نعي أليم - فيصل سعد في ذمة الله !!! عكــود
آخر 5 مواضيع إضغط علي او لمشاركة اصدقائك! سودانيات .. تواصل ومحبة > منتـديات سودانيات > منتـــــــــدى الحـــــوار قراءة في رواية “على تخوم المستقر” من تاليف الأخ النور يوسف! اسم العضو حفظ البيانات؟ كلمة المرور التعليمـــات مركز رفع الملفات مشاركات اليوم البحث البحث في المنتدى عرض المواضيع عرض المشاركات بحث بالكلمة الدلالية البحث المتقدم الذهاب إلى الصفحة... أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع 24-10-2023, 01:32 PM #[1] حسين عبدالجليل :: كــاتب نشــط:: قراءة في رواية “على تخوم المستقر” من تاليف الأخ النور يوسف! قراءة في رواية “على تخوم المستقر” من تاليف الأخ النور يوسف! حسين عبدالجليل نشرت دار أضافة المصرية في عام 2023 رواية للأخ النور يوسف بعنوان (علي تخوم المستقر). الراوية من الحجم المتوسط و عدد صفحاتها 155 صفحة. قرأت الرواية كلها في جلسة واحدة, اذ جذبتي من سطرها الأول ولم أستطع منها فكاكا الا بعد أن قرأتها كلها, فقد أمسك بطلها بتلابيبي وجعلني أتابع رحلته الوجودية بشغف و متعة وفي ذلك مايكفي من أشارات تدل عي جودة صنعة الرواية. عند الأنتهاء من قراءتها فاول ماخطر ببالي كان كتاب : “رسالة الغفران” وهو كتاب يعد من أجمل أعمال ابي العلاء المعري النثرية. وفيه جعل المعري من صديقه ابن القارح بطلا لرسالة الغفران و تركه يتجول في ربوع ألآخرة مابين الجنة و النار, محاورا الشعراء و الادباء و الفلاسفة. لكن بطل رواية النور يوسف لم يكن كصاحبه ابن القارح مقيما دائما في ربوع الآخرة, بل كان زائرا مؤقتا لتخومها, ومن هنا نحت الكاتب هذا الاسم الجميل لروايته, “علي تخوم المستقر”, لكن بطلنا كان أيضا, كأبن القارح, محاورا بارعا لمن سعي للقياهم في ذلك العالم الموازي وقد قابل و حاور هناك شخصيات محورية في حياتنا كلنا . تتبع حوادث الرواية قصة بطلها الراوي بين الحاضر وهو عالم البرزخ- الذي وجد الراوي نفسه فيه, وهو العالم الذي سماه النور “تخوم المستقر” و بين عالم الماضي للراوي وهو دنيانا الفانية. نجح الكاتب نجاحا باهرا في التنقل السلس و تتبع بطل الرواية بين عالميه, ولو فشل القاص في ذلك لأصاب الرواية في مقتل. ترسم الرواية صورة مغايرة و غير نمطية لذلك العالم الماورآي الذي وجد صاحبنا نفسه فيه , وهو حسب ماقيل له هناك (عليك أن تنسي تلك الصورة النمطية التي تعشش في ذهنك, تلك الصورة الساذجة التي حقنتك بها قلة المعرفة….هذه العوالم ليست حفلة شواء علي واقد من الجمر) . و عن نفسه المعدلة في ذلك العالم يقول (أستطيع ترتيب حتي أشتهاءات نفسي و تمنيات فؤادي وفق آلية منضبطة, أنا وحدي من يرسم مسارها, أجمالا يمكنني القول أن عنصر المفاجأة لم يعد قط موجودا في عالمي.), و يصف الحياة هناك بقوله (يمكنني القول أن الحياة هنا في تطور مستدام لامنتهي له و لاحدود،و أرتقاء متجدد لكل تفاصيله و عمومياته , هي ببساطة الحياة المثال لمعاني الدهشة و المتعة و الدقة و الكمال! ) وحيث أن بطل الرواية صحفي ومثقف, فالرواية تنضخ ببعض الحوارات الفلسفية كقوله (الحروب قبل أن تكون قتالا علي الأرض, كانت سطورا علي الورق، لا فرق أبدا بين القلم و الرصاصة حين يكون القلم ماجورا و مدفوع الثمن..). أو كقول مرافقه النوراني حين أراه الدرك الأسفل الذي يقبع فيه الظالمون ممن عملوا في مرافق القضاء والأمن (نعمل علي نزع جلباب الغرور الذي أعماهم….لن يجدي مع الذين عاشوا طيلة أعمارهم في أبراج عاجية سوي جرعات من المذلة و الهوان, جرعات مكثفة تعيدهم الي أحجامهم الطبيعية…). لغة الرواية هي لغة راقية, بل أن بعض فقراتها تكاد أن تكون شعرا نثريا كقول الراوي عن محبوبته ثم جاءت!! كماء السماء و نضرة الآرض كأنثي الورد و حرائر البقول و أول الثمار ككل شيء يمكنك أن تشتهيه و يحتويك في رواحك و غدوك وفي صهيل خيل مبتغاك. أختم بالقول بأن الكتاب شهادة بمولد روائيا سودانيا بارعا يضاف للصف الأول من كتاب الرواية العربية المعاصرين, ولم يدهشني ذلك لمتابعتي لكتابات النور يوسف في منتدي سودانيات منذ مايزيد عن الخمس عشر عاما مما مكنني من معرفة قدراته, و أقول ذلك دون أي مجاملة, ولمن لديه أي شك في ذلك فما عليه سوي قراءة الرواية و الحكم بنفسه. التوقيع: مدونتي: https://hussein-abdelgalil.blogspot.com حسين عبدالجليل مشاهدة ملفه الشخصي إرسال رسالة خاصة إلى حسين عبدالجليل البحث عن المشاركات التي كتبها حسين عبدالجليل 29-10-2023, 10:39 PM #[2] النور يوسف محمد :: كــاتب نشــط:: بسم الله الرحمن الرحيم سيدنا الحسين ، اسعد الله أوقاتك بكل خير كنت موقن ان الفضاء الذى تمددت فيه الرواية من الفضاءات الأثيرة لديك وأنك حلقت فيه عالياً لذا لا غرابة ان تأتى قراءتك اضاءة واضافة فى المسار الذى سلكته ، صحيح ان كتاب ( رسالة الغفران ) للمعرى واحد من ( الدعائم ) والخلفيات التى شكلت الرواية ودعنى أضيف رواية ( حلم رجل مضحك ) للكاتب الكبير ديستوفيسكى كبعد آخر من الابعاد التى اصطحبتها معى فى بناء النص ، ولا أنسى الرواية النوبلية ( ذئب البرارى ) للألمانى هيرمان هيسه التى استفدت منها فى الانتقال السلس لبطل الرواية بين العوالم ، هذا من حيث البناء الدرامى للرواية ، من حيث الفكرة كنت ولازلت من الرافضين بشدة للصورة العالقة فى اذهان الكثيرين عن اليوم الاخر والتى توحى بنوع من ( الفوضى والارتباك ) والاحاديث التى تشير الى تفلت جهنم وكيف يؤتى بها يقودنها من أزمتها وهجومها على ( أمة محمد ) وتطاير الصحف والعرق الذى يغمر الانسان ودنو الشمس مسافة من البشر والسراط ووووووو ، واعتقد ان كل ذلك يعود للتفسير الحرفى للاحاديث التى وردت فى هذا الصدد ، وعدم حملها على المرادات والمرامى التى تشير اليها ، صحيح ان الانسان سيواجه يوم مختلف وعظيم وسيكون فى ذهول مما يجرى حوله ، لذا اشار الحق الى انه وبمجرد البعث سوف يصطحبك ملكان ( وجاءت كل نفس معها سائق وشهيد ) لانه لا يتصور ان تترك دون توجيه ولا معرفة بما ستواجهه من محطات فى هذا اليوم الممتد ، اما مسألة الحساب والكتاب الذى لا يغادر صغيرة ولا كبيرة الا احصاها فهو مزروع فى جسم الانسا و ( عجب الذنب ) المذكور الذى لا يفنى هو فلاش يحوى كا ما قمت به فى حياتك الدنيا شوية فضفضة على هامش التخوم ههههه النور يوسف محمد مشاهدة ملفه الشخصي إرسال رسالة خاصة إلى النور يوسف محمد البحث عن المشاركات التي كتبها النور يوسف محمد 30-10-2023, 03:27 AM #[3] حسين عبدالجليل :: كــاتب نشــط:: اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النور يوسف محمد بسم الله الرحمن الرحيم من حيث الفكرة كنت ولازلت من الرافضين بشدة للصورة العالقة فى اذهان الكثيرين عن اليوم الاخر والتى توحى بنوع من ( الفوضى والارتباك ) والاحاديث التى تشير الى تفلت جهنم وكيف يؤتى بها يقودنها من أزمتها وهجومها على ( أمة محمد ) وتطاير الصحف والعرق الذى يغمر الانسان ودنو الشمس مسافة من البشر والسراط ووووووو ، واعتقد ان كل ذلك يعود للتفسير الحرفى للاحاديث التى وردت فى هذا الصدد ، وعدم حملها على المرادات والمرامى التى تشير اليها ، تحياتي و مودتي أخ النور: المتأمل في ألآيات القرآنية حول ألآخرة و مايسبقها من أحداث (الساعة, القيامة, الحساب) يجدها تذخر بما يوحي بأن نظاما الهيا متقنا سيحكم عالم الغيب ذاك تماما كما تحكم دنيانا قوانين فيزيائية و أجتماعية الهية صارمة لافوضي فيها . للأسف فأن عدم الدقة في رواية الأحاديث النبوية وعدم فهمها من الراوي أحيانا أدي لنقل صورة لاتتسم بنفس الدقة القرآنية لعالم الغيب ذاك. وقد حدث عدم الفهم هذا لبعض أكابر الصحابة. فقد روي أن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها عارضت حديث عمر رضي الله عنه بانه سمع رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام يقول (إن الميت يعذب ببعض ببكاء أهله عليه), بقولها مامعناه بأن عمر لم يفهم الحديث, وأن سمعه, و أضافت: حسبكم القرآن (ولا تزر وازرة وزر أخري), و لعمري فهذا فهم متقدم لأم المؤمنين بكون أن أي حديث صحيح لن يعارض أبدا آية قرآنية. اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النور يوسف محمد بسم الله الرحمن الرحيم صحيح ان الانسان سيواجه يوم مختلف وعظيم وسيكون فى ذهول مما يجرى حوله ، لذا اشار الحق الى انه وبمجرد البعث سوف يصطحبك ملكان ( وجاءت كل نفس معها سائق وشهيد ) لانه لا يتصور ان تترك دون توجيه ولا معرفة بما ستواجهه من محطات فى هذا اليوم الممتد ، اما مسألة الحساب والكتاب الذى لا يغادر صغيرة ولا كبيرة الا احصاها فهو مزروع فى جسم الانسا و ( عجب الذنب ) المذكور الذى لا يفنى هو فلاش يحوى كا ما قمت به فى حياتك الدنيا مثلك أخ النور فأن ألآية الكريمة (وجاءت كل نفس معها سائق وشهيد) هي أية عن ألآخرة أستوقفتني كثير. وفي بحثي عن تجارب الأقتراب من الموت سمعت و قرأت عن تجارب نصاري و مسلمين قالوا بأنهم أثناء أقتيادهم للمرور علي أماكن – بعضها كان مخيفا - في ذلك العالم الماوراي, كان بمعيتهم دوما كائنا ما (غير آدمي) وثقوا فيه لكونه كان يرشدهم لما فيه مصلحتهم هناك. ألآية الكريمة ألآخري عن ألآخرة التي تستوقفني كثير هي قوله تعال (ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلًا). أي أن من كان في الدنيا وحتي وفاته في درجة روحية سفلي فهو لن يتطور روحيا فجاءة في ألآخرة رغم أنه سيكون قد رأي ما رأي هناك. وهذا دليل علي أن التطور و الأرتقاء الروحي الأساسي سيحصل لنا في هذه الدنيا, و لربما لهذا السبب تم إهباطنا لها. التوقيع: مدونتي: https://hussein-abdelgalil.blogspot.com حسين عبدالجليل مشاهدة ملفه الشخصي إرسال رسالة خاصة إلى حسين عبدالجليل البحث عن المشاركات التي كتبها حسين عبدالجليل 23-11-2023, 07:33 PM #[4] ناصر يوسف :: كــاتب نشــط:: اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين عبدالجليل قراءة في رواية “على تخوم المستقر” من تاليف الأخ النور يوسف! حسين عبدالجليل نشرت دار أضافة المصرية في عام 2023 رواية للأخ النور يوسف بعنوان (علي تخوم المستقر). الراوية من الحجم المتوسط و عدد صفحاتها 155 صفحة. قرأت الرواية كلها في جلسة واحدة, اذ جذبتي من سطرها الأول ولم أستطع منها فكاكا الا بعد أن قرأتها كلها, فقد أمسك بطلها بتلابيبي وجعلني أتابع رحلته الوجودية بشغف و متعة وفي ذلك مايكفي من أشارات تدل عي جودة صنعة الرواية. عند الأنتهاء من قراءتها فاول ماخطر ببالي كان كتاب : “رسالة الغفران” وهو كتاب يعد من أجمل أعمال ابي العلاء المعري النثرية. وفيه جعل المعري من صديقه ابن القارح بطلا لرسالة الغفران و تركه يتجول في ربوع ألآخرة مابين الجنة و النار, محاورا الشعراء و الادباء و الفلاسفة. لكن بطل رواية النور يوسف لم يكن كصاحبه ابن القارح مقيما دائما في ربوع الآخرة, بل كان زائرا مؤقتا لتخومها, ومن هنا نحت الكاتب هذا الاسم الجميل لروايته, “علي تخوم المستقر”, لكن بطلنا كان أيضا, كأبن القارح, محاورا بارعا لمن سعي للقياهم في ذلك العالم الموازي وقد قابل و حاور هناك شخصيات محورية في حياتنا كلنا . تتبع حوادث الرواية قصة بطلها الراوي بين الحاضر وهو عالم البرزخ- الذي وجد الراوي نفسه فيه, وهو العالم الذي سماه النور “تخوم المستقر” و بين عالم الماضي للراوي وهو دنيانا الفانية. نجح الكاتب نجاحا باهرا في التنقل السلس و تتبع بطل الرواية بين عالميه, ولو فشل القاص في ذلك لأصاب الرواية في مقتل. ترسم الرواية صورة مغايرة و غير نمطية لذلك العالم الماورآي الذي وجد صاحبنا نفسه فيه , وهو حسب ماقيل له هناك (عليك أن تنسي تلك الصورة النمطية التي تعشش في ذهنك, تلك الصورة الساذجة التي حقنتك بها قلة المعرفة….هذه العوالم ليست حفلة شواء علي واقد من الجمر) . و عن نفسه المعدلة في ذلك العالم يقول (أستطيع ترتيب حتي أشتهاءات نفسي و تمنيات فؤادي وفق آلية منضبطة, أنا وحدي من يرسم مسارها, أجمالا يمكنني القول أن عنصر المفاجأة لم يعد قط موجودا في عالمي.), و يصف الحياة هناك بقوله (يمكنني القول أن الحياة هنا في تطور مستدام لامنتهي له و لاحدود،و أرتقاء متجدد لكل تفاصيله و عمومياته , هي ببساطة الحياة المثال لمعاني الدهشة و المتعة و الدقة و الكمال! ) وحيث أن بطل الرواية صحفي ومثقف, فالرواية تنضخ ببعض الحوارات الفلسفية كقوله (الحروب قبل أن تكون قتالا علي الأرض, كانت سطورا علي الورق، لا فرق أبدا بين القلم و الرصاصة حين يكون القلم ماجورا و مدفوع الثمن..). أو كقول مرافقه النوراني حين أراه الدرك الأسفل الذي يقبع فيه الظالمون ممن عملوا في مرافق القضاء والأمن (نعمل علي نزع جلباب الغرور الذي أعماهم….لن يجدي مع الذين عاشوا طيلة أعمارهم في أبراج عاجية سوي جرعات من المذلة و الهوان, جرعات مكثفة تعيدهم الي أحجامهم الطبيعية…). لغة الرواية هي لغة راقية, بل أن بعض فقراتها تكاد أن تكون شعرا نثريا كقول الراوي عن محبوبته ثم جاءت!! كماء السماء و نضرة الآرض كأنثي الورد و حرائر البقول و أول الثمار ككل شيء يمكنك أن تشتهيه و يحتويك في رواحك و غدوك وفي صهيل خيل مبتغاك. أختم بالقول بأن الكتاب شهادة بمولد روائيا سودانيا بارعا يضاف للصف الأول من كتاب الرواية العربية المعاصرين, ولم يدهشني ذلك لمتابعتي لكتابات النور يوسف في منتدي سودانيات منذ مايزيد عن الخمس عشر عاما مما مكنني من معرفة قدراته, و أقول ذلك دون أي مجاملة, ولمن لديه أي شك في ذلك فما عليه سوي قراءة الرواية و الحكم بنفسه. شكراً أستاذ حسين علي هذه السياحة النقدية رفيعة المقام و كأني أقرأ هذه المخطوطة التي لم أحظي بنسخة منها حتي اللحظة التوقيع: ما بال أمتنا العبوس قد ضل راعيها الجَلَوس .. الجُلوس زي الأم ما ظلت تعوس يدها تفتش عن ملاليم الفلوس والمال يمشيها الهويني بين جلباب المجوس من التيوس النجوس ناصر يوسف مشاهدة ملفه الشخصي إرسال رسالة خاصة إلى ناصر يوسف البحث عن المشاركات التي كتبها ناصر يوسف 26-11-2023, 09:02 PM #[5] حسين عبدالجليل :: كــاتب نشــط:: اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر يوسف شكراً أستاذ حسين علي هذه السياحة النقدية رفيعة المقام و كأني أقرأ هذه المخطوطة التي لم أحظي بنسخة منها حتي اللحظة شكرا أخ ناصر علي كلماتك الطيبة و مرورك الجميل! التوقيع: مدونتي: https://hussein-abdelgalil.blogspot.com حسين عبدالجليل مشاهدة ملفه الشخصي إرسال رسالة خاصة إلى حسين عبدالجليل البحث عن المشاركات التي كتبها حسين عبدالجليل تعليقات الفيسبوك « الموضوع السابق | الموضوع التالي » أدوات الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع انواع عرض الموضوع العرض العادي الانتقال إلى العرض المتطور الانتقال إلى العرض الشجري تعليمات المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك BB code is متاحة الابتسامات متاحة كود [IMG] متاحة كود HTML معطلة Forum Rules الانتقال السريع لوحة تحكم العضو الرسائل الخاصة الاشتراكات المتواجدون الآن البحث في المنتدى الصفحة الرئيسية للمنتدى منتـديات سودانيات منتـــــــــدى الحـــــوار خـــــــالد الـحــــــاج موضوعات خـــــــالـد الحـــــــــاج ما كُتــب عن خـــــــالد الحــــــاج صــــــــــــــــور مكتبات مكتبة لسان الدين الخطيب محمدخير عباس (لسان الدين الخطيب) مكتبة أسامة معاوية الطيب مكتبة الجيلي أحمد مكتبة معتصم محمد الطاهر أحمد قنيف (معتصم الطاهر) مكتبة محي الدين عوض نمر (nezam aldeen) مكتبة لنا جعفر محجوب (لنا جعفر) مكتبة شوقي بدري إشراقات وخواطر بركة ساكن عالم عباس جمال محمد إبراهيم عبدالله الشقليني أبوجهينة عجب الفيا نــــــوافــــــــــــــذ الســــــرد والحكــايـــــة مسابقة القصة القصيرة 2009 مسابقة القصة القصيرة 2013 كلمـــــــات المكتبة الالكترونية خاطرة أوراق صـــــالة فنــــون فعــــاليات إصــدارات جديــدة الكمبيــــــــــوتــر برامج الحماية ومكافحة الفايروسات البرامج الكاملة برامج الملتميديا والجرافيكس قسم الاسطوانات التجميعية قسم طلبات البرامج والمشاكل والأسئلة قسم الدروس وشروح البرامج منتــــدي التوثيق ارشيف ضيف على مائدة سودانيات مكتبة سودانيات للصور صور السودان الجديدة صور السودان القديمة وجوه سودانية صور متنوعة المكتبة الالكترونية نفــاج خالــد الحــاج التصميم Mohammed Abuagla الساعة الآن 08:04 AM. زوار سودانيات من تاريخ 2011/7/11 اتصل بنا / مقترحات القراء - سودانيات - الأرشيف - الأعلى Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.