يا أخي الكُبر دآ حاجة ثقيلة بشكل

[بابكر مخير]

الحنية الشدييييييييييدة
بتكبر مع العمر..
فيديو حنين خلاص...
الدمعة بتجري. بكل صدق إحساس

YouTube

[بابكر مخير]

أيام ونستقبل رمضان وهو الشهر الذي بداء فيه تنزيل القران الكريم على سيدنا محمد عليه الصلاة والتسليم. شهر يتعارف الناس عليه، أنه شهر التوبة والغفران، شهر يقترب الناس فيه بإحساس بعضهم البعض، يمسك الثري الشبعان والرويان فيه لساعات، تتساوى مع تلك التي يعيشها الفقير الجوعان والعطشان.
يجي الشهر هذه السنة والسنين قادمات في شتاء النصف الشمالي من الكرة الأرضية وهو نقيض ما عنَى به إسم الشهر والذي قصد العرب به شهر الحر الشديد (رمَض).
"أما تسمية رمضان فجاءت من الأصل «رمَض» وهي شدة الحر، حيث وافق رمضان وقت حر شديد؛ فأُطلق عليه هذا الاسم. والاسم متطابق مع طبيعة هذا الشهر عند المسلمين، حيث أن جوف الصائم يشتد حره من شدة الجوع والعطش فيكون جوفه رمِضاَ" وهكذا كان العرب يسمون الأشهر حسب حالة الطبيعة (المناخ) أو الأحداث؛ مثل ربيع وذو الحجة وهي أشهر السنة الهجرية..
بعضهم يربط تسمية الشهر بأنه جاء مع الإسلام ويفسرون ربط "الرمض" بأن سخونة حرق الذنوب في هذا الشهر وهو أقرب من حيث المنطق من ربطه بالحر المناخي، لأن الشهور الهجرية، غير الأشهر المتعارفة (الميلادية) ودي قصتها محيرة، لأنها سميت مع ميلاد عيسى عليه السلام، بس الناس تحتفل بعيد الميلاد المجيد في 24 ديسمبر من العام.
نرجع لي قصة رمضان وهل تسميته بعد الإسلام ولا قبله؟
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾ ودآ أمر واضح أنهو الصيام كان مكتوب على الذين من قبلنا وفعلن المسحيين بيصوموا واليهود كذلك ودآ في أشهر حسب تقويمهم، مثلن المسيحين الاورثودوكس الكنيسة القبطية والحبشية صومهم ظنيتهو 45 يوم، بس ما إمساك تام لكن من حاجات ولي فترة أقصر..
نرجع لي رمضان وكترت ما يقال فيه وعنه ومنه..
{ فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين } نص واضح فالمريض وعندهو رخصة ما يصوم وذي البتسقط عنه أيام أخر ويبقا على الفدية. هذا لي مرضى السكر والكلى والقرحة والعديد من الامراض. لكن ولاكنن كبيييييرة، هناك من يقول أن الصوم لي زول السكري مفيد.. وخلينا على كدآ..
نرجع لي رمضان تاني وإختلاف المسلمين على يوم بدايتهو ويوم إنتهاءه..
ربنا يسهل علي العالم معاوية شداد ويقنع العالم الاسلامي أن يستفيد من علمه ويبقوا على إعتماد الإمساكية حسب تنبوءه ببداية الشهر...
أتذكر من الأشياء فترة صومي الأولى، أنهو بتصيبني أيفوريا Euphoria وما عارف هل كانت نتيجة أمور نفسية ولا روحانية..
حسي بقيت زول فدية وما توفر وعايش واقعي دون "نشوة"

اللهم يعيده عليكم أعوام عديدة وأزمنة مديدة، بكل الخير والبركات والأمن يعم البلاد وتتصافى النفوس ونرجع أخوان وأحباء في سودان يتسع للجميع

[بابكر مخير]

أول يوم صيام "للناس الصايمة"، بالنسبة لعديد من السودانيين هي تجربة جديدة، لست من ناحية سخونة السودان "العارمة" ولا شح الماء وإنقطاع التيار الكهربائي والعديد الذي لا يحصر من منقصات الحياة الأمنة الكريمة للإنسان، كنت عايز أكتب "لي بنو بشر" رجوعا المتدول عامة، بعضهم يقول ليك ديل أفظاظ التقول ما بشر والبعض يقول في إطار التعامل الانساني فيصف عدبم الذوق بأنه ما بشر. لكن لقيت أنهو بنو بشر هي قبيلة تسكن الجزيرة العربية ولروايات عنها مختلفة وأغلبها أنها قبيلة محاربيين أشداء..
أول يوم صيام السنة دي للكثير مننا، صايمنهو يا في أماكن نزوح في مناطقهم أو مناطق أخرى من الوطن العريض وتانيين صايمنهو في بلاد الهجرة.
أولائك الايمنهو في اماكن النزوح كان الله في عونهم فمثلا قليل الماء البيتلقهو من الماسورة قبل تشخر (دي جبتها من مرجع، خطابات أبعاج لمن قربت تشيلهو؛ فال لو تفتحو الماسورة وقالت شخ، أنا قاعد) في النزوج ندر واللقمتين بقن مجازفة، الكهرباء البتضوي اللمبات، راح طاريها وبقا راسم مالهم رتينة أو شموع بي خجل تنير قدر مرمى ضيائها وهو لا يتعدى البوصات، ريحة الأبرية المالية الحلة، خشاشميهم إرتاحت منهو وصوت مدفع الإفطار تلاشى وسط صوت القذف المتبادل وطنين المسيرات وإنفجارات البراميل.
الحالة دي ما ظنيتهو حقهو يكون معاها صوم (سخونة الحالة الإنسانية وسخونة الأوضاع السياسية والإجتماعية والإقتصادية)، حالة يتبراء منها عام الرمادة، فهي سوداء أكثر من سواد الليل والفحم الحجري وفحم الخشب، ظمء تشققت فيهو الجباه وجفت الشفاه وبنى العنكبوت في الحلقوم..
لو بيدي أفتى، كنت قلتا ليهم ما قاله العالم المصري..كيييييييييييف؟؟
قالوا: في قرية من قرى السودان قاحلة التربة، مياهها تستجل من بئر للوصول الي الماء فيه، يحتاج يوم وليلتين بحبل طوله ربع الكيلو، تكرمت عليهم وزارة الشئون الدينية من حرصها على أن يفهم الناس أصول دينهم وأرسلت شيخا من شيوخ الازهر، حضر من مصر في عملية التبادل الثقافي والديني بين دولتي حوض النيل (غينا وأثيوبيا، منابع فما خاشيين في الصفقة دي).
شيخنا من شمال الوادي جاء لتلك القرية ووصلها مع أذان المغرب، أهلنا الطيبين وكعادتهم في القرى وفي الأحياء حتى المرتاحة، بيجيبوا صواني الافطار ويكون جماعيا..
الصواني مليئة بالكوريات وكل كورية بغطاءها الملون الجميل "شوف مع الفلس والحالة الضنك دي يانا؟؟ أقرع ونزهي"..
جلس الجمع والكواري، في جوفها، بعض من التمر وقليل من البليلة وحتى الشراب وضع فيها فبداء المنظر مغري وكانها مليئة بالطيبات، من كشري ومحمر ومقمر..
بداء الناس بالبسملة وقطع التمر لزوم تحليل الإفطار وتناول الجمع من تلك الكور من بليلة ومشوربات سوائل ونادى المؤذن للقيام الي الصلاة وهنا، لا يعلو الحجاب على العين، فأمهم شيخنا من شمال الوادي فهو عالم ديني وبعد الصلاة، عاد الجيمع للجلوس على البرش وقال شيخ القرية موجها حديثه للشيخ الزائر وداعيا له أن يباشر في الحديث القيم عن الدين الحنيف والدرس المرتجى عن سماحة ديننا وعن جمال الصوم والحسنات الناتجة عن صيامه والذي أصلن جاء من أجله..
بأدب أهلنا المصريين وحلاوة حديثهم ومغطى بأداب الإسلام أن نخفت في صوتنا. قال لشيخ القرية:
طيب مش نِّفطر بالأول..
وجأت إجابة الشيخ القرية صادمة: يا مولانا ما إحنا يانا فطرنا..
ذهل مولانا وأخذته دقائق، حتى جمع في ذهنه قول هذا الشيخ وبينه وبين نفسه التي حكمها بيد الله الواحد الأحد، قال وهويف وينفض قفطانه ويعدل من كوفيته الحمراء على رأسه وهنا مولانا رجل الازهر المهذب والمصري صاحب اللسان الحلو، صرخ في ذاك الفضاء حتى كاد أن يكون صداها وصل لجامع الأزهر وعلى أقل تقدير، مكاتب وزراة الشون الدينية والأوقاف بالخرطوم:
يا أخي درس إييه، إذا دآ فطاركم، إتوا حتا الصيام نفسه مش مكتوب عليكم...
والأن مع النزوح في زمزم وغيرها من مراكز.
ما هي الفتوة المرجوة من أجل صيام هؤلاء
ملاحظة: الرد دآ مكتوب من التلفون، فمعذرة للأخطاء وحتى النقص في بعض الكلمات

[بابكر مخير]

ذي الايام دي وزمن زمنا الكنا فيهو صغار،
كان رمضان لينا، فرحة ولعب وخاصة لمن يكون في إجازة المدارس.. كان المقتدرين بيعملوا طبليات ويباع فيها حلاوة البمبوني "... سكينة" وكان البعض يعملوا كرتيلة وففايز جائزة دايمن حاجة رمزية، غير كدآ كان بيكون في الاحياء منتشرة، ظاهرة المدافع اليدوية الصغيرة وهي مكون من حديد في شكل قطراس أو قرن ومربوط بدبارة في طرفه الخارجي بمسمار، يعمل بأن تُخرت المادة المشتعلة في عود الكبريت داخل "المدفع" ويضرب بحائط أو شيء صلب فاتنفجر العبوة محدثة صوت وكنا نتباهى بأن مدفع أقوى، إلى أن غزا عمنا الطوخي سوق المدافع المصنعة بالبمبان (بإختصار، هي لفافة صغيرة من الورق وبداخلها حصى ومواد كيميائية متفجرة) وهو سهل الإستعمال وصوت إنفجاره أقوى، كما أنه غير مربوط فقط بشهر رمضان ولكن سوقه أكبر وأوسع إنتشار في الأعياد..
أكيد قليل من قراء هذا الرد، يتذكروا تلك الايام وغيرها من أحداث عشناها..
كان الدين في أيامنا، تسامح بلا كره وكان تخاوي، لا فرقة، كان الصوم لمن إستطاع ومن لم يستطع بسبب فعليه بما جاء ذكره ومن لا سبب له فأمره عند المولى عز وجل.
أذكر كانت المحلات التي يقدم فيها الطعام غير مقيدة بأمر ناهي أن تقفل أمام الزباين، إلا أن بعض المحلات كانت تقفل أبوابها الي منتصفها وتقدم الطعام لمن رغب. في سوق الخرطوم الأفرنجي كانت مرطبات زكي إمتداد شارع البرلمان، أما في السوق العربي فكان الكثير من المحلات تفتح أبوابها بشكل عادي وكذلك في أمدرمان، عمنا جورج مشرقي (من الإسم يعرف بأنه ما مسلم) كان يعامل الامر بحذر وبرضهو يجر الباب لي نصه..
كانت فترة العصرية في أيام رمضان، هي أكثر فترات اليوم نشاط في الاسواق وحتى داخل الاحياء، فكنا نحن الصغار ذي "الدليفرو" توصيل الاغراض الناقصة في اللحظات الاخيرة قبل ضرب المدفع وكان صوت المدفع يسمع أكاد أن أقول في كل أنحاء امدرمان، ما وكتها ما هناك الثورات وأمبدة وأحدة وما أمبدات ولا المهندسين وكما أخاف الكضب وأبالغ، ناس الفتيحاب بيسمعهو وظنيتني أقول كنا بنسمعهو في وادي سيدنا الثانوية. كان صوت المدفع (أفتكر كان يطلق من منطقة الجمعية التأسيسية حاليا وهي كانت كلية البوليس وعلى بعد أمتار الكلية الحربية، حيث المستشفى العسكري الأن) هو الاكثر تعارف لإعلان وقت الافطار منه صوت الأذان والمدفع الذي يضرب بعضهم بسموهو مدفع دلاقين وهو أيضاً مثل يضرب للشخص الصوتهو عالي وفعلهو دوّن...
الخرتوم وبحري رمضانهم في أحياء يشابه ذلك الذي ذكرته ولكن هناك بعض أحيائهم الخلطة السكانية ربما تفرض نظم أُخرى والله أعلم

[بابكر مخير]

طبعا في هذا الشهر الكريم يصيب المسلمون نوع من الهوس والإنجزاب القوي في أنهم يطروا دينهم ويبقا الغل الشاغل..
تفتح الرادي، أحاديث عن السيرة النبوية وتفسير للأحدايث، مؤكدها ومستنسخها وغيره ومن كتر ما يروى، الواحد بيصيبهو "الكنفيوشن" واحد بيتكلم عن صلاة التراويح وهل هي سنة والأخر يقول قول أخر وإبن الصعيد المتحدث القوي وصاحب جلسات الإستماع الأكثر إنتشار، شيخ متولي الشعراوي قال وبشكل حاااااااااااااااسم أنها (سنة) وإختلف مع التانيين القالوا، ما سنة لي درجة أنهو النبي عليه الصلاة والتسليم صلاها تلاتة ايام وتاني ما طلع المسجد وحين سئل لما إنقطع عنها، قالوا: قال: خفت أهو الناس يبقوها سنة.. طبعن حكاية فرض وسنة دي زمن الرسول ما كانت في وهي عرفت أكثر وأنتشرت أوسع من قبل الائمة والهما أصلن جاء أغلبهم بعد بعد قرون من زمن الرسالة..
مش سبب أنهو الواحد (إنكفش من كنفيوشن Confusion)..
واحد في قريب من السياق"يعني عن صوم المسلمين والتعامل معاهو كانهو شيتن خاص بيهم بس" في أنهو والايام دي الاقباط صايمين وبالمناسبة صومهم 45 يوم. أهم المسيحيين صايمين وحاجة عادية، لأنها بينهم وبين ربهم.. يعني ما شيتن تتغير ليهو مواعيد الشغل ومباريات كرة القدم وبرامج التلفزيون، يا أخي قناة الجزيرة مباشر التردد التاني، كان الساعة 4 مساءا بتوقيت قرينتش، بتجيب أحمد طه أو واحد من المتدربين تحته في برنامج خاص عن السودان. أها دآ إتغير لأنهم بيجيبوا صلاة العشاء وصلاة التراويح الاصلن فيها خلاف عن وجوبها من عدمه، مرة من القدس ومن غزة ومرات من بورتسودان.. يعني عديييييييييل شغل كيزان

[بابكر مخير]

سبحان الله على قدرته وتجلت صنعته..
الإنسان وذي ما ربنا قال: ﴿ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ﴾ ومع الكُبر برضهو التناسق متكامل coordination، ونشوف القصة دي ومستقاة من حياتي وما عاصرتهو من تغيرات وتنوعات، الجسم في الطفولة، سنة ناعمة وساهل جداً تتنى وحتى لي درجة نقول تطوى ومثال لي كدآ؟ نشوف الاطفال لو الواحد وقع،ع يقوم يتنفض. لكن مع مرور الزمن والعوضام تتحور (طبعا دي من العبارات الحديثة، ذي "سردية وحتى كلمة إستراتيجية البقت على لسان من يشيل ذي ناس خبير إستراتيجي وهو طز من غيرهو ما ناقش وكمان حكاية التوحد الطالعة موضة، بالله زمان كان يا إتوصفت بالادب الجم ويوقولوا ليكن من أدبهو عينهو ما برفعها من الواطة وللا لمن تكون هيّ من شدة أدبها ما بتعاين ليك في عيونك، أها الجوز ديل حسي تصنيفهم الدرجة الأولى ولا التانية من التوحد"). تتحور لتأخذ وصف مغاير لما عرف في الاول "ذي احمد الشرع تحور من محمد الجولاني ولا في أحيان العلم والدراسة في أمر ما أو مرضن تجوط ليهو القصة ويقوم يلصق ليها صفة متحورة ذي الكرونا اللي حسي ما إتعرف أمرها"..
أها العظام بالعربة الفصحى عند الاطفال تشكل حوالي 40% من الجسم لكنها ما عضام ناشفة ذي الفي الزول نقول الرجل هي ياها عظام غضروفية، عشان كدي لمن تمسك الطفل تقول لو تنيتهو بيتني وعضام ناس إحنا ديل والهي حوالي 12 وا 13% من الجسم بقت ذي "الطرورة" ولي الما عارفين الطرور، هو نوع خشب والغريب انهو في تقارب من الخيزران، لكنه أخف وزنا حتى في الموية بيطفح...
نرجع لي قصة البوست دآ وقصة التناسق.
أها مع الكُبر رغم أنهو الخلايا في الجسم تكوينها الخلقي ضعف وأنهو العضلات ضمؤرت والعضان بقت هشة والأعضاء الباطنية والمكونة لشكل الجسم (ناس كرعين ويدين وراس..) تبدلت والجلدة المغطيا القصة للجسم كله ذبلت ومن الجفاف تشققت وفقدت بريقها ولمعانها..
لكن مع دآ كلهو والحمد لله مدافريين وشاكرين، حامدين لين يوم الدين

[بابكر مخير]

مع الكبر،
البصيرة بتسد محل البصر، يعني الكنت بتشوفهو واضح بي عيونك قبل ما يطش الشوف لضعف النظر وبي المسببات الكتيرة، ناس سكر، موية بيضاء وتحولها لي سوداء، إرتفاع ضعط العيون، طشاش الكُبر البخلي الزول، يصهين من البيشوفهو.
أها البصيرة هي شنهو هي لي الما عارفنها؟؟
البصيرة هي الشوف دآك ظاتهو لكن ما بالعيون. بالقلب والعقل..
أنا وسليل بيت أنصاري من جدودي الكبار وبتذكر مرة كتبتا وقلتا أني مع شقيقي الحبيب بروفسير قاسم بدري، مشينا وبناء على دعوة كريمة من الخليفة كمبال لحضور موليدية السيد على الميرغني وإحنا الاتنين أولاد أنصار وحزب أمة ملتزمين وذكرتا الإشعاع الشفتهو في وش أحفاد السيد على الميرغني، كما أني ما بذكر ولا مرة في حياتي ذكرت الإسم دون أن أسبقه بلقب السيد وهو السيد علي الميرغني...
أها القصة ورا القول دآ؟؟
أني في صفحتي في الفيسبوك نزلتا خطاب لي سماحة مولانا السيد محمد عثمان الميغني في شأن الحرابة القايمة في السودان وبترجاهو أن يحسم الامر..
https://www.facebook.com/permalink.p...00073438879860