ياااااااااااه من كل هذا التاريخ ،،،
كل هذه الجغرافيا ,,,,
وأفكار وأفكار وأفكار ،،،،
أظن أني قرأت مليون فكرة...
وعيت منها النصف وفرّ الباقي منّي بعيدا هناك
الى مكانه الأمثل ، الى كمبو كديس، وسيعود مرّة أخرى ولكن ليس لي،
بل الى حيث يزهر في بحر لايموت...
وفيض مما كان !!!
أوراد أبي المسائية ...
دلتا الاغترابات الساكنة في نيل جديد...
ومنفى ......
شخوص ،،
أماكن ،،
ينابيع لكل شيء ،،
أحداث ،،
انقلابات ،،
حروب عالمية وأهلية ...
كلّها انتهت لتبدأ من جديد - سيدي - .
جميل أن أبقى أحمل زجاجة الخمر تلك ، وشيئا من التقاليد الميتة وتراثي ،،
يا الهي من هذا الفخار !!!
كل هذا الفخار مازلت أحمله؟!!
أطلقن ضفائرهن للريح،
اعدنا نحن الضفائر للنهر،
اطلقن ضفائرهن مرة اخرى للمطر،
اعدنا نحن الضفائرللرمل،
اطلقنها للنخيل،
اعدنا نحن الضفائر للودع،
اطلقنها للسوميت،
اعدنا نحن الضفائر للبنات،
كل هذا الفخار؟!!!
سوف أخرج الآن لالشئ بل لأقراك مرّة الف علّي أجد مليار فكرة أخرى أعي منها بضعا!!!
لك ودي كاملا أستاذي عبد العزيز ،، ولابد من عودة...
|