ثلاث عقود دون وصل زادت سنوات بين وصل و جفاء عبرت بهم من ريعان الشباب لربيع الكهوله, كانت حاضره بكل بهاء الشهقة الاولى في كل احلامه و هضربات حمى الملاريا اللعينه.................عشق قديسته يحرسه من جموح الشباب, روحها تظلله بكل قيم الفضيله عله يلتقيها يوما نقيا طاهرا كما تركته يوما ذات وصل.
التعديل الأخير تم بواسطة Sana Mursi ; 02-12-2012 الساعة 01:39 AM.
|