نعي أليم - فيصل سعد في ذمة الله !!! عكــود
آخر 5 مواضيع إضغط علي او لمشاركة اصدقائك! سودانيات .. تواصل ومحبة > منتـديات سودانيات > منتـــــــــدى الحـــــوار أحْمَقانِ .... مُعِيرَ كتابٍ و مُرِدَّه. اسم العضو حفظ البيانات؟ كلمة المرور التعليمـــات مركز رفع الملفات البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع 04-06-2014, 06:12 AM #[1] خالد الصائغ :: كــاتب نشــط:: أحْمَقانِ .... مُعِيرَ كتابٍ و مُرِدَّه. أحْمَقانِ .... مُعِيرَ كتابٍ و مُرِدَّه. ثُمَّ .... يا مُستعيرَ الكتبِ دعني *** فإنَّ إعارتي للكتبِ عارْ محبوبي في الدنيا كتابٌ *** فهل رأيت محبوباً يُعارْ هذان النَظْمان البديعان, ما لَمْ تُمارس ذاكرتي خِيانتها المتواترة, هُما, للمرحوم الشاعر عمر الحاج موسي, و المرحوم الشاعر الأستاذ محمد الأمين دياب, علي التوالي. هذان الِسياقان المُعبِّران من النَظْم ِالرصين, كانا يُزينان, و يُزيّنان, بخطٍّ فارهٍ و مُبين, صَدْرَ مكتبة الوالد عليه رحمة الله و غفرانه, حتي إذا لَمِح لمعاناً في بريق إنسان عَيْن أحَدِهم, أو لَمِسَ مِنْهُ أعراضَ إحْتدام الدفء تحت حِجابِه الحاجز, تَوْطِئةً لطلبِ ِإستعارة كتاب ٍ راوَدَته نَفْسُه عن مَتْنه أو عَتَبَةُ عنوانه, باغَتَه الوالدُ إبتداءاً و أشارَ إلي البيتين من الشِعْر, فيُبْهَتُ الذي سألَ, ثم لا يَلْبَثُ الوالدُ و بعدَ أنْ يُوقِنُ تماماً بأنَّ حَمولةَ السِياقَيْنِ قَدْ سَرَي مفعولها في دم ِ السؤال, و كَسَرَتْ حِدَّةَ عُنْفوانِ شَهْوتِه, يُبادرُ السائلَ بقوله و إبتسامتُه الأثيرةُ تُزينُ, و تزيِّنُ وجهه: أكيد ما بيرضيك إنو عمك يكون أول الأحْمَقَيْن, لكن إتفضل شيل الكتاب و ما تطول بيهو. عن نفسي, كنتُ, في هذا الصَدَدِ, و ما زلْتُ, أُحاذِرُ دائماً أنْ أشتَملَ علي ذيْنك الأحْمَقَيْن, واحِدهُما أو كِلاهُما, بأيّ حال ٍ من الأحوال, فلا أبْتدرُ سِياقَ الحُمْق ِ, و لَسْتُ بمُتِّم ٍ له, و لا أُؤثِر علي نفسي في كتاب ٍ, و إنْ لمْ تَكُن بي خصاصةٌ, فالإيثارُ علي النَفْس ِ ضَرْبٌ من كريم ِ الإخلاق ِ و نُبْل ِ الطويِّة, بَيْدَ أنه ليْسَ بمَنْدوب ٍ بصَدَدِ كتاب. كُنْتُ, و ما زلْتُ, دأباً أتأبطُ أنَويِّتي, أشْحَذُها و أُمارسُها, رِفْقَةَ كلّ كتاب, من كِلا الجهتين, من جِهَةِ الأثَرَة بكلِّ كتابٍ, و البُخلَ به علي رفاق ِ المُطالَعَة, و من جِهَةِ المَطْلِ و المماحكةِ في رَدِّه إلي صاحِبه حال طَلَبِه, بَلْ و مُدافَعَتُه في ذلك بالحق ِ و بالباطل, حَبْذا لو كانَ الكتابُ إستثنائياً أو مُفارِقاً في ذُبْدَتهِ و نَسَق ِ فِكْرَتهِ, فلَسْتُ من المُؤمِنين المُصدِّقين بفِكْرَةِ الإنتهاءِ من قراءة أيّ كتاب. القراءةُ دوماً فِعْلٌ مُتَجَدِد, و الكتابُ كما أعْرِفُه و أتَمَثَّلهُ, كائنٌ حيٌّ, لا يَموتْ, و يَظَلُّ أبداً, يَغْتذي بطَعام ِ قِرائَتِنا, و يمشي في أسواق ِ سَيْرورة وَعْيِنا. التوقيع: هنا أصل ما بيني و بيني و ما بيني و الآخر http://khalidal-saeq.blogspot.com/ خالد الصائغ مشاهدة ملفه الشخصي إرسال رسالة خاصة إلى خالد الصائغ زيارة موقع خالد الصائغ المفضل البحث عن المشاركات التي كتبها خالد الصائغ 04-06-2014, 09:52 AM #[2] أبو أماني :: كــاتب نشــط:: لله درّك ..خالــــدا .. اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الصائغ أحْمَقانِ .... مُعِيرَ كتابٍ و مُرِدَّه. ثُمَّ .... يا مُستعيرَ الكتبِ دعني *** فإنَّ إعارتي للكتبِ عارْ محبوبي في الدنيا كتابٌ *** فهل رأيت محبوباً يُعارْ هذان النَظْمان البديعان, ما لَمْ تُمارس ذاكرتي خِيانتها المتواترة, هُما, للمرحوم الشاعر عمر الحاج موسي, و المرحوم الشاعر الأستاذ محمد الأمين دياب, علي التوالي. هذان الِسياقان المُعبِّران من النَظْم ِالرصين, كانا يُزينان, و يُزيّنان, بخطٍّ فارهٍ و مُبين, صَدْرَ مكتبة الوالد عليه رحمة الله و غفرانه, حتي إذا لَمِح لمعاناً في بريق إنسان عَيْن أحَدِهم, أو لَمِسَ مِنْهُ أعراضَ إحْتدام الدفء تحت حِجابِه الحاجز, تَوْطِئةً لطلبِ ِإستعارة كتاب ٍ راوَدَته نَفْسُه عن مَتْنه أو عَتَبَةُ عنوانه, باغَتَه الوالدُ إبتداءاً و أشارَ إلي البيتين من الشِعْر, فيُبْهَتُ الذي سألَ, ثم لا يَلْبَثُ الوالدُ و بعدَ أنْ يُوقِنُ تماماً بأنَّ حَمولةَ السِياقَيْنِ قَدْ سَرَي مفعولها في دم ِ السؤال, و كَسَرَتْ حِدَّةَ عُنْفوانِ شَهْوتِه, يُبادرُ السائلَ بقوله و إبتسامتُه الأثيرةُ تُزينُ, و تزيِّنُ وجهه: أكيد ما بيرضيك إنو عمك يكون أول الأحْمَقَيْن, لكن إتفضل شيل الكتاب و ما تطول بيهو. عن نفسي, كنتُ, في هذا الصَدَدِ, و ما زلْتُ, أُحاذِرُ دائماً أنْ أشتَملَ علي ذيْنك الأحْمَقَيْن, واحِدهُما أو كِلاهُما, بأيّ حال ٍ من الأحوال, فلا أبْتدرُ سِياقَ الحُمْق ِ, و لَسْتُ بمُتِّم ٍ له, و لا أُؤثِر علي نفسي في كتاب ٍ, و إنْ لمْ تَكُن بي خصاصةٌ, فالإيثارُ علي النَفْس ِ ضَرْبٌ من كريم ِ الإخلاق ِ و نُبْل ِ الطويِّة, بَيْدَ أنه ليْسَ بمَنْدوب ٍ بصَدَدِ كتاب. كُنْتُ, و ما زلْتُ, دأباً أتأبطُ أنَويِّتي, أشْحَذُها و أُمارسُها, رِفْقَةَ كلّ كتاب, من كِلا الجهتين, من جِهَةِ الأثَرَة بكلِّ كتابٍ, و البُخلَ به علي رفاق ِ المُطالَعَة, و من جِهَةِ المَطْلِ و المماحكةِ في رَدِّه إلي صاحِبه حال طَلَبِه, بَلْ و مُدافَعَتُه في ذلك بالحق ِ و بالباطل, حَبْذا لو كانَ الكتابُ إستثنائياً أو مُفارِقاً في ذُبْدَتهِ و نَسَق ِ فِكْرَتهِ, فلَسْتُ من المُؤمِنين المُصدِّقين بفِكْرَةِ الإنتهاءِ من قراءة أيّ كتاب. القراءةُ دوماً فِعْلٌ مُتَجَدِد, و الكتابُ كما أعْرِفُه و أتَمَثَّلهُ, كائنٌ حيٌّ, لا يَموتْ, و يَظَلُّ أبداً, يَغْتذي بطَعام ِ قِرائَتِنا, و يمشي في أسواق ِ سَيْرورة وَعْيِنا. والله إنك لصائغ..يصوغ التبر ويصهره بيراع كأزميل فدياس.. يصنع العجائب! ورحم الله والدك الذي أهدانا هذه الدرة .. ضحكت في سري وأنا أتوه بين بدائع كلمك الظريف ونفحات والدكم (الخرافي)!.. وتمثلت نفسي الحماران .. بل حقا أحمل هويتهما الإثنان !!. سطورك الرائعة أرجعتني عشرات السنين للوراء..عندما كنت لو تصدقني القول! شابا يافعا يتفتق حيوية وشباب،محبا حد الشغف للعلم والثقافة والإطّلاع وكنت أقلد والدي فقد كنت لصيقا به بصورة أثارت الغيرة بين أشقائي! وكان له العذر فقد كنت أشبهه تماما في عدة أشياء بما فيها الشكل ولو إنني ربما ظلمته كثيرا.. فقد كان وسيما جذابا لدرجة إشتعال نيران الغيرة لدي والدتي رحمها ورحمه الله، كانت للوالد مكتبة مهولة بها ما لذ وطاب من روائع الأدب والعلم والثقافة .. وكنت الزبون الوحيد الدائم لها بين أخواني ..مما ذاد مساحة التقارب بيننا .. وفي ذات يوم لقنني درسا قاسيا لن أنساه .. فقد سمحت لنفسي بدون الرجوع إليه أن أسلف أحد أصدقائي كتابا من كتبه .. وعندما إفتقده .. أخبرته بفعلتي .. فثار في وجهي وطلب إرجاعه بأقصر وقت ممكن وعدم تكرار هذا الخطاء (الفادح)! وقال لي كلاما كان له عظيم الأثر في حياتي ..قال لي بالحرف: أسع عمرك 24 سنة ما تبقى راجل وتعمل ليك مكتبة براك!. مرت الأيام وفي فترة وجيزة .. أنشأت مكتبتي الخاصة .. وقد كان الفضل لله ثم والدي رحمه الله حوت مكتبتي تلك مجموعة من قمم الأدب العالمي إبتدأ بآرسين لوبين وشرلوكهولمز تأليف أجاثا كريستي وسمورست موم وفيكتورهيجو، دستوفيسكي ومكسيم جوركي وليو تليستوي وكل فطاحلة ذاك الزمن الجميل من الكتاب إنتهأ بكتب ومراجع بشقيها العلمي والإسلامي .. وكان أروع ما فيها كتبا ..على مستوى..السيف والنار بالسودان تأليف سلاطين باشا و السر الثالث .. و .. (شرف الله!) .. توماس بيكيت .. وجواهر الأدب .. وغيره ..وآآآآآه يا الجبيب أرجعتني لزمن كانت الخبزة فيه منتفخة الأوداج ترحمن القلب بلا بروميد ال .. بوتاسيوم .. وكانت الطماطمة بطعم الفاكهة .. ولم نسمع حينها بشئ إسمه السرطان .. لك الود والتقدير .. التوقيع: اللهم أرحمه وأغفر له .. يشرفني أن رجلا مثله في ذمة الله قال عني يوما :- ... ولا يفوتني أن أعلن فرحتي بقلم تريان يا أبا أماني... أنت إضافة لسودانيات مبهجة ولا شك . رحمة الله عليك وإنا لفقدك لمحزونون أبو أماني مشاهدة ملفه الشخصي إرسال رسالة خاصة إلى أبو أماني البحث عن المشاركات التي كتبها أبو أماني 04-06-2014, 07:55 PM #[3] عكــود Administrator سلام يا خالد، كتابة فارهة معجونة بنفس المكتبات وتنبئ عن عشقك للكتاب. تحياتي. التوقيع: ما زاد النزل من دمع عن سرسار .. وما زال سقف الحُزُن محقون؛ لا كبّت سباليقو .. ولا اتقدّت ضلاّلة الوجع من جوّه، واتفشّت سماواتو. عكــود مشاهدة ملفه الشخصي إرسال رسالة خاصة إلى عكــود البحث عن المشاركات التي كتبها عكــود 05-06-2014, 01:21 PM #[4] قرقاش :: كــاتب نشــط:: مصطفى ابو العزائم ..صاحب صحيفه اخرلحظه . كان يعمل فى صحيفه الايام مع المرحوم الريفى فى صفحه الايام الاخيره وكان اسمها الناس والحياه .. سلفته كتاب ( الامتاع والمؤانسه )..لابوحيان التوحيدى وعندما عدت اليه لارجاع الكتاب .. نصحنى بقراءه الصحيفه فى اليوم التالى .. ووجدته زين كتايته بالبيتين اعلاه ...وفهمت فقط هو قال ...بدل مرده قال معيده وفهمتاه ..ومازال فى النفس حتى .. التوقيع: انته رايك شنو ...؟؟ قرقاش (وما من كاتبٍ إلا سيفنى/ ويبقى الدهرُ ما كتبت يداه / ولا تكتب بكفّك غير شيء / يسرُّك في القيامةِ أن تراه). قرقاش مشاهدة ملفه الشخصي إرسال رسالة خاصة إلى قرقاش البحث عن المشاركات التي كتبها قرقاش 06-06-2014, 11:15 AM #[5] خالد الصائغ :: كــاتب نشــط:: اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أماني والله إنك لصائغ..يصوغ التبر ويصهره بيراع كأزميل فدياس.. يصنع العجائب! ورحم الله والدك الذي أهدانا هذه الدرة .. ضحكت في سري وأنا أتوه بين بدائع كلمك الظريف ونفحات والدكم (الخرافي)!.. وتمثلت نفسي الحماران .. بل حقا أحمل هويتهما الإثنان !!. سطورك الرائعة أرجعتني عشرات السنين للوراء..عندما كنت لو تصدقني القول! شابا يافعا يتفتق حيوية وشباب،محبا حد الشغف للعلم والثقافة والإطّلاع وكنت أقلد والدي فقد كنت لصيقا به بصورة أثارت الغيرة بين أشقائي! وكان له العذر فقد كنت أشبهه تماما في عدة أشياء بما فيها الشكل ولو إنني ربما ظلمته كثيرا.. فقد كان وسيما جذابا لدرجة إشتعال نيران الغيرة لدي والدتي رحمها ورحمه الله، كانت للوالد مكتبة مهولة بها ما لذ وطاب من روائع الأدب والعلم والثقافة .. وكنت الزبون الوحيد الدائم لها بين أخواني ..مما ذاد مساحة التقارب بيننا .. وفي ذات يوم لقنني درسا قاسيا لن أنساه .. فقد سمحت لنفسي بدون الرجوع إليه أن أسلف أحد أصدقائي كتابا من كتبه .. وعندما إفتقده .. أخبرته بفعلتي .. فثار في وجهي وطلب إرجاعه بأقصر وقت ممكن وعدم تكرار هذا الخطاء (الفادح)! وقال لي كلاما كان له عظيم الأثر في حياتي ..قال لي بالحرف: أسع عمرك 24 سنة ما تبقى راجل وتعمل ليك مكتبة براك!. مرت الأيام وفي فترة وجيزة .. أنشأت مكتبتي الخاصة .. وقد كان الفضل لله ثم والدي رحمه الله حوت مكتبتي تلك مجموعة من قمم الأدب العالمي إبتدأ بآرسين لوبين وشرلوكهولمز تأليف أجاثا كريستي وسمورست موم وفيكتورهيجو، دستوفيسكي ومكسيم جوركي وليو تليستوي وكل فطاحلة ذاك الزمن الجميل من الكتاب إنتهأ بكتب ومراجع بشقيها العلمي والإسلامي .. وكان أروع ما فيها كتبا ..على مستوى..السيف والنار بالسودان تأليف سلاطين باشا و السر الثالث .. و .. (شرف الله!) .. توماس بيكيت .. وجواهر الأدب .. وغيره ..وآآآآآه يا الجبيب أرجعتني لزمن كانت الخبزة فيه منتفخة الأوداج ترحمن القلب بلا بروميد ال .. بوتاسيوم .. وكانت الطماطمة بطعم الفاكهة .. ولم نسمع حينها بشئ إسمه السرطان .. لك الود والتقدير .. العزيز أبو أماني رحم الله والدكم, كان جيلاً إستثنائياً, كانوا يتقنون تماما, كيف يمارسون فن الحياة كان زمن أخضر. قمين الود و التقدير. التوقيع: هنا أصل ما بيني و بيني و ما بيني و الآخر http://khalidal-saeq.blogspot.com/ خالد الصائغ مشاهدة ملفه الشخصي إرسال رسالة خاصة إلى خالد الصائغ زيارة موقع خالد الصائغ المفضل البحث عن المشاركات التي كتبها خالد الصائغ 06-06-2014, 11:28 AM #[6] خالد الصائغ :: كــاتب نشــط:: اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عكــود سلام يا خالد، كتابة فارهة معجونة بنفس المكتبات وتنبئ عن عشقك للكتاب. تحياتي. الود و التجلة حبيبنا العمدة الكتاب مبتدأ العشق و منتهاه عشق مأمون الجانب, غير مشروط, و ليس فيه ثمة هجران أو شاكوش أو كما قال الأديب: (الكتاب حاضر نفعه مأمون ضره, ينشط بنشاطك فينبسط اليك, ويحل حلالك فينقبض عنك, إنْ أدنيته دنا إنْ أنأيته لايبغيك شراً ولا يفشيك سراً) التوقيع: هنا أصل ما بيني و بيني و ما بيني و الآخر http://khalidal-saeq.blogspot.com/ خالد الصائغ مشاهدة ملفه الشخصي إرسال رسالة خاصة إلى خالد الصائغ زيارة موقع خالد الصائغ المفضل البحث عن المشاركات التي كتبها خالد الصائغ 06-06-2014, 11:42 AM #[7] خالد الصائغ :: كــاتب نشــط:: اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قرقاش مصطفى ابو العزائم ..صاحب صحيفه اخرلحظه . كان يعمل فى صحيفه الايام مع المرحوم الريفى فى صفحه الايام الاخيره وكان اسمها الناس والحياه .. سلفته كتاب ( الامتاع والمؤانسه )..لابوحيان التوحيدى وعندما عدت اليه لارجاع الكتاب .. نصحنى بقراءه الصحيفه فى اليوم التالى .. ووجدته زين كتايته بالبيتين اعلاه ...وفهمت فقط هو قال ...بدل مرده قال معيده وفهمتاه ..ومازال فى النفس حتى .. تحياتي عزيزنا قرقاش يبدو إنو أبو العزايم صائد ماهر في المجال ده لكن بيني و بينك, كتاب زي (الإمتاع و المؤانسة), في زول بدي لي زول, و لا في زول برجعو لي زول !!! التوقيع: هنا أصل ما بيني و بيني و ما بيني و الآخر http://khalidal-saeq.blogspot.com/ خالد الصائغ مشاهدة ملفه الشخصي إرسال رسالة خاصة إلى خالد الصائغ زيارة موقع خالد الصائغ المفضل البحث عن المشاركات التي كتبها خالد الصائغ 07-06-2014, 08:09 AM #[8] النور يوسف محمد :: كــاتب نشــط:: بسم الله الرحمن الرحيم صديقنا خالد ، الزول القرّاى ،، تحياتى مقولة ( أحمقان ..... ) من المقولات التى سارت بها الركبان ، وغالباً ما تكون حاضرة لدى الطرفين ـ ولو فى الخاطر ـ لحظتى الإعارة والإعادة ، عن نفسى غير مقتنع بها ، وأعتقد أنها من ضمن الكثير الذى يرسخ فى وعينا دون أن نتفحصه ، نتلقاه بالقبول والإستحسان فقط لأنه وافق هوىً فى أنفسنا ونزعة الى الإمتلاك تصيب كل بنى البشر ، وننسى وقتها كل ما يدعو الى الإيثار والمحبة ونكران الذات ،، فى تقديرى أن هذه المقولة كانت لتكون أجمل وأبهى لو كانت ( .. فهيمان من يعير كتاباً ومن يعيده .. ) عن نفسى ، لا أتردد فى إعارة أى كتاب خصوصاً إذا علمت شغف الطالب بالقراءة ، لا ألاحقه أو أتابعه ، وأترك له إعادته على أكثر من مهل ، بل لا أكترث إن لم يعيده أصلاً ، الصنف الآخر والذى لا أعرف عنه ميل الى الكتاب وعالمه ، تجدنى أحدد له مدة معينة أقوم بعدها باسترداد كتابى ، إجمالاً ، لا تستهوينى هذه المقولة ، وأتمرد عليها فى تعاملى مع الكتاب وعالمه ،، تحياتى ،، النور يوسف محمد مشاهدة ملفه الشخصي إرسال رسالة خاصة إلى النور يوسف محمد البحث عن المشاركات التي كتبها النور يوسف محمد 20-06-2014, 12:36 PM #[9] خالد الصائغ :: كــاتب نشــط:: اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النور يوسف محمد بسم الله الرحمن الرحيم صديقنا خالد ، الزول القرّاى ،، تحياتى مقولة ( أحمقان ..... ) من المقولات التى سارت بها الركبان ، وغالباً ما تكون حاضرة لدى الطرفين ـ ولو فى الخاطر ـ لحظتى الإعارة والإعادة ، عن نفسى غير مقتنع بها ، وأعتقد أنها من ضمن الكثير الذى يرسخ فى وعينا دون أن نتفحصه ، نتلقاه بالقبول والإستحسان فقط لأنه وافق هوىً فى أنفسنا ونزعة الى الإمتلاك تصيب كل بنى البشر ، وننسى وقتها كل ما يدعو الى الإيثار والمحبة ونكران الذات ،، فى تقديرى أن هذه المقولة كانت لتكون أجمل وأبهى لو كانت ( .. فهيمان من يعير كتاباً ومن يعيده .. ) عن نفسى ، لا أتردد فى إعارة أى كتاب خصوصاً إذا علمت شغف الطالب بالقراءة ، لا ألاحقه أو أتابعه ، وأترك له إعادته على أكثر من مهل ، بل لا أكترث إن لم يعيده أصلاً ، الصنف الآخر والذى لا أعرف عنه ميل الى الكتاب وعالمه ، تجدنى أحدد له مدة معينة أقوم بعدها باسترداد كتابى ، إجمالاً ، لا تستهوينى هذه المقولة ، وأتمرد عليها فى تعاملى مع الكتاب وعالمه ،، تحياتى ،، أطيب التحايا العزيز النور عزرا للغياب الذي منع عنا مطالعة عمق الإضافة للسياق هنا ربما كما تفضلتم, فسياق البيت يوحي و يدعو الي الإستئثار خصما علي قيم الإيثار و بذل الخير للآخرين, سيما في شأن المعرفة و التثاقف, بيد أنني أنظر إليه من زاوية أخري علي أننا قد نظلمه حين نتلقي معناه بشكل حرفي و مباشر, أتصور أن الشاعر يقصد من السياق, الإعلاء من شأن الكتاب و عشقه, و الحرص عليه. و عشق الكتاب و الحرص عليه أمر لا ينافي ضرورة تداوله بين الناس, بهدف التثاقف و تبادل المعرفة المندوبان بين الصحاب و الأقران و كل الناس. الود و تمام المعزة. التوقيع: هنا أصل ما بيني و بيني و ما بيني و الآخر http://khalidal-saeq.blogspot.com/ خالد الصائغ مشاهدة ملفه الشخصي إرسال رسالة خاصة إلى خالد الصائغ زيارة موقع خالد الصائغ المفضل البحث عن المشاركات التي كتبها خالد الصائغ تعليقات الفيسبوك « الموضوع السابق | الموضوع التالي » أدوات الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق انواع عرض الموضوع العرض العادي الانتقال إلى العرض المتطور الانتقال إلى العرض الشجري تعليمات المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك BB code is متاحة الابتسامات متاحة كود [IMG] متاحة كود HTML معطلة Forum Rules الانتقال السريع لوحة تحكم العضو الرسائل الخاصة الاشتراكات المتواجدون الآن البحث في المنتدى الصفحة الرئيسية للمنتدى منتـديات سودانيات منتـــــــــدى الحـــــوار خـــــــالد الـحــــــاج موضوعات خـــــــالـد الحـــــــــاج ما كُتــب عن خـــــــالد الحــــــاج صــــــــــــــــور مكتبات مكتبة لسان الدين الخطيب محمدخير عباس (لسان الدين الخطيب) مكتبة أسامة معاوية الطيب مكتبة الجيلي أحمد مكتبة معتصم محمد الطاهر أحمد قنيف (معتصم الطاهر) مكتبة محي الدين عوض نمر (nezam aldeen) مكتبة لنا جعفر محجوب (لنا جعفر) مكتبة شوقي بدري إشراقات وخواطر بركة ساكن عالم عباس جمال محمد إبراهيم عبدالله الشقليني أبوجهينة عجب الفيا نــــــوافــــــــــــــذ الســــــرد والحكــايـــــة مسابقة القصة القصيرة 2009 مسابقة القصة القصيرة 2013 كلمـــــــات المكتبة الالكترونية خاطرة أوراق صـــــالة فنــــون فعــــاليات إصــدارات جديــدة الكمبيــــــــــوتــر برامج الحماية ومكافحة الفايروسات البرامج الكاملة برامج الملتميديا والجرافيكس قسم الاسطوانات التجميعية قسم طلبات البرامج والمشاكل والأسئلة قسم الدروس وشروح البرامج منتــــدي التوثيق ارشيف ضيف على مائدة سودانيات مكتبة سودانيات للصور صور السودان الجديدة صور السودان القديمة وجوه سودانية صور متنوعة المكتبة الالكترونية نفــاج خالــد الحــاج التصميم Mohammed Abuagla الساعة الآن 05:45 AM. زوار سودانيات من تاريخ 2011/7/11 اتصل بنا / مقترحات القراء - سودانيات - الأرشيف - الأعلى Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.