده.
قول 3

أصل الشايقية
حرفة الصياغة.
نماذج أدوات الزينة وتوصيفها

الأصول التاريخية والثقافية لأدوات الزينة
مناسبات ودواعي استعمال أدوات الزينة
نصوص أدبية حول أدوات الزينة
القيم الجمالية والذوقية في أدوات الزينة وآفاق تطورها.



الاخ العزيز البروفسور ابوسبيب بدرس الخواجات الفنون الافريقية في جامعة ابسالا شمال استوكهولم وهي اكبر جامعة في السويد ومن اقدم الجامعات في العالم والكتاب ده منشور في السودان بواسطة مركز عبدالكريم ميرغني وطبع في السودان. البروف ابوسبيب رسام وخطاط وباحث . حضرت له محاضرات عالمية عن الفن في منتهى الروعة . وقد افكر انا او اخرين بانو عندو غبينة مع الشايقية لكن يشهد الله البروفسور ابوسبيب ده شايقي مشلخ. كان شوقي ما صدقتو ابوسبيب ده ما بتصدقو. ود عمنا قعد مع جماعة وضرب سجارة حارة. قعد يلف في الحلة ما لاقي بيتهم في الاخر لقى راجل في الشارع قال ليهو ياعم بيت ناس مالك وين الراجل طوالي اداهو كف حار. وقال ليهو معليش بيتكم ما عرفتو, انا ابوك مابتعرفو. اها هسي انا ما صدقتوني البروفسور ابوسبيب ده ما صدقتو. وكلام ابوسبيب ده استشهد بيهو خالد الحاج في نقاشاتنا قول 4
[align=center][/align]

[align=center][/align]
طيب, دكتور ابوسليم طيب الله ثراه عندو كتاب اسمو تاريخ الخرطوم وفيهو تاريخ امدرمان كذلك. اتكلم عن واحد بتاع فول في امدرمان في المهدية (يعني انتو قايلين اكل الفول ده جا مع الانقاذ بس ما الناس من زمان بتاكل فول.) اه عمنا صاحب الفول ده ايطالي اسم وروزليوني. كان يعيش وسط الناس العاديين على خلاف سلاطين وآخرين. تحدث عن المباني وطريقة السكن وملابس الناس وتحدث عن اشكالهم من صاحب الزي العربي والانف الاقنى والذي يرتدي اثمالا بائسة والزنجي بالانف الافطس والشفايف الغليظة والجسم القوي. والمسلم والطوطمي الذي يعبد الحيوانات والاصنام والذي يستر عورته بأثمال ومن يمشي عاريا كما خلقته امه في امدرمان, وفي المهدية. اها انا كذاب امشو اقرو كلام ابوسليم رحمة الله عليه. انتو فاكرين المهدية بطانية بس جروها غتو بيها الناس وتمسح كل حاجة. زول ما عندو فلوس حا يلبس من وين؟ المخازن والمهمات. ما سمعتو قصة الجنوبي الدخل المطعم واكل لمن جا مارق صاحب الطعم قال ليهو ادفع . الجنوبي قال ليهو (مندكوروانت مجنون هو القروش ده بيختو وين)
في الاربعينات الماني اسمو
زار السودانBERNATZIK HUGO ADOLF
له كتاب اسمه
TYPEN UND TIERE IM SUDAN
هذا الكتاب طبع في برلين 1952 يمكن مشاهدته في الانترنت .وتعني انماط من البشر والحيوانات في السودان. وهذا الرجل اجر مركب ومعاها ريس بعد ان اشترى لوري بدفورد من الخرطوم وركبو في المركب, وجاب به الجنوب وصور انماط البشر والحيوانات. وهنالك صورة من سوق امدرمان رجال واقفة وماشة وولد شايل ليهو قفة ومرة واقفة ونسوان ضرعاتهم في السهلة واحدي يا ها دي نهودي. وهنالك صورة لبنت ليها سكاكات زي حقات السودانيات زمان قبل ما يظهر الهمبيرقر والكاسترد. ولابسة رحط وممشطا شعرها بالجورسي وبتستعدل في حجول الفضة الكانت مكملة للزينة السودانية. وعندها مفحضة ..وسبحة وحجاب..والحجاب ده الزامي. وكان العريس يمسكه عندما ترقص العروس. ومن هنا اتت اغنية قطع الرحط (الموزة حلاتا وكسبان المسك حجباتا) .

[align=center][/align]



وهنالك صورة لبنت من الغوازي . وكما نعرف وكما كتب الخواجة الالماني هؤلاء فنانات ولسن ب(شراميط) كما كتبها الخواجة. وهن بملامح افريقية كاملة ويتدربون على هذا الفن منذ صغرهم ويحركن كل عضلة في جسمهن.وهنالك صورة لاثنين من هؤلاء الفنانات احداهن برحط والثانية متلفحة بثوب.
هذا الفن اخذته العاهرات من الغوازي وكن يقدمنه للرجال ثم تطور ليكون رقصة العروس وصار تراثا سودانيا.
وفي صورة مرة مقرقبة وحلماتها بترضع في الهبوب وتقوم بعملية ضرب شفايف (دق شلوفة) لبنت. ومن العادة ان تدق الشلوفة قبل الزواج او تأهبا للزواج حبوباتنا وعماتنا وخالاتنا شفناهم مشلخات وشلاليفهم مدقوقات. والشلوفة بعد ان تتعرض لعلقة جامدة تربط واذا حدث اهمال في عملية الربط اثناء النوم الشلوفة بتقلب وما بترجع تاني. وده كان من عاداتنا. والخواجة تطرق كذلك لعملية الشلوخ وكيف تملأ الاخاديد ببعر ومصايب واحد المكونات الشطة ...تصور. قلنا هسي كده كم ()
لحدي قريب ده النسوان ...حققم... اكبر من ..حقق.. رجالهم والحقة للمابعرفوها بختو فيها الصعوط (التمباك). قصة المرأة القالت لي اختها ادينى صدقة. ربنا ينور قبرك والرد كان..... القبر منورا فوق شنو...بدور اكوس حقتي....
هسي لو قلنا السودانيات في وسط السودان كان بيسفو الصعوط وبيضربو العرقي. حا نسمع نفس المكابرات ..ده ماحصل.. والخدم بس الكان بيسفو.. نسوانا كانو بيشربو البقنية او الحيسونة او البغو..ودي كلها اسماء دلع للمريسة والشربوت والدكاي شي عادي بالزبادي..
كما اوردت في بعض حكاوي امدرمان ان اخي عبدالرحيم علي حمد الذي تصوف الان ومعه الاخ عطا وآخر. وهم في بداية شبابهم قد اشتروا قزازة عرقي وكبوها في كوز حتى يشربوها في الحفلة امام الجميع وكانها موية. فقالت لهم احدى خالاتنا , وليست من الرقيق او بقايا الرقيق. يا ولد اديني الكوز .وبالرغم من قول عبد الرحيم ..دي ما موية...اصرت الخالة . فأراد ان يحرجها فقدم لها الكوز . حتى تقول بري. ولكن خالتنا قرطعت الكوز بنفس واحد... وحسب كلام عبدالرحيم لا مطقت لا قشت شلاليفا. الشمالية دي كلها كانت بتقطر ..يعني العرقي ده كان بدورو بي الباجور.. الخمرة دي فيها حد كشف الصدور ده ما فيهو حد الكعب ياتو.
بالمناسبة الشماليين بفتكرو انو الجنوبيين سكرجية. الجنوبي العادي ما سكرجي وما بريدو السكر وما كان بيعرفو العرقي لحدي ما دخلو عليهم الشماليين والخواجات. كان بيشربو المريسة دي كجزء من الغذاء اليومي وكل جبال النوبة وكردفان ودارفور ووسط وشمال وشرق السودان بيفطرو ..امبلبل (مريسة) .
قول نبدأ صفحة جديدة. وننسى العدد.
اعظم السودانيين واكثر من وثق للتاريخ السوداني هو الطيب محمد الطيب عندو كتاب اسمه الانداية..ما اللداية ..الانداااااااااااااية بقول ليك....دي بيوت مكملة للسكن السوداني في كل قرية وفي كل حلة ما في ركن في السودان يخلو منها...اها لو قلت ليكم الامام والشيخ الفكي كان بيشربو المريسة دي كل يوم حا تصدقوني؟؟؟ طيب ما تصدقوني. صدقو الاستاذ الطيب محمد الطيب طيب الله ثراه.. ولقد اقتبس منه خالد الحاج الكلام المرفق ادناه.

الخمور في شمال السودان:

سكر الفقرا:

ورواد هذا المجلس يفيض كرمهم فيشمل الجيران والأحباب ولا ينسون مشائخهم معلمي القرآن. ويميزونهم بصنع مريسة خاصة تسمي "الدحيشي" -تصغير جحش للدلالة علي المسكنة-
ولا يدخل الكنقار ويحتوي علي المادة الكحولية المسكرة .
ويتجمع المشائخ في مكان واحد إن كانت بينهم إلفة ومودة فيأكلون ويشربون ويسمرون ويقطعون "نميمة" ويلعنون المؤمنين الغافلين .
وإن كان هنالك فقيرا "شيخا" صعبا لا يرتضي "الخمج" وغالبا أمثال هذا يتعاطون المريسة "المرة" فمثل هذا الفقير تحمل المريسة له بالستر وتوضع داخل بيته ويناولونه قرعة "ليقطعها" وكل ما نطبت القرعة صاح بأعلي صوته : يا بت (الخرابي) كملت يا بت جيبي الخرابي .
ولا يجرؤ علي ذكر اسم المريسة . وفي حالته السبحة لا تفارق أنامله -طق طق، طق وبعد برهة تسري الخمرة في بدنه فتحمر عيناه وتغوران . وسكر الفقراء "حماك الله" عكس سكر عامة الناس الذين تجحظ عيونهم وتبرز للخارج .
وأول علامات سكر الفقير (التجشؤ) الكثير وهو أمر فاضح بالنسبة للشيخ ويحاول جهده تغطيته "الدشوة" فيخرج معها عبارة قرآنية (الحمد لله فاطر السموات ) ويستمر في تلاوة السورة.

وسكر هؤلاء المشائخ لا يمنعهم من التلاوة وقراءة الأوراد والتسبيح فهم اعتادوا علي هذا الحال وان اضطر احدهم للخروج في حالة شربه هذا حاول إخفاء الرائحة فيعلق في مسبحته "صرة الشيخ" وهو نبات ذي رائحة نفاذة يستعمل للزكام وفتح الجيوب الأنفية وطرد السكرة الخفيفة وتجده دائما عند الفقراء ."


(المصدر : الإنداية / صفحة 33 إلي 35 . الطيب محمد الطيب)

الى الستينان كانت هنالك اباحة جنسية كثيرة جدا في مناطق كثيرة في وسط السودان خاصة بين الرحل. وقد ذكر بابكر بدري انه عندما كان مفتش للتعليم ان ذهب لقرية ام بول في غرب النيل بغرض فتح خلوة نظامية لكي تصير مدرسة. وسمع بنت تقول لوالدها (الجلابة غلو الشغلات. ) فقال والدها (انتو انطوهن القروش بلنهار وشيلوهن منهن في الليل) وذكر بابكر بدري انه يورد هذه الظاهرة حتى ينتبه لها شباب الدروعاب حتى يحاربوها. وفي كتاب القصص القصيرة بعنوان الدرس الاخير للبصير ابحمد يتطرق الكاتب لظاهرة حضور لقاط القطن لمدينة كوستي ويقوم الموظفين بارسال زوجاتهم واطفالهم لاهلم. لان عملية اللقيط تحصل في الاجازة الصيفية ويكون هنالك فستفال جنسي شاركت انا فيه كذلك. والبنات كن يمشين كاشفات. ولقد قلت قديما قصيدة منها

سمح السمر تحت البروش وتحت الكريب
فوق البروش الفوق الجريد فوق الكرب (بفتح الكاف)
وست النهيد الواقف تقول عاوز حرب
وشية صيد والموية باردة من القرب.

الكرب هو قماش العمة والجريد هي الاغصان اللتي توضع في الكرب وهي شعب قصيرة من ثلاثة ارجل تغرز مقلوبة على الارض يوضع عليها الجريد ثم البروش لتكون سريرا يعرف بالسيداب. ينام عليه الرحل وقد تكون كل العائلة وهذا تحت بيوت البروش. والسيداب وبيوت البروش لا تزال موجودة الى اليوم في السودان.
المشكلة اننا اليوم نحكم على اشياء بمقاييس الخرطوم والمدن الكبيرة . وحوش النسوان وحوش الرجال لم يحدث الا اخيرا. و..كمكمة.. وحبس وغطغطة البنات ومنعهم من الكلام مع الاولاد حدثت حسب قوانين المدينة ولكن المراة اللتي كانت تزرع وتحصد وتدق العيش وتصر وتحلب وتركب الحمير وبعض الاحيان بتسوق النبرو (الشادوف). ما ممكن تكون ملفحة ومبلمة. والبلامة وكتيف الحريم دي عادات تركية. التركيات القدام في الصور مبلمات..مغطين الفم والوجه. طيب يلا كل واحد يسل سكينو ..بس بالله اتكلمو عن الموضوع خلوني انا..

التحية
شوقي
...



التعديل الأخير تم بواسطة شوقي بدري ; 13-05-2009 الساعة 10:14 PM.
التوقيع: [frame="6 80"]

العيد الما حضرو بله اريتو ما كان طله
النسيم بجى الحله عشان خاطر ناس بله
انبشقن كوباكت الصبر
وتانى ما تلمو حتى مسله
قالوا الحزن خضوع ومذله
ليك يا غالى رضينا كان ننذله



[/frame]


http://sudanyat.org/maktabat/shwgi.htm

رابط مكتبة شوقي بدري في سودانيات
شوقي بدري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 13-05-2009, 11:24 AM   #[2]
عبد الجليل سليمان
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية عبد الجليل سليمان
 
افتراضي



Nomadic woman wearing a traditional veil, Suakin
في سواكن _ إمرأة من الرحل - صورة لذات المؤلف والمصور الذي ذكره العم شوقي بدري
hugo A.Bernatzik



عبد الجليل سليمان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 13-05-2009, 11:28 AM   #[3]
عبد الجليل سليمان
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية عبد الجليل سليمان
 
افتراضي



Artist Hugo Adolf Bernatzik
Title Südsee
Medium Gelatin Silver Print
Size 7.4 x 5.4 in. / 18.9 x 13.6 cm.
Year 1934
Sale Of Dorotheum: Thursday, November 7, 2002
[Lot 152]
Fotografie



Ostrich-feather head-dress worn by the Aulad hamids. ([1931])



Hadendoa youth, eastern Sudan. ([1931])


Aulad Hamid dance. ([1931])


Estimate *
Sold For *


Souakin Chief, Eastern Nubia (1861)



عبد الجليل سليمان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 13-05-2009, 05:46 PM   #[4]
عثمان
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

(وفي صورة مرة مقرقبة وحلماتها بترضع في الهبوب)

عم شوقي الله يجازي محنك ياعمك مالك علي ياخي كاتلني ضحك رائع سرد ممتع وجميل (والعبارة الفوق دي كتلتني ضحك). يحفظك ربي إنشاء الله.

تحياتي/ عثمان الطيب



عثمان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 16-05-2009, 08:50 AM   #[5]
رأفت ميلاد
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية رأفت ميلاد
 
افتراضي


سلام كتير حبيبنا وأستاذنا شوقى بدرى

الصورة دى ذكرتنى جلسات الحنة والمشاط فى أمدرمان .. أى نعم كانت خلوة النساء ونحن الأطفال بينهم و ليس العلن .. ولكن لم تكن تعرى أو إبتزال .. من الممكن تكون قد إنحسرت فى وقتها ..

من أجل التحية والشوق الشديد .. أديت تلفونك لبتنا الذكية منال .. أرجو أن تكون إستفادت وبلا شك

محبتى



التوقيع: رأفت ميلاد

سـنمضى فى هذا الدرب مهما كان الثمن

الشـهيد سـليمان ميلاد
رأفت ميلاد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17-05-2009, 01:04 PM   #[6]
الأغبش
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية الأغبش
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رأفت ميلاد مشاهدة المشاركة

سلام كتير حبيبنا وأستاذنا شوقى بدرى

الصورة دى ذكرتنى جلسات الحنة والمشاط فى أمدرمان ..
العم شوقي...لك التحيه وانت توثق لتاريخنا وحاضرنا ...

ما زال يعتريني بعض الشك في صحة ما ورد بنسبة 100% ... وإن كنت لا استبعده جزئياً ..وأحد شكوكي ما ينشر من صور قديمة للدلالة علي أن النساء كن عاريات الصدور .. في الصورة أعلاه تظهر امرأتان ..واحدة عارية الصدر وأخري ترتدي زي كامل ... وطالما جمعتهما لقطة واحدة فبلا شك هما من حقبة زمنية واحدة ويمكن أن نقول من منطقة واحدة .. كيف نفسر هذا التناقض الغريب ...؟؟



الأغبش غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17-05-2009, 05:16 PM   #[7]
ابومشعل
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية ابومشعل
 
افتراضي

[align=justify]الاستاذ / شوقي بدري
التحايا من هنا لاعندك
يقول احدهم في وصف امراه متجه اليه مشياً :

يا اهلاً بالغالي اللي الله لي جابوا
جاهل وصغير مفتوح سحابو
-------------------
من هذا الوصف يتضح ان المحبوبة المعنية كانت ترتدي فستان مفتوح ( السحاب ) السسته . مما يعني ان الصدور كانت مغطاة .
حاشية : السحاب هو السسته
[/align]



ابومشعل غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 18-05-2009, 08:42 PM   #[8]
شوقي بدري
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية شوقي بدري
 
افتراضي

ابو مشعل . لك التحيه وشكرا على المداخله . ياخى سحابو دى لازم تكون السحاب الفى السما . السودانيين ما عرفوا السسته دى الا فى الخمسينات . وما كان بستعملوها الا ناس بسيطين جدا . والناس كان بتفرجوا فيها ذى المعجزه . وبعدين السودانيين ما بقولوا سحاب , بيقولوا سوسته ياخى وسحاب وسياره وقرشه ده كلام ناس الخليج جابوهوا المغتربين .
لك التحيه



التوقيع: [frame="6 80"]

العيد الما حضرو بله اريتو ما كان طله
النسيم بجى الحله عشان خاطر ناس بله
انبشقن كوباكت الصبر
وتانى ما تلمو حتى مسله
قالوا الحزن خضوع ومذله
ليك يا غالى رضينا كان ننذله



[/frame]


http://sudanyat.org/maktabat/shwgi.htm

رابط مكتبة شوقي بدري في سودانيات
شوقي بدري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 18-05-2009, 08:57 PM   #[9]
شوقي بدري
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية شوقي بدري
 
افتراضي

الابن الاخ عبد الجليل سليمان . لك التحيه . ارجو ان تنظر الى الموضوع بنظره غير عدائيه او دفاعيه فانا لست بعدو الشعب السودانى او الثقافه السودانيه .
الصوره الانت نزلتها بتاعه المره المغتيه وشها دى . دى ما ممكن تكون سودانيه . لكن شرق السودان حوى كثير من البشر اكبرهم كانت مجموعه الرشايده . وهم القبيله العربيه الوحيده التى اتت بسلاحها ومعداتها وقضها وقضيضها . ولم تأتى اى قبيله بكاملها . والاغلبيه حضروا بدون نسائهم . والمرأه السودانيه العامله او البدويه لا تغطى وجهها مثل المومياء . وهذا اللباس ليس لباس امرأه عامله . ونساء الرشايده او الزبيديه الى اليوم يكشفن عن وجوههن .
هنالك مجموعات كثيره من الحضارمه واليمنيين والحجازيين واهل نجران وفرسان ممن استوطنوا فى شرق السودان . ولهذا تجد الازار العمانى وتجد السلم السباعى والطعام الذى تأثر الجزيره العربيه مثل اكله الصياده .
الكمكمه والغطى بدأت مع الحريم والقصور مثل قصر الشناوى الذى كان فيه 360 غرفه فى سواكن وكان فيه من الحريم والجوارى ما لا يحصى . فعثمان دقنه كان تاجر رقيق فى بدايه حياته . وكان الشرق وسواكن مركز تصدير الرقيق الى الخارج .
من العاده وكما واضح من الصور . ان التوب كان يربط حول الوسط . والجزء المنكفى . هو ما يرفع لتغطيه الرأس والصدر لاتقاء الحر او البرد . ولكن فى حاله العمل كما شاهدنا فى سحب الماء من البير او زراعه او رعى كان الجزء الاعلى يطلق ويتدلى حول الوسط . وانا فى الخامسه من عمرى كان صافى النيه تأتى من فريق 14 فى سنجه وتقوم بعواسه الكسره فى منزلنا وهو منزل المفتش . وكانت تنزع حجابها والسبحه والمفحضه وتعلقهم فى الراكويه . وتنزل الجزء الاعلى من ثوبها وتقوم بعواسه الكسره . وتكشف عن صدرها وكانت امرأه كبيره فى عمرها .
الفتاه التى فى الصوره وهى تقوم بدق شلاليف رفيقتها . قد انزلت الجزء الاعلى من التوب حتى لا يعيقها فى عمليه دق الشلوفه . اما الاخرى فلا تحتاج لان تكشف عن صدرها . وغطاء الصدر لم يكن ممنوعا يعاقب عليه القانون . وكشف الصدر لم يكن غريباَ . فمن اراد ان يكشف قديما فليكشف . والنساء فى الستينات والسبعينات كن يلبسن الفساتين بدون اكمام وهو فوق الركبه . ولا احد يجد غرابه فى ذلك . والبعض يلبسن الفساتين الطويله وكان هذا شيئا غريباً يعلق عليه . والصور التى نشرتها لم اقم بتزويرها ولكن الغرض هو ان نوثق . وان لا ندين الآخرين بأنهم لا اخلاقيين لان نسائهم متبرجات او كاشفات او انهم من شاربى الخمور . وانو بفطموهم بالمريسه . هذه الاشياء كانت موجوده فى الشمال ومكمله للحياه اليوميه . فلنبعد عن المكابره .
التحيه
شوقى



التوقيع: [frame="6 80"]

العيد الما حضرو بله اريتو ما كان طله
النسيم بجى الحله عشان خاطر ناس بله
انبشقن كوباكت الصبر
وتانى ما تلمو حتى مسله
قالوا الحزن خضوع ومذله
ليك يا غالى رضينا كان ننذله



[/frame]


http://sudanyat.org/maktabat/shwgi.htm

رابط مكتبة شوقي بدري في سودانيات
شوقي بدري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 18-05-2009, 09:01 PM   #[10]
شوقي بدري
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية شوقي بدري
 
افتراضي

الغالى رافت ميلاد لك التحيه كم اسعد عندما اشاهد صورتك . شكرا على المداخله . الغرض عزيزى ان نوثق بدون تزوير ...
لك التحيه
شوقى



التوقيع: [frame="6 80"]

العيد الما حضرو بله اريتو ما كان طله
النسيم بجى الحله عشان خاطر ناس بله
انبشقن كوباكت الصبر
وتانى ما تلمو حتى مسله
قالوا الحزن خضوع ومذله
ليك يا غالى رضينا كان ننذله



[/frame]


http://sudanyat.org/maktabat/shwgi.htm

رابط مكتبة شوقي بدري في سودانيات
شوقي بدري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 18-05-2009, 09:06 PM   #[11]
شوقي بدري
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية شوقي بدري
 
افتراضي

الابن الاخ الاغبش ..
(( من العاده وكما واضح من الصور . ان التوب كان يربط حول الوسط . والجزء المنكفى . هو ما يرفع لتغطيه الرأس والصدر لاتقاء الحر او البرد . ولكن فى حاله العمل كما شاهدنا فى سحب الماء من البير او زراعه او رعى كان الجزء الاعلى يطلق ويتدلى حول الوسط . وانا فى الخامسه من عمرى كان صافى النيه تأتى من فريق 14 فى سنجه وتقوم بعواسه الكسره فى منزلنا وهو منزل المفتش . وكانت تنزع حجابها والسبحه والمفحضه وتعلقهم فى الراكويه . وتنزل الجزء الاعلى من ثوبها وتقوم بعواسه الكسره . وتكشف عن صدرها وكانت امرأه كبيره فى عمرها .
الفتاه التى فى الصوره وهى تقوم بدق شلاليف رفيقتها . قد انزلت الجزء الاعلى من التوب حتى لا يعيقها فى عمليه دق الشلوفه . اما الاخرى فلا تحتاج لان تكشف عن صدرها . وغطاء الصدر لم يكن ممنوعا يعاقب عليه القانون . وكشف الصدر لم يكن غريباَ . فمن اراد ان يكشف قديما فليكشف . والنساء فى الستينات والسبعينات كن يلبسن الفساتين بدون اكمام وهو فوق الركبه . ولا احد يجد غرابه فى ذلك . والبعض يلبسن الفساتين الطويله وكان هذا شيئا غريباً يعلق عليه . والصور التى نشرتها لم اقم بتزويرها ولكن الغرض هو ان نوثق . وان لا ندين الآخرين بأنهم لا اخلاقيين لان نسائهم متبرجات او كاشفات او انهم من شاربى الخمور . وانو بفطموهم بالمريسه . هذه الاشياء كانت موجوده فى الشمال ومكمله للحياه اليوميه . فلنبعد عن المكابره .
التحيه
شوقى)))

شكرا على المداخله .... ردى علي الابن الاخ عبد الجليل يمكن ان يكون ردا على سؤالك .
لك التحيه
شوقى



التوقيع: [frame="6 80"]

العيد الما حضرو بله اريتو ما كان طله
النسيم بجى الحله عشان خاطر ناس بله
انبشقن كوباكت الصبر
وتانى ما تلمو حتى مسله
قالوا الحزن خضوع ومذله
ليك يا غالى رضينا كان ننذله



[/frame]


http://sudanyat.org/maktabat/shwgi.htm

رابط مكتبة شوقي بدري في سودانيات
شوقي بدري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 19-05-2009, 07:30 AM   #[12]
بابكر مخير
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية بابكر مخير
 
افتراضي

ود الخال الأحباء
بعد الذي منو والسلام،،
في بوستر بتاع الأغبش عن الحِلم،،
وحلمي كان!!!
تكون إتا الماسك الكون دآ كله، حاكم مطلق، موكل من عند الكريم وبموافقة الأنبياء والصالحين،،
كانت يا الحبيب،
ظبطت وإتظبتت،،
كله على كله، سوا سوا
والسطرين ديل

"وان لا ندين الآخرين بأنهم لا اخلاقيين لان نسائهم متبرجات او كاشفات او انهم من شاربى الخمور . وانو بفطموهم بالمريسه . هذه الاشياء كانت موجوده فى الشمال ومكمله للحياه اليوميه . فلنبعد عن المكابره ."

هم مقياسي لكونية كونك أحسن مما هو كونا وكونا كان وحسي وما حيكون...
مليون مرة أحسن
سلام



التوقيع:
بابكر مخير غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 19-05-2009, 10:12 AM   #[13]
عبد الجليل سليمان
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية عبد الجليل سليمان
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شوقي بدري مشاهدة المشاركة
الابن الاخ عبد الجليل سليمان . لك التحيه . ارجو ان تنظر الى الموضوع بنظره غير عدائيه او دفاعيه فانا لست بعدو الشعب السودانى او الثقافه السودانيه .
الصوره الانت نزلتها بتاعه المره المغتيه وشها دى . دى ما ممكن تكون سودانيه . لكن شرق السودان حوى كثير من البشر اكبرهم كانت مجموعه الرشايده . وهم القبيله العربيه الوحيده التى اتت بسلاحها ومعداتها وقضها وقضيضها . ولم تأتى اى قبيله بكاملها . والاغلبيه حضروا بدون نسائهم . والمرأه السودانيه العامله او البدويه لا تغطى وجهها مثل المومياء . وهذا اللباس ليس لباس امرأه عامله . ونساء الرشايده او الزبيديه الى اليوم يكشفن عن وجوههن .
هنالك مجموعات كثيره من الحضارمه واليمنيين والحجازيين واهل نجران وفرسان ممن استوطنوا فى شرق السودان . ولهذا تجد الازار العمانى وتجد السلم السباعى والطعام الذى تأثر الجزيره العربيه مثل اكله الصياده .
الكمكمه والغطى بدأت مع الحريم والقصور مثل قصر الشناوى الذى كان فيه 360 غرفه فى سواكن وكان فيه من الحريم والجوارى ما لا يحصى . فعثمان دقنه كان تاجر رقيق فى بدايه حياته . وكان الشرق وسواكن مركز تصدير الرقيق الى الخارج .
من العاده وكما واضح من الصور . ان التوب كان يربط حول الوسط . والجزء المنكفى . هو ما يرفع لتغطيه الرأس والصدر لاتقاء الحر او البرد . ولكن فى حاله العمل كما شاهدنا فى سحب الماء من البير او زراعه او رعى كان الجزء الاعلى يطلق ويتدلى حول الوسط . وانا فى الخامسه من عمرى كان صافى النيه تأتى من فريق 14 فى سنجه وتقوم بعواسه الكسره فى منزلنا وهو منزل المفتش . وكانت تنزع حجابها والسبحه والمفحضه وتعلقهم فى الراكويه . وتنزل الجزء الاعلى من ثوبها وتقوم بعواسه الكسره . وتكشف عن صدرها وكانت امرأه كبيره فى عمرها .
الفتاه التى فى الصوره وهى تقوم بدق شلاليف رفيقتها . قد انزلت الجزء الاعلى من التوب حتى لا يعيقها فى عمليه دق الشلوفه . اما الاخرى فلا تحتاج لان تكشف عن صدرها . وغطاء الصدر لم يكن ممنوعا يعاقب عليه القانون . وكشف الصدر لم يكن غريباَ . فمن اراد ان يكشف قديما فليكشف . والنساء فى الستينات والسبعينات كن يلبسن الفساتين بدون اكمام وهو فوق الركبه . ولا احد يجد غرابه فى ذلك . والبعض يلبسن الفساتين الطويله وكان هذا شيئا غريباً يعلق عليه . والصور التى نشرتها لم اقم بتزويرها ولكن الغرض هو ان نوثق . وان لا ندين الآخرين بأنهم لا اخلاقيين لان نسائهم متبرجات او كاشفات او انهم من شاربى الخمور . وانو بفطموهم بالمريسه . هذه الاشياء كانت موجوده فى الشمال ومكمله للحياه اليوميه . فلنبعد عن المكابره .
التحيه
شوقى
العم شوقي بدري: تحياتي:

بدءا أنا لم أشر ولم ألمح حتى، ولا إعتقد، ولا أشكك أصلا في أن حضرتك عدو للشعب السوداني والثقافة بالسودانيه، وليس من حقى هذا، ولا طريقة تفكيري ونظرتي للأمور تسمحان لي بذلك.
لكني عجبت حقيقة من أنك يا (عم شوقي)، توصلت إلى أحكام قاطعة ويقينية بشأن مداخلتي وبنيت عليها ردك، رغم أنني لم أكتب حرفا واحدا فقط (نزلت) لصور لذات المؤلف (أدولف)، إلتقطتها في ذات الفترة موثقا للحياة في مدينة سواكن.
- بالطبع كنت إعتقد يا سيدي أنك أول من سيلتقط فكرتي – لكن للأسف – أمسكت بها من طرفها (الرهيف)ـ طرف رفع الظن إلى يقين.
- عموما لا أعرف كيف توصلت إلى أنني أكابر على الحياة اليومية- فلست أنا من إلتقط الصور في سواكن، فهل كانت كاميرته تكابر.
- دعنا نناقش الامر بتروٍ ، أنا لم أقل أن الحياة اليومية في شمال السودان لم تكن كذلك، وحتى في شرق السودان، ولدى صور – كانت نساء البجا (هدندوة – بني عامر – حباب) في الريف كاشفات الصدور، لكنني أردت بإنزال تلك الصور أن أقول: أن المدنية التي تمظهرت في سواكن آنذاك أثرت على أنماط السلوك والثقافة السائدة في أوساط السكان المحليين، حد أن النساء السواكنيات تنقبن وتحجبن، وهذه هي ذاتها المدنيه التي غيرت أزياء النساء والرجال لاحقا في شمال السودان، ...
- ما أنزلت من صور كانت فقط بهدف إضاءة جدلية العلاقة بين أنماط الحياة السائدة وما طرأ عليها من تغيير وتحولات كبيره تمظهرت في الزي وطرق العيش والمعمار وحتى السحنات ، وتمثلت بسواكن بإعتبارها – كما تفضلتم – منطقة تداخل كثيف – وتمازج بين البجا من جهة واليمانيون – الحضارمة خاصة – والهنود – والأفغان – والاحباش، والعفر (البحارة الدناكل)، والأتراك والمصريين، كلهم حقنوا مفاصل الحياة الثقافية والإجتماعية في سواكن – المدينة الوحيدة آنذاك- بأمصال متنوعة من عاداتهم وثقافاتهم –
- على أي حال ، لست ممن يكتبون (بمبيتات فكرية) يصبغونها على موضوعات إجتماعية وتاريخية تحتاج إلى تمحيص وجدل ومقاربات دقيقة ومحايدة، هذا علاوة على أنني لا أشعر بحرج فيما إذا تعرت النساء الآن في شوارع الخرطوم ، أو لبسن قصير أو دخن أو إحتسين المريسةـ هذا سلوك شخصي بالنسبة لي على الاقل.
- ختاما: أرجو أن تكون قد وضحت فكرتي من الصور السواكنية، وأشكرك.



عبد الجليل سليمان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 22-05-2009, 07:40 PM   #[14]
شوقي بدري
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية شوقي بدري
 
افتراضي

الابن عبد الجليل لك التحيه والموده. يا سيدى انا غلطان . الحصل انو انا لخبطه . الرد بتاعك ده مفروض يكون رد على الابن الاغبش .
وبعدين على عجاله لمن طلبته من الزول البمليهو . لقيت انو الرد بتاعو مشه ليك انت قمته عملته ليهو نسخ من الكلام الرسلتو ليك . اللهو من الاول مفروض يكون بتاعو هو . وانت مشكور ياخى قد تعبت وساعدتنى واكدت كلامى ونزلت صور . ولا انا ولا الزول البكتب لى ما انتبهنا بالخبطه ... بقه علينا موضوع ساعدو فى قبر ابو دسه المحافير .... فياخى امسحها لينا فى وشنا ... لك التحيه وتعيش وتاكل غيرها ..
عمك شوقى ....



التوقيع: [frame="6 80"]

العيد الما حضرو بله اريتو ما كان طله
النسيم بجى الحله عشان خاطر ناس بله
انبشقن كوباكت الصبر
وتانى ما تلمو حتى مسله
قالوا الحزن خضوع ومذله
ليك يا غالى رضينا كان ننذله



[/frame]


http://sudanyat.org/maktabat/shwgi.htm

رابط مكتبة شوقي بدري في سودانيات
شوقي بدري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 23-05-2009, 10:17 AM   #[15]
عبد الجليل سليمان
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية عبد الجليل سليمان
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شوقي بدري مشاهدة المشاركة
الابن عبد الجليل لك التحيه والموده. يا سيدى انا غلطان . الحصل انو انا لخبطه . الرد بتاعك ده مفروض يكون رد على الابن الاغبش .
وبعدين على عجاله لمن طلبته من الزول البمليهو . لقيت انو الرد بتاعو مشه ليك انت قمته عملته ليهو نسخ من الكلام الرسلتو ليك . اللهو من الاول مفروض يكون بتاعو هو . وانت مشكور ياخى قد تعبت وساعدتنى واكدت كلامى ونزلت صور . ولا انا ولا الزول البكتب لى ما انتبهنا بالخبطه ... بقه علينا موضوع ساعدو فى قبر ابو دسه المحافير .... فياخى امسحها لينا فى وشنا ... لك التحيه وتعيش وتاكل غيرها ..
عمك شوقى ....
العم شوقي بدري .. لك محبتي:
بالمناسبة .. أنا من المهتمين جدا بمتابعة كل ما يكتب عن التاريخ (الإجتماعي) - دعنا نسمه هكذا- بوصفة التاريخ الحقيقي لحراك الناس السياسي والإقتصادي والثقافي - كما أنني أكاد أجزم أن (معظم) ما كتب عن تاريخ السودان - غير حقيقي - وأن من كتبوه - كتبوه بدوافع سياسية - لذا تجدني يا عمي العزيز ممتنا كثيرا للشيخ بابكر بدري - الذي لولاه لما أنتبه كثيرين إلى أن التاريخ الحقيقي (للشعوب) السودانيه لم يكتب بعد!! إلا في حالات نادره، أيضا غمرني فرحا عارما عندما تطرقتما أنت والاخ خالد الحاج لهذه الجزئية، لأني سبق ونشرت هنا وفي الصحف السودانيه في الخرطوم - تقريرا عن أصول القبائل السودانيه من وجهة نظر جينيه (بحسب علم الوراثة) - حيث أخذ الباحثان (دكتور هشام وبروفيسور منتصر) من مركز الامراض المتوطنة - جامعة الخرطوم عينات عشوائية من (d n a ) قبائل سودانية شتى ومن جهات مختلفة، وقاربوها بـ (حمض نووي) كانوا أخذوه سابقا من عظام مومياوات ضاربة في القدم (من المتحف)ـ ومن ثم أجروا مقاربة علمية دقيقة ومدعومة بإحصائيات أكثر دقة - أشاد بها بروفيسور (الشيخ) مدير جامعة الخرطوم - مما يقلل من مخاطر تسرب الشك إليها، هذه الدراسة - موجود حاليا في سودانيات - تقريرا عنها - مشفوع بحوار كنت أجريته مع العالمين المذكورين ، تتساوق في ذات الإتجاه الذي ذهبت إليه أنت و ود الحاج، عموما الكلام يطول .. وأنا ممتن لك يا (عم) وما كنت في حاجة لأن تقول لي (ماقلت) .. وأنت لم تغلط (بهذا المعني) لأني أعرف أن هنالك من .. (يفورون) الدم .. وربما يحدث ذلك مني في بعص الأحايين، لكني صدقني رغم عدم حوجتي لـ(إعتذار من) شيخي، صدقني كم إحترمت منك هذا السلوك الشجاع - ويا ليتنا نكون مثلك نقول ونكتب ما نفكر به، ونمتلك من الجرأة والصدق والشجاعة ما تمتلك - أنا أتعلم منك الكثير .. المفيد، ولك ودي مجددا.



عبد الجليل سليمان غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليقات الفيسبوك

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

التصميم

Mohammed Abuagla

الساعة الآن 09:49 AM.


زوار سودانيات من تاريخ 2011/7/11
free counters

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.